*

:
:
حِينمَآ تَغغِيبْ ،، تخختَفِيْ كُلّ ألوآنِ الكَونْ !
وَ كأنّ الككَونْ لِ وههَلَهْ - فِلمْ أغبَرْ أبيَضُ أسَوَدْ - !
بَينمَآ لَوْ كُنتَ معِيْ ، سَ تخختَفِيْ كُلّ شَرآرآتِ الوَججَعِ المحمُومَةِ فِيْ قلبِيْ ()()
عَعَلَى الرغمِ مِنْ غيبَتِككْ وسَطوَةِ قسوَتِكْ ؛
إلآ أنّيْ لآ أجِـدُ فِيْ صبآحَحَآتِيْ مَ يُبهِجُ إلآ فِيْ صَبَآحٍ كَكَآنَ لَككْ !
. . . | تَبدُو لِيْ كَ سُكككرٍ لَنْ أفِيقَ منهُ أبداً ، رِفقاً يَ سَسَآكِكِنِيْ ،، :$
:
:
لِ بُرهَهَ | يقتُلُنِيْ غغِيآآبُكْ ، ! ’’
:
:







* الججودْ ،،
مسآءَ السّبتْ ،
سَ / 11 : 43 دقِيقَهْ ، ()
3 ـ 11 ـ 1432هـ

*

:
:
عِعِندَمَآ نُحِبّ ، يَجِجِبْ أنْ نُدرِككَ أنّنَآ لَنَ نخسَسَرَ هَهَذآ الحُبّ أبداً ، !
لأنّنَـآ عِعِنَدَمَآ نَخآفُ مِنْ فُقدآنِههْ ، سَ نتخلّى ععَنهُ مِنْ أوَلِ ععثرَهْ ، ()
وَ نتعذّرُ بِ الأقدَآآرْ ،، وَ عَعَدَمِ الإرتيآحْ . . ! ’’
:
:
دآئِماً | وُقُوعُ الشّيءءْ ، أسسَهَلُ بِ كَكَثِيييرْ مِنْ إنتِضضَآرِهْ ، ()()
:
:







* الججودْ ،،’’
مسآءَ السّبتْ ،
3 ـ 11 ـ 1432هـ
" شذرآتْ " <>

*

:
:
مِنْ أكَكَثَرْ مَ أكرهُهْ ، أنْ يبدَأ رأسِسِيْ بِ الطَنِيينْ ، ()()
بَينمَآ الكَكَثِيييرْ منَ الأشيآءءْ ، تنتَظِرُ منّيْ القِيآآمَ بِههَآ ، ، !
:
:
يَ ررَبْ ، قدَّرِ لِيَ الخَخَيرَ ححيثُ كَكَآنْ . . وَ أرضِنِيْ بِههْ ، !
ويسّسرهُ لِيْ وَ يسّرنِي لَهْ ،، ()
:
:
مِنَ الجُجُنونْ ، | أنْ نَححَزَنْ مَعَ وُجُودِ الكَكَثِييرْ مَنْ اليأسْ وَ القنُوطْ !
لآ بأسَ بِ الححُزنْ ، لَكِكِنْ مَعْ وججُودِ الأمََمَمَلْ وَ التفآؤُلْ ، :’)
:
:
بينَ جُجُدرآنِ الذآكِكِرَهْ ، | ثمّةَ خُطُوطْ حَحَمرآءءْ تتوشّمُ قلبـِيْ ولآ أسستطِيعُ تَججَآوُزَهَهَآ ، !!
:
:







* الججودْ . .
مسآءَ السّبتْ ،
سَ / 11 : 58 دقِيقَههْ ’
3 ـ 11 ـ 1432هـ ()

*

:
:
أنتَ | بِ النِسبَةِ لِيْ ححُلمْ ، لآ أسستَطِيعُ القِيآمَ مِنههْ !
:
:
أتممَمَنّىْ | أنْ تَرحَحَلَ كُلّ القُيُودِ اللَتِيْ تُحِحِيطُ بِيْ ، !
:
:
أنَآ | أنثَىْ بِ طلآسِسِمْ غَغَيرْ مفهُومَمَهْ ، ()()
:
:
نَحنُ | قدرُ سَ يججتَمِعُ ذآتْ حِحِينْ ، ولَكِنْ هَهَلْ سَ يكُونْ كَمآ حَلُمتْ ، ؟ !
:
:
الإمنيآتْ | فَلَكُ يَسْسْبَحُ بِههِ المتفآئِلُونْ ، !
:
:
الرِيآحْ ، | مَشِيئَههْ مِنَ الرحَمَنِ ولكلّ نَسِسِيمٍ حِكمَهْ ، ()
:
:
القلَمْ | الرفِيقُ الإغَغَلَىْ .. الرَفِيقُ الأغَغَلَىْ !
:
:
الحِيَآةْ | لَوحَةُةُ الأمنِيآتْ ، وَ موطِنُ الَ - أنآ وَ أنتْ - وَ مسكَكَنُ الرِيآحْ ، وَ عُعُنوآنُ القلَمْ ، ونحَنُ مِنهَهَآ رآحِلُونْ () ’’
:
:






* الججُودْ . .
3 ـ 11 ـ 1432هـ
السّبتْ ، ليلاً ،
سَ / 12 : 19 دقِيقههَ ()