أشكر كل من شارك بتعليقاته على الفصل السابع ..


قرأتهم وسعدت جدا بأرائكم بالتي بالفعل قد أثبتت لي اننا بالفعل إخوه ..


لي عودة في وقت لاحق للتعليق ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا يا برنس ........

اشكرك كثيرا على قلمك المبدع واحساسك العالي بالكلمات .... اديب عن حق نرفع له القبعة احتراما وتقديرا لشخصه وقلمه .... وابداعه ..... ابن اليمن السعيد .... ( ربنا يفك كرب اليمن وتعود حرة بعيدا عن الاستبداد والظلم وتعود ايضا كما عهدناها دايما اليمن السعيد )

اشكرك على موهبتك في التصميم ... ماشاء الله عليك .... ربنا يديمها عليك نعمة الموهبة والابداع في الكتابة والتصميم .......


متابعة لك منذ زمن .... ولكن لضيق الوقت احيانا لا املك التعليق ....... فاوقات الصمت في حرم الابداع تقديرا لهذا الابداع وعجزا عن التعبير على مدى الاعجاب بهذا القلم وما ينزفه من ادب راقي هادف ..... اشكرك مرة اخرى وارفع لك القبعة مرات عديدة .........

نأتي للحافة .... حافة الالم .... والضياع...... وتدمير الاحلام .... ونزف القلوب ........... واليأس من حب الاخوة ..... والتماس رحمة الله عز وجل ........

الحافة من خلال كلماتك او الخاطرة في توقيعك ....... ارى انها عتاب موجه للسند والعزوة ...... ونداء يأس للانتباه .... ومد يد ضعيفة للنجاة .........

الملخص الداخلي .......


يوضح لنا مرحلة الضياع ومانتجت عنه ...... لقد حملت سفاحا ...... وخالفت شرع الله عزوجل ..... ولكن من الذي اخذها الى هذا الضياع ..... هل هي ذهبت اليه طواعيا لتنقذ اخاها او بقايا اخ تؤم ..... فوقعت في المصيدة ....... والمصيبة الاكبر ان تؤمها يلومها هي عما فعلت وهوالجاني وهومن مسكها ووضع السكين في يدها لتقطع به وريدها .... والاخير يقول هذا من صنع يدك .........


الملخص الخارجي .... والفصول اولى توضح لنا من هو سعد وشهد سابقا .......


فهما غرين خرجا بعيدا عن العرين وبعيدا عن الغابة التي تربوا فيها ويعرفونها .... خرجا من اجل علما ... وحياة اخرى .... ولانهما لم يتربا على الحذر من الاخرين وعلى كيف يواجهان العالم الغريب سقطا ..... وللاسف ايضا سقط اولهما واقوهما بسبب حيلة دنيئة .... بيد من طمع في اخته ..... واعتقادبانه قد جرح كرامته ويجب ان يلقنه هو واخته درسا لن ينسياه ...... فاوقع سعدا في براثن مخدر ليس هناك مفر منه الا الموت او الارادة من حديد .... وبعد التخلص منه يعاني الكثير من الامراض الجسدية والنفسية والاكبر تأنيب الضمير اذا كان لديه فسحة من الوقت والعمر .... اما شهد فهي الغزالة التي يريد ان يلتهمها النمر الشرس او الافضل الضبع السيئ ...... فغسان رأها وحب ان يلعب عليها فصددته ولجأت الى اخيها فعاقبه .... وهذا اهانه ..( هل الدفاع عن المحارم اضد المعتدي اصبح اهانة لا تغتفر ) فعزم غسان وصديق السوء الضبع الاغبر ان يلقناه درسا وينالا غزالة اليمن السعيد ..... فبدأت الحيلة ........ ففي الفصل السادس كان بداية ضياع سعد ..... وفي هذا الفصل تأكيد لهذا الضياع ... واكتشاف شهد ما يحدث لاخيها ...... واعتقد ان الفصل القادم مد يد الانقاذ من شهد لاخيها ولكنها يد ضعيفة عاجزة ...... سيجرها سعد بيده الضعيفة ايضا ولكن يسندها ويقويها ضبع السوء غسان والاغبر سيئ الرائحة احمد .....


خاطرة اخر نداء ........

عتاب موجه الى حبيب مجهول بالنسبة لنا ( القراء ) حبيب وهمها بالحب والمساعدة ولكنه جنى عليها اول مرة فانقذها الله عز وجل .... ولكن المرة الثانية لم تنج منه ............ وتنوح على ابن ضائع او على مشارف الضياع ..... وتبكي دما على شرفا لم تحافظ عليه ومستقبل لم تصل اليه ..... واخا فقدته وهوعلى قيد الحياة ....
وقفت على الحافة لتقفز هربا من واقع اليم الى مجهول هل هو الموت نهائيا ام هو الموت حيا والوقوع في براثن الادمان اكثر واكثر .........

خاطرة الفصل السادس فاصلة مابين حياة سابقة نظيفة هادفة .... ووعد لم يتم الوفاء به ...... ونداء لم يسمعه تؤمها ونداء قلبي لم يشعر من يسكن روحها ....... وبداية لضياع سيرسم معلمه على ملامح وجهها ...شهد.. غزال حكم عليه بالوقوع في الحافة من اجل ماذا من اجل شهوة ورغبة دنيئة .......


سعد وقع بسبب حيلة ..... ولكن ايضا وقع بسبب غياب الاب ...... وشهد ستقع ظنا منها انها تنقذ نؤمها .... وايضا ستقع لغياب الاب الساعي وراء المال .... وغياب الصديقة الصدوقة .......
الحافة لها هدف اخلاقي واجتماعي مستمرين معك للنهاية ..... واعذرنا ان لم نستطع التعليق باستمرار ولكننا سنكون متواجدين دايما متابعبين الرواية ...............

شكرا ..... منتظرين القادم لا تتأخر