كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اهلين ياديو
كيف الحال
مشكوووووووووووووورة على الكلمات الحلوة
بجد بجد خجلتوووووووووووووووووووني
حسيت انكم تتكلموا عن شخص ما اعرفه-فيس يفكر ويحك راسه-
نرجع للفصل الذي خرج عن زمن الواقع البارد
سوسن و اوس و .. الثقة
اشعر ان شرنقة الخوف التي بنتها سوسن حولها بدأت تتهالك و .. تتقطع !!
هل هو بفعل مرور الزمن ؟
أم هو ضوء الحب من اوس الذي بحرارته بدأ يحرق تلك الخيوط و يذيبها؟
أو لربما هي الشجاعة و الثقة بالنفس التي كانت اصلا موجودة ولكن بعد قسوة الحادث وسوء معاملة الاخ اختفت بين جنبات النفس المظلمة ففقدت اثرها سوسن ولما تعلقت بنادر كانت تبحث بشخصه عن الآمان الذي سيمسك بيدها في ظلام مشاعرها ليقودها إلى الثقة المفقودة فلما خذلها زاد الظلام بعد أن اغلقت عينيها عن حقيقة أن الآمان النفسي منبعه ذواتنا قبل أن يمده لنا الآخرون؟
وهذا ما ادركته سوسن بعد أن اصمت اذنيها عن نداء الحب من أوس و تعلقت بدراستها لتثبت ذاتها و منها تضيء المصباح في روحها حتى وجدت ثقتها الضائعه فتشبثبت بها كما يتشبث الرضيع بملابس امه وهو يعلم أنه بحضنها ولن يقع!!
هكذا كان قرار سوسن لقبول وظيفة المعهد برغم قلة اهميته بنظرها ولكنه برأيها فرصة لتحيا بعيدا عن الاعتماد على اختها و زوجها و عائلة زوج اختها
كانت سوسن في محنتها تتقلب في مشاعر جعلتها خارج الزمن
حملت نفسها ظلم قسوة الاعتداء
وضيم شماتة اخوها و زوجته
و تأنيب الضمير لأنها عالة على صبا الاخت التي لم تلدها أمها
كيف عرفت ذلك؟
من خلال تصريحاتها لأدهم بما قاسته صبا على يد والدها وماتحملته من اجلها هي شخصيا كان حقيقة لا مجال لنكرانها لكن اعترافها لأدهم كان كـ المهدئ لضميرها حتى توفي صبا جميلها بوضع صورة رائعه لها عند اهل زوجها
هي تعلم أن صبا لا تحتاج لذلك منها لذا تعمدت قبول الوظيفه حتى تستقل بذاتها عنها و تعطيها الخصوصية في بيتها مع زوجها
وبسبب تأنيب ضميرها الايجابي تحدت نفسها و انتصرت على خوفها و تجاوبت مع أوس كـ صدييييييييييييق و زمييييييييل وكان ذلك سبب سؤاله أن كان غنيا و تبريرها لذلك انها لا تهتم بأن كان غنيا أم لا و كأنها تعطيه رسالة أنت لا تعني لي شيئا في مستقبلي ولكن ذلك الحوار كان بين زميلين جمعهما مقعد انتظار و سيفترقان لامحاله!!
هل فهم أوس تلك الرسالة؟
لا ادري!!
ولكن تغير مشاعرها من السلبية إلى الصداقة جعله يشعر بالأمل بأنها قد يتغير يوما إلى .. الحب
موقفها من تودد سائق التكسي عكس بقايا خوفها من الماضي ولكن استجابتها لحماية أوس دل على نوع جديد من الثقة يجب أن لاتشمله بعرض الحب كما سبق وفعلت مع نادر فخسرت الاثنين!
(وجهة نظري فقط)
فراس وماجدة و الهبه
ماجدة الارملة الشرقية جاءها فراس كـ هبة سماوية وبنظرها قبل المجتمع هي لاتستحقه لأنها سبق وحضت بفرصة و انتهت!
وكأننا معشر النساء نفقد حقوقنا بأنوثتنا بمجرد حصولنا على وسام الامومة ليكون سيف على مشاعرنا !!
حتى كلمة الحب تخاف أن تنطقها فيتبدد الوهم الذي تعيشه
ولم تعلم أن مفاهيم مجتمعها هي الوهم الذي تدفن نفسها فيه
ماجده هنا تكاد أن تقع بخطأ رهيييييييييب يهدد مستقبلها أما مع فراس أو ابنائها وهو (المقارنة)
تقارن ماسبق أن عاشته مع زوجها الراحل و مايعطيها اياه فراس
اشعر أن زوجها السابق احبها بطريقته الخاصة مهما كانت وكيفما كانت وماجدة تقبلت تلك العاطفة بحيوية وكأنها ملكت الدنيا بالرغم من بعده عنها و انشغاله برياضته المتهورة التي دفع روحه ثمن متعته بها
عندما مات و فقدته و فقدت ظل عاطفته و تحملت لوحدها المسئولية و شعرت بثقلها و عندما بدأت محاولات وائل اشعارها بأنوثتها لاااااااااااااااااااااااااامت زوجها السابق على تباعده معها
شعرت بانوثتها المفقودة بين يديه ومن هنا جاءت مرارة القرار بالابتعاد عن الرجال وخاصة بعد موقف امه!
حتى جاء فراس بقض و قضيض مشاعره ليشوش عليها المعيار..
ترى ماهو المعيار ؟
كلام الناس!!
خوف ماجدة من نظرة الناس لها غلبت مشاعرها
خوف ماجدة على ابنائها كان سيحرمها من الشعور بانوثتها
حقيقة أنا لا ألومها ابدا لأني لو كنت في موقفها لكنت مثلها أو اعند لأنني لن اضمن وجود فراس في مجتمع شرقي!
فهل ياترى سيظل فراس حاملا راية النصر إلى النهاية؟
لا ادري!
ماجدة الآن تعيش مشاعرها خارج الزمن تستشعر أن فراس مخلوق فضائي لايمت للارض بصلة تريد أن تروي عطش مشاعرها بين احضانها قبل أن يدور الزمن و يأخذها من جديد في احضانه ... الشرقية!
(كمان وجهة نظري)
رانيا و ضحى بين المفقود و الموجود
كمال هو نموذج لمشاعر رجل لم افهمه ولا ارغب أن افهمه –فيس يكره التعدد-
مع اني تنبأت منذ قرأت الرواية من أول مرة أنه سيتزوج إلا أني لازلت لا اصدق أنه فعلها!
ضحى تحدت مشاعر الحب فيه أن يتخلى عنها متناسي حبه لها ولم تعلم أنها استثارت غروره الذكري و كبرياء الرجولة فيه وداست على كرامته فمزقت اوتار حبه لها برعونة قرارها والتي طالما عزف لها عليها اجمل سمفونيات الحب ولكن طلبها للكمال جعلها تفقد مابين يديها (من بغاه كله خلاه كله)
فخرجت من زمنه بقرارها وعندما حاولت استعادة ذلك الزمن اغلق كمال الباب بوجهها
رانيا اتخذت كمال كـ تحدي لزمن ماضي لم تستطع أن تكون فيه و حاضر يغيب شبابها فيه و مستقبل لا ترى امل لها فيه!
كان كمال فرصة لها كـ القشة للغريق ليس لأن ليس هناك غيره ولكن بمستواه الثقافي و الاجتماعي يمثل لها ثقل في المعيار الاجتماعي وخاصة أنه طلب منها هي بالذات الزواج ولم يوهمها الحب و يتخلى عنها كان طلبه عمليا جدا سحبها من زمن مشاعر طواها الاسى والحرمان ليخرجها من زمن الواقع البارد كـ زوجه ثانية إلى مشاعر حب لم تحلم بها!
فهل ياترى بقي في جعبة الراوية مفاجاءات تعيد كموله للواقع وهو مذهول كأن تحمل الزوجتان و يصبح أب ؟
(برضو كمان وجهة نظري)
ناااااااااااااادر و مشااااااااااااعر الغراااااااااام
والله انه طاااااااااااااااح من عيني!!
كل واحدة تجي عنده يبي يتغزل بعيونها !! ماصارت؟!
كخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
المهم كيف افسر تصرفات نادر؟
حب فشل فيه قبل أن يظهر للنور بسبب تهوره و اندفاعه لمصلحته
خطبه فض عراها لأن الخطيبة ماعدات توافق مطالبه الشخصية و العاطفية
تعنت عجيب يدفعه ليؤذي من حوله لأنه لايستطيع أن ينسى فشله فيجعل غيره يدفع ثمن اخطائه بتحمل قسوة مزاجه وذنبهم احتياجهم لإمكاناته
لازال يعيش خارج الزمن بسبب عقدة الذنب تجاه سوسن والتي بدأت تعيده إلى الزمن شذرات الذهب في عيون بيان (حشى حية كوبرا مو آدمية)
ادهم بين عذااااااااااااب الضميييييييييير و تبريييييييييير الافعال وتكفيييييييييييييرها
عندما حاول التودد لسوسن و استغلال مشاعر الابوة لديه ليستخلص منها ماضي صبا قابل عذاب الضمير لدى سوسن لمعاملتهم هي واهلها لصبا بجفاف بسبب انها ليست ابنتهم والتي قابلتها هي بالصمود ومد يد العون للجميع وكأنها ترد جميلهم عليها
مما زاد ثقل الذنب على روح ادهم مما عانته صبا من جفاف مشاعر و ثقل مسؤولية كانت اهلا لها ولكنها جمدت مشاعرها و اشعلت نار انتقامها و التي يخاف أن يكون عمر ابنه من سيحترق بها ومع كل ذلك لم يستطع أن يدافع عنه أو يحميه منها لأنه بكل بساطة يعلم أنها بنت غيداء المعطائة ولن تؤذي احد لم يؤذها كما فعلت مع اهلها الذين تبنوها قابلت اسائتهم بإحسانها
ادهم عاش الماضي كله خارج زمن الواقع متعلال بمصلحة اخته متناسيا امر الطفله والتي عادت لتحكم الطوق على رقبته معيدة اياه للواقع بكل قسوة ليقع فهل ياترى سيكون الفراش لينا يحميه الاصطدام ؟
ومن سيكون ؟
هل يعقل ستكون غيداء؟
أم زوجته ستتحرر اخيرا من هيمنة اختها فتعترف بقصورها بحق زوجها الذي دفعته دفعا لجريمة بيع طفله ...؟
(وجهة نظري)
واخير صبا و عمر وفرصة اخرى
صبا بعد أن واجهت ادهم وحصل مرادها شعرت بالظلم الذي ستوقعه على عمر و نفسها أن استسلمت لحبه
اصبحت تذكر نفسها صبحا و مساء بأن عمر اتخذها وسيلة انتقام من حلا ومشاعرها ملك لها وهي لم تنفذ شيء من انتقامها
تريد أن تبرر لنفسها رغبتها بالانتقام من ادهم بابنه ولكن ضميرها الحي يأبى عليها ذلك فتأتي انهار الدموع لشعورها بالذنب
عمر يمنح صبا الفرصة تلو الفرصة حتى تثق به وتعود صبا الحبيبة لحضنه و عواطفه حتى ينسى بها ومعها حلا و ...كلام الناس
وصبا ترفض ذلك لأن ماجمعهما الانتقام وهي حصلت عليه قبل الآوان
عمر يتحايل على مشاعر صبا و هي تتقبل الحيلة حتى تتذوق طعم الفاكهة المحرمة قبل أن تطرد من الجنة
عمر و صبا يلعبان لعبة خارج الزمن كل له فكره و طريقة وعندما تنتهي اللعبة سيعجبان من شخافة الفكره لأن المشاعر كانت صادقة و نقية!!
(كثرة وجهات النظر عندي انك تحسفتي انك كتبت هالفصل )
خاج الزمن
توجد مشاعر لها مخالب و اسنان
فتظنها وحش ليس له آمان
وعندما تقترب منها ترى في فرائها الحنان
فتضمك لصدرها فتكون كمن يشرب من بئر الحرمان
أو كمستزيد من ماء بحر فيضل ضمآن
خارج الزمن
ساعة الوقت فقدت العقربان
لأنهما قرر أن ينزلا وبمشاعرنا يلعبان
فهل ياترى هذا الوخز من لدغة صارت جرح في الوجدان
أم هي كشوكة النحل فيها علاج للاسقام
فقط أنت رائعه ديو
تصدقين عدت المشاركة مرتين اروح و ارجع والاقي اني كتبت عادل مو عمر!
بنات اي عادل تلقونه قصدي به عمر
|