14- رواية مرت من هنا .. بقلم blue me . مكتمله مع رابط الكتاب - الصفحة 37 - رومانسيات عربية

01-10-11, 05:58 PM

المشاركة رقم: 181

المعلومات
الكاتب:	فتاة 86
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Aug 2010
العضوية:	184360
المشاركات:	968
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	202

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

أيوة كدة ياعم
لا من شاف و لامن دري
هههههههههههه خخخخخخخخخ

01-10-11, 07:46 PM

المشاركة رقم: 182

المعلومات
الكاتب:	fadi azar
اللقب:	قارئ مميز

البيانات
التسجيل:	Jun 2010
العضوية:	174082
المشاركات:	4,029
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	4492

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

فصل جميل يسلمو

02-10-11, 07:29 AM

المشاركة رقم: 183

المعلومات
الكاتب:	muslema13
اللقب:	ناقد مميز جدا

البيانات
التسجيل:	Apr 2007
العضوية:	28097
المشاركات:	839
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	903

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

ماصرت قوقعة !!
هذه دوامه!!

معقوله آية تحب صلاح ؟

وتغار عليه ...!!

ورشاد .... حاسس بهذا ؟ فهل سيتمكن يوما من جعل آية جاسوسة على صلاح لحسابه ...؟!!

نساء صلا ح جذابات ولسن جميلات
هل هذا ماسيميز لندا!!

أم الاغماء هو ماسيحرك عاطفة في صخرة عفوا قلب صلاح ليعرف أي ظلم يوقعه في هذه المسكينة ..

متابعه بالرغم أني تعبااااانة و الحساسية هالكتني

02-10-11, 02:32 PM

المشاركة رقم: 184

المعلومات
الكاتب:	حسن الخلق
اللقب:	الادارة مشرفة روائع من عبق الرومانسية كاتبة مبدعة سيدة العطاء

البيانات
التسجيل:	Aug 2009
العضوية:	148401
المشاركات:	25,150
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	137607

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

دعوه لزيارة موضوعي

رواية سوار الياسمين

مرحبا مجددا زوزو

اشتقت اليك و الى ابطالك .. الله يسعدك مثل ما تسعدينا بفيض قلمك

احببت الزيارة التي اخذتينا اليها عند اماني و هشام و عمرو الصغير ..استشعرت دفء العلاقة و المودة بينهم

نذهب الى اتجاه اخر و نرى لمحات من حياة منى المختلفة كليا عن حياة ليندا البائسة .. لديها اخ معاق تعلمت معه الصبر و تراعيه بتفاني .. غيرت مظهرها لتزيد التأثير على عادل .. اخيرا فهمت سر نظراتهم الصامتة لبعضهما البعض .. والديها عندهم خطط اخرى بشأنها

هو ايضا يحمل لها نفس المشاعر و لكن ظروفه تجبره على انكارها و دفنها بعيدا ... فهو يعتقد بعد كل ما حدث و ظروفه الصعبة انه لم يعد يصلح لها و انها تشعر بالشفقة تجاهه .. يظن انها كرهته و يتعمد الفظاظة معها

شخصية منى عكس شخصية ليندا تماما .. منى تحارب لاخر نفس و لا تعترف بالاستسلام ابدا و مع ذلك تحتفظ بكبريائها لاقصى درجه

ها قد اتت المتاعب .. كانت ليندا تتوقع ان هناك شيء غير مألوف قادم .. دخلت عرين الاسد بقدميها .. احسنتي الوصف حتى اني شعرت برعبها و توجسها .. لقد تعلمت من درسها السابق و لكن الان و هي تواجه صلاح هل تستطيع الصمود ؟

ههههه يراها كاللعبة و تخيل فعلا جودى و هي تلهو بها .. اول مرة يمعن النظر اليها هكذا .. رمى عليها قنبلته التي هزت كيانها و اعادت لها ذكريات غير مرغوب فيها لن ترغب في اعادتها ابدا .. هناك مشكله انها حين تجسست على هشام كان عمل غير مشروع كليا رغم تفسيرها له ولكن الان حافظ سعيد متهم بالخيانة اصلا و صلاح يريد اثباتا عليه .. الامر مختلف

انا لا ابرر الخيانة و لكن احاول ان اتخيل المشهد و احلله .. استسلمت طبعا و هل تستطيع المقاومة امام تهديده بنسف عالمها كله .. لكنها اصبحت محطمة كليا .. كأنها مجرد شيء يتلاعب به الاقوياء

عادل يشعر بشقيقته و يلم انها تخفي المها داخلها .. جيد انه اتخذ قراره اخيرا بالنهوض من سباته الذي طال .. اعاقته لا تنفى ابدا كونه رجل قادر على حماية افراد اسرته .. يكفي رثاء لذاته و ليعيد عادل القديم

يبدو انه ليس وحده من اصابه الحنين .. فها هي معذبته امامه في نفس المكان القديم .. كأن الزمن لم يمضى .. دافئة ذكريات المنديل و لقائاتهم العفوية

تحول اللقاء الى تبادل اطلاق الكلمات و الاتهامات رمته منى بالحقيقة المجردة و هو لم يدخر جهدا في جرحها و اهانتها

زيارة اخرى لثنائي محبب جودى و تمام مع السكرتيرة الحمقاء .. هواجس جودى لها ما يبررها خاصة قصة حب بشار و ريما التي تتهاوى امامها و لكن تمام بحبه و اهتمامه قادر على ابعاد شكوكها و اشعارها بالامان

و لكن لا يجب عليها المبالغة حتى لا ينقلب تمام عليها

تعجبنى جدا طريقتك في التنقل بين الابطال فتارة هنا و تارة هناك .. لنظل على اطلاع دائم بكل ما يجد عند الجميع

مفاجأة جديدة .. اذن آيه هي اخت بشار .. استطيع تخمين سبب شعورها بالحزن و عدم الاستقرار الان . يبدو ان قصة بشار و ريما قد اثرت على الجميع بالسلب و الاحباط

هناك تجربة اخرى فاشلة في حياة آيه متمثلة في اختها ليال .. اصبح البيت مكتظا بساكنيه و حالات الفشل حتى باتت لا تطيق البقاء فيه و اجازتها الاجباريه تجبرها على ذلك

يا الله احساس الذنب عند ليندا اوشك على قتلها .. زوزو شككتينى في شخصية حافظ هذا .. اهو خائن حقا ام ان صلاح اخطأ في تشخيصه ؟
لا يوجد انسان شرير صرف او طيب طيبة مطلقة .. طيبته معها و معاملته الابوية لا تنفى انه قادر على القيام بمخالفات في عمله .. لكنك جعلتنى اشك خخخخخخخخخ

ان صلاح كان بالغ القسوة و الفظاظة معها .. لقد احتملت كثيرا و لكن فاض الكيل و لم تعد تحتمل المزيد .. تمنت الهروب من واقعها و ها هو اتى سريعا .. انسحاب من الواقع احسنتي التعبير عنه بعبارة " وجدت الرصيف المهترئ يرتفع نحوها بسرعة مخيفة"

اتوق لأعرف ردة فعل صلاح القاسى المتنمر حين يراها بقمة ضعفها و انكسارها

بانتظارك زوزو .. تسلم ايدك .. رائعة كما عهدتك دائما

دمتى بكل الحب و الود

02-10-11, 03:41 PM

المشاركة رقم: 185

المعلومات
الكاتب:	لامى
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Apr 2007
العضوية:	26919
المشاركات:	3,716
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	636

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة 86
أيوة كدة ياعم لا من شاف و لامن دري هههههههههههه خخخخخخخخخ

هههههههههههههههه ماشى ياعم الحمد لله ربنا ستر بس للحق الغلط غلطى