كاتب الموضوع :
مها هشام
المنتدى :
رومانسيات عربية قصيرة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هلا و غلا مها
نعم مها صدقتي ليس هناك اعظم من ام الشهيد التي تستمر بالمنح و العطاء فداء لتراب الوطن
الحمد لله استقبال الوالدة اعاد الاطمئنان لقلب ريناد كما اعادها حضنها الدافيء لما فقدته من حنان اسرتها
ههههههههههههه شهد هذه فاكهة الاسرة اتركيها تتكلم مها .. فحديثها عفوي و حلو
دائما الدموع للتعبير عن السعادة خخخخخخخخ لقاء باقى الاسرة شمل ريناد بالدفء و المودة .. حقا موسى يستحق السعادة بعد طول البذل و لكن لما ريناد تظن انها لن تستطيع اسعاده ؟ هل لظنها انه تزوجها بدافع الواجب ؟
للا اظن ان هذا الوضع سيستمر طويلا لانى موقنة ان موسى يحبها .. و هى ايضا رغم انها لم تعرف بعد
رأينا الجانب الاسرى الصبور من موسى و هو يعالج مشكلة لمياء كأنه والدها و ليس شقيقها الصغير
جيد جدا ما حدث .. ها هو موسى يقترب خطوة من ريناد دون ان يستعجلها .. ارجوان تظل الاجواء هادئة هكذا و لا يعكر صفوها شيء
تسلم ايدك مها الفصلين فى غاية الرقة و الدفء .. سعدت لاستقرار ريناد وسط اسرتها الجديدة
دمتى بكل الود و الحب
|