كاتب الموضوع :
اسطورة !
المنتدى :
القصص المكتمله
رد: الموت ما هو أنك تكتفن بترابك ! الموت أنك تحب حي ويفارقك ، للكاتبة : }{!Karisa!}{
ايمان كانت حاسه بنفسها ضايعه و خايفه و تعبانه كثير من طلعت راني و سمحت للناس بالزياره و اسماء عندها تسولف عليها لكن ايمان كانت حاسه نفسها مقهوره كثير معقوله يوصل في احد الحقاره انهم يرسلون لها واحد الغرفه .. بس منو..؟؟ منو ممكن يوصل فيه الحقاره لهذا الشيء
انضرب الباب و ايمان حركت عيونها له في نفسها كانت خايفه من اللي بيجي و بنفس الوقت ودها تعرف شنو ناوي عليها : نواف؟
انفتح الباب و دخلت ريم و معها سديم: مرحبا امون و سوما
ايمان نزلت عيونها لانهم ماهم اللي كان في بالها: هلا فيكم
اسماء قامت تسلم و بعدها استاذنت : امووون اتركك الحين مع ريوم و سدووم ...
ريم: افاا يا سوما ... ما تبين تجلسين معنا
اسماء: والله سوري ما اقدر ... ندى بروحها في البيت ...
ريم: اهااا
سديم وهي تعقد حواجبها: وانتي مقيمه عندهم؟؟؟
اسماء بضحك: اي مقيمه... انتي ناسيه اني زوجه عبدالعزيز
سديم: ايش؟؟ يعني خلااص رحتي لبيته؟؟
ريم : من جد هذا الكلام يا سوما
اسماء بابتسامه: صح .. من البارح و بظل معهم ان شا ءالله للابد...
ريم قامت و سلمت على اسماء : مبروك يا حياتي
سديم قامت و سلمت هما و بعدها حركوا عيونهم لايمان ينتظرون تعليقها بس ما كان في شيء و حسوا انها مهمه لدرجه انها ما عادت تسمعهم .. موبايلها كان بيدها يرن و توصله مسجات كانت تفتحهم من غير لا ترد و هي تقول في نفسها: كل المكالمات و المسجات من كل اللي يحبوني يسالون و يتطمنون علي و يواسوني بمصيبتي ... بس لي مافي اي رساله من نواف...
-
-
-
راني وصلت للخبراء الجنائيني و ابتدت تتفحص ادله الجريمه كلها ...و ابتدت تظهرهم من الاغبياء
راني بغرور: هل يمكن ان اعرف لماذا لم يتم رفع البصمات عن القطع المتناثره للفازا ( المزهريه الي كسرتها ايمان على راس ماهر)
الخبير: لا داعي لرفع البصمات عن فازا سقطت بسبب استطدام السيده بالطاوله..
راني: بما اني محاميه السيده فانا اطلب رفع البصمات و حالا..
الخبير بتنهد ارسل القطع حتى يرفعوا عنها البصمات و جلست راني تتامل النسخ الاصليه لرفع البصمات .: ارى اكثر من بصمه هنا على البطاقات؟؟
الخبير: بما انه بطاقه لفندق من الطبيعي ان يكون هنالك عدد كثير من البصمات
راني: لكن هذه بصمات حديثه... ارفعها و ارفع ايضا البصمات على البطاقه التي استخدمها المقتول..واريد ايضا ان اقارنها بالصمات على باقي البطاقات..
الخبير ما كان فاهم ليش راني كانت تسعى لجمع هذه البيانات كلها و رغم هذا كله رضى و ابتدوا بشغلهم راني تنهدت و صار لازم تروح للطبيب حتى تكون مع ايمان في جلسه التحقيق الخاصه لها ..
-
-
عواطف رجعت مع نواف لبيت اهلها بعد التحقيق بدل لا تروح لبيت مشاري خصوصا انها اصرت على هذا الشيء بسبب التعب النفسي اللي كانت فيه و كانت تسعى انها ترتاح في بيت اهلها
نواف: عواطف ...
عواطف ماتت من الخوف بمجرد ما تكلم نواف : هلا
نواف: عواطف ارجوك..... اانتي مخبيه عني شيء؟؟؟
عواطف بتوتر: لا طبعا ...
نواف: عواطف لا تنسين ان ايمان خالتك اللي خدمتك كثير ... قولي الحقيقه مهما كانت مره ...
عواطف تذكرت كل لحظه سعيده مع ايمان و كل خدمه سوتها لها و مساعدتها لها دايما و حست نفسها رخيصه و حقيره جدا...
عواطف بدموع كانت تحمد ربها انها كانت مغطيه وجهها: لا... دصصصصصصصصصصدقنتي
نواف تنهد حتى يبين لها انه انتهى الموضوع عنده و هو في نفسه شيء ثاني: والله اتركك يا عواطف حتى تطلعيها بهدوء بس ان صار و اكتشفت انا ان لك علاقه باللي صار لا تلومين الا نفسك..
عواطف دخلت البيت و بمجرد ما دخلت صارت تمشيء باتجاه غرفتها القديمه وهي تمثل التعب ..
ساره: نواف بشر؟
نواف: مااستفادوا شيء منها ...
ساره وهي ترافب عواطف وهي تطلع لجناحها : وليش رجعت معك و ماهو مع رجلها ..
نواف بتافف: قالت انها تبي تجي ترتاح لان نفسيتها تعبانه
ساره: بس ما يصير كذا يا نواف هذي عروس عيب تجلس في بيت اهلها ثاني يوم العرس..
نواف: يعني اللي يسمع يقول عروس فعلاا..
ساره بعيون متوسعه : ليش هذا الكلام ياا نواف
نواف : للاسف لما كلمتها الصبح ما كان صوتها صوت السعيده و لا كان صوت زوجها صوت السعيد كان معصب و هي متوتره كثير وواضح انهم ماهم متصافين...
ساره هزت راسها: لا مستحيييييييييل
عواطف من جهه ثانيه كانت شارده و تمشي بخطوات كلها الم لحد ما دخلت جناحها و بمجرد ما فتحت الباب انصدمت بفاطمه تنتظرها ..
عواطف: فاطمه؟
فاطمه وهي تمشي لعندها : ايش كان بيكون موقفك لو كان رجال مكاني..
عواطف باستغراب: ها
كــف (( طرررررررررررررررررررررررررررررررراق))
عواطف انصدمت و هي تسقط على الارض من كف اللي اخذته من اختها : ياللي ما تخااافين ربك!!! وصلت فيك تدخلين رجال غريب على خالتك؟؟؟
عواطف هزت راسها : لا مالي شغل في شيء والله مالي شغل
فاطمه سحبتها مع عباتها : جببببببب.... انا شفتك!!!! شفتك بعيوني و انتي تعطينها الكرت ...
عواطف انصدمت: شفتي؟؟؟
فاطمه: شفتك وانتي تعطين الحقيره هننننند كرت الغرفه بعد رجعنا البيت كانت تنتظرك في سيارتها و مثل ما اتفقتي معها على خطتكم الحقيره قبل العرس في سيارتها هما... سويتي الطريقه نفسها و سلمني لها ايمان و شرفها على طبق من ذهب
عواطف بدموع : انااا
فاطمه ببكاء: انتي ايش... ما تتوبين هند ايش جانا من وراها غير المصايب الوحده ورا الثانيه... خدعتني و سلمتها نواف .... والحين انتي سلمتيها ايمان
عواطف: سلمتيها نواف؟؟؟
فاطمه ببكاء جنوني: انا اللي عطيتها كرت غرفته و دخلت الحقيييييييره روزليا سبب المشكله كلها بينهم و لكن الشيء الوحيد الزين فيه ان نواف كان يحبها بجنون و متمسك فيها لكن الحين.... الحين بعد ما شافها مع واحد غيره اسمحي لي ما اظنه بيظل معها ...
عواطف انهارت تبكي على الارض و تمسك رجول اختها: ارجوك يااا فاطمه... ارجوك لا تقووولي شيء... نواف ان عرف راح يذبحني .. ارجوك يا فاطمه و اللي يسلمك ارجوك ارجوك......
فاطمه بعدت عن عواطف و مشت لبره قربت من عند السلم و كانت بتنزل بس من شافت امها تبكي في الصاله و نواف عندها معصب قررت تتراجع... عواطف تظل اختها في النهايه و نواف اكيد بيلقى طريقه حتى يطلع ايمان...
فاطمه: هند ايش اللي بقى ما سويتيه....ولكن للاسف لحد الحين مافي دليل واحد لنا ضدك.. الله يستر من خطوتك التاليه..
-
-
ايمان نفذت اللي طلبته منها راني بالضبط و صارت تتكلم بالضبط باللي صار...: انا ما اعرف الشخص اللي اسمه ماهر ... اول مره اشوفه فيها كان في الغرفه...
المحقق : ممكن اعرف بالضبط ايش اللي صار من وقت ما اسلمتي البطاقات .. الى اخر شيء تتذكرينه
ايمان بتنهد: اخذت البطاقات من عواطف بعد ما رحت اتطمن عليها في جناحها و كانت عندها الكوافيره و المزينات ... اخذت البطاقات قبل لا اطلع و توجهت لجناحي حتى اتجهز و تفاجأت انهم كانوا بطاقتين بس
المحقق : بس ليش ما رحتي تسالين عواطف عن سبب وجود بطاقتين بس...
ايمان: ما كانت اظن ان الموضوع بهذي الاهميه خصوصا ان عواطف هي بنت اختي و احنا في بلاد امان ...
المحقق رفع حاجبه و نظر لراني اللي كانت مبتسمه..: ممكن اعرف ايش صار بعدها يا سيده ايمان
ايمان : ابتديت في التجهز و كانت معي الكوافيرات و تقدرون تتاكدون بنفسكم منهم و بعد اسماء وهي اللي نبهتني على انهم بطاقتين..
المحقق: وبعدها؟؟
ايمان رحت للحفله اللي استمرت ثلاث ساعات و رجعت للجناح و صرت اتجهز لاني.............كنت انتظر زوجي.. بس تفاجأت بدخول رجال غريب
المحقق: واو و طبعا صرختي...
ايمان بتنهد: اي صرخت و صرخت كثير بس ما كان في فايده... الرجال ما كان طبيعي؟؟
المحقق كان عجبه الموضوع : ماهو طبيعي؟؟ كيف يعني
ايمان حركت عيونها لراني اللي هزت لها راسها حتى تعطيها الاشاره تتكلم باللي اتفقوا عليه..
ايمان: حسيته شارب او متعاطي شيء.. كان يخبط في حركته و نظراته كانت غريبه و هو الشيء اللي سمح لي ادفعه عني و اضربه
المحقق: يعني ما كنتي راح تدافعي عن نفسك لو كان بكامل قوته..
ايمان : شيء طبيعي... و اعتقد انكم شفتوا علامات على مقاومتي له..
المحقق: اي .. بس اي نوع من المقاومه كانت هذي
ايمان : ضربته... تعلمت بعض الحركات من التلفزيون بس هو كان اقوى مني فاضريت اني اضربه بزهريه كانت على الطاوله
المحقق بضحكه ساخره: ضربتيه..
راني: اسمح لي بالتدخل يا سيدي ... ما تقوله موكلتي صحيح لانه تم رفع البصمات عن القطع المتناثره للمزهريه و حصلنا على التالي .. بصمات السيده ايمان على الطرفين بمعنى انها امسكتها ... اثار لدم الضحيه و بعض الشعر مما يدل على ضربها له بقوه على راسه
المحقق رمش بعينه : لم تكن هذه المعلومه موجوده
راني: صحيح لانكم لم تطلبوا من الخبراء هذا الشيء و ظننتوا انها انكسرت بسبب مروا سيدتي منها ... وهذا يعطني فكره... اي عاشقه تستقبل عشيقها بهذا النوع من الضربات...
المحقق : لكن هذا لا يؤكد ان الضربات لم تاتي من السيد ادوارد و انه عذب الضحيه قبل رميها بالرصاص..
ايمان بمقاطعه: انا ما شفت ادوارد نهائيا اغمى علي و كان............كان الرجال محاصرني..
راني: لدي دليل على كلام سيدتي.. الخاتم التي كانت تلبسه سيدتي وجودت اثاره من دماء الضحيه عليه و هو دليل انها ضربته به..
المحقق: واو... انتي بارعه...
راني: لم ترى شيء من براعتي بعد.... انتظر حتى نعود للمركز...و اثبت براءه كل موكلي...
المحقق وهو يتوجه للباب: انتظرك...
ايمان: راني...ماذا وجدتي...
راني بتنهد: فحصنا جميع البصمات على البطاقات الثلاث و تمت المقارنه بينهم ... البطاقتين التي كانت معك كانت تحمل بصماتك انتي فقط و الموظف...
ايمان : وماذا في هذا
راني: لكن بعد ان رفعنا البصمات عن بطاقه الضحيه وجودنا انه كانت تحمل اربع انواع من البصمات الاولى هي بصمه الضحيه و الثانيه بصمه الموظف و الثالثه هي بصمه ممسوحه ولن يعرف صاحبها و الرابعه للسيده عواطف....
ايمان توسعت عيونها : شنو.؟؟
-
-
صراااااااااخ صراااااااااااااخ صراااااااااخ صراااااااااااااخ الم الم الم الم الم الم الم الم
عواطف ركضت بجنون من محاصرها بس ما كان في امل نواف مسكها و ضربها بالجدار بقوه و بمجرد ما ابتعدت عنه مسكها من جديد و اخذ يضرب في وجهها بقوه: تكلمي يااااااا حيووووووووانه تكلمي يااااااا حقيييييييييره
ساره بصراخ قربت تمسكه بس هو دفعها من غير اكتراث و سقطت على الارض، فاطمه كانت تصرخ تطلبه وهي تتصل في اي احد يجي ينقذهم : نواف تكفىىىىى تكقىىىى نواااف
بس نواف كان مثل الثور الهايج يضرب في عواطف من غير احساس والدم ينزل من وجهها و جسمها : ما ادري ما ادري نواااف احلف لك..
نواف بصراخ وهو يصفعها بقوه: لا تكذذذذذذذذبين ياا حقيره لا تكذببببببين لييييييش ليش تعطينه الكرررررت ليييييييش
عواطف تحلف بجنون: والله ما عطيته والله ما عطييييييييييييييييييييييييييته
نواف رماها على الارض و صار يرفسها بقوه : لا تكذببببببببببين يااا حييييييييييوانه ياااا حقيييييييييييييييره
انضرب الباب و دخل بو نواف و جسار بسرعه ركضت فاطمه لهم: بابا .... جسااااااار تكفى
بونواف مشى لعند عواطف و حاول يفكها من نواف : بسسسسس ياا نواف بس راح تذبحها
جسار من جهه ثانيه مسك في نواف و صار يسحبه بس ما كان في فايده كان نواف مثل الثور الهايج: بببببس ارجوك موتها ما راح يفيدنا
نواف: راح يفيدني راااااح يطفييييييي النار اللي داخلي... ياللي ما تخااااااااافين ربك... ايمااااااااان... ايمان ايش سوت لك حتى تتهمينها تهمه قذره مثل هذييييييييي يااااااااا حقيييييييره اتركني يااا جسار
جسار كان مقهووور منها و كان يتمنى نواف يستمر بضربها بس كسرت خاطره فاطمه اللي اتصلت فيه تبكي و عمته : جاها اللي يكفيها بس الحين كل شيء توضح...ارجوك اهدا
بونواف: نواف ارجوك علشان خاطري اتركها... الحقيره هذي ما تستاهل انك تلطخ يدك بدمها القذر
عواطف كانت تظن ابوها بيدافع عنها بس هو كان هدفه انه يحمي نواف و ماهي هي ...
نواف : لا ياعمري ما جاها كفااااااها ... اسمعيني يااا الحقيييييييير...يا ******* بيتي هذا ما تدخلينه طول ما انا حي ... بيتي هذا و الارصده و كل شيء تنسسسسسسسينه فااااااااااهمه... اطلعي روحي بيت رجلك و ما عاد ابي اشوووفك سااااااامعتني
ساره بصراخ: تروح؟؟ ايش ترووووح انهبلت هذا بيتها
نواف: لا يا عمري هذااااا بيتي انا و فلوووسي انا و لا نسيتي هي مالها شيء نهائيا كل شيء لي و الحين اطلعي اطلعي لا عاد اشوف وجهك... و ارصدتك كلها راح اسكرها و السيارات كلها راح تنحرمين منها ...هذا اذا ما طلقك مشاري و صرتي تدورين لك على بيت ثاني ياويك يااااااااا الخاااااايسه تتتتتتتتف عليك من مره...
عواطف انهارت على الارض و صارت تبكي بجنون البكاء كان شيء كبير صحيح و مؤلم لكن ما كان كافي يعبر عن الالم اللي كانت فيه كل شيء راح حياتها انتهت .. كل شيء راح.. جسار سحب نواف معه و دخلوا لغرفه بعيد ساره كانت بتمشي لبنتها بس زوجها اشر لها تبتعد فاطمه سوت الشيء نفسه و حست عواطف فعلا انها خسرت... و ماهو اي خساره .. خسرت كل شيء...
-
-
-
فكتوريا استلمت المسج و بسرعه كبيره طلبت من الليموزين توصلها لمكان اللي ارسلوه لها و بمجرد ما عطت الوصف للسايق اتصلت براني: مرحبا
راني: ماهي الاخبار..
فكتوريا: حصلت على عنوان الشقه التي كانت فيها اعماله المشبوه وانا متوجهه له ... من مصدر موثوق
راني: انتبهي ان يكون فخااا
فكتوريا: لا اطمئيني لن تتحرك الشرطه الا بعد ساعه لاني اتفقت مع صاحب المعلومات... سانتهي من عملنا و بعدها اخرج بسرعه...
راني: فكتوريا بعد ان تضعي الاشياء انتبهي على ماهنالك قد يرشدنا الى شركاء لا نعرفهم...
فكتوريا: حاضر...
وصلت فكتوريا للشقه و بمهاراتها العاليه دخلت للشقه و انقرفت منها ... كاسات الخمر و المجلات القذره و الصور الاقذر على الجدران.. كانت فكتوريا تحس نفسها في وكر لل***** و ماهو شقه ... ابتدت تاخذ جوله في الشقه و انتبهت على اشياء لا قانونيه كثيره... ادوات تزوير مستندات .. ادوات تجسس متقنه للهواتف و الحواسيب ... صور لناس مشاهير مع معلومات عنهم ,,
فكتوريا وهي تهز راسها: اي نوع من الرجال القذرين كنت يا ماهر...
فكتوريا خلال تفتشيها شافت شيء غريب من بين المستندات كانت مثل المذكره للارقام و الصور... فتحتها و صارت كان فيها ارقام من غير اسماء بمجرد رموزو مجموعه لصور نسوان شبه عاريات و كل وحده وراها اسم ...: روزليا؟؟؟ انا اين سمعت هذا الاسم؟؟؟
طق طق
فكتوريا انتبهت على حركات عند الباب و فهمت ان احد بيدخل بسرعه كبيره فتحت السنترال و دخلت تتخبى فيه ... وتتامل الي دخل... كان شخص واحد حرمه متغطيه بالكامل اخذت تدور في الشقه و تبحث ... فكتوريا جهزت المسدس الصامت في حاله اكتشوا مكانها لكن بعد فتره من التفتش اخذت الحرمه بعض الصور للمكان و كانت بتطلع لما سقطت عيونها على المذكره و بعد تصفحها لدقائق اخذتها معها ..
فكتوريا ما ارتاحت الا بعد ما حست بغياب الحرمه نهائيا و بعد فتره طلعت .. كانت مقهوره لانها ضيعت من عندها المذكره بس ماهي مشكله ..دام بيطلعوا ادوارد بسهوله... فتحت الشنطه و طلعت المواد المخدره و انشرتها في المكان..
-
-
|