لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روائع من عبق الرومانسية > رومانسيات عربية > رومانسيات عربية - القصص المكتملة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

رومانسيات عربية - القصص المكتملة رومانسيات عربية - القصص المكتملة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-01-12, 07:42 PM   المشاركة رقم: 1166
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا


البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 28097
المشاركات: 839
الجنس أنثى
معدل التقييم: muslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عاليmuslema13 عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 903

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
muslema13 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dew مشاهدة المشاركة
   الـــســـلام علــيكم ورحمة الله

قرائي الاعزاء ..

حقا أشعر أنني سأجلب لكم الملل بتأجيلي واعتذاري لكن الظروف أصعب من أن نحاربها فلا نملك إلا أن نسايرها لتمضي الحياة ..اخبركم أن الفصل التاسع عشر سيتأجل إلى يوم الأربعاء بإذن الله ..أتمنى أن يعجبكم فعلا ^_^

هنـــــاك شيء آخر وهدية أتمنى من الجميع أن يتفاعل معي فيها

هي هدية استثنائية لقراء أعلم تماما أنهم يتابعوني لكنهم آثروا الصمت ..باقتراب نهاية الرواية أريد فعلا أن يخرجوا من صمتهم ..لذلك كل من سيرد على الفصل التاسع عشر ويبدي رأيه به بسطور لاتقل عن ستة أسطر ..سيتم إرسال الفصل الجديد له ^_^ أتمنى أن أرى الجميع يشارك ..
قرائي الذين رافقوني في الرحلة لكم مكانة عزيزة على قلبي لذلك أول من سيرد رد تفصيلي من غير الذين فازوا بجائزة السنة الجديدة سيتم إرسال الفصل الأخير لهم عند الانتهاء من كتابته ...
أبغى همتكم ياأحلى قراء حتى أتحمس ^_^

نعم نعم!!
وحنا الي تكسرت صوبعنا و تمققت عيوننا و جانا انفصام بالشخصية و حنا نحلل وش لنا ؟
والا نسكت مثلهم عشان يجينا حقنا
كخخخخخخ
ذكرتين بأمي الي يتأخر عن الاجتماع (غبو له = ارفعوا له = ياحول ما امداه )
المهم مبروك مثلهم بس ما ادري وش عليه ؟
حطوا لي الرابط

واخيرا ماش ما اقدر اترك النقاش
لا ماجدة باردة و لا جهاد مطنش (من وجهة نظري)
شي عادي شي نملكه ولا نقدره إلا اذا فقدناه
مثل البيت اذا كان مفروش و حولتوه لسيراميك يصير نظيف ويلمع لكن تتحسف اذا انقص ظهرك من التمسيح (كخخخخ رومنسية فوق الوصف)
بس والله فرحت و انا اقرأ تأثركم بمداخلتي

 
 

 

عرض البوم صور muslema13   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 08:02 PM   المشاركة رقم: 1167
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة شوق مشاهدة المشاركة
  
نعم نعم!!
وحنا الي تكسرت صوبعنا و تمققت عيوننا و جانا انفصام بالشخصية و حنا نحلل وش لنا ؟
والا نسكت مثلهم عشان يجينا حقنا
كخخخخخخ
ذكرتين بأمي الي يتأخر عن الاجتماع (غبو له = ارفعوا له = ياحول ما امداه )
المهم مبروك مثلهم بس ما ادري وش عليه ؟
حطوا لي الرابط

واخيرا ماش ما اقدر اترك النقاش
لا ماجدة باردة و لا جهاد مطنش (من وجهة نظري)
شي عادي شي نملكه ولا نقدره إلا اذا فقدناه
مثل البيت اذا كان مفروش و حولتوه لسيراميك يصير نظيف ويلمع لكن تتحسف اذا انقص ظهرك من التمسيح (كخخخخ رومنسية فوق الوصف)
بس والله فرحت و انا اقرأ تأثركم بمداخلتي


هههههههههههههههههههه ياهلا ومرحبا بالغالية وردتي ^_^
لالا انتي الخير والبركة ..عاد انتي اللي ماأسامحك لو دخلتي وكتبتي سطرين ورحتي لازم تحللين معي ..شفتي البنات كيف تفاعلوا معك ^_^
هي هديتين يا وردتي ..هدية للي انا دايما أشوفهم تحت ومايردون وأشوفهم كل فصل وأحترق من الفضول علشان أعرف ايش رأيهم وكماااااان هدية لكم انتوا اللي رافقتوني في الرحلة وهي الفصل الاخير عاد هذي هدية كبيييييييييييييييييرة
طبعا بما انه مداخلاتك سوت تفاعل ونقاشات ..لك هدية <فيسي يموت في الهدايا ..بس ماراح أقول لك ايش هي هههههههههه خليها بيني وبينك في الخاص ^_*
ويازييييييييييييين مداخلتك ورومنسيتك ههههههههههه وجهة نظرك صحيحة مانقدر اننا نلوم لا جهاد ولاماجدة ..فعلا الأشياء العادية هي اللي مانقدرها الا اذا فقدناها ^_^ والسيراميك ههههههههههههه اسأليني انا عنه ..جربت الاثنين وصرت أتحسر على الفرش وأقول ياليت الذي مضى يعود ههههههه لازم تنظفينه ثلاث مرات ..الله يعين بس ^_^
والله وجودك دائما يفرحنا ياوردتي لاتحرمينا من هالطلة ^_^

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 09:07 PM   المشاركة رقم: 1168
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
القلم الذهبي الثالث
روح زهرات الترجمة


البيانات
التسجيل: Feb 2010
العضوية: 155882
المشاركات: 14,420
الجنس أنثى
معدل التقييم: katia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميعkatia.q عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 16186

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
katia.q غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

اهئ اهئ اهئ
بس انا كنت عايزة اكسب
يللا مش مشكلة
هأحاول برده أكون اول رد ههههههههه
في انتظارك انتي ويوم الأربعاء علي ناااااار يا دودي

 
 

 

عرض البوم صور katia.q   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 09:40 PM   المشاركة رقم: 1169
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2010
العضوية: 185951
المشاركات: 239
الجنس أنثى
معدل التقييم: ناي محمد عضو على طريق الابداعناي محمد عضو على طريق الابداعناي محمد عضو على طريق الابداعناي محمد عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 381

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ناي محمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
افتراضي

 

اولا مش مشكلة ديو احنا مقدرين ظروفك المهم انك تكوني بخير
خدي راحتك ياقمر
ولا يهمك ليك كل الهمة مننا احنا عاوزين حماسك يشتغل لحتي تبدعي

 
 

 

عرض البوم صور ناي محمد   رد مع اقتباس
قديم 08-01-12, 11:48 PM   المشاركة رقم: 1170
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مميز جدا
سندريلا
القصة الأجمل



البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 193985
المشاركات: 9,304
الجنس أنثى
معدل التقييم: روفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميعروفـــي عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 20774

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روفـــي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dew المنتدى : رومانسيات عربية - القصص المكتملة
Heeeelllllooooo ندى انا متعبة ولكن شكراً لك لقد ابدعت فامتعت

 
دعوه لزيارة موضوعي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اليوم الأول : فتحتها... قرأت الملخص .... أغلقتها
اليوم الثاني : فتحتها ..... ابتسمت لصورة رجلي المفضل التي تحتل الغلاف .... أغلقتها
اليوم الثالث : فتحتها .... قرأت إهدائك ..... وأغلقتها
اليوم الرابع : فتحتها ..... قرأت حتى الصفحة العاشرة وأغلقتها .......
لا بد أنك تسألين لماذا ..... كما أخبرتك سابقاً لا تقع في قلبي بمكان جيد فكرة أن تمتلك الرواية أسماء عربية وان تحدث في اماكن محددة نعرفها .... لا تسأليني لماذا ..... ولكني منذ دخولي الى منتداكم تغيرت الكثير من معتقداتي ..... وأبدلت الكثير الكثيييييييييييييييييير من الآراء التي كنت أتمسك بها بقوة .....
كنت أصارع نفسي في الأيام الأربعة الأولى .... مالي ولها .... فلأبقى على عبير الأحلام ..... لماذا الدخول الى رومنسيات عربية .... ثم يا الهي 17 فصلاً لقد شارفت على النهاية .... وأنى لي أن التحق بركب قارئيها وقد مضى عليها فترة ليست بقصيرة ..... هل سأتكبد عناء قراءة كل تلك الفصول ... لربما كرهتها ... لم استمتع بها .... لم تجذبني الفكرة ....
حسناً .... ندوش لا تكتمي ضحكتك .... اعلم ان امر صراعي مع نفسي يثير السخرية ولكن هذا انا .....
وخاطبتني نفسي بعنف في اليوم الخامس :
- حسناً اقرئيها أو لا تقرئيها .... فقط اتخذي قراراً واخرسي .... وكفي عن إشغال رأسي كل يوم بها ...
- ان أبطالها يملكون أسماء عربية ... سوف يعتمل الصراع في ذهني مباشرة حول العادات والتقاليد وهذا يجوز وهذا لا يجوز ..وهذا يصح وهذا لا يصح .
- نفسي : لا تقرئيها أغلقيها واستريحي ثم عودي لعبير الأحلام .
- انا : لكن ندى لطيفة وقد تكبدت مشقة إرسالها لي بشكل ملف لأنني اعاني صعوبة مع النت ولا استطيع فتح الصفحات .
- نفسي : بتأفف .. اذاً ... بادلي اللطف بمثله واقرئيها ...
- أنا : ولكنها طويلة جداً ماذا لو لم أحبها ؟؟؟
- نفسي : لا تتعبي نفسك ولا تقرئيها
- أنا : لكنني املك تجربة سابقة مع ندى وقلمها ساحر ورقيق ... وأسلوبها جذاب جداً وحبكتها مدهشة .... وليس لديها أخطاء لغوية .
- نفسي : اوووو آنسة سيباويه ... ما دمت تحبين الأسلوب فلما لا تقرئين ....
- انا : اممممممم لا اعرف لست متأكدة
- نفسي : اممممممم لا تقرئيها
- انا : لكن الجميع يتحدث عنها ... وإعلاناتها تملأ الشريط
- نفسي : اقرئيها
- انا : لكنها طووووووووووووووووويلة
- نفسي : لا تقرئيها
- لكنني من معجبي ندى ..... ((بخجل)) ولقد وصلت للصفحة العاشرة .
- نفسي : يا اله السموات .... يا حبيبتي اتخذي القرار واريحينا ... اقرئيها أو لا تقرئيها .... فقط ارحميــــــــــــــــــــــــــــــــــــنا .
- أنا : حسناً سأبدأ بها اليوم جدياً
- نفسي : مبروك
- أنا : الله يبارك فيك واذا لما أحبها سأغلقها وامحوها الى غير رجعة
- نفسي : تهانينا يا لفرحتي واخيراً سنرتاح من (نقك) كلمة عامية تشير الى كثرة الحديث عن الشيء وتكراره بشكل مزعج يعني تذمر .
- أنا : هه هه هه دمك خفيف
- نفسي : ( بحاجب يرتفع عن مستوى الآخر وابتسامة خبيثة أتمنى أن لا تندمي
- أنا : عزيزتي انه دورك ل تصمتي الآن هيا بنا .
وبدأت رحلتي مع بين القلب والقدر ..... مساءً بتاريخ /4/1/2012
وبخجل وجدت نفسي اقلب الصفحات ..... وبذهول وجدت نفسي قد بدأت استمتع ...... وبشوق ها انا اتابع .
بطلتنا شخصية حزينة رقيقة .... أذاقتها الحياة شتى صنوف العذاب هذا ما يبدو لغاية الان ... لقيطة كما يحلو لهم ان يدعوها ... حتى الشخص الوحيد الذي احبها مات ... الا وهي تلك المراة التي ربتها ... أخ حقود شرير ... كريه لا عطف لديه حتى على اقرب الناس والدته .... اخت لا زالت في طور المراهقة لا تملك نضجاً او سعة افق .... اظن بانها ستعود قريباً نادمة بعد ان تعيش الامرين عن زوجة اخيها .... سر مخبأ يربطها بوالد البطل ... ترى ما هي تفاصيله ... بلا بيت وبلا عمل .... تجتمع ببطلنا للمرة الثانية .... ذلك الشاب الجميل الثري ابن العائلة .... الذي تتمتع شخصيته بقوة ساحرة ... ثائر على اب يريد تزويجه بامراة لا يطيقها ... ويبدو انه كان له معها ذكرى سيئة فيما مضى .... يجمعه بها القدر مرة ثانية عندما تطرد من عملها .... ليساعدها .... واول ما يكتشفه انها كذبت عليه بشأن موضوع عملها ... لماذا طردت منه ولماذا ترفض ان تكشف الحقيقة .... ربما كان للامر علاقة بذلك الزميل الذي كان معجباً بها ؟؟؟ وتلك الزميلة التي تقطر حقداً وشراً ؟؟؟ ربما ... سياتيني الجواب في الفصول القادمة ....
وأغلقتها هذه المرة وكلمات ملاك تدور في رأسي :
وللقلب أحكام وللقدر كلمة ..... وللحب معركة وللعيون حراب ..... ترى ماذا يخبئ المستقبل لـ عمر وصبا .... سنرى .

مشاعر ولكن :
بدأت مع ابتسامة على تلك العبارة التي تصف الصرير الذي يصدره سريرها بالسمفونيات الصدئة ههههههههه وحدك يا عزيزتي تتفردين بهذا النوع من التشبيهات
احببته عندما كان يداعب ابناي اخته شعرت بحنانه وعطفه اللتان تمتزجان بقوة شخصيته .....
طبعاً تعرفينني لا استطيع البقاء لطيفة لفترة طويلة :
ص 26 الطرف اليمين :
العينين الدخانية / العيون الدخانية أو العينين الدخانيتين
عينيها الحزينة / عيونها الحزينة أو عينيها الحزينتين
تعرفت هنا على ماجدة تبدو طيبة ومكافحة .... وهذا المدعو وائل سمير انا واثقة من انه سيعاني حتى يفوز بقلبها .... إن فاز .....
كما قابلت مهند الذي يبدو صديقاً طيباً ذو لسان طويل هههههههههههه
احببت عمر لانه احتفظ بالمنديل الذي رسمت عليه صبا في لحظة شرود
وعدنا الى ادهم نجيب .... ساورتني نفسي ان اقتطع الصفحات لأحاول معرفة السر ... ولكنني أخرستها ورفعت عليها دعوى فتم اعتقالها مؤقتاً بتهمة محاولتي منعي من الاستمتاع بكل كلمة خطها قلم ندى عبر الصفحات .
ص 34 بدا وجهها شاحب كالشبح ... / لم ارى في حياتي شبحاً ولكنني أظن بان الأشباح تكون شاحبة من رأسها حتى أخمص قدميها وليس فقط وجوهها.. ماذا لو قلنا : بدت شاحبة كالأموات ؟؟؟
.... حلا حلا حلا ... ما قصة حلا ؟؟؟ الم يعد في الكون بنات غير حلا !!!!
توقفوا عن الضغط عليه لو كان يريدها لتزوجها .... ويا لكمال المسكين يبدو ان له قصة معقدة مع ضحى ... سنراها .... رسمت باقة وائل البسمة على وجهي ولا ادري ما رد فعل ماجدة عليها اذا انني لم اقلب الصفحة ... بل وقف ساكنة ترى هل سيسافر عمر دون ان يودع صبا ؟

ظلال الماضي :
تلك العبارة التي رددها قي ذهنه في الصفحة ال 41 : لكنه يعلم حق المعرفة ان لا احد في هذه الدنيا بهذه البراءة .... لا أحد .
ترى ما مصدر هذه الفكرة التي كونها ولماذا هي قاتمة ومتشائمة هكذا وهل لحلا دور في الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجاءت قصة الشركة التي افلست لتزيد من غضبه الصاعق يبدو ان للامر أهمية كبيرة لديه .... احب ردات فعل عمر فهي شيقة دائما ً :)
هاها عدنا لحلا ... ماذا ؟؟؟ فضلت عليه رشيد !!! يا للغبية ... لا بأس غباؤها يصب في مصلحة صبا ومصلحتنا خخخخخخخخ
اه منك يا ندى .. لا ادري لماذا لقبوك بالقلم الحريري ... الا تعرفين بان الحرير يعني النعومة ... والنعومة تعاكس القسوة ... تلك القسوة التي يملكها قلبك .. يا ستي كنت خلي الاسانسور يتعطل دقيقتين تلاتة شو خسرانة ؟؟؟؟ ص 45 ولا نشهد موقفاً رقيقاً واحدا يا عمي حرام عليك :(
اوه كم بدات احب تلك المواجهات بينهما وذلك اللهيب الذي يشتعل في العيون ....
واوووووووووووووووو ندووووووووووووووووش الامور تزداد تشويقاً واثارة دكتور نادر وسوسن واحتمال فقدان للذاكرة .... تباشير قصة حب ثالثة .... يا عزيزتي انت بحاجة الى تركيز اينشتاين ليقرا الشخص رواياتك .....
وقابلنا حلا واخيراً ... انا من زمان اكره اللواتي يصبغن شعرهن للأشقر انتهازيات وشريرات ..... نعم نعم هنَّ كذلك ....
وانت الاكثر شراً بين الجميع يا ندى .... وما عملية الانقاذ هذه التي انتهت بضرب المسكين وتأنيبه الا دليل على ذلك ... كوني عطوفة قليلا بالله عليك ... ايـــــــــــــــــه سقى الله ايام هارلكوين ... اذكر في أسوار وأسرار عندما وقعت البطلة عن السلم عندما كانت في المكتبة كان الإنقاذ رائعاً .... للحظة فقط ..... ههههه بينما امتدت روعة مشهدك للحظااااااااااااااااااات
صوتك نشاز .... هههه يا عمر يا وحش .... ولكنني احبه .... :) مع غضبه او قسوته او سخريته .... عمورة حياتي ... الذي يغار الان من ابناء العم مصطفى هههههههه
امممممم وتطورت الامور .... وها هو يخطط لامر ما ... ما الذي يفعله ..... انه يفكر باستغلالها ضد حلا ... ربما سيطلب منها ان تتظاهر بخطبة وهمية .... كرهته لأنه يحاول استغلالها مع انني اعرف انه في اعماقه يحبها ولكنه لن يعترف لنفسه بذلك قبل وقت طويل فحقده على حلا ومحاولة الانتقام تآخذ كل تركيزه ..... كرهته انا ... نعم كرهته الان لانه سيحاول استغلالها .... ولكن ليس لدرجة صفعه ونعته بالمنحط .... لكنني لست صباااا ولا املك ذلك الطبع العصبي .... اجارك الله مما هو قادم يا عمر فلقد فتحت على نفسك ابواب جهنم .

أداة الانتقام .... مزيفة !!
احبب العمة راغدة ..... اجدها تشبهني بعض الشيء :)
يا للهول كان عمر خاطباً لتلك الشقراء المزيفة الشكل والتصرفات !!!!! ما الذي أثار اهتمامه بها في المقام الاول ....
احبت صدقه مع نفسه عندما اعترف لنفسه بانه يستغل صبا للتخلص والانتقام من حلا ... مستغل حقود بعكس ذلك الطبيب اللطيف نادر الذي غرق في بحر عيني سوسن الازرق ولا يبدو انه يتقن السباحة ....
مسكينة انت يا سوسن يبدو انك قد تعلمت الدرس بشكل قاس جداً ترى ما الذي حدث لها في منزل سمير وميادة ؟؟؟
وتلك المسكينة ماجدة الا يكفيها ما اصابها حتى تاتي ام وائل لتكون هي والزمن عليها ..... حقيقة انا اكره هذا النوع من اللقاءات النسائية وبشدة لطالما اعتادت النسوة ان يتحدثن فيه على بعضهن وهو مليء بالغمز واللمز ... اذكر انني كنت مرة في لقاء مماثل لصديقات امي ... كنت اسمع احداهن تسلم على الاخرى بحرارة ... وتسألها عن الحال والاحوال ... وما ان ادرات ظهرها حتى بدأت تغمز وتلمز عليها بابشع الصفات والنعوت اقسم بأنني تمنيت لو ان فنجان القهوة الذي اضعه على الصينية لاقدمه لها يطير فيحط صدفة على رأسها .... ايو ما اشنع تلك الذكرايات ... التي لم يكن انطباع ماجدة بأفضل منها .
لطالما تمنيت ان اصطدم بك مثل الافلام القديمة .... يا سلام .... مسكين انت يا وائل تتوالى عليك الصدمات .... حظك أن تمتلك أماً مثل المشعوذات اللواتي كنَّ يظهرن في الافلام القديمة .
لما توافقين يا صبا ؟؟؟ لم يكن هذا سؤال عمر فقط بل كان السؤال الذي تبادر الى ذهني .....
ونظرت مصعوقة الى الساعة لأكتشف أنني قضيت ما يقارب الثلاث ساعات من القراءة المتواصلة المصحوبة بالكتابة دون ان اقوم بأي حركة .... يا الهي يا كاتبات عبق من الرومنسية الا يكفي انني قريباً سأضع نظارات بسببكن ... لم يكن ينقصني الا ان اصاب بالدسك ... هذا ما احسسته من عنقي المتصلب وظهري الذي يآبى الانحناء ....
اودعك ندوش الآن على آمل اللقاء غداً .

لماذا ؟
احب اخلاص هذه الفتاة و وفائها .... هذا الامر تصديق للراي القائل ان القلب الطيب ذو المعدن الاصيل يبقى طيباً مهما جار عليه الزمن واشتدت الخطوب ومهما ظلمه الناس .... تلك هي صبى التي لم تتخلى عن سوسن واستمرت بالبحث عنها ..... والحمد لله وجدتها .
اها ... اذا عرف السبب بطل العجب ها انا ذا في الصفحة الـ75 وقد أدركت فور قراءتي لحوارها مع الطبيبة سناء أنها وافقت على خطة عمر لأنها تريد الحصول على النقود كي تدفع الى المستشفى ... اه من الحاجة تلك التي تدفع الناس للقيام بأفظع الامور ... لا بد انها ستشعر بالاختناق ... اذكر في البداية انها حتى الحساء رفضت ان يدفع لها ثمنه .... مسكينة يا صبا ....
اه كم اكرهه ذلك المستغل عمر ... الحقود .... الـ ...... وما ان رأيته يقف بمعطفه الاسود فوق بذلته الرمادية ... ولا بد ان الهواء قد طير خصلة من شعره لتهبط على طرف جبينه (ولكنك نسيت ذكر ذلك يا ندوش هههههه)
ما ان سمعت صوته حتى حصل لي كما حصل لنجاة الصغير : ونسيت حقدي كله في لحظة ... من قال اني قد حقدت عليه .خخخخخخخخ
.... وبيخيب املك ليه يا معلم ... انت كنت مفتكرها حتقلك وافقت عالخطبة عشان بموت فيك ههع يا عمي رووووووووووووووح لسا الطريق ادامك طووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووويل .
هراء رومنسي .... اذا كنت داخلاً على الموضوع بهذا التفكير يا عمر بيك فلا بد ان تصيبا بالكثير من النكسات ....
ضحى وكمال .... مسكينة انت يا ضحى .... ومبدعة انت يا ندى اذ انك لم تجعلي كمال مثالياً ... نبيلاً .... كان ذلك ليفقد شخصيته الكثير من قيمتها .... جعلته واقعياً ... يحب زوجته ويتالم لعدم وجود اطفال ويرغبهم .... حتى ان فكرة زواجه من اخرى عبرت ذهنه ... وهذا امر احترمته وبشدة .
وما كان ينقصنا الا نبيلة التي ذات اخلاق انتهازية واستغلالية توازي ما لدى ابنتها .... والعجيب ان ادهم نجيب يبدو شخصاً طيباً .... ومنطقياً وعاقلاً .... حتى ان افكاره كانت صدىً لافكاري ... اسم نبيلة لا يناسب مواصفاتها ابداً ابداً ...... ما الذي فعلته يا ادهم ولماذا ؟؟؟ ترى ما هو ذلك السر في الماضي ؟؟؟ هل السر مرتبط باخته ؟؟؟ اه ساورتني نفسي ان اتجاوز الصفحات ... فجددت رفع الدعوى عليها وكان القار هذه المرة امر منع اقتراب من ازرار الكيبورد ... تحت طائلة الحجز والعقوبة .

هههههه بنت يا ندى يا صدى افكاري .... كنت اقول في نفسي ترى ماذا سمى نفسه على الموبايل حبيبي ... خطيبي ؟؟؟؟
عدت للغضب من عمر عندما كان يتحاور مع مهند :
- .... ماذا لو وقعت في حبك ؟
- ليس ذنبي ان وقعت في حبي .
نعم .... نعم .... من تظن نفسك يا هذا ... ستندم يا عمر ... انا واثقة من ذلك. انتظر وسترى .
طبعاً هذا كان جانبي المتسرع :( .... الذي لم ينتظر حتى لينتقل الى السطر التالي .... حرام حرام يا ئلبي يا عمر ظلمتك ....
على كل حال كما قال مهند : ستبدي لك الايام ما كان خافياً .
ههههههههههههه خطير يا عمرة خطيييييييييييييييييير كل داه ومش بيحبها ...... رأيت في عينيك سحر الهوى مندفعاً كالنور من نجمتين :*
انا شخصياً .... I LOVE SMS :)
ندوش والله لم اتوقف عن الاستمتاع للحظة .... رائعة انت

بين القلب والشكوك :
اه يا الهي كم اكره عصي المكانس اكرههن بشـــــــــــــــــــــــــــــــــدة ....
كن اكثر المسببات لتساقط دموعي في فترة المراهقة .... ايـــــــــــــــــــه يا لتلك الايام ..... انك تخرجين مكنونات صدري بهذه الرواية يا ندى:(

مسكينة هي سوسن يا لها من تجربة .... يا له من شعور هذا الذي يلازمها ... مهانة .... دنس ..... شيء يستطيع ان يميت المر كالسم البطيء المفعول .... لقد احسنت تصور الامشهد بين الاختين ... وكان رائعاً تحتضنها صبا ... ذلك امر يشعرها بالامان ... بأن هناك من يصدقها ... يؤمن ببرائتها .... ما ذنبها ان كان أخوها قذراً ... وما ذنبها ان كانت زوجة اخيها ***** .... الحمد لله ان القدر كان رحيماً بها ... فحتى مع وجود هؤلاء الوحوش في حياتها ... ارسل الله لها هذه الاخت الطيبة الحنون .... انك رؤوف رحيم يا رب .
ويبدو ان المسكينة صبا مرت بتجربة مشابهة مع مديرها ..... يا لهذا الزمن ويا لهؤلاء البشر ... اما عاد للقسوة والوحشية من حدود .

صدمني وأحزنني وجود ماجدة على كرسي متحرك ..... لم انتبه للامر سابقاً ... ربما لعدم تركيزي !!!! اتمنى ان يكون الامر ذكر للمرة الاولى هنا ... فلا احب اأكون قارئة هبلة :(
قلب يتعاطف مع المسكين مع انني اكره اسمه المركب وائل سمير ؟؟؟ ندوش ما حبيته خلاص وائل وبس بيكفينا سمير واحد بالرواية :(
ولكن ماجدة مسكينة ولا ذنب لها .... عادات المجتمع وامه المتوحشة ....

رؤى صلاح أحببتا منذ ان سمعت اولى كلماتها .... لا ادري ما اذا كانت ستمتلك دوراً صغيراً ... او كبيراً ... في مجريات الاحداث القادمة .... الا انني احببتها ...
أه أه .... سأموت غيظاً وكمداً ان لم يعلق بهما الاسانسور ولو لمرة واحدة بين الطوابق قبل ان تنتهي الرواية .....

الجميل والملفت في روايتك أنني كلما انتقل الى ما بعد الحاجز
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&7
لا ادري عمن يكون الحديث ..ربما استمر عن البطلين السابقين ربما انتقل لبطلين آخرين ... الا انه يبقى مرتبطاً ومتسلسلاً وجميلاً ..... بسبب هذه السلاسة والنعومة قررت ان اعيد لك لقب القلم الحريري الذي كنت قد اخذته منك خخخخخخخخخخخخ فيس القلب الطيب ... معلش معلش مش ضايع معك :)
وكانت سعادتي لا تضاهي بعد ان سمع وائل اعتراف ماجدة بتقبل مشاعره ... مع انني ادرك ان امه المتوحشة لن تتركنا بسلام ... ولكن لا بأس دعوني اعيش سعادة اللحظة ........

انعطافة بسيطة تكتبها المشاعر :
دخلت على هذا الفصل متفائلة ... لان ما تكتبه المشاعر يكون جميلاً دائماً ... اللهم الا اذا تدخل قلمك الحرير وافسد علينا الامر ...ههههه ونكد علينا عيشتنا بالمزيد من التعقيدات
منذ السطور الاولى كانت صبا تركز على موضوع صراع عقلها وقلبها .... طبعاً انا اتمنى ان يفوز قلبها بجدارة ... ولكن بما انني في الصفحة الـ 102 فلا اظن انك ستسهلين علينا الامور حالياً انسة ندى .... واظن انك ستميلين لجهة العقل في هذه الفترة .... اممممم اكيد فانت عنيدة كبطلتك تماماً ... وحالفة ما تريحينا قبل الفصل الاخير .
يا الهي كم كنت حزينة عليها عندما كانت على وشك استقبال والدي عمر .... اين انت يا امي .... شعور مؤلم يجرح المرء في الصميم عندما لا يجد الى جانبه من يرشده في لحظات الشدة ... صبا تضطر دائماً ان تكون قوية في كل المواقف ... تعتني بكل من حولها ... وتحل المشاكل والازمات .... ولكني اظن ان هذه القوة الظاهرية تخفي هشاشة هائلة في الداخل ... وبعد كل هذه القوة وهذا الضبط للنفس لا بد ان تنهار ... فلا احد يملك قوة الصمود بشكل مستمر دون ان يبكي على كتف احدهم عند الحاجة .... وكلما ازدادت فترة ضبط النفس والتحكم بالانفعالات ... كلما كان الانهيار اقوى ...... وهو قادم لا محاولة .... فقط اتمنى من كل قلبي ان يكون عمر الى جانبها عند ذاك .
جء بورد احمر .... يا حياتي عمووووووووووووووورة يا تؤبرني شو مزوق ...... احسست به فعلاً كما قلت : ينبض بالحيوية والوسامة .
ويســــــــــــتمر ادهم نجيب باثبات حسن النية .... والمزيد من اللطف الممزوج بالوقار .... آظن ان الزمن سيكشف لـ صبا بأنها قد ظلمته .... لا آظن رجلاً بهذه الاخلاق قد يقدم على القيام بعمل سيء .
شعور بسيط يداهمني احاول دفنه في اعماقي : اليست صبا ايضاً استغلالية ... لماذا نتهم فقط عمر المسكين ؟؟؟ هي ايضاص تسعى لمعرفة المزيد عن ادهم نجيب ... والدخول الى تفاصيل حياته متحينة الفرصة لمواجهته .... اذا فهي استغلالية ايضاً ... وليس فقط عمر .... جميل اصبحا متساويين لأ اريد لأحد ان يصف عمر بالاستغلالية بعد الان اتفقنا .... والا سيكون حسابه معي .... فيس يشمر سواعده وهو عامل دورة كارتيه لما كان عندو 6 سنين خخخخخخخخخ
آه من امينة ... وتأففها وكرهها لهذه الطفلة البريئة ..... في مثل شعبي لبناني يقول : ممكن ابليس يدخل الجنة بس عمرها حماية ما حبت كنة ..... الحماية = والدة الزوج / الكنة = زوجة الابن
هيييه هيييه رفع الخصلة المتدلة من شعرها .... هيييه وأخيراً .... لا بد ان جانبك العقلي الذي يذبحني دخل في ثبات هذا الفصل يا ندووووس وانا سعيدة لذلك ... وقبل يدها يا سلاااااااااااااااااااااااااااااام
يسسسسسسسسسس ستشتري فستاناص جديداً .... هذا ما أحبه في بطلات رواياتك يا ندوشتي الحلوة .... فبرغم رقتهم وبرائتهن وانوثتهن الغامرة .... وطيبتهن ... لا يفقدن روح التحدي والمغامرة .... ولا يدعن احداً يدوس على طرفهن ...... عليها ان تبدو جميلة لدرجة تشعر حلا كريم برغبة في البكاء ..... :)
منزل مع ارجوحة على الجهة اليمنى .... ولما الجهة اليمنى ؟؟؟ وما ادراني انا هكذا تخيلته ......... ندوشتي تتفوقين على نفسك والله يا بنت ...
اشغلت بالي العمة راغدة .... ما قصتها وما قصة الذكريات التي تنتابها مع النظر الى وجه صبا ؟؟؟ انا تذكرها بشخص ما ... تشبه شخصاً ما زوجها مثلاً ؟؟؟ لكنا بالتأكيد ليست امها ... لربما تزوج زوج العمة عليها وانجب صبا من أمرأة أخرى ...؟؟؟؟؟ ربما العمة غير قادرة على الانجاب ولكنها كانت تحب زوجها بكل تأكيد والا لما غمرها الحنين عند النظر لعيني صبا ....!!!! يا ربي اريد ان اعرف كل شيء وما زالت الصفحات امامي طويلة ..... روادتني نفسي الشريرة هذه المرة بالدخول الى الصفحات وقراءة تعليقات العضوات فلربما عَرفتُ بعض الاسرار بشكل مسبق .... اممممم اقنعت نفسي بآلا افعل ذلك .. بحجة ان النت لا يساعد والصفحات تصبح ثقيلة وكيف ساعرف اين اجد التعليقات المتعلقة بالصفحات التي اقرأها ..... وووووو اوووووووف يا ربي سأنتظر سأنتظر لأعرف .
في الصفحة الـ 116 احتمدت بنا كل انواع العواطف .... مجابهة صبا مع عمر في الحديقة واعترافه الغاضب بمجريات الماضي الذي جمعه ب حلا .... صدمة صبا ... اعترافها لنفسها بحبه .... انا شخصياً وجدت الاعتراف من عمر امراً جيداً .... برغم قسوته ... لأنه وبمجرد ان تحدث عن الامر هذا يعني انه قد بدأ يظهره الى ساحة شعوره وتوقف عن دفنه في الاعماق .... والحديث دائماً يجلي الامور ويجعل الكثير من الاشياء التي كانت معقدة تبدو بسيطة وتافهة احياناً لدرجة أننا نصعق بيننا وبين انفسنا لماذا اعطيناها اهمية كبيرة وجعلناها تحز في انفسنا فترة طويلة ...
برافوووو عمر خطوة ايجابية جداً بنظري ....
ونعود لذلك المسكين وائل الذي بدأ يصاب باليأس من ماجدة ... ولكنها معذورة فهناك امه والاولاد وفارق السن وقسوة المجتمع كلها امور تحتاج ان تأخذ بالحسبان ..... خذي وقتك .... خذي وقتك .... ولكن حقاً يا ماجدة الى متى ؟؟؟؟ من المؤكد ان لصبر وائل حدود .
ولم يبخل علينا عمر باعتراف مماثل لنفسه بأنه يحبها في الصفحة التالية مباشرة ........ ها قد تعادلنا من جديد .
هل هذا انت حقاً يا ماجدة ؟؟؟ من هذا ؟؟؟؟؟
المزيد من الاسرار ... المزيد من الشخصيات .... لا بد من اتخذ من قراءة الروايات مهنة ... فقلقد بدات تستولي على حياتي و وقتي كله ....
ولكن
ندوش
اقتربي
اقتربي أكثر

أكثر قليلاً



كمان شوي ما بدي حدى يسمعنا



برغم كل الوقت والتعب
انا



انا




مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتمتعة جداااااااااااااااااااااااااااااااااً

مهلاً يا قدر :
فراس أكرم ..... هذا اللقاء العاصف بينه وبين ماجدة لا يبشر بالخير على الاقل بالنسبة ل وائل المسكين ..... ضربات قلب ... تدفق دم في الشرايين ...... شعر كمن ضرب على معدته عندما سمع بأمر اولادها .... انه الحب من النظرة الاولى ..... اممممممم لربما اعتبرتموني حقودة .... او شريرة ولكنني اؤيد فراس منذ اللحظة .... ليس لطوله او جماله او لانه خريج هارفررررررررررررررررد أولعدم امتلاكه لام شريرة .... بل لأنني ضد فكرة ان يكون الزوج اصغر ... هذا ما جعل الكفة عندي ترجح لصالح فراس .... كما وأنني اجد وائل ضعيفاً بعض الشيء .... تبقى كل هذه الامور محض تهيؤات فانت سيدة المفاجآت .... ولا ندري معك ما ينتظر ابطالنا .
ذلك السمير الحقير ( الله يكسر ايديه) ولكن هي المخطئة لماذا ذهبت بمفردها اليه ....
ذلك البهاء الدخاني لا يستحق ابداً ان يكون غارقاً في الدموع والحزن .
:) :) :) :) :) :) D: :)

حلا كان يجب ان تسميها امها بلى ... من البلاء ....
جاء عزيز كتابكم في اسوا الاوقات هففففففففففف عئولة المتل : الله لا كان جاب الغلا .
..... يهيم بالتراب الذي تمشين عليه ... هه اصحي يا ماما هيدا كان زماااااااااااااااااااااااااااااااان

وهذا النادر في ردات افعاله والذي قمع تلك المسكينة سوسن ... هذا ما كان ينقصها مشكك آخر واصبع اتهام جديد يوجه اليها .....
كمااااااااااااااااااال ايها المجنون .... يا لعقل الرجال الصغير لمجرد ان ضحى عاندته قرر ان يضرب عرض الحائط بكل شيء ويتزوج .... كلا كلا كلا يا له من تصرف ارعن يا رجل .......خطوة خاطئة ... حتى انك لا تقوم بها للاسباب الصحيحة .... الا تسمع بشيء يسمى فتح حوار .... والتعامل مع النساء يتم بنفس طويل ... نحن جنس عجيب يا أخي حتى نحن انفسنا لا نفهم على انفسنا احياناً ... هههههههههههههههههه

لندع المشاعر تتكلم :

آه من ذلك البحر البني التي تتلاطم امواجه ...... واه من ذلك البرق الذي يلتمح وسط دخان رمادي .......
وآه من قلم ندى الذي قتلنا باستحضار ذكرى حلا في لحظة غير مناسبة ابدا ...... يا ندىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

يا الله انها ابنة عمته ... ابنة راغدة ... :O
لماذا اذا قال لها ادهم ان ابنتها ميتة ..... ما الذي فعله زوجها .... تبقين القارئ واقفاً على رؤوس اصابعه دائماً تجيبين على لتساؤل واحد ... نطرح بعد العشرات ....
كم احب ذلك الاسانسور العزيز على قلبي .... حقاً انه مكاني المفضل في الرواية .
صدمة وائل ردة فعله ..... لماذا بدأت أشعر بأنه تافه قليلاً ... او ربما ابن ماما الدلوع .... اممممم ربما لإعجابي ب فراس .... ربما .... لا اريد التسرع في اصدار الاحكام سأنتظر لأرى .

سر بين ثنايا القلب :
أميرة متخفية ههههههههههههه بطلتنا أوسع خيالاً من مؤلفتنا ..... وانا معجبة بالاثنتين وأحب الاثنتين ...
ذلك اللقاء والحوار في متجر الاحلام بين ماجدة وفراس كان مثيراً للاهتمام ..... اجل لا اظنها ستشعر بالسعادة مع غيره .... وائل سيكون مجرد تكرار لتجربة الماضي التي انتهت نهاية بائسة .
تسارعت الاحداث واصبحنا نركض بين ماجدة وفراس وكمال و رانية وصبا وعمر
واختتمت الفصل بعبارة : فلنتزوج .

الجواب هو ....... :
هذا الـ عمر كان يحتاج لصفعة مدوية اخرى .... ماشاء الله على الحجج والاقناع ... والاسباب الداحضة التي اختارها ليبرر طلب الزواج :
.... إنك صديقة عزيزة .. اتزوج فيسبوك يا حبيبي
وستجلبين الهدوء والاستقرار لحياتي ...... اتزوج شركة تأمين يا قلبي
ولن اقلق بشأن تلك الحمقاء مرة اخرى ...... اتزوج مخفر شرطة يا حياتي
.... لا تستخدم ذكائك قيد انملة ... اتعجب كيف اصبحت مهندساً .... اقطع يدي ان لم يكن بالواسطة .... استخدم عقلك يا عم عمر ... كلمة واحدة تغنيك عن كل هذا .. كلمة من اربعة حروف ...
اه حسناً ربما لم يحن الوقت بعد .
وأتاني الجواب في الصفحة التالية مباشرة :
لأنني لا أريد ان انتهي مجروح القلب ... لأنني خائف كالطفل ..... لأنني لا زلت غير متاكد من مشاعرها نحوي .....
... حقاً لا أدري ما اقول يا عمر .... من صدمتي وحزني عليك صدت نفسي عن اكل قطعة التشيز كيك الموضوعة امامي ... والمغطاة بمربى التوت .
ويستمر القدر بنشر ظله على حياتهما .... وها نحن نرى باسل الذي يبدو وضعه مشابها لمدير عملها السابق اوه يا صبا هذا ما كان ينقصنا تجربة سيئة أخرى تدمر ما بقي من تماسكك .... وتنسف الرمق الاخير من صبرك واحتمالك .... واوس ايوب هذا الذي ظهر لنا فجأة ..... اين انت ايها الاحمق نادر ؟؟؟؟؟ بعد ما مر بسوسن اي موقف سيئ على صعيد تعاملها مع الجنس الاخر سيكون بمثابة الضربة القاضية.....
جوابي سيصلك اليوم في حفلة عمتك .... يا لها من جملة مخيفة حقاً ما الذي تنوين القيام به يا صبا ؟؟؟؟
كنت على اعصابي بانتظار حفل انتهاء الكتاب ...... ستتزوجه
هذا قرراها
حسناً
ليكن الله في عوننا على الفصول القادمة
اوه اهلا فراس اشرقت الانوار ..... يا مرحبا يا مرحبا
ولديها شروط ما هي يا ترى ؟؟؟
وها قد بدأت اللعبة .

قلوب تحترق :
ويا لها من شروط تلك التي وضعتها صباه لاجراء الزواج ... أكبر صفعة لغروره تلاقاها في حياتها كلها .... ذهبت كل اماله باعترافات الحب الصارخة ادراج الرياح ...... ولكني أراها منذ الان كيف ستعاني كما سيعاني هو وربما اكثر .... ليتها استمعت الى همس قلبها عندما قال لها : انك لا تصلحين لمخططات الانتقام ... انسحبي الان قبل ان تخسري كل شيء ..... كلا ما كانت لتفعل فلا بد ان ترد على ذلك العقل الذي قال : وماذا لديك لتخسريه .
ماهذا الذي يحدث اليوم الاسبوع العالمي للموافقات ؟؟!!! ها هي رانية توافق على الزواج من كمال .... ذلك الاحمق الذي جعل كبرياء الرجولة تتحكم بتصرفاته .....
واما بالنسبة ل سوسن فلم ارتح لذلك الارتياح الذي احسته تجاه اوس ... نووووووووووووووو واي ..... حرام نادر ذلك الغارق في البحر الازرق الفيروزي ....
تمنيت لو انها صممت بطاقات زفافها بنفسها .... فهي مصممة على اي حال ... حسناً لا بأس
وذلك الشيء المسمى باسل مديرها في العمل تمنيت ان الكمه انا ايضاً لكمة تطيح بأسنانه .... فلا يعجبني من يضايق عمر .... ربما ليس لكمة حتى لا تأتي خفيفة أو او تتورم اصابعي ... ربما ضربته بحقيبة يدي على قمة رأسه .... التافه .
وفراس يا حياتي شو مهضوم .... لم اجد واحدة بطولي ههههههههههههههه
اسمعي يا ندى اذا كنت انت و ماجدة تنويان كسر خاطره او اشعاره بالحزن والهم في الفصول القادمة سأكون غاضبة منكما جداً جداً ..... فيس اللي يتشمر وهو عامل دورة دفاع عن النفس لما كان بسن 12
حقاً لا أدري ما هذا التناقض الذي اصابني .... قي الماضي عندما كان الامر متعلقاً ب وائل ... كنت التمس لها الاعذار ... وابرر لها تمهلها وجبنها وخجلها ... واخاف معه من رد فعل الناس والمجتمع .... اما الان مع فراس ... اريدها ان تضرب عرض الحائط بكل شيء ... لماذا ؟؟؟ حقاص لست أدري .... أنه قلم ندى صانع المعجزات ....
هييه شكراً ندى ربما لم تتحقق أمنيتي ولكن تحقق جزء منها .. هي لم تصمم بطاقة الزفاف ولكنها اجرت معه تعديلات عليها بما يشبه اعادة التصميم :) انا سعيدة .
وانقطعت انفاسي وانا اشعر بالصدمة مع كمال لرؤية ضحى ... ما الذي جاء بها ؟؟ هذا كان رد فعلي الاول .... برافووو ضحى هذا كان رد فعلي الثاني ..لا يمكن لانثى تحترم نفسها ان تتخلى عن زوج تحبه بسهولة ... ومع الحب يجب ان يسقط الكبرياء .... اهلاً برائحة الياسمين العذبة ... اهلاً بعودتك يا ضحى .

لا راحة للاشقياء :
ماشاء الله ندى عنوان يبشر بالشقاء .... ولكنني بكل صدق لم أعد استطيع ابقاء عيني مفتوحتين وظهري يؤلمني .... اودعك الآن وسألقاك غداً .
تحياتي .... كان يومي شاقاً الكثير من التسوق والمطاعم خخخخخ ولكني لا اخفيك سراً ... طوال النهار كنت افكر بالرواية .... وأظن بانني كنت احدث نفسي بصوت عالي كالمعتاد لان أختي سألتني من ضحى ؟؟؟ وانا صعقت .... ضحى من ضحى .... فهزت اختي رأسها قائلة حتى ونحن مسافرون لا ترحمينا من هذا الجنون هههه المهم ما صدقت ايمتا رجعت عالبيت واول شغلى اعملتها ارسلت بطلب صداقة الى ملاك ... رئيسة رابطي مشجعيكي التي ارجو ان تقبلو انضمامي لها .... وقد تلطفت بقبول طلبي وحتى انها اعربت عن سرورها بها .... يلااا ما لنا ولهذه الاحاديث الان ساتركك لاعاود القراءة .
كسر قلبي على ضحى .... سحقاً لذلك الغرور والكبرياء الرجولي ... سيد كمال اصبح يريد ان يثبت شخصيته الان !!! انها تعاني وتشعر بالنقص عليه ان يحتويها لا ان يزيدها جنوناً .... اصبح سفير النوايا الحسنة ويخاف ان يكسر خاطر رانيا ...افففف يا ليت رانيا تحبه اساساً او تهتم لامره .... انه يظلمها ويظلم نفسه ... ولكنه لم يدرك ذلك بعد .

ومن هنا من هذه السطور اعلن أنني غير راضية عن النظرات المتبادلة بين اوس وسوسن :( .... نادررررررررررر وبس .... صحيح هو كان متحاملاً بعض الشيء عندما التقاها في ىخر مرة ... ولكن قلبه طيب صدقوني .

منذ بداية محادثة فراس مع امه وضعت يدي على قلبي .... يا لطيف الام تتوق لتزويجه وهذا يعني ان الاختيار لا يجب ان تشوبه شائبة .... سيجن جنونها اذا علمت بامر ماجدة ... واشك بان عقل فراس يستوعب الموضوع ..بحكم دراسته وبقائه في اميركا فلا شك انه لم يعتد الغباءات الاجتماعية التي سيراها تظهر كردة فعل على حبه لماجدة .... هو يظن بان المشاكل تأتيه فقط من طرف ماجدة التي تعتبر نفسها قضية خاسرة ... لا يعرف ان امه يستحيل عليها ان تستوعب رغبة ولدها الوحيد الحبيب الذكي ... بالزواج من مطلقة بـ 3 اولاد .... والدنيا مليئة بصنوف البنات الحسناوات .... اخ مسكين يا فراسووووو امامك موقف صعب جداً .
لااااا واتضح انها زوجة ابيه وقد مرت بنفس التجربة ... يا الله لماذا الناس دائماً تختلف احكامهم على المواقف عندما لا يكونون هم اصحابها ؟؟؟!!!!
جميل هذا الوقت محبط :(
وعدنا لنعايش ذلك الصراع المدمر الذي يعمتل في نفس ادهم عندما وقعت راغدة عن كرسيها المتحرك .
وذلك الكمال .... ما باله ؟؟؟ أهو مقدم على المشاركة في مسابقة غباء ام ماذا !!! يفكر بالكثير من الاشياء الجيدة بل الرائعة ... ولكنه لا ينطق الا بالاسوأ .....
انت طالق !!!!!!!!!!! شهقت رافعة يدي الى فمي من اثر الصدمة وكأنني انا من رمي عليها اليمين .... ما كان عليها ان تتحدااااااااااااه ... الرجل لا يعاند في مثل هذا المواقف .

ضوء في بداية النفق ... ربما ؟؟؟!!!
يا فراس ... يا فراس ..... حركاااااااات


اهداء إلى قراء بين القلب والقدر ومحبي فراس خصوصاً :) والى رشا العزيزة :* وملااااااااااااااااااك رئيسة رابطة المشجعين ...... وغاليتي كاتيوشاااااااااااااا عشان بتموت في الورود

وطبعاً الاهداء مش ليك ديو عشان انت ليك واحد في الاخير :)













لا زلت عند رأي ارفع كل انواع البطاقات الحمراء ضد اوس .... كلا كلا كلا .... فليكن مجرد اففتان سريع وليعبر مودعاً بللللللللللللليز ... نادر حرام

وبدات رانية المسكينة تصحو على واقعها المؤلم ... فهو لن يحبها ....
مسكينة يا ضحى ... يا عنيدة .... اخ من عند النساء الذي يودي بنا الى التهلكة دائماً .

وانهيت الفصل الخامس عشر بصدمة لم تكن كبيرة لأني قد أدركتها مسبقاً ولكنها كانت قاسية على ادهم نجيب .... نعم إنا صبا فاضل شاهين ابنة سامية عزيز .

طفلة الماضي :
من هذه بيان هاشم .... اااه اتوسل اليك كفي عن ادخال شخصيات جديدة يا ندى ..... رأسي أصبح بحجم منطاد .... لا تقولي انها ستقع في حب نادر .... اااااااااااااااااااااه رأسيييييييي

انا فراس خطيب ماجدة .... يا واد يا فراسسسسسسس شو واثق بحالو شو قلبو قوي خخخخخخخخخخخخخخخخ
كنت اناااااااااااااااااااا من شتم بالانكليزية عندما لم تعد تسمع صوته على الهاتف .... يا لطيف وقف قلبي ... يا بنت يا ندى حرام عليك ما بيكفي جلطت ادهم نجيب بدك تجلطيني كمان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تنفست بارتياح عندما عاد صوته ....
آه يا ئلبي .... انك حقاً فريد من نوعك يا فراس .
احبك يا ماجدة ... انا فراس .... طيب الله ثرى ذلك الشخص الذي اخترع الهاتف المحول .... كم ساهم في دعم مجتمعنا عاطفياً ....خخخخخخخخخخخخخخخخخ

قلبي يدق بعنف ... وهم يجهزون للزفاف ... ولكني لا ادري لماذا ترافق اذني نغمة حزينة ... تلك النغمة التي نسمعها في اغنية نجاة الصغيرة ساكن قصادي .... التي تظهر قبل المقطع الذي يقول : وفي يوم صحيت على صوت فرح .... دقة العرس نفسها ولكن بحزن .
تلك المواجهة بين ادهم وصبا اوووف تتلف الاعصابي ... انا التي لم اعتد في حياتي على قضم اظافري وجدت اصبعي في فمي عندما انتهى المشهد .
إنك ابنة راغدة .
هه اذا كنت قد ظننت للحظة ان بداية المواجهة.. كانت متلفة للاعصاب فقد كنت مخطأة ...... اظن انها كانت لعب اطفال مقارنة بما جاء بعدها من كشف لأسرار الماضي .... مسكينة يا صبا ... مسكين يا أدهم .... مسكينة يا راغدة .... ومسكينة يا روفي .
لم استطع ان اتخذ موقفاص حاسماً بشأن ذلك الصراع الذي دار بينهما .... ف ادهم محق في امور ومخطأ في أخرى ... وصبا محقة في أمور ومخطئة في أخرى .... رحماك يا رب
لم اتوقع ان تكتمل هذه الليلة الحافلة على خير .... وانتهى الفصل بسقوطها على الارض .... يا الهي العزيز ... لماذا تنهين الفصول بهذه الطريقة المدمرة
ارحمي القراء ... اليس لديك قلب .... من حسن الحظ انني اقرا هذه الفصل بشكل متتابع والا لاضطررت للموت غماص وكمداً وانا انتظر اسبوع او أكثر لنزول الفصل الجديد .

روح مبعثرة ...
تمنيت لو انك هذه المرة فقط اكملت من حيث انتهينا ... اي لو انك اعدتنا الى الغرفة حيث رآها على الارض .... لنعرف ما حصل مباشرة ....

لا تبعدها ... لا ترتكب الخطأ مرتين . كانت هذه نصيحتي ايضاص الى ادهم ....
بدل ملابسك لنصلي .... اعادتني هذه الجملة بصدمة بسيطة للمجتمع العربي ..... لم يسبق ان ارتبطت رواية عاطفية في ذهني بهذه الامور .... خطوة اولى .... لم اجد نفسي قد نفرت كما كنت اتوقع ... وقلت ما لهذا وذاك .... وكيف لنا ان نربط هذه الامور بتلك .... بالعكس جاء الامر عفوياص بسيطاً منسجماً مع الحدث .... لربما ساعندي جداً عدم ربط الرواية بمكان محدد ... ترك ذهني حراً قليلاً .... واعطاه قدراً من المرونة .....
ابداً لم يكن الامر سيئاً كما كنت اتوقع ....
يبدو ان الامور قد بدات تسير بشكل جيد بين رانية وكمال .... اسفي عليك يا ضحى عنادك جعلك تدفعين ثمناً غالياً .
ايه دا يا ولد يا فراس ؟؟ بتغير .... يا راااااااااجل .... اميركا ما خربت دماغك ولسا عندك نخوة .... ممتاز .

كانت حال صبا يقطع نياط القلب عندما دفنت رأسها في صدره لتقول باكي : امي ..أمي أسألها لم تركتني .

وفي خضم هذا التوتر لم يكن ينقصنا سوى نبيلة .... **********

مسكين يا عمر الاباء يأكلون الحصرم والابناء يضرسون ... ما ذنبه هو ... لماذا تعامله بكل هذه القسوة .... مصدومة هي ... اعرف ذلك .... متعبة هي ..... ادرك ذلك ..... محبطة هي .... أنا على علم بذلك بس عمر حررااااااااااااااااااااااااااااااااام
ويريد ان يذهب في عطلة فتقول له كا تريد .... ما شاء الله ... لم يطمئن قلبي لهذه الموافقة ابدا ابدا .


خارج الزمن ...
اوف من اوس ..... لم اتعاطف معه ولا زال ودي ينحو منحى نادر .... صحيح اشتقنا لنادر لم نسمع عنه شيئاً منذ فترة ....
اوه امه ميتة ...... لكن لا لا لن اتعاطف ..نادر نادر نادر .... اطالب بعودة نادر

قلت لك يجب ان تنطقيها .... هههههه احسنت يا فراس مثابرة واصرار ........ تستحق ان تسمع بعدهما هذه الكلمات : وانا ايضاً احبك خخخخخخ مش انا هي ماجدة التي تتكلم .

لو ان عمر يتعلم منك قليلاً من الصبر يا فراس ..... اعلم ان صبا تسنفذ صبر القديسين .... ولكن معلش يا ابو عمير قلبك طيب ....

وصلت تلك الرسالة من كمال ل ضحى لتقول انتهينا ... انتهينا من ماذا تحديداً يا سيد كمال .... انتهينا من حبك لضحى .... انتهينا من عنادها .... انتهينا من الامل بعودة المياه الى مجاريها .... لو عاد الامر لي لاعدتكما الى بعضكما قبل ان يتم زواجك ب رانية .... ولكن ما بيدي حيلة ... فالحيلة كلها بيد ندى التي تمسك بالقلم .... قصدي باصبعها الذي يضغط على زر لوحة المفاتيح .....

ما هذا ماهذا ؟؟؟؟ اتحاولين تنحيتي عن مبادئي بتشجيع نادر وسوسن بتقريبي من بيان وجعلي اراهاظريفة ولطيفة .... وطيبة ....
لقد كان هناك شرارة بين نادر وسوسن امن المعقول ان تذهب هكذا ....
ثم يا لهذه العجرفة ... وما شانه ان وضعت عدسات ام لم تضع ... من هو ليفرض عليها ما تفعل .... هذا النادر الذي فرحت بعودته الى الاحداث اصبحت اخلاقه لا تحتمل .

عيني عليك باردة يا صبا خانم وانت تستيقظين قبل العصافير بهمة ونشاط تعدين الافطار ... تنظفين الصحون .... ما هذه الهمة العالية ... قررت الدخول بهدنة .... يا رب يا ساتر .... هيا بنا :
ولكن اريد ان اهمس في اذنك همسة صغيرة .... فلتعلمي علم اليقين أنك انت الآن من يستغفل عمر .... ويخدعه ..... وهذا لن يترك في نفسه اثراً طيباً اذا ما عرف الحقيقة فانتبهي ....
ولن يكون حال ادهم بأفضل منك عندما تكتشف راغدة ما فعله ...
ندى انه في البستان يمشي ... هلا كففت عن الباسه القمصان ... لو كانت قصيرة الاكمام ... ما رأيك بكنزة بولو ... مع بنطال جينز كوووووووووووووووووووول اليس كذلك ؟؟؟؟
رأفت ... يا أخي ما الذي اتا بك ؟؟؟؟ اه منكم يا شخصيات ندى اثانوية التي تظهر فجأة من العدم ... لتعدم لحظة وصلنا اليها بشق الانفسسسس.
وأه منك يا فراس هل انت حقاً رجل حقيقي من هذا الكوكب ؟؟؟ اصبحت اخاف عليكما من هذه السعادة يا اعزائي ماجدة وفراس فليحمكم الله .
ايهييييييييييييييييي كنت انا ايضاً على اهبة الاستعداد للبكاء بعد ان قدم لها السوار الذهبي الذي ناسب لون فستانها العسلي .
ندى : محبوبته ذات العيووووووووووووووووووووووووووووون الدخانية ..... وليس العينين الدخانية .
اوكي خلاااااااااااااااص استسلمت بيان ... بيان .... ماشي اذا كان قلب السيد نادر قد دق ... فمن انا لاستمر بالنق (( النق هو مسطلح عامي يعني التذمر)

يا جنة الحب ودنيا المنى ماخلتني القاك في مقلتين .
اه يا قلبي المسكين .... جاء ذلك الاعتراف المتبادل بالحب ليزيح عني انهاكاً وقلقاً وتوتراً لازمني لـ 249 ص pdf بالاضافة الى مستندي word تألف كل منهما من 7.336 كلمة للجزء السابع عشر و9.070 كلمة للجزء الثامن عشر .... (طبعاً الانهاك والتوتر لم يخلوا من المتعة ابداً ) رباه استحق الحصول على جائزة افضل عدائة لقطع كل هذه المسافات عبر صفحات روايتك .... عندما افكر الان بشركة عمر والاسانسور العزيز على قلبي تبدو كما لو انها اشهر تلك التي تفصلني عنهم .
بكل بساطة أعيد على مسامعك جملة قلتها لك من قبل : شكراً ندى لقد ابدعت فامتعتِ ..... لا زال المزيد من التوتر بانتظاري اعرف ذلك بما ان الرواية قد قاربت على النهاية فلا بد ان تحتدم الاحداث ....
امر واحد اريد ان اخصه بالذكر ... ليس اعتراضاً ابداً ... والا طردني معجبوك من الصفحات ومن نادي مشجعيكي الذي يسرني الانضمام اليه ... الامر هو انك تشعبين الحداث باستمرار وبكثرة وتدخلين الكثير من الشخصيات ... حتى اصبحنا نتوه فجأة عن عمر وصبا ... او ننسى امرهم ..... معجبين مهلكم لا يقطعن احد رأسي أنما انا فقط اعبر عن وجهة نظر اراها مناسبة .... لم يوقف تشعب الاحداث متعتي ابدا .... لا والله .... ولا حتى كثر الشخصيات .... ولكن لو ركزت على عدد اقل من الناس ومن الاحداث لقلت الصفحات ولاستمتعت أكثر .... عليكم يا أحبائي ان تحسبو حساب قراء المستقبل الذين سيدخلون على الرواية بعد اكتمالها .... من منهم سيتمكن ... او سيكون لديه الصبر والجلد لانهاء كل هذا الكم من الصفحات؟؟؟ انتم الان تستمتعون بالفصول اسبوعياً ... وتتفاعلون مع الاحداث ومع الكاتب بشكل مباشر ... اما القارئ المستقبلي ... فأول ما سيجده امامه هو كتاب مؤلف من ما يقارب ال 600 صفحة ..... ترى ما هو شعوره ؟؟؟؟ هل سيمضي ... هل سيكمل ؟؟؟؟ حتى ولو كان مستمتعاً في البداية ... اظن انه سيتعب ... وربما تركها وعاد لينسى شيئاً مما حدث ... او يفقد متعة التتابع في الاحداث .....
ندوشتي الغالي ... تعرفين انني مهما قلت يبقى قلمك بلسم قلبي .... وعيون ابطالك ساحات احلامي ... فقد اصبحت اعشق لون العسل ... حتى البحيرات التي لم أكن اتصور ان تصبح بنية يوماً ... لأجل عمر جعلتها كذلك ..... مررت ب ثمانية عشر فصلاً يحتوون على 36 شخصية ما بين اساسية وثانوية .... (اتمنى ان لا اكون قد نسيت احد كي لا يأخذ على خاطره)
امتعتني هذه الاحداث ... احزنتني .... وترتني .... ادهشتني .... اسعدتني ....... ابكتني .... واضحكتني ...... والكثير من الشخصيات اذهلتني ....
من قلبي اتمنى لك كل التوفيق والنجاح .... وارجوك ان تسرعي بتنزيل الفصول لان قلبي يمكن ان لا يحتمل كما احتمل قلب ادهم ....
واهنئ معجبيكي ومتابعي روايتك بقلمك الساحر ... واهنئ نفس بالانضمام رسمياً الى رابطة هؤلاء المعجبين .
تقبلي ودي واعجابي ... ومروري الذي اعرف انه طويل ولكن اعذريني فسحر قلمك وتشعب احداثك هما السبب .
والآن بعد مضي اربعة ايام على بدء رحلتي في صفحات روايتك
اودعك على امل لقاء قريب
الاحد / 8/1/2012



لربما وجدت هذا التصميم يعاني من ازدحام في الاشكال والالوان .... اسفة حاولت ان ابدو صاحبة ذوق قدر الامكان ولكن الكثير الكثير من الافكار كانت تعتمل في رأسي حاولت وضعها كلها ..... فما باليد حيلة .
اتعرفين شخصاً يسمى هربرت فون كارايان ؟؟؟؟
انه مايسترو الماني كان يقود فرقة برلين السمفونية ... وفرق اخرى ....
لم استمتع في حياتي كلها بسماع الموسيقى كما كنت استمتع وانا اراقبه يقود الاوركسترا ... كان كالساحر الذي يشير بعصاه هنا وهنا فتنبعث النغمات لتجعلني اعيش في عالم اخر ... وانتقل ... وانتقل .... من احساس الى اخر ... ومن مكان الى آخر .... وهو يغمض عينيه سارحاً في عالم مختلف .... لقد ذكرتني به يا ندى ... احسست بأنك مايسترو يقود فرقة موسيقية ... تشير هنا وهناك كما كان كاريان يفعل ... فتجتمع النغمات ... الفرق الوحيد انك هنا لا تقودين فقط الاوركسترا بل انك قد الفت السمفونية .

 
 

 

عرض البوم صور روفـــي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماهو, أوس وسوسن ^_*, لقيطة, الجديدة, القلم الحريري, الكاتبة ديو, احزروا, بين القلب والقدر, جميلة, رائعة, رومانسيات, رومانسيات عربية, رواية جديدة, رواية راااائعة تسلمي ندوش ياقمر ((بيبو)), روايتي, صبا و عمر, فراس وماجدة ..كمال ورانيا ..
facebook




جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:25 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية