أنا زعلاااااااااااااااااااااااااااااااااااانة
مش مصدقة ان الرواية خلصت
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عمري آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
هتوحشني مووووووووووووووووووووووووووووت

أنا هأبدأ من الجزء التاني للفصل الأخير
عشان بجد بجد حبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييته جدااااااااااااااااااااااااااااا
وأكتر شيء حبيته النهاية
والكلمة الرووووووووووووووووووووووووووعة اللي نهيتي بها البارت
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عمر آآآآآآآآآآآآه



شفت الروعة
بس خلي الكلام ده للآخر
أوس وسوسن
كانت جميييييييييييييييييلة أوي الحركة اللي عملتيها يا ندوش
لعبت بأعصابنا ماتش كورة ههههههه
أول ما كلمها وهو مضايق
افتكرت انه علشان الموضوع اياه وبعدين طلع هيسيب المعهد ويتزوج بنت عمه
كنت هأموته بس مسكت نفسي بالقوة عشان بس شكله حلو
لكن لما سوسن خرجت تبكي وما قدرت تقول له مبروك
كنت زعلااااااااااااااااااااانة منه مووووووووووووووووووت
يعمل كده في البنت
وبعدين ظهرت الحقيقة
روووووووووووووووووووووووووووعة
ياااااااااااااااااااااامبدعة يا ندوش
الموقف كله لايق علي شخصية أوس
وانه بيحب يهزر ويستفز سوسن
وعجبني أوي تحليله للكلام اللي قالته له
وبالذات لما قالها "لا تستحق أن يسكن الحزن موج عينيها الذي أعشقه"
الله الله الله
يااااااااااااااااااااااااسلاااااااااااااااااااام علي التعبيرات اللي تاخد العقل
***********_************
بيان ونادر
كان مشهد جميل اوي ورقيق أوي أوي
وهو بيساندها بكل عقلانية وواقف معاها وبيكلمها بحب
كان مشهد حلو اوي
*********_*********
نروح بقي لقلب الحدث
واللقاء بين صبا وعمتها كان قمة في الابداع
والحوار اللي داخل عقل صبا زاد من جمال المشهد
وهي بتبرر لنفسها ازاي تتقبل راغدة بعد العمر ده كله
حقيقي ابداع
وبالذات بقي لما كان صوتها يتكسر عند كلمة أمي
بأعشق فيك اللمسات الجميلة دي اللي بتخلي المشهد واقعي وجمييييييييييييييييييييييييييييل
ولما قالت لها نتقاسم العاطفة كنت هأبكي
تسلم ايديك علي الجمال والابداع والروعة دي يا ندوش
وبعدين زعلت منك موووووووووووووووووت
كده؟؟؟
كده تعذبي عمر
ما يستاهلش كده منك يا ندوش
ولما قال ل مهند "عندما تبدأ كلامك بهذه الجملة أعلم تماما أن كلامك لن يعجبني .."
بأحب أوي قلة صبره دي
آآآآآآآآآه يا عمر



وشفتي لما قعد يفكر في ليلة الزفاف لما قعدت تبكي
طيب يرضيك كده؟؟؟
دي تكون الذكري الوحيدة لهم في الشقة اللي تعب في تجهيزها
وهي نست لما وقف معاها وقعد يواسيها
آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عمر يا اللي مفيش زيك



ولما حكي ل كمال علي سبب زواجهم
وكمال قال رأيي هم الاتنين غلطوا
(أنا مش هأقول ان عمري أحمق)
يبقي خلاص بقي الاتنين خالصين
ما تزوديش في عذاب الرجل يا ندوش
حرااااااااااااااااااااااااام عليكي
ولما قال ل كمال " وما فائدتك كوسيط اذن؟؟"
عسسسسسسسسسسسسسسسسسل
وانتي رااااااائعة في حفاظك علي الشخصية ثابتة وواقعية بالطريقة دي
********_********
نرجع بقي ل صبا وراغدة
عجبني أوي تطور العلاقة اللي بينهم والاتنين عايزين يسعملوا أي حاجة عشان يعوضوا اللي اتحرموا منه
والمشهد لما راغدة بتشتري فستان ل صبا
رووووووووووووووووووووووووووعة
تسلم ايديك يا أروع كاتبة
بأعشق كتابتك لما بتعبري عن مشاعر كتييييييييير بمواقف بسيطة
حسيت بفرحة راغدة وهي بتقول ها هي ابنتي وحسيت بانها نفسها تعوض صبا عن اللي فات وفي نفس الوقت حسيت برغبتها انها تعيش احساس الأمومة
علي قد ما ان المشهد ده بسيط بس أثر في جداااااااااااااااااااا
ولما راحت تقول ل ادهم علي الحفلة
وقال لها انها تشبهك كثيرا
كنت هأجي أبوسك



لأنك فعلا عملت شخصية راغدة مشابهة كتير لشخصية صبا
وده بان أوي في الحوار اللي بينهم وكمان ان راغدة سامحت أخوها ولكن مش هتسمح له انه يحدد علاقتها بابنتها لما جات تقول له انها هتعمل حفلة ومش بتاخد رأيه
وكمان جزء الانهيار اللي حصل لها بعد ما عرفت ان صبا ابنتها وبعدين رجعت قوية
زي صبا دايما قوية
ولما صبا راحت الحفلة وحسيت بجد من أسلوبك الأكثر من رائع بالسعادة في راغدة
كل كلمة وتعبير ووصفك المبدع للمشهد بيبين المشاعر بدون ما تضطري توصفي كتير
زي ما قلت قبل كده
بأعشق أسلوبك
زي ما بينت جو الحفلة من خلال تعليقات فراس ورد ماجدة
ونظرات حلا ونبيلة
وبعدين عمري وصل
آآآآآآآآآآآآه يا عمر آآآآآآآآآآآه



أول ما دخل كان بيدور عليها
يا روحي عليه
وهي مش عايزة تعطي له أمل
أنا اللي كنت عايزة أضربها الم
هي بتتعذب وهو بيتعذب وهي تقدر توقف كل ده وساكتة
ولما قامت تكلم كمال
ما كنتش قادرة أمسك نفسي كنت هأضربها
كده؟؟ تضايق عمري كده؟؟
بس كانت صعبانة عليه مووووووووووت وهي كانت هتبكي وهي بتقول له انها حامل
كنت متأثرة أوي علشان الخبر ده كان المفروض يفرحها لكن هي كانت هتبكي
وبعدين عمر دخل
آآآآآآآآآآآآآآه يا عمر آآآآآآآآآآآآآه



المشهد ده فاق كل التوقعات من جماله
كان جنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان
عجبني أوي انك خليتي ان الطفل هو اللي حرك عمر
عشان الشخصية اللي عملتيها الواثقة المتكبرة هتكون محتاجة حاجة قوية عشان تدفعه يتنازل شوية
وحوارهم هم الاتنين وتبادل الاتهامات وكل واحد مش عايز يتنازل
زي ما انت قلت هما الاتنين زي الرعد والبرق
وهو بيطلب منها فرصة تانية عشان حبهم
وبعدين النهاية اللي مجنناني
حبيت كلامه فوق ما تتصوري
تسلم ايديك علي اللحظات الساحرة اللي بتخلينا نعيش فيها يا دودي
البارت ده ممييييييييييييز جداااااااااااااا وبياخد العقل
أبدعت بجد في الفصل كله بالجزءين
واهتمامك بكل شيء ووصفك أسلوب حياة
زي في الجزء اللي جبت فيه رانيا بتشتكي لأمها والأم بتنصحها عشان تحافظ علي بيتها
والمشاكسة بين باسل و رنيم
كل كلمة في الفصل كانت مميزة بشكل خاص
تسلم ايديك يا مبدعتنا