كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waxengirl  |
عزيزتى ديو
اعذرينى على التأخير ده .........ازيك عاملة ايه ؟؟؟
ياهلا ومراحب بالعسوولة واكسونا ^_^ انا بخير ياقمر انتي كيفك ولا تعتذري ياقمر انتي تنوريني متى تحبي ^_^
بارت كما ذكرتى عنه تملأ جوانبه الحيرة .. الحيرة الكلمنة فى قلوب ابطالنا ......... فعمر تنتابه حيرة حيال تصرفات صبا ويتألم داخليا لانه لم يرى الحب فى عيون صبا والادهى اختفاء روحها الجميلة ويحل بدلا منها امرأة اخرى بنظرات اخرى تحمل الخوف والالم و هى ايضا تحتمل الكثير لن نبالغ بقولنا تحتمل صدمة لن تقابلها مرة اخرى فى حياتها .........مشاعرها حائرة تجاه الام الحنونة القاتلة ..حائرة تجاه عمر وتصرفاته ... ولكن الصدمة اضعفتها وافقدتها القدرة على التفكير .........
فعلا وراح تزداد حيرتها أكثر في الفصل القادم لما تشوف وجه عمر الحنون عليها ..^_^ اما حكاية ان الصدمة ماراح تتكرر معك حق راح تنصدم أكثر لكن مو قد الصدمة الأولى ..
لعل الايام القادمة مع عمر دون مواجهات تحمل قدرا كبيرا من التفاهم و الارتياح لنواياه تجاهها ويبقى السؤال ماذا عن ردة فعله تجاه الموقف ؟؟ماذا يفعل ؟هل سيصدق دوافعها ؟؟ يدور فى عقلها... وايضا تمنحهاهذه الهدنة القدرة على الصمود امامهم ومواجهتهم خصوصا ستكون مواجهة صعبة بينها وبين والدتها والاصعب مواجهة الوالدة وباخيها .....
فعلا راح تكون صدمة ومواجهة ولاأصعب منها يا واكسي خصوصا مواجهة الأشقاء .. >_< ومثل ماقلتي الهروب كان حتى تستجمع قوتها مرة ثانية للمواجهة ..
صبا و المشاعر المتقلبة بينها وبين راغدة ..فهى تشعر بحنين بالتعامل معها قبل حتى ان تعرف بانها والاتها ولكنها مستاءة منها ومن والدها واعتقد ان عندما تتضح الاسباب وتتضح شخصية والدها سيزيل الكثير من الالام بينهم مما سيقربهم .....
ان شاء الله ياواكسي ..بجد راح تكون مواجهة ولاأصعب منها خصوصا على راغدة اللي كانت تظن ان ابنتها ميتة طوال هذه السنين ..
ادهم ... حائر مع تلك الفتاة التى تحمل عيون ابيها فهو يراها بعينه التى كانت دوما ترى والدها ... يراها سببا للتدمير ... يراها انسانة سيئة فهل سيخطط مرة اخرى باابعادها ام ستكون ماجدة وعمر هم من يقف امامه هذه المرة....ولا مفر من مواجهة رهيبة مؤلمة من شأنها تدمير علاقته بااخته تماما....
هههههههههههه واكسي شو هالتحليلات بجد مو قادرة أتكلم من دون ماأقول ايش راح يصير هههههههه خليني ساكتة أحسن هههههههه
كمال ورانيا وحيرة القلوب والمشاعر ........... >>>على فكرة انتى متعبة ياديدو ما كنتى رجعتى كمال وضحى وما تعبتيش نفسك معاهم _____فيس برىء منزهه من الاغراض وخايف عليكى..
هههههههههههههههههههههه فديت اللي يخاف علي والله هههههههه لاتقلقي انا عندي طاقة لهالثلاثي (كمال ورانيا وضحى ) لدرجة ماتخيلينها هههههههه
كمال ورانيا ........ اساس زواجهم ليس حبا ولكنه احترام من ناحية رانيا واعجاب بطيبتها وبراءتها من جانب كمال... الحياة بينهم ستمتلىء بالمشاعر الحائرة فكما نعلم عشق كمال لضحى .....وستمتلىء بمشاعر الغيرة من جانب رانيا وستبقى قدرتها على الاحتمال والصبر هما الفيصل فى هذه العلاقة ..
لالالالالا فيسك العبقري شغال على أشده يا واكسي هههههههههه بسم الله ماشاء الله ههههه
نقلت بعض الابيات لفاروق جويدة اللى حسيتها بتناسب موقف كمال من ضحى .......
قد كنت حزينا.. يوم نسيتك..
يوم دفنتك في الأعماق
قد رحل العمر وأنسانا
صفح العشاق..
لا أكذب إن قلت بأني
اشتقتك لحظة..
بل أكذب إن قلت بأني
ما زلت أحبك مثل الأمس
فاليأس قطار يلقينا لدروب اليأس
والليلة عدت ولا أدري لما جئت الآن
طافت أيامك في خجل
تعبث في القلب بلا استئذان
لا أكذب إن قلت بأني
اشتقتك لحظة..
لكني لا أعرف قلبي
هل يشتاقك بعد الآن؟!
واو واو واااااااااااااااااااااااااااااااو لطالما أحببت فاروق جويدة وقصائده الرائعة لكن الآن ازداد حبي لها خصوصا انها تتناسب مع كمال وضحى ..أشكرك فعلا فعلا يا واكسي على الإضافة الرقيقة هذي ^_^
فراس وماجدة ........ تطورات رهيبة بينهم وكان كلا منهما كان ينتظر الاخر لكى يساعده على اكمال حياته مواصلاتها ..........
فراس وحبه معروف وواضح ...وماجدة حبها وليد منذ لقائها به فقد اسرها وحاصر قلبها حتى استطاع النيل منه ...ولكن عندى فضول رهيب بالكثير عن زوج ماجدة السابق المتهور .....وايضا عن الظروف التى دفعتهما للزواج فماجدة وفراس الى الان لم يفتحا تلك الصفحة من ماضيها .....
هممممممم أعتقد ان جهاد صفحةطوتها ماجدة لما اكتسح فراس حياتها ويمكن يتناقشون فيها بعدين مو الحين ^_^
تسلم ايديكى ياديدو مستنبة الفصل الجديد ومعلش مرة تانية على التأخير ده......
|
وتسل ايديكي ياأحلى واكسي في الدنيا الله لايحرمني هالطلة المتميزة ولاتتأسفي على التأخير بجد انا سعيدة بوجودك متى ماتحبي ^_^
|
25-12-11, 05:48 AM
جديد مواضيع قسم رومانسيات عربية - القصص المكتملة
العرض العادي
