لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > الادباء والكتاب العرب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الادباء والكتاب العرب الروايات - السير الذاتية -أدب الرحلات العربية – كتب أدبية


فاروق عبد القادر ، الأعمال الكاملة

إلى rahomi جميلاً من جميل فاروق عبد القادر Egypt , بني سويف born: January 01, 1938 in Died: June 22, 2010 Genre: Philosophy, Literature &

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-08-11, 03:32 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10670
المشاركات: 322
الجنس ذكر
معدل التقييم: hero788 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hero788 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الادباء والكتاب العرب
278d9719d7 فاروق عبد القادر ، الأعمال الكاملة

 

إلى rahomi جميلاً من جميل


فاروق عبد القادر


Egypt , بني سويف born: January 01, 1938 in

Died: June 22, 2010

Genre: Philosophy, Literature & Fiction

About this authoredit data:
الناقد الراحل من مواليد بني سويف عام 1938، تخصص في دراسة علم النفس بكلية الآداب جامعة عين شمس التي تخرج فيها عام 1958 ثم عمل سكرتيرا لتحرير مجلة "المسرح"، فمسئولا عن ملحق الأدب والفنون بمجلة "الطليعة" التي كانت تصدرها مؤسسة الأهرام، وبعدها سافر إلى السعودية في الخمسينيات للعمل في صحيفة "الندوة"، ونشر فيها مقالات عن الاتجاهات الجديدة في الفلسفة والأدب، ثم عمل فترة قصيرة بالهيئة العامة للاستعلامات.

ترك عبد القادر مؤلفات وترجمات تصل إلى حوالي 25 كتابا، من أهمها في مجال التأليف: "ازدهار وسقوط المسرح المصري" و"نافذة على مسرح الغرب " و"أوراق من الرماد والجمر" و"رؤى الواقع وهموم الثورة المحاصرة" و"من أوراق الرفض والقبول" و"نفق معتم ومصابيح قليلة"، و"من أوراق الزمن الرخو" و"البحث عن اليقين المراوغ قراءة في قصص يوسف إدريس".

ومن خلال هذه الكتب وغيرها عرف القراء المصريون عبد الرحمن منيف وسعد الله ونوس وغيرهما من مبدعي العرب، إضافة إلى أنه عكف على ترجمة أغلب أعمال المسرحي بيرتر بروك، الذي بادر بإعلان تنازله عن حقوق الترجمة لصالح عبد القادر، حين عرف بمرضه.

وأشاد المثقفون دوما بعناية فاروق عبد القادر الخاصة بالمسرح ونصوصه التي كانت ذات أثر واضح وقيم، من خلال متابعته بالدراسة والنقد لكثير من الأعمال والظواهر المسرحية في مصر والوطن العربي على مراحل ممتدة، إلى جانب ما له من دراسات عديدة خاصة في القصة والرواية كما أسهم في إثراء النقد الصحفي بمقالاته النقدية الجادة ومتابعاته لألوان الإبداع الجديد، واستطاع بهذا أن يحقق تأثيرا ملحوظا في الحياة الثقافية، كما أن دراساته المتنوعة تقدم صورة حية للإبداع العربي المعاصر وللاتجاهات الجديدة في الأدب بفنون المختلفة.

ولم يتزوج فاروق عبد القادر، وظل وحيدا بعد وفاة شقيقته الكبرى التي كانت تقوم برعايته، ولم يمهله القدر ليسعد بجائزة الدولة في التفوق في الآداب حيث توفي بعد إعلانها بساعات قليلة.

* من أعماله التي نشرت :
* ازدهار وسقوط المسرح المصري ـ عام 1979
* مساحة للضوء مساحات للظلال ـ عام 1967
* نافذة على مسرح الغرب المعاصر ـ عام 1987
* أوراق من الرماد والجمر ـ عام 1985
* رؤى الواقع وهموم الثورة المعاصرة ـ عام 1990
* من أوراق الرفض والقبول ـ عام 1993
* نفق معتم ومصابيح قليلة ـ عام 1994
* في الرواية العربية المعاصرة ـ عام 2004
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ومن المسرحيات التي ترجمها:
• فترة التوافق – تنيسي وليامز.
• لعبة البنج بونج – أرتور أداموف.
• المساحة الفارقة.
• النقطة المتحولة – بيتر بروك.
• يو . أس – بيتر بروك.

 
 

 

عرض البوم صور hero788   رد مع اقتباس

قديم 06-08-11, 03:45 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10670
المشاركات: 322
الجنس ذكر
معدل التقييم: hero788 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hero788 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hero788 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
278d9719d7 منى برنس:لا عزاء للمثقف الحر ، فاروق عبد القادر نموذجا

 


ننتمي إلى ثقافة تاريخية تحترم الموت وتُقدم واجب العزاء على واجب حضور عرس. فما الذي جعل معظم "مثقفونا"، ريفيو الأصل والنشأة، يغيبون عن القيام بواجب العزاء في الراحل فاروق عبد القادر؟ المقارنة بين عزاء ابنة الدكتور جابر عصفور الذي توافد عليه "المثقفون" من داخل وخارج مصر وعزاء الاستاذ فاروق عبد القادر الذي أحجم الكثيرون عن حضوره تفرض نفسها.

لقد اتصلت بعدد من الكتاب والنقاد والصحفيين المقيمين في القاهرة لأخبرهم بموعد ومكان العزاء، فسمعت أعذارا غريبة تجعلهم غير قادرين على الذهاب، منها بعد المكان (مسجد رابعة العدوية- مدينة نصر)، ومنها انتظار ضيوف، ومنها الراحل ليس له أهل

ماذا عن المصلحة؟ طرح السؤال نفسه عليّ. هل هناك مصلحة في الذهاب الى عزاء ناقد لن يكتب حرفا عنا؟ هل هناك مصلحة في القيام بواجب تجاه مثقف منشق عن مؤسسات الدولة، وليس له ذرية أو أقارب ذوي مناصب قد تنفعنا لاحقا؟ هل سيكتسب "المثقف" وجاهة اجتماعية بحضوره عزاء شخص نكرته الدولة؟ هل هناك جلسة "كيف" بعد العزاء يتبادل فيها "المثقفون" ذكر محاسن الميت؟ وإذا انتفت شبهة المصلحة، هل هناك ضرر من الذهاب الى مثل هذا العزاء. ربما.

رحل فاروق عبد القادر مثلما عاش، حرا ونزيها ومترفعا ونبيلا ومخلصا للكتابة. لن ينفعه ولن يهمه كما لن يضيره حضور أو غياب من كانوا يحطون على طاولته بسوق الحميدية ويتوددون اليه كي يقرأ أعمالهم ويكتب عنها ولو هجوما. وهو كان يستقبل الجميع ببشاشة ومودة ولا يرد أحدا. يقرأ. لا يتحدث عن عمل سمع عنه ولم يقرأه شخصيا. ويكتب دون مجاملة، ودون مداهنة، ومن دون مقابل من أي نوع من الكتاب والكاتبات

وبالتأكيد لن تهمه جائزة الدولة التي تحولت الى صندوق إعانة لبعض المثقفين المرضى خاصة من كان منهم على وشك الموت. وأكاد أجزم أن روح فاروق عبد القادر تحمد الله على صعودها قبل أن يصرف تلك الإعانة التي لا علاقة لها بتكريم أو تقدير للمثقف المبدع الحر، والتي تقررت بشكل شخصي جدا من الدكتور جابر عصفور.

رغم الحزن، إلا أنني سعيدة جدا أن فاروق عبد القادر غادر عالمنا دون أن يقع في فخ النفاق والمداهنة، ورحل كبيرا مثلما كان في الحياة.



كاتبة مصرية، القاهرة

monapri@gmail.com

 
 

 

عرض البوم صور hero788   رد مع اقتباس
قديم 06-08-11, 04:13 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10670
المشاركات: 322
الجنس ذكر
معدل التقييم: hero788 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hero788 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hero788 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
278d9719d7 ازدهار وسقوط المسرح المصري : كما تكونون يكون مسرحكم.

 



عن الهيئة العامة لقصور الثقافة صدرت مؤخراً عدة إصدارات جديدة كان أولها إعادة طباعة "ازدهار وسقوط المسرح المصري" للناقد الراحل فاروق عبد القادر. الكتاب صدر بمقدمة للشاعر والناقد المسرحي جرجس شكري، الذي يصف الراحل بأنه كان "عراف طيبة"، "تيريزياس"، العراف الأعمي الذي تبنأ بمصير أوديب.. يتناول جرجس تاريخ الكتاب، وتاريخ الراحل، وكيفية تخليه عن مشاهدة المسرح، وحينما سأله صاحب المقدمة عن سبب تخليه عن أبي الفنون، كان يقول:"إنها مهزلة ولن أشارك فيها..". يتكون الكتاب من ثلاثة فصول هي: "الماضي والآباء"، "المولد والازدهار"، "التعثر والسقوط".
من ناحية أخري يعد الكتاب "صرخة احتجاج مدوية.. جوهرها الألم الذي يعتصر قلبه حزناً علي الحلم المزعوم، ليجلس ويعيد أوراقه ويراجع السنوات الماضية" _ أي تجربة مسرح الخمسينيات والستنيات، كما يوضح شكري للقارئ. كتب عبد القادر كتابه دفعة واحدة، راصداً تاريخ المسرح، مفضلاً ألا ينقب في كتب التراث "لتصيد عناصر مسرحية تناثرت هنا وهناك". سرد فاروق تاريخ المسرح بحياد ووعي نقدي يفند البدايات، ويعترف بنقل مسرحيات الأولي من المسرح الفرنسي. ينتقد فاروق مسرح البدايات"لا حاجة بنا للإفاضة حول حظ أعمال هؤلاء الرواد وجدراتها في أن توصف بأنها مسرحيات، تكفي الإشارة لملاحظتين: الأولي عن المصدر الذي استقي منه هؤلاء أعمالهم، هنا يسقط علي الفور ظل موليير" .. هكذا يضع نقطة الانطلاق الأساسية لميلاد المسرح المصري في عام اندلاع ثورة يوليو.
الظروف التاريخية اثمرت هذا الميلاد، الذي بدأ بالثورة، وواكبها تأسيس فرقة المسرح الحديث سبتمبر من العام نفسه، أي عام 1952، ثم جاء تولي أحمد حمروش للفرقة القومية، ليبدأ البحث الرسمي للدولة عن المسرحية الوطنية. كان هذا هو الهم الشاغل لعضو الضباط الأحرار السابق، فقد كان سؤاله حينما شاهد إعداد الفرقة الرسيمة لمسرحية "إيزيس" لتوفيق الحكيم هو:" أين روح الشعب في هذه المسرحية؟"
قبل أن يضع عبد القادر يد القارئ علي نقطة الانطلاق يتناول الناقد المسرحي مسرح نجيب الريحاني ويوسف وهبي وعلي الكسار بروح إيديولوجية لا تتوقف عن البحث عن المضمون والهدف من هذه المسرحيات.
طبعة جديدة لكتاب الناقد الراحل فاروق عبدالقادر الذي صدرت طبعته الأولي في 1979. وللتاريخ دلالة قوية. حيث أصبحت ملامح المسرح واضحة بعد أن سقطت الأقنعة. وولت سنوات الازدهار. وكما يقول جرجس شكري في تقديمه لهذه الطبعة. فإذا بدأ قطار المسرح يضل طريقه. وبقوة. في السبعينيات. وكأن تلك السنوات لم تكن سوي حلمي. أو هي وهم. وفاروق عبدالقادر أحد شهود العيان المخلصين علي تلك الفترة بعد أن اكتشف الجميع أن نهضة الستينيات لم تكن سوي طاقة بقيت من و هج جيل الرواد. وما أن نفدت هذه الطاقة حتي بدأ الانطفاء والذبول في السبعينيات. وسادت روح البيروقراطية. وأصبحت الأولوية للأجهزة الإدارية علي حساب العمل الإبداعي. وأصبح المسرح التجاري بكل أساليبه الرخيصة صاحب الكلمة العليا. وهنا أطلق فاروق عبدالقادر صرخة احتجاج مدوية من خلال هذا الكتاب. جوهرها الألم الذي يعتصر قلبه حزناً علي ضياع الحلم. ليجلس ويعيد قراءة أوراقه. ويراجع السنوات الماضية. ليبدأ بالماضي والآباء. ثم المولد والازدهار. فالتعثر والسقوط. ليطلق -في النهاية- مقولته: كما تكونون يكون مسرحكم. الناشر: هيئة قصور الثقافة.

ظپط§ط±ظˆظ‚ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ط± .. ط§ط²ط¯ظ‡ط§ط± ظˆط³ظ‚ظˆط· ط§ظ„ظ…ط³ط±ط* ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ.PDF

 
 

 

عرض البوم صور hero788   رد مع اقتباس
قديم 06-08-11, 04:38 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10670
المشاركات: 322
الجنس ذكر
معدل التقييم: hero788 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hero788 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hero788 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
278d9719d7 من أوراق الرفض والقبول..وجوه واعمال : شكرا (جرير)

 



تعودت الصحف العالمية أن تقدم مع نهاية كل عام أهم عشرة. أكثر أو أقل. أثروا في حياتنا.. وربما كانت مجلة "تايم" الأمريكية هي التي بدأت هذا التقليد وطورته حتي أصبح مقررا علي القراء بصور مختلفة.

وكالة الأنباء الفرنسية اختارت أن تذكرنا بالذين تركونا ورحلوا عن دنيانا. ومن بينهم عدد من المصريين بينهم الناقد "فاروق عبدالقادر" وقد مات بعد يوم واحد من فوزه بجائزة التفوق في الأدب دون أن يعلم بهذا التقدير لأنه كان فاقدا للوعي في المستشفي.. ففد رفض كل القيود حتي الوظيفة وأصدر كتبا منها "ازدهار وسقوط المسرح" كما ترجم عددا من المؤلفات الهامة.. لم يعرف كثيرون قيمته ولم يكن يبالي فاسماه الشاعر "عبدالمنعم رمضان" "أبوذر فاروق عبدالقادر الغفاري".

ظپط§ط±ظˆظ‚ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ط± ..ظ…ظ† ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ط±ظپط¶ ظˆط§ظ„ظ‚ط¨ظˆظ„..ظˆط¬ظˆظ‡ ظˆط§ط¹ظ…ط§ظ„.pdf

 
 

 

عرض البوم صور hero788   رد مع اقتباس
قديم 06-08-11, 05:03 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10670
المشاركات: 322
الجنس ذكر
معدل التقييم: hero788 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hero788 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : hero788 المنتدى : الادباء والكتاب العرب
278d9719d7 من أوراق التسعينيات..نفق معتم ومصابيح قليلة : الجبرتي شكرا جزيلا لك

 



في سفرة للمنصورة استوقفتني مقالات ذلك الكتاب وكانت منشورة آنذاك في روزاليوسف استجمعتها كلها دفعة واحدة لأقضي معها أول ليلة رمضانية حتى الصباح تكئة حال عودتي لرفع أعمال العبقري كاملة أو ما تيسر.

يصحبنا الكاتب في رحلة طويلة شائقة يقف عند اهم ملا مح الابداع المصري والعربي ويعرض ويناقش اعمالا ادبية هامة ودالة في المشهد الثقافي العربي الراهن.

ظپط§ط±ظˆظ‚ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ط±..ظ…ظ† ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„طھط³ط¹ظٹظ†ظٹط§طھ..ظ†ظپظ‚ ظ…ط¹طھظ… ظˆظ…طµط§ط¨ظٹط* ظ‚ظ„ظٹظ„ط©.pdf

 
 

 

عرض البوم صور hero788   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأعمال, القادر, الكاملة, فاروق, فاروق عبد القادر ، الأعمال الكاملة
facebook




جديد مواضيع قسم الادباء والكتاب العرب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:08 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية