كاتب الموضوع :
romantico triste
المنتدى :
مغامرات ليلاسية من وحي خيال الأعضاء
أستاااذي المبدع ..
أستاذ القلم ..
أولاً أعتذر على انعدام متابعتي لك ..
فقد كانت لدي ظروف شغلتني عن القراءة ..
وكذلك لو أردت أن أركز على ما كتبت أجد تلك الكلمات تطير من رأسي من دونما اعتذار ..
ومن دون سابق إنذار ..
والشيء الآخر لا أحب بتاتاً أن أقرأ وأنتظر ..
لذا قلت بالأمس : لا بأس سينزل الفصل الثالث وحينها أنهيها سوية بإذن الله ..
فبالطبع أسلوبك في الكتابة يسحرني ..
فأرى نفسي لا أفيق منه مطلقاً ..
أما بالنسبة إلى الأحداث المشوقة والممتعة ..
فقد انهيت الفصول الثلاثة ..
و .. و ..
ترنح قلمي منبهراً من تبختر قلمك المبدع ..
وعندما أراد أن يتتبع خطواته ..
وجد ما فاق تصوره ..
وقال في نفسه :
لن أستطيع .. كلا .. لن أصل إليه بثوبه الذهبي المتألق ..
أم هو فضي اللون ؟! ربما أعمتني افتراضاتي الخاطئة ..
فضحكت عليه ولم أتمالك نفسي قائلة له :
أتريد أن تتفوق على أستاذي ؟! دع عنكَ الهراء هذا .. خخخخخخخخ
فلن تصل إليه أبداً .. فهو وإن كنتَ مجتهداً مبدع بحققققققققق ..
فسكت قلمي .. وانتهى حلمه الأخير ..
قبل أن يسقط جثة هامدة ..
لذا ستجد كلماتي لا تترتب في صف واحد ..
ولا تجتمع لتكمل عبارة تنصفك ..
لكني والحق أقوله ..
استمتعت بكل سطر ..
حتى أنني تخيلت نفسي وأنا .. أراهم أمام عيني ..
اللواء وهو يتعامل مع الصحافة .. وفي عمله ..
أسلوبه جاااااد جداً .. يجعلني لا أرى إلا وجهاً صلباً ..
اللواء القدوة .. أعجبتني ابتسامته .. ورأيته يوصي اللواء الجاد باختيار .. شريف ..
شريف .. هذا الرجل الغريب .. لستُ أدري لم لم يعجبني ..
لم أستطع بحق هضمه .. شعرتُ وإن كان يحب أخته ..
وإن كان شرطي مخلص .. بوجود .. أمر محير فيه .. ولم أعرف ما هو للآن ..
وإنما لم يجعلني أشعر بالراحة ..
لربما أسلوب حديثه .. طريقة نظراته .. لا أعلم .. المهم تمنيت أن يكون هو القاتل !!
آمال .. هذه الفتاااة أعجبتني .. وشعرت بأنها مندفعة في بعض الأوقات .. متسرعة ..
لديها عاطفة .. ولا أدري لمن ستعطيها ..
عصام .. ربااااه .. أحسستُ وإن كان ذو شخصية سلبية .. بأنه سيتغير .. لكن فقط ..
لو عاش .. أتعلم بأنه جذبني إليه .. ولستُ أدري لمَ ؟!
معتز .. أسلوبه المغيظ .. لا أعلم أشعر بأنه شخص مغرور .. يتخذ قراراته وينفذها دون الرجوع إلى غيره ..
حتى لو كان يحب آمال .. لا يحق له التقدم بهذه الطريقة من عصام .. ولا أعرف لمَ لم أوافقه ؟!
وبالطبع اقتناعه بنصيحة ذاك .. وهروبه في الأخير .. يعني بأنه شخص يسيء التفكير أمام شخص شرير ..
وأخته .. تتصرف باندفاع عاطفي للأسف .. ودون أن تفكر في صحة القرار ..
طارق .. ربااااااه .. وقعت في غرامه .. ههههههههه .. بحق أعجبني أسلوبه .. وإن كان قد شك فيه مسبقاً ..
فهذا لا يعني بأنه مجرم .. أما وفي خاتمة الفصل وهو يرمي الحبال .. ربما لخطة انتقام في رأسه .. ولا أحب أن يكون
القاتل .. <<<< فيس التحيز ههههههه
ريهام .. الصحفية الجريئة النشيطة المخطوبة اسمياً .. شخصيتها تجلب معها المرح .. وطريقتها تسعد وتخطف الأبصار ..
يحق لمن يراها أن يحبها ..
جاسر وهاني .. وقعت في حبهما .. أعجبتني صداقتهما .. راااااااااااااااااااااائعااااااااااااااااااااااااااااااااااا اان ..
وجااابر ههههههههههههه ..
ياااه مجموعة الشر .. نيفين وكامل .. تباً لهمااااااااااا .. وإن كانت هذه المرأة تحب عصام فلا يحق لها ما فعلته ..
حافظ .. ذلك الشرطي الغريب ... لم تعجبني سماجته .. ربما يعلم بتورط شريف <<< فكرتي بأبني عليها استنتاجات هههههههههه
وأكثر ما بنيت رغبتي عليه بتورط شريف .. هي المشادة الكلامية بينه وبين طاطا ( طارق ) هههههههه ..
طبعاً تحيزي وقف أمام خيالي بالمرصاد ..
المهم مفاجآت تلو الآخر ..
وتحديات بين عقلي والأحداث .. لتنتصر علي .. فلم أستطع أن أخمن ...
جمييييييييييييييييييييييييييييييييييلة وراااااااائعة ..
تستحق بحق التميز .. والتثبيت ..
في انتظار القااادم ..
تقبل مروري المتأخر ..
|