لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-02-12, 05:41 PM   المشاركة رقم: 141
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : black star المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ننظررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر التكمله

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر   رد مع اقتباس
قديم 11-03-12, 06:01 PM   المشاركة رقم: 142
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39949
المشاركات: 485
الجنس أنثى
معدل التقييم: saeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 316

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saeda45 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : black star المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ايمتى يا عزيزتى حتكمليها تحياتى

 
 

 

عرض البوم صور saeda45   رد مع اقتباس
قديم 30-04-12, 11:14 PM   المشاركة رقم: 143
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : black star المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

تتنظرررررررررررررر كمليهاااااااااااااااااااااااااااا

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر   رد مع اقتباس
قديم 02-07-12, 06:04 AM   المشاركة رقم: 144
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 225569
المشاركات: 581
الجنس أنثى
معدل التقييم: black star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 905

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
black star غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : black star المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

والقى عليها نظره من عينيه الرماديتين اللامعتين كالفضه وهو يقول:
" انظرى الى الشلال هناك"
وكانما فهم شيئا مما يجول فى ذهنها وتعكسه مللامحها, فقال باسما:
" يبدو ان شيئا من خيبه الامل, يراودك, اليس كذلك؟"
تمتمت هى بما يعنى الموافقه, محاوله ان تعيد نفسها الى الواقع لكى تنسى السهوله التى خدعت بها تصرفات برايان.
وقال بول وهو يرمقها, مره اخرى, بنظره متفحصه:
" كل شئ هنا منظم ومصطنع, ونرجو ان تكون قمه ويذينس طبيعيه اكثر من هنا. اتريدين ان نمكث هنا فتره؟"
فأجابت وهى تهز رأسها لكى تتخلص من افكارها:
" كلا. ثمه اناس كثيرون هنا, والافضل ان نذهب الى مكان اكثر هدوءا"
قال:
"اذن حاذرى, لان الطريف هنا وعر"
وفعلا. غابت معالم الطريق المسلوكه مما صار من الطبيعى ان يمد بول يد المساعده اليها كى يجنبها التعثر وهى تتسلق التل تشابكت اصابعها. مما ارسل فى جسدها موجه من الحراره ليست لها علاقه بالشمس المحرقه فوقهما.
وهكذا. عند وصولها الى القمه. كانت تلهث ليس فقط مما بذلته من جهد فى التسلق. وانما ايضا من التفاعلات التى تعتمل فى اعماقها.
وقال بول وهو يراها تلهث بهذا الشكل:
" هل تحبين ان تستريحى لحظه؟"
حسنا. انه يظن سبب لهاثها هذا هو التعب الجسدى . وربما لو سمع خفقات قلبها العاليه. كان ارجع ذلك الى مرض قلبى... وكادت تنفجر بضحكه هستيريه. وعاد هو يقول:
" او ربما تحبين ان تشربى شيئا؟"
ودمت يدها تتناول منه بلهفه زجاجه المياه المعدنيه التى مد بها يده اليها وقد احست فجأه . بجفاف شديد فى فمها. تبعا لاحاسيسها الملتهبه. كان لمنظر شعره الاشعس المبلل بالعرق والذى نزل على جبينه. مما اخفى بعض خشونه ملامحه. من الجاذبيه بحيث كادت تغص بالماء الذى كانت تشربه. ثم اعادت الرجاجه الى بول الذى اخذها شاكرا ببساطه وهو يرفعها الى شفتيه.
واخذت هى تراقبه وهو يشرب , وقال هو فجأه وهو ينزل الزجاجه:
"ان الجو شديد الحراره فعلا. لقد كان الظن انه اكثر بروده على القمه هنا. ولكن ليس ثمه نسمه هواء هنا. كما ترين"
قالت له:
" لماذا لا تخلع قميصك؟"
لم تصدق تشارلى نفسها وهى تقول ذلك. واضطرب ذهنها لهذا الكلمات العشوائيه التى تلفظت بها. هل تراها فقدت سيطرتها على عقلها لتتصرف بهذا الشكل الذى لم تعهده فى نفسها من قبل؟ واذا كان هذا الشعور نحو يتملكها الان. فماذا سيكون امرها لو انه خلع قميصه فعلا؟
وهبط قلبها وهى تتصور ما هو محتمل ان يحدث عند ذاك . واجابها هو:
" كلا. هكذا افضل"
وشعرت تشارل. فى البدايه. بالراحه وهى تشعر من هدوء لهجه بول انه لم ياخذ لكلامها هذا معنى اخر. ولكنها, فى اللحظه التاليه شعرت بالجفاء يحتل عينيه. ونظراته كذلك. وهو يقول:
" هل انت جاهزه لمتابعه السير؟"
استدار مبيتعدا عنها وهو يقول ذلك. وانتهت هى الى انه يبذل جهدا فى ان يظهر بمظهر طبيعى وهو يتابع قائلا متعمدا عدم ملاحظه قصدها:
" اننى متاكد من ان فى استطاعت تصور اميلى برونتى فوق تلك القمه هنا"
وادركت تشارلى انه يريد ان يصرف اهتمها عن موضوع لا يريدها ان تسترسل فى التفكير فيه. ولهذا حاولت جهدها. ان تجعل جوابها له يبدو طبيعيا وكذلك بقيه الحديث الذى دار بينهما وهما يستمران فى السير. ومضت حوالى النصف الساعه قبل ان يصلا الى قمه ويذينس نفسها. حيث كان منزل"اليزابيث" المتاعى يقف منعزلا مشرفا على تلك المراعى, وقد تداعى سقفه فى الداخل كما ان بعض جدرانهه ساقطت احجاا متكومه فوق العشب. ولقد جلس فى داخله بعض الاغنام القويه. وعندما توقفا عن السير. جذبت تشارلى نفسا عميقا وهى تقول بغبطه:
" هذا المكان بعطى فكره اكثر صحه عن حياتها"
قا هو مبتسما:
" اهو المكان الملائم الذى فى امكانه ان يتغير مجرى الافكار؟"
ولكنها احست ان وراء محاولته اغاظتها. يكمن تفهم عميق لما تعنيه هذهاللحظه بالنيه اليها. وذلك من الطريقه التى تركها فيها تجول حيثما تشاء. دون ان يزعجها بايه اسئله او تعليقات.
كان هذا هو المكان, بالضبط, الذى يمكنها فيه ان تتصور هيثكليف بطل روايه اميلى برونتى وتذكرت تشارلى كيف وقعت فى غرام ذلك البطل ذى الافكار السوداويه التى لا تنقطع. وذلك منذ اول مره قرات فيها روايه "مرتفعات ويذرينغ" عندما كانت فى الثالثه عشره من عمرها وكانت تقيس به كل اصدقاء عهد مراهقتها من الفتيان.. زطبعا لم يكن ليشبه واحدا منهم.. ولاحت على شفتيها ابتسامه خيبه امل وهى تتذكر ذلك.
ربما لم يكن يوجد له شبيه... ذلك ان هيثكليف كان مجدر شخصيه خياليه... وهنا, انتقلت انظارها نحو بول وهو يقف بقامته الطويله ولونه الاسمر بجانب حجاره ذلك المنزل القديم التى غيرها الزمن, لتشعر بقلبها يقفز فى جوفها, وقد تملكتها الاثاره. وهو يحدثها بأنها, ربما اقتربت من ان تجد بطلها هيثكليف. ذاك, ممثلا فى شخص بول
بعد ذلك بمده قصيره, جلست وقد تملكها الضى, على حجر عريض شكل مقعدا طبيعيا, واخذت تسرح النظر فى تلك المراعى وفى الوادى اسفل, عند ذلك فقط, جلس بول بجانبها على العشب, مادا ساقيه امامه ومتكئا على مرفقه. وسألها:
" اتريدين ان تأكلى الان؟"
اجابت باسمه:
" يسرنى ذلك, فانا اكاد اموت جوعا"
وشكرته ابتسامتها على صبره وحساسيته الى جعلته يعطيها الفرصه للاستيعاب والتفكير كما تشاء دون ايه مقاطعه من جانبه.
وقال يجيبها:
" لا يدهشنى هذا والساعه تجاوزت الثانيه وقد مضى على تناولنا القهوه والكعك اكثر من ثلاث ساعات"
وقالت تشارلى ببساطه:
" اشعر وكأننا امضينا وقتا اطول"
وفى الحقيقه بدالها الوقت الذى امضياه فى القريه هاوورث. وقبل ذلك فى بارفورد وكأنه كان فى حياه اخرى, وعالم اخر. فهنا, فى هذه المراعى, بدا وكأن العداوه بينهما قد تبخرت فى شمس الصيف الدافئه, وكأنها لم تكن قط.
وهتفت:
" اه, انظر ال الاغنام, انها اليفه تماما... ما احلاها!"
وصرخت بعد لحظه, عندما فتحت كيس السندوتشات لترى انف واحده منها تنس فى يدها واخذت قطعه صغيره منها تناولتها بلذه كبيره
وقال بول بجفاء وهو يشير الى بقيه القطيع التى رفعت رؤوسها بهتمام:
" ما الذى فعلت؟انظرى اليها جميعا تتجه نحوك"
وسرعان ما كنت نزهتها الهادئه قد غزتها مجموعه متراصه من الاجسام الصوفيه تتدافع نحوها كل يريد ان يفوز بالطعام
وصرخت اذ نطحها واحد قوى منها:
" ها... انها ليست اغنام. هذه..."
وسمعت صوات خلفها, فالتفتت لترى بول يحاول جاهدا ان يكبت نوبه قويه من الضحك.
وقالت ساخطه:
"هذا ليس مضحكت. الا ترى كيف تحيط بى؟ اه..."
اندفعت منها هذا الصرخه فجأه بعد ان تلقت نطحه اخرى قويه فى فخدها.
فقال وهو يمد يده يوقفها على قدميها ياخذ منها كيس السندوتشات:
" تعالى"
والقت هى ببقيه السندوتش بين مجموعه الاغنام تلهيها بها, ثم ركضت معه نحو المنحدر وثغاء الاغنام تلاحقها محتجه ع انقطاع الطعام.
وزاد فى سرعتها فى الركض, حيويتها المتدفقه وانحدار الطريق, فجعلا يركضان عده دقائق الى ان تعثرا وتهالكا معا على العشب وهما يلهثان.
عندما استطاعت تشارلى الكلام قالت:
" ما اسوأ ما مر بنا"
فأجابها وصته يهتز بالضحك:
" لقد احاطت بك القتله"
فقالت وهى تدفه بكوعها:
" انك مسرور لهذا. انها لم تهتم بك"
فقال:
" حسنا, انك انت من اطعمها." وقلد قولها السابق يغيظها( ما احلاها)"
فأمسكت بذراعه بعنف مازحه وهى تقول:
" ايها الوحش كان فى امكانك ان تساعدنى"
وزاد فى سخطها استماراه فى الضحك, فاخذت تضربه بقبضتها على كتفه.
" بت تشبه هيثكليف. كانت الاغنام ستأكلنى حيه"
وخمد صوتها وجف حلقها اذ استدار اليها بول فجأه يمسك بمعصميها فى يده فيمنعها من الرحكه. ووجدت نفسها تحدق فى عينيه المتألقتين المتسعتين وهو يقول:
" اهذا ما تظنينه بى, يا شارلوت؟ هل انا عيثكليف؟ واذا كنت انا هو, فهل انت حبيبتى كاتى"؟

 
 

 

عرض البوم صور black star   رد مع اقتباس
قديم 02-07-12, 07:09 AM   المشاركة رقم: 145
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 225569
المشاركات: 581
الجنس أنثى
معدل التقييم: black star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عاليblack star عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 905

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
black star غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : black star المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

كان صوته خشنا منخفضا بعث الرعده فى اوصالها وبدا عليها وكأنها فقدت القدره ع الكلام. وفحت فاها مرتين لتجيبه, ولكن الكلمات كانت تموت بين شفتيها الجافتين بلسانها . ورات نظراته تنصب على حركاتها يستكشف نتعا مشاعرها, ثم ترتفع مره اخرى لتغوص فى عينيها اللتين شلتا عن الحركه. كانت عيناه الان قاتمتين تشع منهما قوه مغناطيسيه سمرتها فى مكانها. مالبث ان امسك بمعصميها بيد واحده ثم اخذ يلامس بيده الاخر وجنتها برهه. رفعها بعدها يتخلل باصابعه شعرها, لتجد نفسها, بعد لحظه, فى احضانه وهو يهمس:
"شارلوت"
انه اذا يريدها... يريدها هى, تشارلى, وحدها انها ليست بديله لامرأه اخرى, هذه المره, ان بول يرغب فيها هى. وهى....
انها تريده... كان هذا الجواب سهل نمشوبا بخوف فطرى. هل هى تريد هذا حقا؟ ان تظل معه الى الابد؟
كانت كلمه:
" الى الابد" هذه. هى جمدتها فى موضعها وقد توقف عندها كل احساس وشعور. لكى تكون له الى الابد. يجب ان يكون التزاما دائما بقيه حياتها. انها تريد ان تمضى بقيه ايامها مع هذا الرجل, فهى تحب بول بكل عواطفها ومشاعرها, ولكنها لا تريد ان تكون خليلته, بل زوجته.
وهمس هو وقد احس بالتغير الذى اصابها بين ذراعيه, ففتح عينيه المليئتين بالعاطفه الجياشه يلقى عليها نظره متفحصه وهو يقول:
" ما هذا؟ اننى لم اقصد اخافتك"
احست بالتعاسه اذ اساء تفسير رده فعلها هذه, بينما اعتدل هو فى جلسته يريح رأسه على صدرها, محاولا ان يكبح جماح عواطفه. ومره اخرى, اخذ يلامس وجنتها ملاطفا وهو يقول:
" اننى اسف..." ولكن تشارلى هزت رأسها بعنف رافضه الاستماع اليه. انها لا تريده ان يشعر بالاسف. لا تريده ان يشعر باى شئ سوى شئ واحد كان هى نعلم باستحالته.
كانت تريده ان يحبها كما تحبه... ولكن ذلك لن يحدث ابدا. ان بول لن يتلكه هذا الشعور نحوها ابدا. وكيف يحبها وهى تعلم انه رغم ما يظهر منه. احيانا. من رغبه فيهت فى اعماقه يكن لها الاحتقار وعدم الثقه. ولا يرى فيها سوى فتاه تحاول ان تستغل عمته الحبيبه التى احبته وقدمت له المأوى, بالغرم من سنها المتقدمه. وذلك حين مات والداه ورفضته خالته وزوجها؟
وقالت له محوله نظراتها عنه, بصوت منخفض جعل بول يدنى رأسه نحوها ليسمعها جيدا:
" انك لم تخفنى, وانما فقط..."
انما ماذا؟ الحقيقه هى ان قوه عواطفها اخافتها... لقد افزعتها فكره انها احبته الان والى اخر حياتها.
وقال بول يستحثها برفق:
" فقط ماذا؟"
ولكنها لم تستطع الا ان تهز رأسها غير قادره على مواجهه تلك العينين الفاحصتين.
تابع هو قائلا:
" مازال الوقت مبكرا لذلك"
كان فى صوته. وهو يقول ذلك, من التفهم وتوبيخ النفس ما احدث فى قلبها مثل طعنه السكين, وتابع قائلا:
" اننى استعجلت الامور فى انك غير متقبله ذلك نفسيا"
وفكرت فى انه لم يستعجل شيئا, وليس الامر هو انها غير متقبله ذلك نفسيا, ولكنها كانت تريده ان يخبرها انه يحبها هو ايضا, وهذا ما لن يحدث ابدا ولكن بينما ابتعد بول عنها يسوى من شعره المشعث تصاعد الام فى قلبها متحولا الى شعور مؤلم بالفراغ والوحشه, وهتفت بتعاسه ووهى تتقدم نحوه مره اخرى تبغى احضانه, وهى تمتم:
" كلا, ليس الوقت مبكرا... ابدا, ارجوك يا بول"

 
 

 

عرض البوم صور black star   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
دار النحاس, kate walker, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, شيء مفقود, something missing, عبير, كيت ووكر
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:56 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية