كانت ردة فعل شهد وهو الفزع فهي ليست معتاده هذا القرب وهذه الكلمات من شخص غريب
وكانت رده فعل سعد سريعة طبعا عنده حق كيف يجرىء أي احد التحرش باخته وهو الذي يخاف عليها من الهوى الطاير
علقه ساخنة من سعد يستاهلها غسان في اول مقابله والمفارقه انه حصل علقه ثانيه منه في اخر لقاء طلع فيها القديم والجديد هههههههههه
هنادي القريبه حبيت شخصيتها هي الصديقة الصدوقة لشهد والعاشقه الصامته لسعد الذي دائما يصر على لقب اخت ففضلت كتم حبها عنه متأمله من المستقبل
ضحكت على التريقه على شعر غسان الطويل هههههههه حلوه
اضطرار هنادي للعوده الى الوطن بسبب الحادث لبقى سعد وشهد في يد من لا يرحم احيانا اقول لو كانت هنادي موجوده كان يمكن تكون النتائج الفظيعه الذي حدثت اقل ستكون الناصح او المنقذ لهما و احيانا اقول احسن انها نفذت بجلدها ولا واجهت نفس المصير
اعجني جدا وصفك لحزن شهد وانزعاجها لسفر هنادي كانت بمثابة المؤنس لها في غربتها كما انها تؤام روحها
وغسان حب يجرب شهد بكلمات الحب حبه برص ههههه كان نفسي لو خبرت اخوها بتعرضه لها مره ثانيه بس باين كانت خايفه على اخوها
من نتائج مشاجره ثانيه ام ان الكلمه داعبت مشاعرها الانثويه يمكن هذا واضح من معاودة التفكير بها
المكان الذي يثير الاشمئزاز ولذي اجدت وصفه تخيلته امامي
واحمد الي ممكن اسميه القواد القذر عبد غسان المنفذ والمخطط وعشان الوصول لشهد كان لازم تدمير سعد احمد لا يقل نذالة عن غسان
طالما سعد عارف مكان ونوع المتعه الي يقصده احمد كيف قبل الذهاب وهو التقي النقي حتى لو كان قصد احمد الصلح بينه وبين غسان فدخول المكان نفسه خطيئة حتى اخته استغربت كيف قبل الذهاب ومتى كان وهو وغسان اصدقاء يمكن الفضول دفعه للذهاب ومهما كان الامر عدم نضوج وعدم خبرته هو الي قاده االى حتفه
طبعا التعليق مخبوص عامي على فصحى هههههه معليش تحمل
لي عوده