كاتب الموضوع :
blue berd
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
كنت واضعة يدي على قلبي أن تقلبي الأحداث فيخيب ظني
ولكن !!!! كان ماتوقعت و وفقت في قراءة شخصيات الرواية
لتعودي لتهزين كياني بمصيبة توتر جودي من ثاني
طيب خليها حكاية ثالثة يعني جزء ثالث لسيدة الشتاء
حرام عليكي كذا شطحتي بالرواية
يعني مش كفاية أنك ماعبرتنيش ولا ردودي وكأني قاعدة اقرأ واسمع نفسي؟ أهيء أهيء أهيء
نرجع للحكاية أسفه للحكايات
حكاية جودي وتمام
هو أنت يابلومي مايهنلكيش العيش إلا بالتنكيد على المتحابين؟
يعني لما منفع معاها مقلب الغيرة تجيبي حكاية الضنا؟
طيب خليها ترتاح!!
مالسا بدري على الشقاء و الصريخ والسهر و البهدله؟
والا يعني عشان تنشغل بالعيل عنه وتلاقي حكاية تكتبيها ومقلب تورطيهم فيه!!
والله شكلك حتختميها ليها بتؤم!!!!
(وتقبل فكرة أنهما بكل بساطة .. محظوظين للغاية بوجودهما معا )
طيب مش لما تتقبلي يابلومي أنت أول وتسيبيهم في حالهم؟؟؟؟؟؟
الحكاية الثانية
عادل وصلاح
ياخراااااااااااااااشي ياصلاح على الرعب الي زرعته
كنت متوقعه ولكن !!!!!!!!!!!
شكلك مصيبة لما تحط حاجة براسك
لكن جدع يا عادل
يوم رفضت أيده الي انمدت ليك
لأنه بتحليلي النفسي ليه عايز يقيس مدى إمكانية انضواءك تحت سلطته و أنت برهنت باستحالة ذلك
وسيبك منه وتحليله ليك ولندا وخليك معايا
ابد مكنتش اتكالي ولا علاقتك بأختك علاقة تسلط لكن هو يريد أن يسلط ذلك عليك لترخي الحبل عن لندا ليستطيع هو الإمساك بها .
أنت بس زي ماقلت سابقا تضع إعاقتك حاجز لطموحك
وعمل لندا شيء ضروري اليوم أو غدا هذا حال الناس
وتجرأ الرؤساء عليها كان سيكون بإعاقتك أو بدونها يعني كنت حتضرب كل مدير يتحرش بيها ؟
والا حيكون وجودك تهديد ليهم ؟
لو كانت لندا أقل جهلا و بساطة وأكثر حنكة لما تجرأ عليها مسئول أبدا
وعلاقة الأخوة النادرة بينكما لم ولن تكون قيد أو سلطة لكن الحمااااار صلاح لن يفهم ذلك لأن علاقته بأماني كانت تسلط واعتقد أن هذا من الأشياء التي سيجعله يفيق من سباته عندما تتعمق العلاقة بينه وبين لندا ويتفهم الأخوة الحقيقية من السلطة المرعبة التي كان يسلطها على أماني وستكون كالخنجر في خاصرته والتي لن يستطيع أن يزدرد ريقه منها!
وثاني الأشياء التي ستجعله يعيد التفكير بحياته و بعمله ويمكن بسي محفوظ (الا أخباره أيه ؟؟؟) رفضك لعونه وخاصة ماديا مما سيجعله يرمي لك بالفرص من بعيد وكأن لا علاقة له بالأمر وهو لا يدري ما السبب لفعله ؟
الحكاية الثالثة (السيدة أم عادل)
اعتقد أنه سيكون لها دور البطولة بعد ارتباط لندا بصلاح سواء تزوجوا أم لا!!
(عرف مفتاح قلبي و أحسن استخدامه)
توقفت هنا طويلااااااااااااااااااا يا أم عادل
هل تفكرين أن صلاح عرف مفتاح قلب لندا ولكن تخشين أن لايحسن استخدامه؟
وهل تريدين من لندا معرفة مفتاح قلبه والاحتفاظ به ولو أساء استخدام حبك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحكاية الرابعة لندا وعادل
سألها بجفاف ودون مقدمات
يا قلبي عليك غسلك و عصرك وخلاك تجف من المشاعر؟!!
(لاشيء يعلو قيمتك لدي .. أنت أولا رغم كل شيء .. إن طلبت مني أن أنساه .. سأفعل على الفور )
هذه الأخوة الصادقة وليست الاستعباد
لأن الابن مولود و الزوج موجود و الأخ مفقود
وأنت الأخ الذي أن فقدته فلن تجد له عوضا أبدا أبدا أبدا
(ليس هذا ما يهمني به)
وهذه المصيبة يا لندا لأنه يبدو أنه لايملك إلا هذا
أن القلب الذي تظنيه تاه في صدره و ستبحثين عنه وعندما تظنين أنك وجدتيه ستكتشفين أنه محروق بنار الانتقام فيخشى عادل عليك أن تحترق يداك المعطاءتان به فلا تستطيعي بعد ذلك بذل العطاء لا له ولا لغيره
(ما يهمني هو سعادتك .. فهل أنت واثقة بأنك ستجدينها في بيته)
ولم يقل عادل قلبه لأنه يعلم باستحالة ذلك
فهل فعلا ستجد لندا بصحبة جسده سعادة
أم أننا نستهين بقدرات لندا وستستطيع استخراج روح وليدة من جسد صلاح ليست فيها حروف أ م ا ن ي وستسعد وتسعد صلاح بذلك ؟
(فتح لها ذراعيه)
الي ما ترمز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا سأكون ملجأك حاميك أهلك كل شيء أن ضيعت الشيء الذي تبحثين عنه ؟؟؟؟؟
|