كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
ندوشي كيفك ياقلبي انت عارفة اني احب اطول بس هذه المرة حاولت اختصر وضعت اهم النفاط
فصل رائع جدا وفصل فيه تفاصيل مهمة عن حياة عمر الأسريه
فيه من الجماليات الكثير وباسلوب سلس جميل الاسلوب الذي يميز كاتبتي المفضلة وظهر واضحا في هذا المشهد الذي ظهر فيه ابداعك الحقيقي ولغتك البسيطة المعبره بسلاسة والتي لا تفتقر الى تناغم الكلمات .
اعجني جدا كيف صورت حالة صبا وهي تفكر بوظيفتها الجديدة كان سردا سلسا جميلا أحسست بزوايا المكان وحالة صبا القلقة ابداع حقيقي
كان المشهد الثاني مليء بالحياة أبضا فقد نقلتي لنا صورة حية عن حياة أسرة عمر المتمثلة هذه المرة حول حياة أخته التي تتميز بقوة شخصيه وصرامة
ظهور شخصية جديدة في الأحداث وهي شخصية وائل سمير الذي يبدو أننا سنتعرف عليه أكثر في الفصول القادمة ربما سنجد قصة حب ثانية في الرواية وهذا يعتمد على براءة نية وائل وتقبل ماجدة له .
وصفك لشركة عمر جعلنا نشعر بانه رجل عصامي لا يحاول الاعتماد على أموال والده و رغبته للابتعاد عن سيطرته ..
جميل انك غيرت نمط الفتاة الباهرة الجمال نعم الجاذبيه ممكن تبهر اكثر من الجمال خاصة اذا ظهرت الشخصية الحلوة مع تلك الجاذبيه
يا سلام عليك جعلك مهند يصمت لمحاولة لترك عمر يبوح بمكنونات قلبه يدل على دراية منك لخبايا النفس الانسانية فعلا الصمت احيانا يجعل الطرف الاخر يفضفض ولكن عمر كان عنيدا او مترددا لم يصرح حتى بإعجابه بها .
شخصية كمال شعرت انه شخص منكسر .. حبه لزوجته يشعره بالضعف والانكسار وربما لوم والده له لعدم الانجاب اشعره بالنقص
تعرفنا على ام عمر واخيه وابيه كل يلح عليه بالزواج من حلا وكلا منهم له هدف معين ... سفر عمر المفاجىْ
هل هو هروب من ضغوطات الاسرة ام هروب من مشاعره الملحة ؟
فصل رائع عشنا حياة عمر العائليه التي يمهد لتعرف صبا عليها لتصبح بعد ذلك جزءا منها .. تشوقنا للفصول القادمة كي نرا تقبل كل منهم لوجودها وهناك قد تجد الخيط الذي سيقودها الى اهلها ههههههه طبعا توقعات لا تحتاج الى ذكاء منى
احسنت عزبزتي لمسات رائعة من سحر قلمك الحريري لا تتصوري كم انا متحمسه لروايتك هذه اشعر ان الفصول القادمة ستحمل المزيد من التشويق والابداع
في انتظار الفصل القادم بشوق
وهذه تحية إعجاب اخرى لكاتبتي المفضلة
لو تعلمين يا أخت ماذا فعلت بي
وبالـنفس القـراء أولى الألبـابِ
فلقـد سـلبت بما كتبت عقولنا
وبما دويت بسحرك الخـلاب
ليست مبالغة او تحيز انما
مرآءة قلب صادق الاعجاب
|