لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتملة (بدون ردود)
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-10-11, 12:28 PM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون70

لو كان يريد قتلك لوضع الرصاصة بين عينيك ولكنه أصاب العقرب التي كانت تمشي على ثوبك ثم أشار إليها على الأرض فرأى سالم العقرب ميتة
قال عبدالرزاق أن أردت أن تسمع نصحي فلا تدخل يدك في جحر الأفعى
أراد عبدالرزاق الإنصراف لكن سالم رفض وأصر أن يتناول معه وجبة الغداء فأضطر عبدالرزاق مع اصرار سالم الموافقة
فلما دخل عبدالرزاق بيت سالم شعر عبدالرزاق أنه لم يدخل هذا البيت قط فلقد غير سالم كل شيء في البيت
ومما زاد عجب عبدالرزاق الطائر الذي يرحب به فوقف مندهشا
ضحك سالم وقال يعرف هذا الطائر بالببغاء وهو يقلد الكلام ولقد أشتريته بمائة الف ريال
أزدادت دهشة عبدالرزاق ولما قربا على الغداء قال عبدالرزاق أريد أن أسألك سؤال لكن أخشى أن تفهمني خطأ
قال سالم أسأل
فقال عبدالرزاق هل تفوق ثروتك العشرة مليون
ابتسم سالم وقال بل أرباحي السنوية تصل العشرة مليون
أندهش عبدالرزاق وقال ولما عدت إلى القرية وأنت تمتلك هذه الثروة
قال سالم لا زال في قلبي جرح لم يلتئم ولن يلتئم إلا أن أنتقمت له
قال عبدالرزاق سأصارحك القول لو كان جابر حي لما تجرأت للقدوم إلى القرية
ولكنك لم تأتي إلا وقد عرفت بموت جابر لكن الشخص الذي وصل لك المعلومات لم يكن أمينا لأنه لم يخبرك أن جابر رحمة عندما يغضب ذو
هز سالم رأسه وقال عيونه الصغيرة ذكرتني بجابر

شعر ذو من نظرات سالم أن هذا الرجل شخص متكبر وحاقد وتذكر كلام جدته
فلما عاد إلى البيت وجد جدته تكاد أن تنفجر من الغضب
فسألها ما بك
فقالت ألم تسمع ما حدث
فقال لا لم اسمع ما الذي حدث
فقالت هذا المدعو سالم ورط عمك في ديون في مشروع فاشل وبعد أن خسر المشروع هدد عمك بالسجن
أو أن يزوجه أبنته وليس هذا وحسب بل ويطلقها بعد أربعة أشهر وبعد أن تقضي العدة يزوجها لعامله روبي فإن سافر إلى بلده يطلقها
كانت تظن أم جابر أن ذو سينفجر غضبا لكنها تفاجأت بردت فعله الباردة
أحست أم جابر أن ذو يكره عمه حسن كره كبير ويتمنى أن يراه يهان
فبدأت جدته تقول مهما حدث فالدماء لا تصبح ماء وتذكر أن أبنت عمك سلمى ليس لها ذنب فيما حدث
حينها ولأول مرة ينظر لجدته بنظرات غاضبة قال؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 19-10-11, 11:01 AM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

مجرد متابعتك لي شرف لقصتي وردودك تمثل عندي اوسمة تمنحينيها فشكرا لك دوما

ذو العيون71

قال ذو حتى أنا ليس لي ذنب فيما حدث فأنا أعيش حياتي كلها أسدد فيها أخطاء الأخرين فكل هذا المجتمع يعاقبني على جريمة ليس لي فيها ذنب
ولكن كوني يا جدتي مطمئنة فأنا سوف أوقف سالم عند حده
ولكن ليس من أجل أبنك حسن ولا حتى من اجل سلمى
بل من أجل حاجة في نفسي

وبعد أن صلى أهل القرية العشاء ذهب الكل الى بيوتهم
وهكذا فعل سالم فلما دخل بيته نظر إلى القفص الذي لم يجد فيه ببغاءه فنظر إلى الكراسي في الصالة فرأى البببغاء يلطم بجناحيه على الأرض فلما أقترب منه رأى أبر مغروسه في عيناه وأذناه
أرتعب سالم من هذا المنظر
ولكن رعبه زاد لما ظهر له شخص في الظلام وهو يقول من يريد الإنتقام لا يدخل قلبه الخوف
فبدأ سالم يرتجف ويسأل من أنت فتوجه إلى المصابيح فأنارها
فرأى ذو جالس وبيده شيء صغير ينظر له
فقال ذو أتعرف ما هذا
لكن سالم بقي صامت فقال ذو هذا لسان ببغاؤك الجميل
أتعرف ما ذنب هذا الببغاء الجميل ليواجه هذا المصير ذنبه أنك صاحبه
أتعرف أن كثيرا من الناس سيعتبرني متوحشا لا رحمة له تعاطفا مع هذا الببغاء الجميل مع أنهم كانوا وحوش معي ومع كل اللقطاء
أتعرف يا خال ثم بدأ ذو يضحك ويردد كلمة يا خال يا خال
ويقول أشعر أن هذه الكلمة لا تحبني كما أعلم أنك لا تحب سماعها مني
فدعني أناديك بإسمك
أسمع يا سالم أحيانا لا ألوم أبي على ما فعل بأمي أتعرف لماذا
لكن سالم ظل صامتا
فصرخ ذو وقال قل لماذا
فما كان من سالم إلا أن أستجاب وقال لماذا
قال ذو أبي لما فكر بفعلته نظر ما قد يكون مصيره
فنظر لك فعرف أن رجل مثلك لا يمكنه أن يخيف ذبابة فما عساه يفعل سوى الرضوخ للأمر الواقع ففعل جابر ما أراد وحدث ما توقعه
لكن لو كان يعرف أن أخا أمي رجل لن يرضى بغير دمه ليغسل شرفه لما تجرأ وفعل ما فعله

وأنت الآن خططت كما خطط جابر ونجحت في أختيار فريستك فحسن ليس بعيدا عنك فهو لا يستطيع الذود عن عرض أهله وسيرضى كما رضيت بالأمر الواقع
لكن الفرق بينك وبين جابر أنك استخدمت قوة مالك وجابر أستخدم قوة ذراعيه
وأعتقد أنك لا تجهل كيف مات جابر فمن الأكيد أن عبدالرزاق أخبرك فأن كنت تعرف وتظن أن الأمر مجرد خطأ
فحاول أن تستمر في خطتك فأنا أعدك أن أصبحت الشمس غدا في كبد السماء وأنت لا زلت مستمرا في هذا الطريق فسوف ألحقك بببغاؤك
ثم قام ذو وقال ؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 19-10-11, 11:02 AM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون 72

أردت ان أريك كيف يدافع الرجل عن عرضه
ثم غادر البيت
أيقظ كلام ذو في سالم شيء كان نائم من سنين
فلما كان أبو سالم بكامل صحته لم يتجرأ جابر على فعل فعلته لكن لما مرض ابو سالم مرض عضال أقدم على فعلته لأن الشخص الذي قد يسفك دمه مريض
ولأول مرة شعر سالم بالذنب وتأنيب الضمير فقرر أن يغادر في الصباح الباكر بعد أن أرسل لحسن كل ما يدينه بل ورسالة اعتذار
بالطبع كان بدر يعرف أين كان سالم يذهب لكن المها لا تعلم
لكنها استغربت غياب أخاها المتكرر فهي تعلم أن أخاها لا يمكنه ترك أعماله إلا لشيء مهم
فبدأت تلح على زوجها بدر فأخبرها الحقيقة
فلما عاد سالم وزار أخته كعادته لأنه كان يحب ولدها طلال الذي كان يعتبره كولده
قابلته أخته وكانت نظرات سالم هذه المرة مختلفة فتحولت من نظرات قاسية إلى نظرات اعتذار
جلس سالم مع طلال وبدر يمازحهم لأنه بعد نصف ساعة سيذهب بدر وطلال للجامعة فالأب الدكتور والإبن هو الطالب
فيقول سالم لبدر الآن قل لولدك ما تريد أن تقوله في المحاضرة
فيقول طلال أتركه يا خال فهذا الدكتور انقص درجاتي الكاملة بسبب أني أبنه وقال أن سبب حسم درجاتي أني زدت في الإجابة
فبدأ سالم يضحك ويقول هكذا يعيش الرجال النظاميون
وكان الكل يضحك ما عدا المها صامته تفكر في أمر ما
فقام بدر وقال نستأذنك ياسالم أنا وطلال فسوف نذهب للمحاضرة
فوقف سالم وقال حتى أنا سوف أذهب لأرتاح وقرأ سالم في عيون المها أنها تريد أن تسأله سؤال واحد فقط كان يهرب من الإجابة عليه
فقامت المها وقالت أنا أريدك يا سالم فلا تذهب حاول سالم أن يؤجل ذلك لكن المها ولغير عادتها أصرت
شعر بدر بما تحس به المها فأخذ طلال وخرجا من البيت
فلما بقيا لوحدهما
بقيت المها صامتة
فقال سالم ما الذي تريدينه
فقالت المها أنت تعرف ما أريده

فقال سالم أنا ابشرك؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 19-10-11, 11:03 AM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون73

فكادت المها أن تقفز من الفرح
لكن سالم أحبطها لما قال أبشرك أن جابر مات
وقفت المها وأصبحت نظراتها حادة وقالت أنا لا أسألك عنه
بل أسألك عن ولدي
فنظر سالم بدهشة وقال هل كنتي تظنين أنه سيبقى حي مع مجرم
لقد مات بعد اسبوع من ذهابنا
جلست المها على الكرسي والدموع تملأ عيونها
خاف سالم أن يضعف فيخبرها الحقيقة فقال لها أنا ذاهب وقبل أن أذهب لا تدمري اسرتك بتذكر الماضي حافظي على أسرتك وحسب
رجع بدر وطلال فلما شاهدها المها بهذا المنظر بدأ طلال يحاول أن يعرف ما بها
لكن ما أدهشه أن أباه لم يقل شيء وكأنه يعرف ما الذي جعلها بهذا المنظر
وبعد مرور أيام قليلة عادت المها لحياتها الطبيعية لتعيد البسمة والسعادة لأسرتها

لكن القرية حدثت فيها أحداث ستزيد على ذو صعوبة العيش فيها
فمركز الشرطة الذي بالقرية كان مديره وكيل رقيب وكان مركز كباقي مراكز الشرطة في الأماكن النائية ليس له أي فعالية
لكن المركز هذا تغير
بقدوم الملازم طارق الذي من الواضح أنه لا زال شاب طائش وليس هذا وحسب فالذي يرى وجهه يعرف أن لهذا الرجل طريق للخراب
لكن واسطات الملازم طارق دافعت عنه كثيرا حتى جاءت قضية ضرب فيه الملازم طارق أحد المتهمين حتى شارف على الموت
فكان قرار فصل الملازم وشيكا لكن الواسطات حالت دون ذلك ليتحول الفصل إلى نقل تأديبي
بالطبع كان أهل القرية يحترمون من يرتدي البدلة العسكرية فهم يعتبرونه يمثل الحكومة
فأستغل الملازم طارق ذلك وبدأت تصرفاته الطائشة تزعج أهل القرية
فجاء السيف إلى الشيخ معيض وطلب منه أن يرفع شكوى ضد الملازم طارق قبل أن تأتي مشكلة لا تحمد عقباها
لكن الشيخ معيض هدأ من مخاوف السيف وقال أن الملازم يحاول اثبات نفسه
بالطبع كان المستفيد الوحيد من قدوم الملازم طارق هو مشبب الذي عرف من أين تؤكل الكتف
وأصبحت هناك علاقة حميمة بين مشبب وبين الملازم طارق
وبدأ مشبب يخطط لخطة جهنمية ستكون هي بداية النهاية لحياة ذو
فمشبب كان يخطط أن يجعل ذو شريكا له في الترويج
فمشبب يخطط لتهريب كمية كبير جدا من المخدرات إن نجح فيها سيصبح من الأثرياء
لكنه يحتاج إلى رجل بمواصفات ذو حتى يكون درع حماية من السلطات أو من خيانة المهربين
فقوة ذو وعبقريته كفيلة بنجاح أي عملية يديرها
وبالفعل بدأ مشبب بتنفيذ الخطة التي قد تجعل من ذو مهرب مخدرات؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 19-10-11, 11:04 AM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون74

أصبح ذو يحب أن يجلس على صخرة بقرب من الغرفة التي كان جابر يسهر فيها
وبينما هو جالس يعيش في خياله وغارق في أفكاره جاء مصعب الذي كان يشعر بالضغوط التي يعيشها ذو بل كان مصعب يعرف مدى خطورة أن يسلك شاب مثل ذو طريق الفساد فشاب يملك القوة والذكاء قد يجعل المجتمع يتذوق الويلات
فجلس مصعب بجواره وبدأ يقص له بعض القصص التي تتمحور حول شباب صالحين صمدوا أمام المحن ولم يخضعوا لضغوطات مجتمعاتهم للرضوخ لطريق الفساد بل صمدوا على السير في طريق الحق
ولكن عيسى وسليمان قاطعوا مصعب وهما يقولان إلا تعلمان بما حدث في القرية
نظر مصعب وقال ما الذي حدث قال عيسى مشبب اشترى فرس بيضاء لم نرى اجمل منها
فقال مصعب دعونا نذهب لنراها
فأعتذر عيسى وسليمان وقالا قد رأيناها ونحن الآن لدينا أعمال يجب أن ننجزها فأنصرفا
نظر مصعب إلى ذو وقال هيا بنا لنذهب نرى الفرس
قال ذو لا رغبة لي في ذلك
تعجب مصعب فالكل يعرف حب ذو للخيول
فأصر مصعب على ذو
فقال ذو أن علاقتي بهذه العائلة متوترة وأنا أتجنبهم حتى لا أقع معهم في مشاكل
فأمسك مصعب بيد ذو وقال لا يوجد مشكلة أن ذهبنا نرى الفرس
وبالفعل بدأ مصعب يلمس الفرس ويقول لذو ما رأيك
فقال ذو يكفي عيبا أنها فرس
وأنا لا أحب أن أركب فوق فرس
ثم غادر ذو
ومصعب يضحك من الطريقة التي يفكر فيها
وفي صباح اليوم التالي بدأت الأخبار السيئة ترج القرية ففرس مشبب سرقت
وبدأ الملازم بالقبض على المشتبهين
وكان أولهم ذو الذي تم التحقيق معه وحبسه في التوقيف حتى ينتهي التحقيق
بالطبع قام الملازم طارق بالتحقيق مع ذو وكان تاريخ طارق أسود في اساليب التحقيق
وبالفعل بدأ يصدر أبشع الشتائم على ذو الذي كان جالس على الكرسي مقيد اليدان
وكان ذو يبدي أحترام للبس الرسمي الذي يرتديه طارق
فكان رد ذو واحد وهو لولا الله ثم زيك الرسمي لأوقفتك عند حدك
حينها غضب طارق وشعر أن ذو لا يبالي فيه فرفع يده ثم صفع وجه ذو
نظر ذو إلى طارق وهو يبتسم لكن أبتسامته تتمثل في قول الشاعر
إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا تحسبن أن الليث يبتسم
ثم أعاده طارق لغرفة الحبس

جاء مشبب وكان قد أتفق مع الملازم طارق على كل شيئ
فهما هما اللذان دبرا سرقة الفرس من أجل أن يقبض طارق على ذو ثم يأتي مشبب ويخرج ذو فيكسب جميل عند ذو قد يجعل ذو يوافق أن يصبح شريك له في التهريب
لكن كل ما خطط له مشبب أصبح في مهب الريح فبعد أن وصل مشبب لمركز الشرطة أندهش مما سمع

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتملة (بدون ردود)
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية