كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waxengirl |
عزيزتى ديو ..........
ديدو عاملة ايه ؟اخبارك؟؟ ايه يابنتى ده اتاريكى بقى عملانا حفلة قلتى تصالحينا قبل ما تزعلينا ..........
ياهلا ومرااحب بواكسونا الحلوة ..منوراني ياعسوولة ^_^ ههههههههههه شايفة كيف رشوة عيني عينك خخخخخ
تسلم ايديكى على البارت الجميل ده ..........حزين اه مليان دموع وانتهى بجروح شديدة جسديا ونفسيا برضه اه..... بس كان رائع ياديو......
تسلمي لي ياعسوولة انا سعييييييييدة جدا جدا انه أعجبك ^_^
البداية كانت هادئة .....عمر وصبا ولحظات خوف عمر ع والده ولحظات ترقب من صبا لمواجهة ما ينتظرها هناك ...واى كانت ما تخافه فلن يكون بقسوة ما مرت به فى صفحات فى هذا الفصل ................
فعلا لم يكن بقسوة ما ستمر به في نهاية الفصل ..
عنتدما اوصلها عمر الى بيت عمته وهى تنظر للبيت بصورة مختلفة ...... سابقا كانت تأتى ونسبها لا تعرفه .ارتباطها بهذا العائلة كان لايشكل كونها زوجة ابنهم .ززولكنها الان تدخل البيت وهى تعلم انه بيتها وان المرأة التى تسكنه هى والداتها .......ولكن عزؤاها انها لا تعرف شىء .وبمجرد دخول غرفتها ومنادتها بطفلتها تفجر شوق كبير بداخلها وتصارع معها اعتقادها بالن والداتها تلك هى من كانت تخنقها سابقا وانها لم تكن تريدها وهى طفلة وكيف وهى كبيرة .... خافت من المواجهة فهربت .... خافت من رد الفعل فابتعدت .... وبرغم شوق راغدة الكبير لها الا انها لم تستطع رؤية ذلك ... ففضلت الابتعاد تاركة العنان لدموعها .............
موقف صعب جدا واكسونا ..صحيح أنها متعطشة لحنان راغدة لكنها ظنت انها امام سراب في صحراء قاحلة ..
عمر من صدمة والده لصدمة صبا .... والده واطمئن نوعا ما عليه ..ولكن المفاجاة الكبيرة كانت تنتظره....صدمة اقل ما يقال عنها بالنسبة له ...وكلما ازداد معرفة من عمته وتاكيدا من صبا ازداد الغضب داخله ليعمى القلب معه...... وان كان تعاطف مع صبا وعمته فى بادىء الامر ولكن الامر تحول الى كارثة عندما اعترفت صبا بانها كانت تظن ادهم نجيب هو فقط من باعها وانها قرات هذا فى مذاكرات والداتها ..........اذن ياصبا كنتى تريدين الا نتقام ؟؟؟ فكان هذا هو التساؤل الذى اعمى قلب عمر عن اشياء كثيرة ....... لا وجود للحب التى كانت تدعيه ...وبرغم توسلاتها الا انه لم يرحمها ولم يشعر بالالم النفسى والضغط الشديد عليها وكانه لم يكفيه لينهال على وجهها بصفعة اسالت دماها ....وسبقها بجذب شعرها ليشعرها بالالم ....موقفه ككل اسال دماء قلبها وجرحها بشدة كبيرة .......
ما فعله عمربصبا مؤلم جدا لي قبل أن يكون لها >_< لكن شو نعمل ؟ هيك هو عمر يعميه الغضب وماعاد يفكر ..الله يهديه بس ..
عندما تبتعد نوبات الغضب ...ننظر للامور بصورة اكبر وندرسها بكل تفاصيلاها حتى التى عجز القلب على ان يراها واعمى العقل على ملاحظتها ............فهل سيستطيع عمر ان يجتازو تلك المرحلة ويرى صدق صبا وانها فعلا لم ترد ان تجرحه وكانت تريد الابتعاد عنه ولكنه هو الذى اقحمها فى لعبته رغما عنها .......هل يستطيع قلبه ان يسامحها وان يختلق لها الاعذار ......ززانا مع صبا قلبا وقالبا فانه لم يكن عليها اخباره منذ معرفتها به ولكنها كان يجب عليها اخباره فقط عندما اتضحت مشاعرهما ولكنها خافت ان تفقده وتفقد حبه .........والان هى فقدته بجرح كبير ترك اثره فيها ..........
أسئلتك هذه سيجيبك عمر عليها في القادم إن شاء الله ..^_^
هل ستسامح صبا .؟؟ هل ستغفر له ؟ل ستسامحه على ثورته وغضبه ؟؟وان كان هل ستسامحه على اهانتها هذه الصورة ؟؟ وان كان هل ستسامحه على عدم تصديقها والاهم تكذيب مشاعرها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياسلاااام على الأسئلة اللي في الصميم رووووعة يا واكسونا ^_^ وإجابتها في القادم ^_*
راغدة والمفاجأة التى عصفت بها ..........ان يعيش الانسان شعورا بالذنب كالتى تحمله راغدة طيله سبعة وعشرون عاما ... ويكتشف انه كان وهم وانه كان يمكن اصلاح هذا الذنب .......شعور قاتل ....وهذا التعبير غير مبالغ اطلاقا .......... ان تكون ابنتها حيه بعيدة عنها تنهل من حنان غيرها وتشعر غيرها بشعور الامومة ..... ان تفقد ابنتها بايدى اخوها ..الذى يحميها دائما ويخاف عليها كاابنته.... ان مصدر الامان هو من جرحها وجعلها تكتشف ان سنوات عمرها عبارة عن كذبة كبيرة ........ فهذه فعلا احاسيس قاتلة .. لذا فردة فعلها كانت طبيعية جدا ...صفعة على الوجه وعتاب صارخ بينهما لينتهى الامر بطرده........وهو كان يلتمس منها الصفح بمنتهى الانانية راغبا منها ان تنسى كذبة عاشت لسنوات كتيرة فى لحظات قليلة ............. وتبقى راغدة نقطة ضعفه دائما التى لم يتحملها لينهار جسده وعقله راغبا بان يهرب من كل ما فعله ........
راغدة هي أكبر ضحية هنا إلى جانب صبا ..وكما قلت لطالما كانت هي نقطة ضعف أدهم وسنرى مالذي سيحدث في الفصل القادم بينهما ...
ماجدة ..........من الطبيعى ان تقف بصف والدها لانته الذى انهار وكان فى لحظات بين الحياة والموت .... ولكنه والدها برغم حسمه الا انه تلتمس حنانه .......ولكن الخطأ فى انها ايضا تصرفت بانانية دون ادنى شعور بالمرأة التى اغتالت روحها ....تاركة عمتها وهى تعلم انها الاخرى تعانى معاناة اكبر بكثير فى ابنتها واخوها ...........
موقف فراس . اعجبنى برغم قسوته ولكن على احد ما حولنا دائما ان ينبهنا اننا على خطأ ولسنا على صواب ع الدوام ....كان هدفه ان يفيقها مما هى فيه وتجعلها ترى الامور من عدة زوايا اخرى ولكن روةح العاطفة تغلبت على اى صوت داخلها او حتى ممن حولها ......
ماجدة وفراس ومشاعر متوترة راح تكون بينهم في الفصل القادم هذا ماانا متأكدة ..
بيان ونادر ............. بيان فى طلبها رغبة منها ان تبتعد عن هذا الطبيب المتقلب المزاج .... ولكنها لم تتوقع تأكيده لاعجابه بها .... وهذا يحيرها ويربك مشاعرها تجاهه .... نادر ومشاعر الغيرة التى بدات تغزو قلبه ....هل استطاعت بيان ان تحل محل العيون الزرقاء لتمحيها من عقله ؟؟؟
ههههههه كل الجواب عند هذولا الاثنين >_<
كمال ورانيا .......... اكيد مشاعره لضحى هتختلف لانها الحب الاول.زوانها لم تكن شخصية سيئة ولكن فقط موضوع الانجاب كان هو العائق بينهما وهو من سبب بكل هذا الجفاء ولكن الحب لا يزال يبقى فى القلب كومضات ذكرى حتى بعد زواجه من رانيا .........اما رانيا يحبها ولكن بطريقة مختلفة فقط........فقط الوقت والزمن والاعتياد هو من سيجعل ومضات الذكرى تاتى على اوقات متباعدة ....
يااااااااااااااااااااااعيييييييييييييييييييييييييييني ياعيني على تحليل كمال ورانيا وضحى بجد بجد أعجبني أعجبني ...تسلم ايدك ^_^
تعالى بقى هنا ياديو ؟؟؟ انتى عارفة انى بحب ضحى ما حطيتيش صورها ليه؟؟ ..ليه ما خليتهاش تحضر الحفلة ؟؟؟؟ .....
تسلم ايديكى ياجميل ومستنية الفصل الجديد .......ويارب يكون قريب ..............واوعى يكون الاخير ياندى ....
|
ههههههههههههههههههه يختي انا بالغصب طلعت معي صور رانيا وبيان وسوسن واجاني كسل اني أدور لضحى صورة ههههههههههه خصوصا ان ملامحها في ذهني مو واضحة ^_^ اعذريييني ياعسوولة وتسلمي لي على الطلة الرااائعة واعذريني على التأخر في الرد ^_^
|