لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-09-11, 06:51 AM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

وهنا ينتهي الفصل الثاني ... و الآن مع جزئية من الفصل الثالث ^_^

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 17-09-11, 06:52 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

3-اكتشفت جوسلين أن كامليا ليست ضحية مسكينة كما تحاول أن تظهر وقررت الرحيل في الوقت المناسب لتجنب ظلافة جيرفيه, لكن العمة سقطت و عليها أن تقبل التحدي و تبقى أو ترحل فتخسر تحديها...


استقبلت كاميليا ابنة عمها عندما دخلت غرفتها بمزاج سيء قائلة:
-أنتظرك منذ ساعتين!
-أنا آسفة. لم أعرف مسبقاً بأن جيرفيه ينوي تناول الغداء في آلرز. لقد جلبت لك كل ما طلبته.
أفرغت الفتاة محتوى السلة على السرير راغبة في غسل وجهها و يديها و تغيير ملابسها, ثم قالت للمرأة الجالسة أمام منضدة الزينة, قرب النافذة:
-جاء الطبيب لرؤيتك, أليس كذلك؟ لقد التقينا به في طريق العودة.
-انه رجل حقير و مقيت... كانت رائحته تفوح بالثوم. اسمعي, سأغسل شعري قبل عودة جان-مارك, غداً. و ستساعدينني في ذلك يا جوسلين. لم يعد باستطاعتي غسله وحدي. اجلبي لي ماء ساخن من عند العمة.
-أليس من الأفضل أن تغسليه غداً صباحاً؟ سيأخذ وقتاً طويلاً قبل أن يجف, يا كاميليا.
لكن كاميليا أجابت بإصرار عنيد:
-كلا, كلا.. أريد أن أغسله الآن, في حال وصل زوجي باكراً.
-حسناً, سأذهب و أغير ملابسي.
منتديات ليلاس
في غرفتها جلست جوسلين على السرير في استراحة قصيرة, فالطريق الرجراجة و الجدال مع جيرفيه أحبطا عزيمتها. لكن عليها أن تساعد كاميليا في غسل شعرها كي يجف قبل الليل. خلعت ملابسها و بذلت جهدا كبيراً لتقاوم رغبتها في التمدد على السرير والنوم؟
بعدما غسلت وجهها و ذراعيها, وارتدت قميصاً وسروالاً نظيفين, شعرت بالانتعاش والراحة.
لم تجد السيدة سانتون في المطبخ ولا في غرفة الجلوس. لا بد أن تكون إذن في غرفتها. لئلا تزعجها قررت أن تسخن الماء بنفسها. عليها إذن أن تسحب الماء بواسطة المضخة.
حملت دلواً كبيراً و وجدت المضخة في الساحة. وبينما كانت تباشر في تشغيلها, سمعت شخصاً يتقدم و هو يصفر, رفعت نظرها ولمحت أحد الحراس. انه الحارس الصغير الذي عثر على نظارتها يوم حادثة الثيران. ابتسمت له وقالت:
-صباح الخير, يا سيد.
فوجئ الرجل لرؤيتها, فتوقف حائراً, ثم قال:
-صباح الخير, يا آنسة.
انه أصغر الحراس ولا بد أن يكون في مثل عمرها. بعد تردد قصير, تقدم منها و أشار إليها أن تبتعد كي يضخ الماء بنفسه, قائلاً:
-الدلو ثقيل بالنسبة إليك بخاصة عندما يمتلئ. سأحمله عنك.
أفرغ الماء في قدر معدنية موضوعة داخل المطبخ, و وضعها على الفرن الخطبي, ثم أشعل بعض الوقود, فقالت له:
-شكراً جزيلاً, كنت أعتقد أن الجميع ذهبوا اليوم بعد الظهر إلى المدينة.
من دون أن يتجرأ في النظر إليها, قال ببعض الانزعاج:
-ليس أنا, يا آنسة, اسمي رفاييل.
اندهشت الفتاة من خجل الشاب الوسيم, ذي الشعر الأسود المجعد و القامة المتوسطة والمتينة. ابتسمت له وقالت:
-و أنا اسمي جوسلين.
-انه اسم جميل, هل أعجبتك مدينة آلرز يا آنسة جوسلين؟
-نعم... انها مدينة جميلة حقاً.
استرخى الشاب وسألها:
-هل ستبقين هنا حتى حين ولادة الطفل؟
-كلا, لا أستطيع ذلك. سأعود إلى انكلترا بعد اسبوعين. الجميع هنا يأملون أن يكون الطفل ذكراً, أليس كذلك؟ وربما يكون أنثى جميلة.
-هنا, المولود الأول دائما صبي.
لكنه أضاف بسرعة لدى سماعه طرقة باب في الممر:
-سأذهب الآن, لدي عمل.
لم يأت أحد. كانت الفتاة تحب أن تتحدث مع رفاييل لمدة أطول, لتحسن لغتها الفرنسية. فحتى الآن باصغاءها إلى الحراس يتحدثون غلى مائدة الطعام, تذكرت تقريباً كل ما تعلمته في المدرسة, كما تعلمت بعض التعابير القروية المحلية.
ساعدت جوسلين, في غسل شعر ابنة عمها و راحت بدورها تغسل شعرها أيضاً. ثم لفته بمنشفة, و راحت تجعد شعر كاميليا بوضع ملاقط خاصة فيه. فقالت لها كاميليا بغيظ:
-لا أفهم لماذا لا يجلب جيرفيه محركاً كهربائياً. فأنا لا أستطيع استعمال مجفف الشعر...
-المحرك الكهربائي يكلف غالياً. ربما ليس بإمكانه أن يشتري واحداً.
-بلى... لديه المال الكثير. بإمكانه أن يحسن أوضاع المزرعة بكاملها و يجعلها حديثة الطراز, لو لم يكن بخيلاً. أين اصطحبك إلى الغداء في مقهى حقير, على ما أظن؟
-لم يكن مقهى من الطراز الأول, لكن الطعام كان من الدرجة الاولى. في الواقع كنا ثلاثة أشخاص. لقد دعا فتاة تدعى سيلين دورانس.
-آه, صحيح! لقد سبق و ألتقيت بها مرة من قبل. انها فتاة سمراء... قصيرة... أنيقة جداً. لقد وجدتها فتاة ناعمة و لطيفة.
بدا على كاميليا أنها لا تعرف بأن عائلة سانتون كانت تأمل بزواج جان-مارك و سيلين. ما1ا كان جيرفيه يقصد من كلامه إذن: لو كان جان-مارك يريد سيلين زوجة له, لأخبر كاميليا بذلك؟ الظاهر أنها في الحقيقة رغبة العائلتين وليس الولدين. الواضح أن سيلين لا يبدو أنها تعاني ألام الحب الضائع.
أضافت كاميليا تقول:
-حسب ما أخبرني جان-مارك, مزرعة آل دورانس مجهزة بكل وسائل الراحة الحديثة, من كهرباء و ماء جارية , ساخنة وباردة... أي كل ما يجعل الحياة جميلة. والد سيلين أرسل ابنته إلى باريس لتكمل دراستها. هو على الأقل, ليس محافظاً, أو متعصباً و يبدو أنه انسان حضاري.
-لكنني فهمت أنه يربي ثيراناً من نسل مختلف. و مزرعته ربما تكون أكثر ازدهاراً من هنا.
-آل دورانس يرسلون حيواناتهم إلى حلبة مصارعة الثيران.. أما جيرفيه, فلا يريد إلا ثيراناً تقوم بالسباق الحر.
-وما هو الفرق؟
-في السباق الحر, الحيوان غير مهدد بالموت. بين قرنيه توضع زهرة حمراء, وعلى الرجال محاولة قلعها. كان جان-مارك يشترك في الماضي في هذا السباق. لكنني رجوته ألا يفعل ذلك بعد الآن, فرضخ لرجائي. كان بطلاً محلياً لمدة سنتين متواليتين. لكنني غير مستعدة اطلاقاً أن أرى زوجي مشلولاً أو مصاباً بفجوة بين أضلاعه... في الواقع, الثيران هي الأبطال. لا بد أم جيرفيه حدثك عن ثور يدعى " الوحش" وهو أجمل ثور في المنطقة.
هزت جوسلين رأسها سلباً, فقالت لها كاميليا:
-حلم جيرفيه و طموحه في هذه الحياة أن يخطف هذا الثور. شيء لا يصدق, أليس كذلك؟
-آه, لا أعرف. المزارعون الانكليز يحاولون أيضاً الحصول على الحيوان الذي ينال الجائزة الأولى, أو البقرة التي تعطي أكثر حليباً. لكل حلمه. و أنت, حلمك كان أن تصدر مجلة "فوغ" صورتك على غلافها.
-ما زلت محافظة على هذا العدد من مجلة " فوغ"
فجأة تقلص فم المرأة و امتلأت عيناها دموعاً, و أضافت تقول:
-إذا استعدت وظيفتي الآن, فلا أحد سيعرفني.
-آه, آه, بلى سيعرفونك. بعد شهرين, ستلدين و تستعيدين نحافتك, و تصبحين رائعة من جديد, بل أروع ربما.
قالت كاميليا بصوت مرتجف:
-صحيح؟ هل تعتقدين ذلك؟ بعض النساء لا يستعدن نحافتهن أبداً. آه, لم أعد أحتمل بطني هذا! بالكاد أتجرأ على النظر إلى نفسي في المرآة هذه الأيام.
قالت جوسلين بحزم و قسوة:
-كاميليا! أنت الآن تقومين بتصرفات طفولية. انك أقل سمنة من معظم النساء. هيا, تشجعي, يا حبيبتي. غداً, في مثل هذه الساعة, سيكون جان-مارك قربك و سيراك رائعة, أنا متأكدة من ذلك, إن كنت حاملاً أم لا.
وصل جان-مارك في اليوم التالي, بعد وجبة الغداء. قفز من السيارة و قبل عمته بحماس, ثم سلم على جيرفيه و ربت على كتفه, والتفت نحو جوسلين و قال:
-وهذه ابنة العم الانكليزية! أنا سعيد بالتعرف إليك, يا آنسة. سامحيني على غيابي... لكنها كانت رحلة عمل موفقة. الآن, لدي زوجة... وعما قريب, طفل... يجب علي أن أعمل مضاعفاً...
انحنى مبتسماً وقبل يدها و قال:
-والآن, المعذرة. أريد أن أرى زوجتي.
عندئذ اقترح جيرفيه قائلاً:
-بما أن جان-مارك و كاميليا يرغبان في قضاء بعض الوقت معاً, على حدة, ما رأيك لو تأتين معي لركوب الخيل, آنسة بيشوب؟
ذكرته قائلة:
-لكنني لم أمتط خيلا في حياتي.
أجابها بهدوء:
-في هذه الحال, سأعلمك.
ثم أضاف بتحد:
-هذا طبعاً إذا كنت لا تخافين القيام بالتجربة.
بدا و أكنه يريد أن يضعها على المحك. أو ربما يتوقع منها أن تجد عذرا للرفض. فهو لا يرغب في رفقتها كما يبدو.
بلهجة ابتهاج و حماس, أجابت الفتاة:
-هذا لطف منك. سآخذ درساً في ركوب الخيل بكل طيبة خاطر. لأذهب اذن و أغير ملابسي, و سأعود إليك بسرعة.
لم يبد مندهشاً, بل قال ببساطة:
-و أنا سأهيئ الحصانين.
قالت الفتاة لنفسها وهي داخلة إلى المنزل:" آه, ما الذي جرى لي؟".
ولما عادت للقياه, كان قد وضع السرج على حصانه" قيصر" وعلى حصان آخر. قال لها بلطف, شاعراً بأنها غير مطمئنة كما يجب:
-لا تخافي, آنسة بيشوب, "أرسطو" حصان لطيف جداً. ضعي رجلك في هذه الركاب هنا, و تمسكي بالقربوس, و أنا سأساعدك على امتطاء الحصان.
نفذت الفتاة ما قال لها بنجاح, فأحكم جيرفيه الركابين جيداً, ثم قال:
-سأجلب شيئا من المنزل. هل بإمكاني أن أتركك وحدك لحظة؟
هزت الفتاة رأسها قبولاً, وتمسكت بالقربوس, آمله ألا تصدر عن الحصان حركة مفاجئة. عاد جيرفيه حاملاً قبعة رمادية تشبه قبعته, لكنها أصغر و أجد. وقال لها وهو يناولها إياها:

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 17-09-11, 06:56 AM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 107705
المشاركات: 578
الجنس أنثى
معدل التقييم: جين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداعجين استين333 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 436

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جين استين333 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أتمنى انكم تستمعتون بقراءة هذه الجزئية .. في الحقيقة أنا لم أقرأ القصة من قبل , لذلك حماسي مشابه لحماسكم

 
 

 

عرض البوم صور جين استين333   رد مع اقتباس
قديم 18-09-11, 12:21 AM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 184360
المشاركات: 968
الجنس أنثى
معدل التقييم: فتاة 86 عضو على طريق الابداعفتاة 86 عضو على طريق الابداعفتاة 86 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 202

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فتاة 86 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Dancing يعطيكي العافية

 

يعطيكي العافية حبيبتي
بعترفلك الكتابة صعبة و خاصةً على يلي منو سريع بالكتابة على الكي بورد
مثل حالاتي
أنا هلق عم أكتب رواية رح نزلها بقسم الروايات المترجمة
و عنجد الوضع صعب
منشان هيك أنا حاسة فيكي
بس رغم هيك لا تطولي علينا
ههههههخخخخخخ
شفتي الطمع


 
 

 

عرض البوم صور فتاة 86   رد مع اقتباس
قديم 18-09-11, 09:17 AM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مراقب عام
قارئة مميزة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
مشرقة منتدى الروايات الرومانسية المترجمة

البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 206072
المشاركات: 13,844
الجنس أنثى
معدل التقييم: زهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميعزهرة منسية عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 66888

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
زهرة منسية غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : جين استين333 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

مشكورة كتير جين أحداث الرواية مشوقة جدا بس الله يوفقك لا تطولى علينا

 
 

 

عرض البوم صور زهرة منسية   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne weale, آن ويل, بوهيميا, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, the feast of sara, عبير, عبير القديمة, قلوب عبير, قلوب عبير القديمة
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:59 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية