*
*
*
*
*
أتَـى مآلِكُ المقهَى لِـ يفسِحَ المكآنَ لِـ الجمهُورْ ،
ويسسألُونْ عنهُ مـآ يشَآؤُونْ :*
ممم ، يجِبُ أن تكونُ مرِنَـاً لِـ أجلِ ذلِكْ ،
هلّ سـ تجِد صعُوبَه فِي المرونَهْ معَ الآخرِينْ أم أنّك معتآدُ علَى ذلِكْ ، ؟ !

سنضع ما أعتدت عليه على الرف ..
و سأكون بعون الله صريحة تماماً !!

بِـ التآككِيد لكَ الخيآر إن كنتُ لآترِيدُ الإجآبَه عنْ أحدِ الأسئِلَهْ ،

قَد يغضَبُ الجمهُـورُ قليلاً ، لكنّ رآحَـةَ الضِيفَ مهمّهْ ، ^^

شكرا لك





مآذآ عنِ توآجد الجمآهِيرْ .. ؟ !

سأكون معهم بصدر رحب

ربّمَآ أشغلَتِكْ .. ، *
حسناً ، لآ بُدّ من ذلِكْ فَـ الجلسَه معَ الرُوح تحتآجُ الهدُوءْ ،
هلَ تحبّ السّفرْ ، ؟ !

لسنوات طويلة حملت حلماً بين أضلعي .. تذكرة ذهاب بلا عودة !
و وعد الصدق الذي قطعته قبل قليل
يجبرني على الاعتراف !
مازال الحلم متشبثاً بروحي بعناد لا أدري سببه
أو ربما لا أريد الأعتراف بسببه !!
نعم أريد السفر بعيــــداً !

و إن كنت يا مضيفي الكريم تريد إجابة ً قاطعة على سؤالك ..
هل أحب السفر ؟!
لأني لا أستطيع السفر بمفردي أقول ..
حبي للسفر يعتمد على من يرافقني في رحلتي


يبدُو أنّك تفآجأتَ منَ السسُؤآلْ ، هلَ هذآ صحِيحْ ، ؟ !

لم أتفاجئ أبدا .

إن كنتَ تفآجأتَ من السسُؤآلْ ،
فـ هذآ يعنِيْ أنّـكْ لآ تٌحبُ الخرُوجَ بـ حدّه عنِ آسآسِ الموضُوعْ ،
لكنّك آستخمدّت المرونَه قبلَ قلِيلْ ،
ممم ،
هلَ تششعرُ آحيآنـاً بِـ الغربَهْ ، ؟ !

أحيانا فقط لا أشعر بها !

لآ يجِبُ أن تتفآجأ مِنَ السسُّؤآل ،
لكِنْ روحَكِ تبدُو فضوليّهْ فِيْ معرفَتِكْ أكثَـرْ ، !!

ربما روحي فضولية .. تتحين الفرصة لتتسلل إلى أبواب ٍ اعتدت محاولة اغلاقها.

هلَ تششعرُ أنّكَ بـِ خيرْ ، ؟ !

بخير ؟!
ممم أردد هذه الكلمة كثيرا .. لنفسي و كلما سئلت عن حالي
لكن الحقيقة أن ذاكرتي فقدت الذاكرة في زمن مضى
و ضاعت كثير من المعاني !
و " بخير " منها .. لم يبقى من معناها سوى نتف صغيرة برحمة ٍ من الله

هلّ مللَتَ الحِوآرْ بِـ صصَرآحَـهْ ، ؟

لم أشعر بالملل أبدا

ولِمـآذآ ، ؟ !

لأن الحوار مع الذات محفوفٌ بالمخاطر
و المخاطر لا يرافقها الملل !


إن كنتُ تمللّتَ قلِيلاً ، فـ يبدَو أنّك غيرَ صبُورْ ،

هلَ هذآ صحِيحْ ، ؟ !

لو لم يكن الصبر من صفاتي
لأصبحت في خبر كان !
لكني أعترف! صبري ليس دوما صبرا جميل!
احيانا يكون صبرا مرا كالعلقم .

أم أنّك لآ تحبّ الإختلآء بـ ذآتِك كثيراً ، ؟ !

حقيقةً الاختلاء بذاتي مخيف نوعا ما !!
فهو يقلب المواجع .

أن كنتَ كذلِكْ ،
فَـ قدْ تكونُ غـآمِضاً ، هلَ ترَى ذلِك فِي نفسسِكْ ، ؟ !

غامضة
انطوائية
كتومة
سبق و سمعت هذه الالقاب تطلق علي !

لكن ذاتي لا تتذمر من نعتها بغامضة .. كتومة
على العكس تتنهد تنهيدة ارتياح !
فالتكتم الذي يُرى غموضا .. جزء من درع كبريائي

آو ربّمـآ هنآك أشيآءْ لآ تعترِفُ بهآ آمآمَ ذآتِكْ ، ؟ !

نعم .. هناك أشياء أفضل عدم الاعتراف بها!
و سجنها بمعادلاتها المعقدة والمرة في حجرة مقفلة
الاعتراف بها لن يفلح إلا بزيادة مرارتي !

لا يا مضيفي الكريم لا تسألني كيف أعرف إن لم أجرب !!
تلك الحجرة المقفلة في ذاتي لم تكن موجودة منذ الأزل !!



هلّ تحبْ ، ؟ !
لا


إن كنتَ سَـ تقولُ نعمْ أو لأ فقَطْ ،

فـ هذآ يعنِي أنّك تفآجأتَ من السُؤآل لِـ ذآ فَـ سَـ تُفآجِئ نفسَك بِـ آلآجآبَـهْ ،

صراحة فوجئت بالسؤال الذي قفز فجأة أمامي

وَ إن كنتُ سَـ تفكّرُ قليلاً أو ربّمـ لنْ تجِيبْ ،
فـ قـدْ تكونُ متخآذِلاً عنِ الآعترآفْ ،
هلْ يرضِيكَ قولُ ذلِكْ ، ؟ !
لا داعي للتفكير المطول
فقد تيقنت من الاجابة
مآذآ ترَى هذآ الشَيءْ ، ؟ - الحبّ -

إن كان حباً حكيـــــــماً حــــلالاً فهو انتماء
تفاهمٌ و تروي و احتواء
مودة و رحمة ، نعمةٌ تهدى من رب السماء
و إن شيد على زلل الأهواء
فستنهار ُ قصورٌ من وهم ٍ و تتناثر هباء



حسناً يبدُو أنّ الوقتَ قـدّ تأخـّرْ ،


وآحتفَـى النـآسْ تدريجيّاُ منَ المقهَـىْ ،

,







ب ربِّكِ كيف تصوغين مشآعرك في معمعة الحروف ؟ !
في عآدتي أقتبس مآ يشدّني فأردّ عليه تدريجيّاً . .
لكنّ هذه المرّه و بصرآحه أعترف أنّي لآ أقـوى على ذلك !
أحبّ المجآرآة ، !
أحبّ حديث النفس و تخآطر الأروآح ،
أعشق قرآءة مآ بين السطور ، لكنِّي هنآ أقف و أتحفّظ على بعض أشيآء !
خوفي من الجرأه بقربك ي سيّدتي كأنه خوفي من موآجهتي !

,


الألم ، الخذلآن ، الرحيل ، عدم الأمآن ، الغربه !
كلّ هآته الأشيآء شكّلت من ضيفتي شخصيّه معجونهب الكبريآء ،
و مصقولة بالثقه أيّاً كآن الموآجه !
رأيتُ الكبريآء في كلّ الصُور هنآ ،، حتّى مآ بينكِ و بين عينآكِ و حديثُكِ للسّمآء !
سأقول بصرآحه يآ سيّدتي ،
تحيّرني الكثير من الأشيآء عندمآ أحآدثك ، أقرأ لك ، !
أو أكتشف بعض الأشيآء ، أو تصوَّرُ لي !
لكنّي أترك عآدتي في السُؤآل أو حتّى التلميح عندمآ أكونُ أمآمكِ !
لكنّ يبدو أنّ اليوم يومُ الإعترآفآت ،
فسأنحي هذآ الشعور جآنباً و لو قليلاً ^^
أوآن ، مَ الموقف اللذي ولّد الكبريآء في روحك ؟ !
أو مآ نوعيّته ، الإجآبه على كلِّ ليست إجبآريّه ><"

متى تشعر أوآن بالغربـه ! أو لنقل ، متى لآ تشعر بالغربه ؟ !
ممممم ، شدّني تسآؤل ملآك فإبتسسمت ^^
الحبّ فعلاً تجربه جريئه و قد تولّد الكثير من الألم ،
لكنّ ب رأيي ليست في قآموس أوآن حآليّاً . .
لآ وقت للحب !
إذاً سأسأل بطريقه أخـرى . .
م الشخصيّه [ في الوآقع ] اللّتي تجذبك ؟ !
ممممم ،
متى بدأت سيمفونيّة عشق القرآءه لدى أوآن ؟ !
مممم ، هل [ أوآن ] تسرح أو تفكّر كثيراً ؟ !
متى تبتسم أوآن ب صدق ؟ !
ممممممم ، مآذآ يعني لك الرحيل سيّدتي ، !



* بجعبتي الكثير ، لكنّي قهرت ذآتي حتّى تعليقك :$
لي عوده و أكيييد جمّه :$



.
.
.