كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
السلام عليكم
كيفك يا كاتبتنا المتألقة؟؟؟
أنا طبعا قلت لك الفصل كان رائع قد ايه وحبيته قد ايه؟؟
بس هأقول تاني
الفصل كان خطييييييييييييييييير
والحمد لله انك جهزتينا للحزن اللي فيه لكن برده كان فيه صدمة من القسوة
من أول العنوان والواحد كان حط ايده علي قلبه وأنا بأقول أهم شيء ما تكون دموع ودماء عمر هههههه
وبعدين بدأت في الحزن علي طول وعمري حزين علي ادهم وصبا حزينة لأنها عرفت ان دي النهاية
عجبني أوي انك جبتيها مش همها ادهم وانها حست بالأنانية
وكنت زعلانة عليها خالص
وياريتها راحت مع عمر المستشفي يمكن لما ادهم يشوفها تحصل مضاعفات ويروح فيها هههههههه
وبعدين لما قالت له عدني أن تتذكر ذلك كنت خايفة ليوعدها
وبعدين تضايقت من صبا ان هي فاقدة للأمل تماما ومش واثقة في عمر نهائي
وعشان هي كانت متأكدة ان دي النهاية ما حاربت بقوة عشان تقنع عمر وكانت شبه مستسلمة
*****_******
ماجدة وفراس
كان مشهد روووووووووووووعة
وماجدة منهارة نفسيا وفراس الرائع بيحاول يهديها وبعدين لما طلعت غضبها علي عمتها وصبا
تسلم ايديك يا احلي ندي
حسيت كأن هي شعورها بالذنب هو اللي مخليها غاضبة أوي وكانت عايزة تلوم أي حد لأن لو ما كان في حد السبب في اللي حصل هتلوم نفسها لأنها هي اللي قالت ل عمتها
ولما فراس حاول يقنعها ان صبا ما لها ذنب غضبت منه لأنها حست انه بيقول لها انتي السبب
روووووووووووعة
*******_********
مشهد راغدة وهي بتتذكر اللي حصل
كان قمة في الابداع
وصفك للمشاعر والحركات واختيارك للكلمات كله كان راااااااائع
واللي زعلني اكثر ان رغم غضبها منه وكل اللي عمله فيها كانت خايفة انه يموت ولما قالت ان مات ستقتل نفسها
زعلت أوي أوي أوي
وبعدين جات ماجدة الغبية
كنت زعلانة منها أوي في الجزء ده
يعني بصراحة بقي لما ادهم يبقي كويس أنا لو من راغدة تبعد نفسها عن الناس دي
كلهم كده بيبيعوها في لحظة
والموقف ده كان وحش بجد من ماجدة
سيبك بقي ان أبوها بيموت ما هو يستاهل هو اللي عمله قليل
وهو أساسا عنده القلب من أعماله السودا
تقوم ماجدة تعمل كده في عمتها
لااااا لاااااااا لاااااااا
وبعدين جات صبا زودتها
وما رضيت تروح ل عمتها
بصراحة يا ندوشي ما عجبني السبب
لأن صبا عارفة ان اللي حصل في الماضي كان بسبب حالة نفسية وهي عارفة ان راغدة تغيرت كتير
أنا فاهمة ان قصدك ان السبب الحقيقي هو انها خايفة من الاستسلام للسعادة دي لأنها حاسة انها هتفقدها
لكن انا اعتراضي انك جبت انها تذكرت انها حاولت انها تقتلها رغم انها عارفة ان راغدة ما عادت مصابة بالمرض النفسي ده
يعني كنت أتمني لو جبت انها حست ان راغدة كمان هتختار أدهم زي ما هي حاسة ان عمر هيختار أبوه
أو ان أدهم هو اللي هيبعدها مرة تانية زي ما أبعدها أول مرة
******_******
في المستشفي
عجبتني أوي رانيا لما اتصلت ب كمال لكن كمال أفسد اللحظة علي تماما لما قلت ان حبه لا يعادل حبه لضحي
ليييييييييه كده ياااااااندي ليه؟؟؟
لا ما لك حق
هو بيحب رانيا أكتر صدقيني
انا عارفة
وعجبني أوي انك جبت ان امينة لامت راغدة
لأن فعلا دي شخصيتها بتحب أسرتها وعايلتها هي بس وبتعتبر أي حد تاني دخيل سواء ضحي أو صبا او أي حد
وبعدين زعلت بقي أوي أوي خالص لما الدكتور جه وطمنهم علي أدهم
كنت هأبكي والله
الرجل ده ماسك في الدنيا بايديه واسنانه
*****_****
نادر وبيان
المشهد ده جه في وقته
كنت لسه زعلانة ان ادهم لسه عايش ومضايقة وجه نادر
كان حلو جدا المشهد ده
وبالذات في الجزء الأخير لما ضربته ههههه
هو يستاهل بصراحة
فاكر نفسه فين ده هههههههه
تسلم ايديك يا مبدعة
*********_*********
لما صبا ندمت علي اللي هي عملته وحسيت كأنها كانت عايزة حد بس يقول لها روحي وهتروح ل راغدة
ياريتها اتصلت ب عمر
لو كانت جات منها كان يبقي أحسن
وبعدين لما عمر اتصل بالغبية ماجدة الرخمة
حتي هو رأيه انها حمقاء
بس علي الأقل ما زودت الطين بلة وقالت له ان صبا هي ابنة راغدة
كان هيجيله هو كمان سكتة قلبية ههههههه
وبعدين جات بقي بداية النهاية
لما وصل عند عمته
عجبني أوي يا ندوش وصفك لحالتها النفسية وطريقة كلامها الغير مترابطة
كنت متأثرة اوي بالمشهد ده
وعمر كان صعبان عليه أوي
آآآآآآآآآآآآه يا عمري
كانت آخر حاجة يتوقعها وبالذات لما ربط الأمور ببعضها وعرف ان صبا كانت عارفة
الرجل فيه اللي مكفيه
وتطلع زوجته مخبية عليه سر زي ده
له حق يزعل منها
وبعدين لما قلت انه كان ينوي يسامحها
زعلت أوي من صبا الحمارة هي كانت الأول تفهمه بهدوء هي ليه ما قالت له عن اللي حصل قبل الفرح وبعدين لما يهدأ تبقي تفهمه انها كانت عارفة ان ادهم يعرف أصلها من أول ما عرفته
وبصراحة بقي عمر عنده حق يضربها لأن هي فعلا وافقت علي الزواج منه مش عشان هي بتحبه أو كانت تعرف انه بيحبها
هي تزوجت عشان تنتقم
شفت انا طلعت صح في الآخر وان عمر عنده حق وعنده سبب قوي انه يتقلب عليها
بس ما كان فيه داعي للصفعة اللي في الآخر دي
بس معلشي هو كان زعلان
أنا مسامحاه
الجزء كله كان قمة في الروعة وانتي كتبت عن احساس عمري بالغدر ولما تغيرت رؤيته للعيون الدخانية
آآآآآآآآآه يا عمر
ما تزعلش يا عمر صبا مش تستاهل
والجزء الأخير بقي بعد الصفعة لما صبا وقعت علي الأرض
الله الله الله عليك يا ندوش وعلي كتابتك الرائعة
( ألم يحذرها قلبها أنها ستنزف بعد هذه المعركة؟)
كلمة فوق الروعة
دائا انت متألقة ومبدعة في كل شيء
في انتظار الفصل الجاي علي نار
بس طبعا طبعا مش الأخير, صح؟؟
تسلم ايديك يا ندي
|