لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-11-11, 06:44 AM   المشاركة رقم: 26
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 193433
المشاركات: 692
الجنس أنثى
معدل التقييم: فداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداعفداني الكون0 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 420

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فداني الكون0 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يعطيج العافيه

علي الروايه

الفصل الاول حلو

بنتظارك يا قلبي

 
 

 

عرض البوم صور فداني الكون0   رد مع اقتباس
قديم 08-11-11, 11:54 AM   المشاركة رقم: 27
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 231791
المشاركات: 18
الجنس أنثى
معدل التقييم: ندى12 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 15

االدولة
البلدMacao
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ندى12 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

يسلموووووووووووووووووو

 
 

 

عرض البوم صور ندى12   رد مع اقتباس
قديم 09-11-11, 06:30 PM   المشاركة رقم: 28
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الثانى 0


( تلامس النجوم )


دخلت ايريان الى فراشها تلك الليلة وهى لاتزال مرتبكة ولكن سعيدة فاليوم الذى بدا لها ماساويا ، انتهى بشكل رائع وكم ندمت على خجلها من ذكر عيد مولدها . كان الجميع فى غاية اللطف 0

لوت قسمات وجهها ، ثم مدت يدها تطفئ المصباح الصغير قرب سريرها ... ولكنها لم تفعل بل عوضا عن ذلك ضربت وسادتها تسويها ، ونظرت الى غرفتها سعيا للاحساس بالفخر والدفء اللذين طالما وفرتهما لها الغرفة 0
منتديات ليلاسمنتديات ليلاس
كانت الغرفة صغيرة فى منزل ولكنها لها مطبخا منفصلا وحماما خاص ، وشرفة . كانت جدرانها مطلية بلون اصفر صينى وفى احد الجدران رفوف بيضاء تعج بممتلكاتها ، شرائط مسجلة ، وستيريو صغير ، ماتزال تدفع ثمنه بالتقسيط ، وكتب وقطع خزفية غريبة ، فهى لا تستطيع مقاومة مصنوعات الزجاج والخرف وهناك ايضا وعاء اخضر فيه بعض الزهور من الحديقة ، واربع قبعات للشمس مختلفة الاشكال 0

لنافذتها ستارة فوقها قماش وردى سميك وفى الزاوية قرب النافذة مزهرية طويلة قديمة 0

على الارض بساط بلون الشوفان ، مكون فى الواقع من القش . على فراشها الذى يتحول الى اريكة نهارا غطاء جميل يكاد يبلغ الارض وثمة مقعد وحيد من القصب ذى اطار كعقدة السلال ، الى جانبه طاولة بيضاء فيها ادراج لها مقابض نحاسية ومصباح اطاره وردى 0

قرب الاريكة خزانة صغيرة تمثل طاولة السرير التى تضع فيها وسادة النوم نهارا ... فوقها ، ساعة نحاسية قديمة الطراز ومصباح من المرمر ذى راس حريرى وردى اشترته من محل لبيع الانتيكات 0

فوق الاريكة او السرير صورة لها اطار ذهبى ضخم تشبه لوحة وهى صورة منزل ريفى ابيض تحيط به حقول ذهبية مليئة بالعشب 0

كان للحمام الذى هو فى الاصل غرفة غسيل ، جدار مثبتة فيه خزانة تضع فيها ملابسها ، وكل ممتلكاتها الاخرى كآلة الخياطة القديمة الطراز التى خاطت عليها العديد من ملابسها ، وغطاء السرير واغطية اخرى ، واكياس الوسائد الموشاة والمطرزة الاطراف والشراشف الاخرى المماثلة ، اضافة الى غطاء قفص العصفور الاصفر 0

لكن هذه الالوان وصلت الى الغرفة بعد استئجارها الشقة كما يحلو للمالك ان يدعوها ، والواقع ان المالك قسم منزله الى شقق صغيرة بعد موت زوجته ليؤجرها . الشئ الوحيد الذى جعلها لا ترفض المكان ايجاره الرخيص . وكانت قد خرجت الى الشرفة الخاصة فلاحظت ان الحديقة المعتنى بها مليئة بالزهور وان هناك شجرة "بوانيانا" مزهرة تقبع فى وسط المرجة ...
لكنها ترددت والتفتت الى الغرفة الفارغة ، الخالية حتى من الحيااة ... وسالت المالك : ايمكن ان اطلبها 0

وكان رد المالك : على نفقتك ! فكرت قليلا وهى تاخذ بالحسبان ان على مقربة من المنزل موقف باص ومحلات ومكتبة . اخيرا اتفقت مع المالك الذى لم يكن يعيش فى المنزل ، والذى كان ينظر الى المستاجرين نظرة احتقار ، وكانهم من احط الناس .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 09-11-11, 06:33 PM   المشاركة رقم: 29
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

هكذا اتمت الصفقة وهاهى تعيش هنا منذ ذلك الوقت ... ولكنها حاولت ان تجعل مسكنها مريحا 0
منتديات ليلاسمنتديات ليلاس
فكرت وهى مستلقية على الفراش ان المكان اصبح اكثر من بيت مستقل بها ...لقد اصبحت الغرفة جنة روحية تستطيع فيها ان تحلم احلاما قد تتحقق يوما ما ، كما حصل اليوم ... تحلم بمكان تحيط نفسها فيه بالالوان والاضواء وقبل كل شئ بالاستقرار والديمومة اللذين افتقرت اليهما فى طفولتها 0

حدقت فى السقف القديم المزين ... ثم ارتدت لتدفن وجهها فى الوسادة ... ظننت اننى نسيت ! لم افكر فى هذا منذ زمن طويل ! ليس هكذا ، ليس وكأن ما حدث سيحدث لى مرة اخرى ... يا لها من خدعة رهيبة يستطيع العقل الباطنى ان يلعبها على المرء .. ولكنه كان ثقيل الوزن ولعل هذا ما اثارنى ... ففعلت ما فعلت ... مع ان ....ارتجفت ورفعت راسها لتضع خدها على يدها ... راح عقلها يجمع صورة وجه كيفن تشايس الوسيم الذى تشوهه الان الخدوش . فكرت انه كان من حقه ان يطردنى ... لذا استغرب سبب لطفه معى واغرب ما فى الامر ، ان ينظم لى حفلة عيد الميلاد 0

تاوهت ، ثم تثاءبت ، ومدت يدها مرة اخرى لتطفئ المصباح لكن الببغاء الاسترالى قطع عليها حركتها وتحرك ساخطا ... فدفعت الغطاء عنها قائلة : هل نسيت ان اغطيك تشارلى ... هاك ، قل تصبحين على خير ماما !

لكن تشارلى لم يرد ففكرت ربما هو صغير ليستطيع ترديد كلماتها 0

بعد اسبوع من هذا ، حصل المستحيل 0

ولم يكن لدى ايريان اية فكرة انه سيحدث 0

فكما توقعت ، وتكهن كيفن تشايس ، لم يكن الابحار سهلا بينهما . فى الواقع كان هناك بضع مواجهات غير مريحة ، احداها كانت عن وجهه المخدوش ... واخيرا وقع الانفجار !

التزم قصة القطة ولم يظهر غضبا منها . ولكن السؤال المهلك فى هذه القضية جاء من صديق ... عرفت ايريان هذا حين خرج كيفن من مكتبه ليحييه ... رمق رجل مرح فى منتصف العمر ايريان باعجاب ، ثم ما ان ظهر رئيسها حتى نطق الكلمات بنوع من عدم التصديق والبهجة 0

-ما الذى حدث لوجهك يا صديقى القديم ؟

نظر كيفن تشايس نظرة عاصفة الى ايريان ورد بفظاظة : كنت سئ الحظ فاصطدمت بنمرة 0

ضحك الرجل مسرورا ونظر بريبة شديدة الى ايريان قبل ان يتمتم : عرفنى اليها ... فقد استفيد من نمرة فى مكتبى ... فحياتى العاطفية فارغة مؤخرا 0

انتفضت ايريان وتورد وجهها ... ولكن كيفن الذى صر على اسنانه لم يفعل شيئا غير ادخال رفيقه المرح الى مكتبه ، وظل ذلك النهار فظا جافا ... عادت الى منزلها تحس بالارتخاء كانها الخرقة المبللة ....

وجدته فى الصباح التالى قد استرد مرحه ولكنه لم يعتذر . نعم لم تتوقع منه الاعتذار ، ولكنها توجهت الى العمل عازمة النية على التوضيح له بطريقة او باخرى بانها ترفض ان يعاملها كما عاملها ... ولكنه سرعان ما افرغ الريح من اشرعتها بابتسامة ساخرة 0

جلست على مكتبها بهدوء تفتح البريد وتتساءل كيف استطاع اسكاتها بابتسامة . ولكنه ليس قادرا فقط على ان يسحرها بمجرد ابتسامة حين يريد ، فهو يثير اهتمامها باشكال متعددة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 09-11-11, 06:35 PM   المشاركة رقم: 30
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ولعل احد تلك الاشكال طريقته فى معاملة صوفيا ، عاملة القهوة والشاى ... وان كان من يستحق ان يينعت بالشقراء الغبية فهى صوفيا . انها فى التاسعة عشرة من العمر وقد عملت فى الشركة منذ خمس سنوات ، وستبقى على الارجح فتاة تقديم القهوة حتى اخر عمرها ، وهى قانعة بذلك ... ربما السبب معرفتها بجميع العاملين فى الشركة وقضاءها جزءا كبيرا من وقتها بالاهتمام بالمتنافسين على المراكز فى المكتب ، هذا عدا ذكر مشاكل شؤون الموظفين ... ولكن صوفيا طيبة القلب وفى شائعاتها دوما شئ من الحقيقة 0

ان كان هناك من يقدر على دفع كيفن الى تسلق الجدار فهى صوفيا ... ولكنه رغم ذلك كان لطيفا ودودا معها ويجعلها تضحك دوما . كانت ايريان تكره من يسخر من صوفيا وراء ظهرها ووجدت ان رئيسها ليس واحدا منهم . وكانت ترتجف من الداخل وتامل من الله دورها قريبا 0

جاء دورها فى اخر يوم من ايام الاسبوع الاول ... امضت صباحا هادئا نسبيا ، تراجع ما مر بها فى اسبوع ، فوجدت انها ابلت بلاء حسنا . ولانه صباح هادئ ، سمحت لنفسها بالشرود ووجدت نفسها تفكر فى الشائعات المتعلقة برئيسها التى سمعتها فى مطعم الشركة فى اليوم السابق ... هل سيدوس كيفن تشايس قريبا على قدم فليمور ماكميهون ؟ آه ... ليس قبل سنين ! هذا ما قاله احدهم ، على اى حال هناك ابن لماكميهون . هذا صحيح ، لكن مقارنته بكيفن تشايس ، اشبه بمقارنة نعجة بالنمر 0

لكن الاقاويل التى كانت تسترق السمع اليها دارت حول العائلتين . ماكميهون وتشايس . ولماذا يعتبر بعض الناس انه سيبقى هناك دائما احد افراد اسرة ماكميهون فى الشركة ، تماما كما هى الحاجة لوجود فرد من افراد اسرة تشايس الذين يحملون معهم دوما مواهب مميزة مختلفة 0

سال شخص اخر : لكن هل هذا صحيح ؟ كانت الفكرة العامة ان الجانب الريفى من الشركة مهم جدا لها ... اما اسرة تشايس فكانت نوعا اخر ... فهم فى الشركة بسبب فطنتهم التجارية 0

سال احدهم : اريد معرفة ما حدث لعائلة كاسيدى ؟

وقد تساءلت ايريان عن هذا هى ايضا ، ولكن نظرة سريعة على ساعتها قالت لها انها لن تستطيع الانتظار لسماع ما حدث لاسرة كاسيدى 0

فى اليوم التالى ، كانت وقت الغداء تفكر فى الحديث ولكن المنظر الذى استقبلها بعد عودتها من الغداء ، ابعد جميع الافكار المترابطة عن عقلها 0

كان فى مكتبها خزانة صغيرة للملفات ، وكان كيفن تشايس ينقب فيها كالمهووس ، يسحب الملفات بشكل عشوائى يرميها ارضا . عندما اصدرت صوتا صغيرا ، ارتد وعلى وجهه غضب اجرامى جعلها توقع سلتها خوفا ... كانت قد اشترت ست برتقالات خلال فترة الغداء ، فتدحرجت من الكيس فى ارض الغرفة كلها 0

راقب كيفن تشايس ما يجرى لحظات ثم رفع وجها مشدودا وقال : ماذا تفعلين بها ؟ اتصنعين فاكهة مثلجة كعمل اضافى ؟ ام انها وصفة جمال سرية لك ؟ هل تستخلصين العصير لتحافظى على بشرتك الرائعة ؟

لكن ، الواقع ان النظرة التى كان ينظر فيها الي بشرتها كانت بعيدة كل البعد عن الاعجاب 0
منتديات ليلاسمنتديات ليلاس
-انا ... انا اكلها !

-فعلا ؟ اذن هى حمية جديدة . لقد اوقعت قبل ايام طنا منها على الارض 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ليندسي ارمسترونغ, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات رومانسية, قتلتها ابتسامة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:30 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية