كاتب الموضوع :
اوكاليبتوس
المنتدى :
روايات عبير الاحلام المكتمله
أهليييين
كيف الحال؟
تعرفت على ادوني فقبعت في خيالي واصبح نظري يطارد اسمك لعل انفي يعبق بشيء من ذكرك!
وعندما وجدت هذه الرواية فرملت (حشى جيب ربع)
ادوني كانت تملك الجذور ولكن رأسها بالخيالات يدور وبلا هدف جعل السعي كالثلج ندف وعندما حددت الغاية حفرت في الصخر جادة(طريق)
أما هنا استشعر أن البطله ضعيفه ومهزوزة كالحلزونة اتخذت القسوة قوقعه على الظهر تختبئ فيه كلما لاح لها خطر ولكنها عليها ثقيلة والدروب طويلة
وهو .. هل كان يعرفها صغيره فاحتار بأمرها عندما عادت قاسية جميله؟
هل امتدت منه اليدان ليزيح عن القلب الاحزان
فثارت وبلذاعة اللسان حاربت خوفا من انكشاف الحال و الغرق بالآمال فتتمزق كيفما كان؟
وهل ستكون المهارة في رسم ذلك بالفكاهه من اوكا بكل جدارة!!
اتمنى أن أكون معك فصل بفصل (لزززززززززززقه)
لأعرف الحكاية و أن كنت فعلا عرفت المغزى من البداية!
|