لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-09-11, 01:34 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38165
المشاركات: 53
الجنس أنثى
معدل التقييم: *شعنونتي* عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
*شعنونتي* غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدية للقلب المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

حمااااااااس

ننتظرك..بليز لا تتاخرين

 
 

 

عرض البوم صور *شعنونتي*   رد مع اقتباس
قديم 26-09-11, 10:32 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46839
المشاركات: 2,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 757

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدية للقلب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدية للقلب المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الاخضر مشاهدة المشاركة
   وووووووووووووووااااااااااااااااااااووووووووووو من جد حمااااااااااااااااااااااااااااس كميلها بسرررررررررررررررررررررعه

شكرا لك يا قمر على التشجيع اللى جاى حماس اكثر يارب تعجبك

 
 

 

عرض البوم صور هدية للقلب   رد مع اقتباس
قديم 26-09-11, 10:34 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46839
المشاركات: 2,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 757

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدية للقلب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدية للقلب المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *شعنونتي* مشاهدة المشاركة
   حمااااااااس

ننتظرك..بليز لا تتاخرين

اهلا بيك بحاول اخلصها بس معلش استحملونى

 
 

 

عرض البوم صور هدية للقلب   رد مع اقتباس
قديم 27-09-11, 12:07 AM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46839
المشاركات: 2,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 757

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدية للقلب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدية للقلب المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل السادس
سمعت صوته هادئا وهو يسألها :- الا تستطيعين النوم؟ . حدقت مارنى به بقوة ، مبعدة عينيها بسرعة لتخفى الالم التى حملته ذكرياتها وظهر بوضوح على وجهها. رأى غاى ذلك ، وعلم مصدره ، وظهر عليه ذات التعابير الاليمة.
منتدى ليلاس
كان يتكئ على الباب المفتوح ، شعره الاسود قد تبعثر وكأنه هو ايضا لم يتمكن من النوم . ولأول مرة بدا فى عمره الحقيقى. خطوط قوية تظهر على زوايا انفه وفمه .
اصبح اكبر ، لكنه لايزال يمتاز بذات الوسامة التى تجعل النساء تحيطه من كل جانب . شعرت بالتوتر لرؤيته قربها. فلا يزال يؤثر بها لمجرد وجودهما معا . وهى تكره نفسها من اجل ذلك - تكره نفسها.
تمتم بصوت عميق :- تبدو قميصى عليك افضل مما هى على ، لكن ، هذا ما كانت عليه دائما.
قالت بقسوة :- ما الذى تريده ، غاى ؟ وهى تضم يديها الى صدرها .
قال بدون تردد :- انت، لكن ليس هذا جديد علينا ،وبما اننا لا نستطيع النوم كلانا ، اتساءل ان كنت ترغبين بمشاركتى فى شرب الشاى؟
- الشاى ؟ مفاجأة سعيدة ابعدتها عن تحفظها السابق نحوه ، تابعت :- منذ متى وانت تشرب الشاى ؟
كان غاى يهزء دائما من حب الشعب الانكليزى للشاى . انه يحب القهوة ،قوية سوداء وبدون سكر.
ابتسامة غريبة ظهرت على شفتيه وهو يقول :- فى الواقع كنت أرغب بشراب آخر .لكن اقتراح شراب الشاى - عرض كى تشاركينى به، هل تفعلين ؟
ببطء، وبحذر، مد يده الى الامام . حدقت مارنى فيها للحظة . يد قوية طويلة ، يد تعلموكأنها امتداد ليدها هى، يد تبدو وكأنها تقدم اكثر من دعوة للانضمام اليه .
نظرت لقلق الى وجهه ، لكنها لم تجد شيئا كى لاتثق به ، فقط ابتسامة قلقة وكأنه جاهز لسماع رفضها.
تمتم بنعومة:- ماذا ...؟
سمعت نفسها تقول :- نعم، نعم ، ارغب فى ذلك .
لماذا وافقت؟ لم تكن لديها اية فكرة ، ماعدا انها وجدت نفسها فجأة لاترغب بالوحدة ، وحتى رفقة غاى افضل من الرفقة الباردة لافكارها وذكرياتها الحزينة.
ابعد نفسه عن الباب عندما اقتربت منه ليدعها تمر من امامه .
كان باب غرفة نومه مفتوحا ، والضوء الصغير بجانب سريره مضاء ليعكس النور على مجموعة من الاوراق الموجودة على سريره الذى مازال مرتبا.
تمتم :- انت تعرفين ، مارنى ، أحتاج لوقت قليل من النوم .
نعم ، اربع ساعات من النوم تكفيه ، ت ذكرت ذلك، وهى تجلس على زاوية الصوفا بينما كان يحضر الشاى . لم يكن ينزعج بشكل انه لايقوم بمثل هذا العمل المتواضع.
فى الواقع ، تستطيع مارنى ان تتذكر عدة مرات تجوله داخل الاستديو الخاص بها فى شقتهما فى لندن وهو يحمل صينية الشاى .
كان قد مر على زواجهما عدة اشهر قبل ان تكتشف انه يستعمل الشاى كعذر ليدخل مملكتها الخاصة . اذا استدارت وابتسمت له كان يبتسم لها بفرح ويضمها بين ذراعيه ليقبلها ويخرج ثانية . واذا تجاهلته ، كان يقول (اشربى هذا) ويطبع قبلة على عنقها قبل ان يغادر ،وهو يصفر . لكنه لم يحاول مرة ان يبعدها عن تركيزها .
سألته مرة :- لماذا ؟
قال:- لديك شغف كبير باثنين فقط فى حياتك ، يا مارنى ، احدهما عملك والاخر انا . وعندما تكونين منهمكة بعملك ، يأخذ فنك الاولوية. واننى رجل بما فيه الكفاية لاتقبل ان احتل المركز الثانى فى تلك الاوقات ، حتى تنتهين من عملك ، بعدها اعود لاملئ حياتك .
انه لامر مؤسف ان لا يطبق هذه الفلسفة على نفسه.
قال :- تفضلى . وهو يقدم لها الفنجان وصحن .
- شكرا لك . اخذته منه، وراقبته وهو يحمل فنجانه ويجلس على الكرسى قبالتها ، ظهر قلقه بالتنهيدة الطويلة التى اطلقها وهو يجلس براحة .
حاولت مارنى نظرها عنه ، لتنظر الى فنجانها . فالنظر اليه يسبب لها الالم . دائما كانت تشعر بذلك، حتى عندما يكون من المفترض ان يكونا سعيدين ، كان من صنف الرجال الذى يحطم القلوب من جماله .

 
 

 

عرض البوم صور هدية للقلب   رد مع اقتباس
قديم 27-09-11, 12:41 AM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46839
المشاركات: 2,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: هدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عاليهدية للقلب عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 757

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
هدية للقلب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : هدية للقلب المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

سألت :- كيف حال والدك؟ كتحويل مباشر للحديث عنه.
قال غاى :- يتكيف باستعمال عصاه كى تساعده على المسير ، اخيرا . روبرتو ، مثل ابنه ، لديه كمية كافية من الكبرياء . وعندما تعرض الى اصابة بمرض تركه يعانى النشاف بأطراف جسمه، لم يستسغ فكرة استعمال عصا ليتمكن من السير ثانية . اضاف قائلا :- لديه عصا مختلفة لكل مناسبة الان . والامر يعود اليك ، كما اظن .كان هناك نوع من السؤال من نظرته الساخرة .
ابتسمت مارنى وقالت :- لقد حدث ان ذكرت ذلك له، انت تعلم ، كيف يشعر الرجل الذى يهتم كثيرا بمظهره وهو يحمل عصا بيده .
- انت تعنين انك اعتمدت بذلك على غروره .
منتدى ليلاس
صححت له :- ركزت على الاحساس الايطالى فيه. امر جيد، لكن انتم الشعب الايطالى تركزون كثيرا على المظاهر الخارجية ، لا اعتقد ان هناك شعب عدائى ، متكبر ومتفاخر ....
تابع عنها غاى :- ان كل هذه الاشياء هى التى جذبتك الى من قبل .
تجاهلت ملاحظته وتابعت بعد تفكير :- اعتقدت ، بما اننى سأذهب الى بركشاير الاسبوع القادم فقد اتصل به واذهب لرؤيته بطريقى . وربما قد اطلب منه تناول العشاء وامضاء الليل برفقته ، عندما امضى كل المساء برفقته ، استطيع ان اتحدث معه لفترة طويله قبل ان اضطر للرحيل ثانية .
تمتم غاى ببطء ، مراقبا اياها بعينين حادتين :- من المؤكد اننا سنذهب الى اوكلاند ، لكن بالنسبة الى مخططك للذهاب الى بركشاير ، اخشى ان اقول لك ان عليك الغاءه.
بدلت مارنى طريقة جلوسها ، وهى تشعر بالانذار فى كل عصب من جسمها ، قالت بحدة :- ما الذى تقصده؟
تثاءب غاى بكسل ثم قال وهو ينهض ليسكب لنفسه فنجانا اخر :- تماما ما اعتقدت اننى قلته ، من هذه الليلة ، لقد اصبحت من ممتلكاتى الخاصة - وهذا يعنى انك لن تأخذى اى عمل يبقيك بعيدة عن المنزل .
قالت بحدة :- لن اتخلى عن عملى من اجلك ، غاى !
قال لها بصوت هادئ ، وكأن الموضوع ليس بحاجة ليرفع صوته:- ستفعلين تماما كما اقول لك ، عليك ان تقبلى ، مارنى تماما كما يتقبل والدى عصاه لتساعده على المسير - انك عدت لى ثانية وان ارتباطك بى ومسؤولياتك تجاهى ستكون أهم من اى شئ قد قمت به .
هزت رأسها بقوة :- ليس عملى، لن اتخلى عن عملى- تبا لك غاى ، لكن لا يمكنك ان تجبرنى .
اكد لها قائلا :- بل استطيع ، وسأفعل ذلك .
رفع حاجبيه بسخرية مما جعلها تقفز على قدميها من الغضب وتقول :-لكنك تركتنى اتابع عملى فى المرة الماضية عندما كنا معا ! انا ........
قال معلنا :- انها احد الاخطاء التى قمت بها فى زواجنا ، وهذه ستصحح فى زواجنا الحالى .
حاولت مارنى ان تكون منطقية. بكل صدق ، لم تتوقع هذا. مع كل المخاوف التى اجبرت نفسها على التفكير بوضعها ، هذا الامر لم يخطر مطلقا على بالها .
صرخت قائلة:- لكن ... عملى هو حياتى ! انت تعلم انه كذلك ! لايمكنك فقط ...
قاطعها بهدوء مؤثر :- استطيع ان افعل ما يحلو لى. احد اهم الاخطاء الاساسية بالتعامل معك ، يا مارنى ، كان...
قالت بسرعة وبمرارة :- انه كان لك علاقات كثيرة!
هز رأسه وكأنه يعلم انها اصابته فى الصميم ، لكن لم يتأثر كثيرا وهو يتابع بدون اهتمام بغضبها الصارخ :- هو السماح لك بالعيش على طريقتك الخاصة . لقد تركتك تتجولين فى البلاد كالطير بدون اى تذمر. لقد تركتك تختارين اى من اصدقائى استطيع البقاء على صداقته واى منهم اتخلى عنه. كنت ...
- لم تتخل عن انيتا . لقد طلبت منك ذلك بقوة وشراسة !
تابع بحزن :- لقد تركتك ، مارنى ، تديرين حياتى لدرجة اننى بدأت افقد شخصيتى!
قالت بغضب وسخرية :- انت فقدت شخصيتك؟ وماذا تعتقد ان زواجنا فعل بى ؟ لقد اصبحت امرأة غاى فرابوزا العروس الطفلة السخيفة والتى كانت ساذجة تماما كما كانت عمياء !
قال غاى بصوت ناعم كالحرير:- لكن هذا ما نتكلم عنه. لم تعودى بعد طفله ، مارنى ، تذكرت ذلك ، لاننى لا ارغب فى معاملتك كطفلة بعد الان . هذه المرة ستكونين الزوجة المناسبة لى ! الزوجة الذى يريدها اى رجل صادق مع نفسه، والتى من النوع المحافظ ، محبة للحياة البيتية ، ولانجاب الاطفال وتربيتهم!

 
 

 

عرض البوم صور هدية للقلب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ميشيل ريد, دار النحاس, lost in love, michelle reid, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, ضائعة في الحب, قلوب عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:58 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية