.

سَككَنتَ ذآتِيْ ذآتَ ليلَهْ . .
ششبِيهَـةٍ بـ الخخَوَآإءْ !
كنتُ فِيههَـآ أشبَهُ مَ أكُونُ بِ الجسسَدِ الميّتْ ’
إخخترَقتَ حويصِلآتِيْ الصَدِئَةِ فَـ بدوتُ كَ ثَمِلَهْ ...، !
أرتجِفُ مِنْ هَذهِ الوقعَـةِ المُؤلِمَهْ ،
كِيفَ آحتويَتَ الرُوحَ دونَ عِلمِيْ . . ؟ !
أولَمْ تَكُنْ مجرّدَ وَسسِيلَةٍ أتصِّلُ بِههَـآ . . ’
أخبرنِيْ كيفَ قضيتُ علَىْ مَ تبقّىْ مِنْ أنفَآسسِيْ . . ؟ !
وَلَكِنْ إعلَمْ !
لسستَ إلآ وعكَهْ :: أصَـآبَتْ قلبــِيْ وجُنْ !!


/




- الجودْ : $$
ليلَةَ الععِيدْ . . العآشِرْ منْ ذِيْ الحجّهْ . .
1432هـ . .



{ . .

.





رِسسَآلَهْ إلِيهْ :

فِيْ مَصصير الغغِيَآبِ وَجعُ وَ بقَآيَآ حُطامُ جَسسَدٍ تههَآلَكْ . .
وَ فرَحُ مبتُورُ يَنششُدُ الككَمَآلْ . .
أنَآجِيْ القَممَرْ وَ أسآمِرُهُ لعلّ الليلَ ينقَضِيْ ،،
أوْ أغفُوْ علَىْ وسآدَةِ الريشِ النآئِممَهْ !
أقلّبُ نآظِرِيْ بينَ الزَوآيَآ فَـ ههَذآ صَوتُ . .
وهذهِ رآئِححَةُ وتِلَكَ صصُورَهْ . .
أمعِنُ النظَرَ فِيْ دفترِيْ المحشوّ بِـ الذِكريَآتِ فَـ أتنهّدْ وتدمَعُ عيَنِيْ !
لَمْ أكُنْ يَوماً بـ :/ هَذآ الضُعفِ فَـ لِمَآذآ الآنْ . . ؟ !
لَمْ أكُنْ يوماً بِـ هذآ الوَهنْ فَـ لِمَ الآنْ ،، ؟
علَىْ الرغمِ مِنّ أنِّيْ أحوَجُ إلَىْ التجلّدْ ، أوْ التبلّدْ . . وربّمَآ التجمّدْ . .
كِلآهُممَآ يقتَضِيَآنِ الصّبرْ . .
وَ إلآ فـ عُدْ ....، !!
عُدْ فـ قلبِيْ لآ يقوَىْ عَلَىْ الإستِسلآمِ وَ يأبَىْ الخنُوعْ ،،
عُدْ فَـ بِشآرَآتُ السُقٌوطْ آلَتْ لِـ القَرِيبْ !
عُدْ فَـ / بلبُلُ الصّبَآحِ مَآ عَآدَ يُغنّيْ !
وآزآههِيرُ الروضِ مَ عَآدَتْ ترقُصْ ! وَ فرآشَآتُ الحُلمْ أنهكَههَآ التِرحَآلُ مَآ بينَ كفّيْ وكفّيْ . .
بععَدْ أنْ كَآنَتْ تسبِقُ كفيّنَآ لِـ تحُطّ عَلَيههَآ فَـ نبتَسسِمْ !
وَ دفتَرِيْ الجَدِيدُ أرهقَهُ الإحتِضآرْ . .
أفَآجِئُهُ بِـ البوحِ فَـ يصمُتْ . . ثُمّ أمزّقُ بَوحِيْ مِنهُ وأدمِيْ بيآضَهْ !
عُدْ فَـ / مَآ عَآدَ لِـ النُورِ ومضُ ومَآ ععَآدَ لِـ البَدرِ وَمضْ ...،
وَ جَفنَآيَ أرهَقههَآ الرفُّ وفضّلَتِ النَومْ فِيْ شرنَقَةِ الظَلآمِ لِـ حِينِ عودَتِكْ . .
عُـدْ فَـ الأمَلْ يَنُوحْ !
وَ الكَلِمُ فقِييرْ . . وَ زآدُ العِشقِ أتخَمَنِيْ يودُّ أنْ ينُوخَ بِـ رآحَحَتَيكْ !
وَ ثيآبِيْ فضّلَتِ الأختِبَآءُ وآكلَنِيْ البرَدُ وأخآفنِيْ أنِيينُ الرِيَآحْ !
عُدُ فلآ تُبقِىَ بِـ عودَتِكَ رُوحُ إلآ وعَآدَتْ تنبِضُ مِنْ جَدِيدْ ...، : $


؛،









* الجُودْ !
عُـدْ - 17 - 12 - 1432هـ
الأححَدْ . . التآسِعَهْ مسَآءً !




..

..








فآرِغَهْ :/ إنْ رأيتَنِيْ . . مَآ حَولِيْ خَوَآءْ !
إقترَبْ مِنَّيْ فقَطْ وسَـ تُفآجَأ بِـ / إزدِحَآآمِ مَشآعِرِيْ وَ ضوضآءِ قلبِيْ المَجنُونْ بِكْ !









* الجُودْ ، :$
11 - 1432 هـ

.





بَآرِدَهْ !
لآ أملُّ الإختِبـَآءْ ... !
أكتَرثُ لِـ تَوآفِهِ الأمُورْ بـ وضُوحْ !
وَ أضحَكُ بِـ جنُونْ ،،
وَ أبتسِمْ وَ كأنّ شَيئَاً لَمْ يكُنْ ،،
أخفِيْ إهِتِمَآمِيْ بـ الكَثِيرْ . .
وَ اسخَرُ كَثِييراً !!
أصمُتُ كَثِييراً . .
أبدُو كَـ :: ضَعِيفَهْ جِداً بآعِثَهْ لِـ الشفَقَهْ !
وَ فِيْ دَآخلِيْ بُركَآنُ أعيَـآهُ الخمُودْ .... :"(








.












- الجُودْ ،،
12 - 1 - 1433 ه
الخَمِيسْ . .
مسَآءً !
سَ / 6 : 6 دقِيقَهْ ،

.