لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-12, 03:28 PM   المشاركة رقم: 501
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الادارة
الناقد المميز
عضو في فريق الترجمة


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 218307
المشاركات: 20,936
الجنس أنثى
معدل التقييم: لوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميعلوشة العزاوي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 87655

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لوشة العزاوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

رووووووووووووعة ابدعتي بلو
ولي عودة ان شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور لوشة العزاوي   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 06:18 PM   المشاركة رقم: 502
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 28097
المشاركات: 839
الجنس أنثى
معدل التقييم: muslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
muslema13 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Congrats

 

مرت من هنا

هل يحيي كائن بلا ماء؟
الكل يشرب الماء وهناك من يموت إن خرج من الماء!
والماء يوجد باشكال عديدة انهار تجري و امطار تسقط و شلالات تتدفق و أبار تحفر ... وقد لا يخرج الماء إلا باستخدام اجهزة الضخ
والبحر اعظم مصادر المياه في الأرض وبسببه يسمى كوكبنا الكوكب الازرق لايمكن ابدا ابدا أن نشرب من مائه دون تحلية!

هل تعتقدون اني اخطأت في مداخلتي و كتبت في موضوع جولجيا أو علوم طبيعية؟

اذن سنترك الفلسفة و ندخل في صلب الموضوع
هكذا كانت (مرت من هنا ) بالنسبة لي كشخص عاش مشاعرهم جميعا بتباين مصادرها فكنت كالعطشى ابحث عن الماء!

لا زلت غامضة؟

هل تذكرون فلم الخيال العلمي الذي قام مجموعة من الاطباء بتصغير انفسهم الى ذرات فقام طبيب بحقنهم بجسد مريض على وشك الموت ليعرفوا كيف يعمل الجسد؟
كنت كذلك بالنسبة لمشاعر ابطال (مرت من هنا)

لااستطيع ان احسب قرائتي لها بالشهور والايام و الساعات و الدقائق
كانت دفقا من الاحاسيس!! مرة تسعدني واخرى تحزنني
تارة تضجرني و اخرى تحيرني
حتى ان شخصية عادل اصبحت ملازمة لي فكنت اخطئ في الكثير من الروايات و اكتب اسم البطل في مداخلاتي عادل!!
أما صلاح فحكاية اخرى
هل تصدقون أن اليوم كان غدائنا من المطعم احتفالا بنهاية (سيرة صلاح من البيت ) دعوة من زوجي العزيز!!
كخخخخخخخخخخ (ياريت كل يوم يجي صلاح ويروح )

المهم نرجع للحكاية
بدأت القصة بمفاهيمنا المسبقة عن صلاح القاسي!!
كنت اتسائل كيف ستكون الحبكة قسوة ثم حب فيصبح لينا كالعجينة ؟
أم سيكون قاسيا صلبا فينكسر وينجبر دواليك؟

طبعا كان المغزى مختلف مختلف مختلف!!!
كانت لندا عكس اماني في كل شيء من الملامح حتى الشخصية
ظروف التعارف كانت منافية لأذواق الطبقة الارستقراطية في زوجاتهم
ثم بدأت بسرد قصص الحب التي حيرتني و اغضبتني كيف لكاتبة مبدعة كـ بلومي تثقل كاهل القصة بقصص جانبيه كتلك؟
ربما لنفهم الحب ؟
أو لنتعرف على انواعه؟
وعندما تعلقت لندا برئيسها وبررت تصرفاته ........ بدأت أفهم مغزى الرواية
أنها مشاعرنا نحن البشر
صلاح محمود هشام اماني (شق الجمود)
بشار آية منى (شق القوة)
عادل و والدي منى (المجتمع)
لندا و امها (العطاء بلا حدود)
اخو ايه و زوجته ( التبرير)

كلهم كانوا مجرد مشاعر نحتاجها كالماء نبحث عنها داخلنا
وتكون رحلة لكل منا حسب بعدها و قربها من .. تصرفاتنا
(درجة التلقائية)
صلاح ومحمود وهشام و اماني
كانوا كلهم قساة بأشكال متباينة
مشاعرهم بعيدة جدا عن تصرفاتهم
لذا كانت تصرفاتهم محسوبة وعندما اقتربت المشاعر من التصرفات حصل الخلل و اصبحت التصرفات تلقائية!
نتقبلها أو نرفضها نحن كـ قراء
ولكن مامدى تقبلهم أو رفضهم هم لها؟
كنت اتابع الرواية من منتديين لأقراء مشاعر القراء فقط
اردت أن أعرف من توصل إلى هذا المفهوم؟
كل كان يتابع (بمشاعره الخاصة)
واعيدوا قراءة مداخلاتكم لتتأكدوا!
محمود : هو والد أماني لمن لم يعرف أو يقرأ سيدة الشتاء
كان قاسيا غارقا في عالم المال كحال اكثر اصحاب الاعمال
وكانت اماني تخافه و في النهاية احتقرته لما استنجدت به ولم ينجدها وزاد الطين بله بصفعها ومن ثم وقعت وجرحت جرحا غائر بقي وسيبقى معها مدى الحياة!!
إلى اخر سطر من رواية سيدة الشتاء و أن ابحث عن العذر ولم اجده!
وعندما جاءت مرت من هنا كل فصل كنت اتوقع أن يكون فيه تبرير له!
هو قد مات لم يتحدث ابدا عن مشاعره
ولكن دعوني اتحدث باسمه عبر مقتطفات من اقوالهم
محمود كـ بئر ماء في صحراء قاحلة
أن صدف و وجدته عليك أن تخاطر بالنزول لتحصل على قطرات الماء و تفكر الف مرة كيف تخرج منه بأقل خسائر ممكنة
هكذا كانت مشاعر محمود
محمود يشبه الكثير من حولنا الذين لا يستطيعون أن يعبروا عن مشاعرهم ليس لأنهم لا يملكونها ولكن فقط هو لا يقدرونها
كمن يملك الذهب و الالماس ويضعه في خزائن حتى لا يراه الناس ويقول سيأتي يوما وستداوي أي مساس
كثير من الاباء ينشغلون بلقمة العيش أو رفاهيتها عن حاجة ابنائهم للحب و يعتبرنه شيء زائد عن الحاجة أو في غيره غنى عنه
وهنا وقع محمود بتصادم مع اماني التي رفضت كل البدائل ولم تطلب الحب علانية
كان محمود بئر في صحراء
وكانت اماني بحر مالح
فأين يلتقيان؟
لم تفهم ابدا أماني والدها
وكانت تعتبره شبحا مخيفا لوالدتها ولها
وعندما ماتت الام و اكتشفت اماني أن لها حبيب قبل الزواج احست بأنه غادر و ذئب
لما يا أماني؟
لو فكرت اماني بعاطفه ايجابية لوجدت انها ظالمة لوالدها
لأن الام لم تجبر ابدا على الزواج به
وهو لم يجبر والدتها ولم يخيفها أبدا
هي من اختارت العيش على الذكريات
وهو لم يكن لديه فائض عاطفة لنفسه ليعطيها غيره
كان عطائه العاطفي ببذخ العيش لهم
هكذا عاش حياته
وعندما فشل في جذب انتباه اماني و ولائها بالرغم انه تحمل كونها انثى (لاتضحكون هو كذا يفكر) اصبح يفكر في ثروته و صلاح ابنه الذي لم يلده ولكن هو له طائعا متفهما
لذا كان اخر سهم في جعبة حنانه الصامت كان تزويجهما و خاصة أنه يرى حب صلاح لها ظاهرا للعيان
وصلاح ولد صالح على قد المسئولية
فما حجتها برفضه إلا العناد الذي ورثته منه؟

عندما تعدى عليها صلاح وهربت مستنجدة بأبيها
تخيلوا معي الموقف ليس بعواطفكم انتم بل بعاطفة فتاة عاشت تخاف و ترهب ابيها حتى انها تتجنب طريقه حتى لا تلقي عليه التحية يباغتها حريق أو وحش و تهرب منه لذلك الشخص الذي في الاساس ترهبه.. كيف ستكون النظرة في عينيها؟
تخيلتوا ؟ (اتكلم بجد ما امزح)
تخيلوا تذهب لشخص تخافه لينقذها من شخص يحاول أن يخيفها!

من جهة ثانية تخيلوا نظرة الانكسار في عيني صلاح وهو يواجه عمه الذي رباه و علمه و كبر على يديه وهو يعتدي على ابنته فلذة كبده؟

انا لا اطلب منكم النظر في المبررات فقط تخيلوا

شيخ كبير يواجه نظرة خوف ابنته منه و نظرة انكسار من ابن رباه؟

قممممممممممممممة الفشلللللللللللللللللللللللللل
في تلك اللحظة تحطم كل ما بناه محمود او يعتقد أنه بناه في الاثنين
علم محمود كم هو فاشل في التربية
فكانت الصفعة كضربة قبضة يد على الحائط لشخص يائس!!
هل استطعتم يا زميلاتي و زملائي في القراءة استخراج هذا المعنى ؟
هل انا مخطئة يا بلومي؟
هل من مصحح لي ومغير وجهة نظري ؟

سانتظر اجاباتكم ولو على الخاص

صلاح : ذبحته بالتحليل معليش نجيبه هنا بالمختصر
إن كان محمود نتيجة طبيعة خلق منها و نشأة اجتماعية تربى فيها فصلاح كان يزيد عليه بشعور المسروق منه شيء دائما يتلفت يبحث عنه
كان صلاح كالجبل فيه ماء ولكن ليس له منفذ ويبحث عن المطر وعندما يأتي المطر لا ينبت عليه زرع لأنه صلب فينساب المطر إلى الأرض..
منذ طفولته كان يحتقر امه و يعاندها جراء افعالها مع ابيه ومع ذلك يخاف فقدها ككل طفل يرى الامان في حضن امه
اتوقع أن طفل كهذا مع أم مثل امه لابد أن يحدث بينهما الجفاء سواء باعته او تركته يعيش معها
وهذا مشاهد في مجتمعاتنا على اختلافها
كان صلاح يرى في حب اماني تحد له
ربما احبها أو ربما تخيل حبها ولكن الاكيد أنه رفض الاقرار بخسارته لها
ولكن مع بعد مشاعره عن تصرفاته و هي كذلك كان يحدث دوما التصادم
وعندما احتمت بهشام احس بطعنة في مشاعره؟
لا
بل طعنة في رجولته في مسئوليته تجاهها!
لذا تضخم مفهوم الحب لديه فاصبح هوسا بها
كما يكون المرض النفسي احيانا قولون مزمن أو حموضه دائمة
لا يبرأ المريض منه حتى يعترف بما يقلقله و يواجه نفسه به فتزول الاعراض تلقائيا
هكذا كانت رؤيتي لحب صلاح لأماني
أما لندا فكانت كسحابة المطر العنيدة التي تنزل قطراتها على الجبل فتدفعها الرياح بعيدا عنه وتعود مرة اخرى ليمزقها بقمته
وتتشكل من جديد و قطراتها تضرب عليه حتى استطاعت ان توجد ثقوب فيه تفجر منها الماء والذي كانت عاطفته
والتي منها انقاذ هشام العطار و تبرعه بكليته لأمها وقبلها مسئوليته تجاه اهلها
وما بعده العاطفي عنها بعد كل لقاء إلا محاولة لفهم تلك الثقوب التي تزيد و لا يعرف كيف يتصرف بدفق الماء منها عفو اقصد عاطفته؟
هل لأحد رؤية تخالف رؤيتي؟
هشام
كان كشلال الماء عاطفة تتدفق ليحمي من يحب و ضرباته موجعه لمن يقف تحته والتي نالت اماني قسط وافرا منها حتى ارتقت لمنبعه
اماني
كانت كالبحر المالح مليئة بالعواطف الغير مجدية مترفعه عن كل شيء حتى والدها لم تنحني و تذهب له وهو على فراش الموت ولم يستطع شلال عواطف هشام أن يحلي عواطفها ولا حتى امومتها لما ؟
لأنها عنيدة و مكابرة و انانية
عندما شعرت انها فقدت هشام كان الزلزال في البحر
عندما علمت بامكانية عودته حبست امواج عاطفتها عن كل احد
عندما عاد مع عدوها الازلي صلاح كان كسكون الموج وتحته الجذب البحري
وعندما تواجها وجه لوجه بالماضي والحاضر وعلمت من كانت وكيف كانت كأبنه و قريبة و كيف ضحت بكبريائها من اجل زوجها و ابنها صحت كانت كمضخة التحلية للبحر كل يشرب منها إلا اصحاب المحطة (كخخخخخخخ مجرد تشبيه)
لهذا رأت أن اعترافها للندا رد للجميل ولاحضو لم تذهب إليها بل صدفة لقيتها!!
لازالت بقوة البحر و ثباته
هكذا هي العاطفة لديهم اماني و هشام و محمود وصلاح
هذا هو قمة العطاء لديهم
هكذا خلقوا
وهكذا علينا تقبلهم

هذا كان عرضي للشق الأول من المشاعر المتحجرة التي لا نستطيع ان نغيرها ولكن يمكن أن نتكيف معها!

بشار آية منى
بشار :
كان عفوي كنبع الماء بحبه و غيرته و غضبه و عودته إلى صديقه و خطيبته
آية :
تشبه اماني بالظروف و تختلف معها بالشخصية كانت تبحث عن مثيل لها ولم تعلم أن الاقطاب المتماثلة تتنافر
وهكذا كانت كغيمة الشتاء كثيرة الرعد و البرق و لكن مطرها عظيم ويسبب البرودة
فتأثرت اكثر من غيرها بمشاعرها ولكنها اكثر شجاعة من كل الابطال بمواجهتها لنفسها و عواطفها و .... حاجاتها
منى:
قوة شخصيتها و ظروف نشأتها و تحديها الدائم لوالديها شكل لها هالة كالشمس و اصبحت لعادل كسراب الماء
كانت تعرف قدر نفسها و قدر عادل ولكن كانت تكره جبنه و تحاول مساعدته للنهوض بنفسه والوقوف على قدميه
كانت كينبوع الماء المعدني لا يرتاد إلا للاستشفاء
صعبة جدا شعورك أنه لايهتم بك إلا لحاجتهم اليك
والدها يريدها خليفة له
والدتها تريدها فراشة مجتمع
عادل لا يريد ان يحبها حتى لا يخسرها
لندا تفضفض لها بمشاكلها
خالتها تحتاجها كسائق ومرافق
حتى اخوها سامي يحتاجها
من يحب منى لذاتها فقط دون حاجة؟

هذا الشق من المشاعر موجود في المجتمع بل هو غالب المجتمع (بشار و اية ومنى) هم أنا و انت و هي
مشاعر بسيطة تتعقد بمفاهيمنا و مفاهيم من حولنا

عادل و والدي منى
الخوف من المستقبل
الخوف من ماسيحدث
ماذا يجب
وماذا يريد المجتمع
اشياء كثيرة تضيع المشاعر في خضمها بسبب (كلام الناس و نظرة المجتمع)

لندا و امها
النهر الجاري
الماء العذب المتدفق الذي لا ينضب
تشرب منه تستحم فيه تبحر عليه وتغوص فيه أبدا لا يتعكر
أبدا لا ينضب
أبدا لايحمل سوء ولا يتذمر
للأسف الشديد اكثر من يستغل في المجتمع
اكثر من تضيع حقوقه
ولكن دائما رحمة الله بهم قريبة محيطة ربما هو حسن نيتهم أو لربما هي مشاعرهم تطغى على كل عدوان فلا مجال للشر بعيونهم ولا للحقد بقلوبهم

اخو ايه و زوجته
نموذج للمشاعر التي يجب أن تكون و إن كانت جلبت المشاكل و الهموم و الافراح معا
هم يبررون التصرفات بالمشاعر
اتزوج لأني احب
اتشاجر لأني لست على مايرام
احتاج أن اكون وحدي معك
مللت من الوحدة احتاج للناس

بقي شيء لم اتحدث عنه وهو الحاجة لكل من تلك المشاعر
كيف يواجهها كل قطب من الاقطاب الاربعه

صلاح محمود هشام اماني (شق الجمود)
كان الكبرياء دائما حاجز يمنع من الوصول إلى احتياج الناس لهم بالاجماع
بشار آية منى (شق القوة)
كان العناد هو الحاجز الشفاف الذي نرى من خلفه مانحتاج و نتعامى عنه وفي وقت يشق الستار
عادل و والدي منى (المجتمع)
حاجة غيري اولا ثم انا
نظرة المجتمع لهذه الحاجة كيف و أنا سانفذها كما يريد
لندا و امها (العطاء بلا حدود)
انا احتاجك كما تحتاجني وان لم تكن تحتاجني فحضني و حناني هدية تزين روحك بها و ان لم تردها اتنحى فلك الاولوية يا من احب
اخو ايه و زوجته ( التبرير)
حاجتي اولا ولا شيء قبلها يجب على المجتمع أن يلبي حاجتي والضعيف عليه ان يتقهقر

عندما تجسست لندا كانت تبحث عن المال لتساعد امها التي تحبها فضحت بقيمها
عندما تجسست لندا على رئيسها كانت تحتاج بشدة للمال و الوظيفه لتثبت لعادل (المجتمع) أنها قد المسئولية

عندما احتاجت أماني لمساعدة صلاح كانت كرامتها هي مادفعها لاصطحاب تمام وليس الخوف
عندما قررت أن تحادث لندا كان الكبرياء درعا لم تستطع أن تنحيه جانبا
عندما رفض صلاح الذهاب لأمه كان كبريائه يرفض أن يحصل على الفتات
عندما حضر صلاح لينقذ هشام كان الكبرياء ثالثهما
عندما كان محمود يحتضر كان الكبرياء بين جنبيه
عندما شعر عادل أن منى تضيع منه و هو قادر على مواجهة المجتمع أو بالاصح عندما سمح له المجتمع ثار كالبركان و زئر كالأسد
وعلى هذا اجروا القياس أن اقتنعتوا بوجهة نظري
تمت بحمد الله
سأكون سعيدة أن كنت يوما طرفا في حواركم حول هذه التحفة
لأني اشعر أنها و مثيلاتها كتابة لفن جديد من القصص العربية لم تضمها مكتباتنا قبلا
دمتم بود واعتذر عن كل اسأة بدرت مني بحق أي أحد خاصة كاتبتي الرائعة بلومي و إن رغبت سأكون قارئة صامته فيما بعد (لزززززززززززززقة)

 
 

 

عرض البوم صور muslema13   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 06:19 PM   المشاركة رقم: 503
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 57804
المشاركات: 144
الجنس أنثى
معدل التقييم: بلبل الطب عضو على طريق الابداعبلبل الطب عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 165

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بلبل الطب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

بكيتينى يا بلومى
اهههه النهاية رووعة
القلوب اتصافت و الحبايب اتلاقوا و العداوة ماتت
و عاشو فى تبات و نبات و جابوا صبيان و بنات و
توتا توتا
خلصت الحدوثة
و اكيد كانت حلوة مووووووووووووووووووووووووت
و يسلومى بلومىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى
و اكيد حن كونوا مستنينك فى رواياااااات تانية و انجازات اخرى



و دمتى براعاية الله

 
 

 

عرض البوم صور بلبل الطب   رد مع اقتباس
قديم 10-01-12, 01:05 AM   المشاركة رقم: 504
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 113384
المشاركات: 885
الجنس أنثى
معدل التقييم: النصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداعالنصف الاخر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 354

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
النصف الاخر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

هلا وغلا اهنيك من كل قلبى على سيدة الشتاء

وختمتها بمرت من هنا فعلا كانت رائعه


وتنميت ما تخلص ابد لكن بنتظار روايه جديده من ابداعك قريبا

 
 

 

عرض البوم صور النصف الاخر   رد مع اقتباس
قديم 12-01-12, 05:11 PM   المشاركة رقم: 505
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 221734
المشاركات: 471
الجنس أنثى
معدل التقييم: rofida2011 عضو على طريق الابداعrofida2011 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 157

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rofida2011 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : blue berd المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

عزيزاتى المشرفات
ممكن تنزلوا الروايه مكتمله على شكل كتاب

 
 

 

عرض البوم صور rofida2011   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
......, ليلاس, مرت من هنا, منتديات, blue, blue me, بقلم, روايه, صلاح, سيد الشتاء
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:19 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية