كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
ماهو ياترى الذي تنتظره يا صلاح طوال السنين و يستحق أن تضحي بحياتك و .... أمان لندا ؟
مرحبا بلومي
بالرغم من أني زعلااااااااااااااانه منك بس الرواية تستاهل المتابعه
صلاح :
محاولة يائسة و ضعيفه لتخبر لندا أنك تحبها و .. تحتاجها و لكنك لن تستطيع الاستمرار بحمايتها قبل أن تتخلص من قيود الطفل في داخلك..
ستذهب في رحلة مجهولة لتعود بدون ذاك الصبي الذي كبل عواطفك و أعجم لسانك وقسى نظراتك و جمد الحنان في عروقك أو تموت معه و أنت تحاول من أجل .......... لندا فقط!!
لندا :
استشعرت الانثى في لندا أن صلاح ذاهب بدون رجعه ولكن مالم تعلمه أن الذي سيذهب هو الظل الذي كانت ترهبه ليبز نور كانت تبحث عنه في زواياه المظلمة
ولخوفها من كل جديد ارادت ربطه بـ .... حاجتها له
وعندما لم تنجح رمت طعم أنه قد يعود ولا يجدها ...!!
وهذا ما كان يخيف الطفل الذي ذهب هو لوءده حتى يتحرر من عقدة الخوف من فقد الآخرين!!
عادل :
يشعر بالضياع بعد أن ضحى بحبه و هاهو يكاد يفقد أمه و يرى اخته تتعذب وهو بلا حول ولا قوة
منى :
تراقب الوضع من بعيد ترفض أن تهين كرامتها من جديد و لكن تلوح بالراية البيضاء من فوق جدار الكبرياء موصلة صوت العقل مغموس بعاطفتها الحقيقية للندا!!
جودي :
كالبتلة الرقيقة منظرها يسر العين و رائحتها تنتشي بها الروح ومع ذاك هي تحنى رأسها للرياح حتى تمر دون أن تقتلعها و تبقى بطراوتها سرا لقوتها
أماني :
بين مصدق و مكذب لأمرين
هل زوجها حي أم ميت؟
هل صلاح سينقذه مفتديه بروحه من أجلـ ....ها أو رد لدين والديها الذين ربياه في طفولته
فتنحل بذلك عقدة خوفها الازلي منه و .... غيرتها من تواجده في ساحة طفولتها
وهذا ما يوترها و يغضبها حتى من .... نفسها لتضييعها سنوات جميلة من عمرها و ... حضن والدها
رشاد :
يبدو أنه تخلص من عقدته تجاه صديقه و شعر بمدى ظلمه له فهل ياترى سينكشف الحجاب و يعيد حبال المودة لآية؟
بقي أمرآن
اجهاض لندا المتوقع و نهاية والدتها الوشيكة
وتتأرجح قصة ياسمين بينهما ليعود صلاح ويثبت أنه لم يقتل الطفل في داخله و لكنه تصالح معه و أن خذله الحبيب و ابتعد فسيمسك بيده بقوه ليعيده أو ... يذهب معه أينما رحل..... فهل سيكون الفصل القادم هو الأخير؟؟؟؟
|