لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتملة (بدون ردود)
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-10-11, 10:47 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون65

قالت حورية أنا أعرف أنك كنت تريد المها زوجة لك لكن النصيب جعلني مكان أختي وأعرف أن قلبك لا زال يحن لها
وأريد أن أقول لك لم اطلب منك أن تتزوج أختي بعد موتي شفقة لأختي
فالشيء الذي حدث لها صار بغير أرادتها وأنت تعرف ذلك
لكني خطبتها لك لأني متأكده أنها بتصرفاتها وحنانها ستسعدك فأنا أريد لك السعادة بعد موتي كما قدمتها لي
شعر بدر أنه جرح حورية بمعرفتها عن مشاعره نحو أختها المها ثم قال أنا أحبك وأشهد الله أنك قدمتي لي السعادة وادخلتي الفرح إلى قلبي بل وأنتي في مرضك تحرصين على أن تخططي لمستقبل سعيد لي
أنا سأقول لك إني زوج فاشل لا أستحق زوجة مثلك ثم بدأ بالبكاء
وحورية تمسح بيدها على رأسه وتقول أنا اسعد الزوجات بأزواجهم
ومر أسبوع ليأتي الخبر اليقين بموت حورية
بقي بدر في دهشة من أمره لا يدري ما يفعل
وكان أهل بدر يخطبون له في بنت خاله لكن بدر رفض بنت خاله وفي كل البنات الذين أقترحوهم عليه
تشجع بدر وذهب لسالم وخطب المها
نظر سالم بدهشة وقال ألست تعرف ما حدث لها فقال بدر بلى
فقال سالم فكر في الأمر قال بدر أنا لم أتي إلا وقد فكرت
فقال سالم على بركة الله
فقال بدر لم تسأل أختك عن رأيها فقال سالم لا رأي بعد رأي
فأصر بدر على أن يسمع موافقتها
قام سالم مكره ففضل بدر عليهم كبير فذهب لأخته وقال أياك أن تخربي بيتنا هو يريد أن يسمع رأيك فقولي له أنك موافقة
وقفت المها عند الباب وقالت أسألك بالله الذي لا يسأل بوجه إلا الجنة أن كنت جئت تخطبني من أجل أن أختي حورية طلبت منك ذلك فأنا رافضة
وأن كنت جئت تخطبني لأنك تريدني أنا فأنا موافقة
فقال بدر أنا عشت مع أختك حياة سعيدة وبعد رحيلها لن أجد فتاة تسعدني مثل ما كانت حورية تصنع ذلك غيرك أنتي أيتها المها
تم الزواج وتحقق حلم بدر ولكنه تفاجأ بشيء لم يكن بحسبانه

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 18-10-11, 12:23 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

الابداع يتواصل بتواجدك اخت ام رنا شاكر لك تواجدك الدائم

ذو العيون 66

بالطبع كان بدر يعرف مدى جمال المها ولكن ما كان يجهله هو مدى ذكاؤها فهو لم يتوقع أن تكون فتاة عاشت في قرية نائية تملك هذا الذكاء الحاد والقوة على الحفظ
حيث بدأ يدرسها ويعلمها في البيت بنفسه وما أدهشه سرعة استيعابها بل أنها تتفوق عليه أحيانا
بل أفكارها النيرة في عالم التجارة جعلت بدر يدخل في مشاريع تربحه أموال طائلة
بالطبع لما رأى سالم ذلك طلب أن يكون شريك معه فأستغل بدر أموال سالم بتطبيق أفكار المها الإستثمارية
وجعل بدر من سالم المدير التنفيذي في أدارة المشاريع
ومع زيادة الأرباح قال سالم ممتدح لبدر أنت عبقري وتاجر حذق أبتسم بدر وقال كل هذه المشاريع من أفكار أختك المها شعر سالم بالغباء كيف كان الكنز معه ولم يستفد منه
وبالطبع زادت سعادتهم لما حملت المها وولدت بطفل أسماه طلال بل أن المها أصرت على بدر بمواصلة الماجستير
وكانت المها تساعده في بحوثه وفي دراسته حتى حصل على الماجستير والدكتوراه وأصبح بدر أستاذ جامعي
ومع زيادة نمو مشاريعهم أقترح بدر على المها أن تدير هذه المشاريع بنفسها
لكن المها بسرعة رفضت وقالت يكفيني أن أدير أسرتي الصغيرة فهي عندي أغلى من كنوز العالم
ثم جاء الخبر السار أن المها حامل لكن الفحوصات جعلت من هذه الأفراح إلى أخبار كارثية حيث أن الحمل صار خارج الأرحام وأصبحت حياة المها خطيرة
وبدأ الشيطان يوسوس لبدر ويسأل نفسه كيف سيعيش أن لا سمح الله توفت المها
كان كابوسا نكد حياة بدر ولكن رحمت الله كانت أعظم حيث تم أنزال الجنين ومن بعدها منع بدر المها من التفكير من أنجاب طفل آخر وقال يكفيك أنكي أنجبتي طلال
فشرد ذهن المها فهي تفكر في طفلها الذي أنجبته من قبل ماذا حدث له وهل مات أم لا زال يعيش حياة الحرمان بكت المها وبدر يظن أنها تبكي لأنه منعها من أنجاب طفل أخر فبدأ يبرر لها أن الطبيب قال أن حياتك ستكون في خطر أن حملتي وبدأ يقول لها لا استطيع أن أعيش بدونك يوم واحدا
بالطبع كان سالم لا يفكر إلا في زيادة الأرباح وكان كل فترة يأتي لبدر يبشره بزيادة الأرباح أضعاف ما كانت في السابق ولكن بدر لا يظهر أي فرحة بذلك بل كان يقول ذلك بفضل الله ثم جهودك
تزوج سالم مرات كثيرة لكن كل زواجاته أنتهت بالطلاق
فسالم يوجد في قلبه شيء واحد هو الإنتقام؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 18-10-11, 12:24 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون 67

وبالفعل عاد سالم إلى قريته بعد غياب طويل وتقابل مع عبدالرزاق وعرض عليه مبالغ كبيرة من أجل أن يستعيد أملاك أبيه
وبعد أن أستعاد أملاك أبيه بدأ يخطط لإنتقامه وذهب لحسن شقيق جابر وعرض عليه مشروع كبير يكونان شريكان فيه
بالطبع عرفت زوجة حسن بذلك وارغمت زوجها على الموافقة
تم الإتفاق أن يكون رأس المال من سالم بشرط أن يوقع حسن على شيكات بنصف رأس المال الذي سيدفعه سالم لكي يصبحا شريكان ويسدد دينه عن طريق الأرباح وكان المشروع عبارة عن شراء ماشية ومزارع في القرية بمليوني ريال
بالطبع سيكون حسن هو الذي سيشرف على الموضوع
علمت أم جابر بذلك فعرفت أن سالم لم يفعل ذلك إلا وهو يدبر أمر ما
فذهبت لسالم وطلبت منه أن يترك ولدها حسن وشأنه
لكن سالم لم يعرها أي أهتمام فقالت أم جابر كيف حال المها أنفجع سالم فهو يعتقد أن أهل القرية يعتقدون أنها ماتت
فقال سالم هل أصبحتي تخرفين
ضحكت أم جابر وقالت أنا أعرف الشيء الذي دفنتموه ومع ذلك بقيت ساكته إلى هذا اليوم مع أن أبنها ذو يتمنى أن يرى أمه ولو مرة واحدة فهو يعتقد كما يعتقد أهل القرية أنها ماتت
غضب سالم ثم أتجه إلى أم جابر ودفعها وقال أن أخبرتيه بشيء فسوف أقتله
قامت أم جابر وبدأت تنفض التراب من يدها وقالت لو علم ذو بما فعلته بي لقتلك لكني لن أخبره لأن دماؤك أنجس من أن يلطخ يده بها
ثم مشت وتركته
وذهبت لإبنها حسن وحذرته من سالم لكن دون جدوى فزوجته كانت تسيره كيفما شاءت
جاء عبدالرزاق إلى بيت سالم فرأى سالم غارق في التفكير
فسأله ما بك نظر سالم لعبدالرزاق وقال جاءت أم جابر عندي ودار حديثا بيننا ثم ذهبت بعد أن لمحت بتهديد لي عن طريق ما أسمته بذو
ولا أدري مدى صدقها
فقال عبدالرزاق كلاما سيدخل الرعب بقلب سالم؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 18-10-11, 12:26 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون 68

حيث قال عبدالرزاق لسالم هل لا تزال تذكر جابر
فقال سالم كيف تريدني أن أنسى ذلك اللعين
فقال عبدالرزاق حين ترى ذو ستترحم على جابر
شعر سالم بالقشعريرة
عاد سالم للرياض بعد أن أتفق مع حسن
وبعد يوم من رحيل سالم عاد ذو ورفاقه من الرياض
سمع ذو بقدوم خاله فسأل جدته فقالت نعم جاء إلى القرية
فقال ذو لجدته هل يشبه أمي فقالت جدته لا
الفرق بينهم كالفرق بين النور والظلام
أبتسم ذو وقال يبدو أنك تكرهين سالم
قالت جدته حين تراه ستعرف لماذا أكرهه
بالطبع كان حسن قد أتفق مع سالم أن يشتري الأعلاف من شخص محدد كان أسمه سمران
وكانت أسعار الأعلاف عنده مرتفعة لجودتها عن باقي الأعلاف
بالطبع كان سالم قد منح حسن عامل اسمه روبي وكان الهدف من ذلك أن يغري حسن بمخالفة ما أتفق مع سالم
وبالفعل كلفت الاعلاف في الشهر الأول أكثر من خمسة عشر ألف ريال
فبدأ روبي يغري حسن بأنه يستطيع أن يشتري أعلاف من شخص أخر بأقل من ضعف هذا السعر أي بسبعة الاف وخمسمائة ريال
لكن حسن كان مترددا فلما أخبر زوجته بذلك كادت تجن من الفرح وأقنعته أنه لا يمكن لسالم معرفة ما يحدث فالأغنام لا تتكلم حتى تخبره عن سوء الأعلاف التي يقدمها لها
وكان سالم بداية كل شهر يحول خمسة عشر الف لحساب حسن لكي يصرف على الماشية
ومر الشهران بسلام حيث وفر حسن سبعة الاف ريال وخمسمائة ريال كان يعطيها لروبي لكي يسكت ولا يتكلم
ثم بدأت خطه سالم تمشي في الطريق الصحيح حيث جاء صاحب أعلاف إلى حسن وعرض عليه أعلاف لا تكلفه إلا خمسة الاف ريال
شعر حسن أن الثراء صار قريب منه
وتمت الصفقة وبعد مضي ثلاثة أيام حدث ما لم يكن في حسبان حسن؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
قديم 18-10-11, 12:27 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2011
العضوية: 229139
المشاركات: 281
الجنس ذكر
معدل التقييم: خيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداعخيال الخيال عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 230

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خيال الخيال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خيال الخيال المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

ذو العيون 69

وفي صباح اليوم التالي وجد حسن جميع الأغنام قد ماتت
ومن سوء حظه كما يعتقد أن سالم جاء في نفس ذلك اليوم
ولم يكن يعرف أن سالم كان يخطط لذلك
جاء سالم واصطنع الإندهاش وذهب وأحضر طبيب بيطري الذي أحال سبب وفاة الماشية إلى الأعلاف التي أكلتها
بدأ سالم يتوعد ويهدد بخراب بيت سمران وحسن يكاد يقع من الخوف ذهب سالم إلى سمران وأخذ معه حسن وبدأ سالم يصرخ في وجه سمران
فقال سمران لا تصرخ وأحذر أن تتجاوز حدودك فهذا الرجل وأشار إلى حسن لم يشتري من عندي منذ شهران
فنظر سالم إلى حسن بنظرة غضب وقال أصحيح هذا
فقال حسن نعم
فقال سالم دلني على من أشتريت منه
فقال حسن أشتريت من بائع متجول
حينها زاد صوت سالم بالإرتفاع وبدأ يوبخ حسن ويتوعده بالسجن
سقط حسن بين ارجل سالم يترجاه لكن دون جدوى
بالطبع أتجه حسن إلى صديق سالم الجديد عبدالرزاق الذي ذهب معه لبيت سالم
وبدأ عبدالرزاق يطلب سالم وكان قد أتفقا مسبقا على ما يطلبه
فقال حسن خذ بيتي مقابل ديني ضحك سالم وقال بيتك لا يساوي مائة الف
فقال عبدالرزاق عندي الحل
فنظر حسن له وقال ما هو
قال عبدالرزاق أن تزوجه بنتك سلمى
فقال حسن أما بنتي فلا فهي صغيرة بالنسبة لسالم
غضب سالم وقال اترفض أن تناسبني أقسم أن أدخلك السجن
ذهب حسن إلى زوجته وأخبرها بما حدث فخاصمته ولامته كيف يفوت على سلمى زوجا كهذا
ثم قالت أذهب وأخبره بموافقتك وسلمى تبكي عند رجل أمها وتقول لا أريد أن أتزوجه وأمها تسكتها وتقول أنتي لا تعرفين مصلحتك
ذهب حسن وأخبره بالموافقة بالزواج منها
لكن سالم بدأ يتبجح على حسن ويقول زواجي من أبنتك شرف لك ولعائلتك الساقطة
ثم قال أسمع شروطي سوف أتزوج أبنتك مسيار ولن تبقى معي لأكثر من أربعة أشهر وبعدها سأطلقها
وبعد أن تنتهي عدتها ستزوجها لروبي وستبقى زوجته حتى يعود لبلاده فأن قرب سفره سأجعله يطلقها
عرف حسن أن سالم يريد أن يذله وأصبح بين نار السجن ونار الذل
كان ذو يبحث عن سالم يريد أن يراه وكان أحد شباب القرية يرافقه لكي يريه سالم
وبالفعل أشار الشاب لذو إلى رجل يمشي مع عبدالرزاق وقال هذا خالك
شعر ذو بشيء من الحنان فهو يرى أخ أمه
كان عبدالرزاق يمشي مع سالم و يحذره من غضب ذو أن عرف بالموضوع وسالم لم يكن يبالي بما يقوله عبدالرزاق
وفجأة شعر سالم أن طلقه مرت من جواره
فنظر سالم لمصدر الصوت ورأى شاب ممسكا بمسدس كان يرده لمخبأه فقال وهو يرتجف من هذا
فقال عبدالرزاق هذا ذو
فقال سالم كان يريد أن يقتلني
فضحك عبدالرزاق وقال؟؟

 
 

 

عرض البوم صور خيال الخيال  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتملة (بدون ردود)
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:13 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية