كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة شوق |
اهلين ديو
كيف الحال
ياهلا ومراااااااااااحب بالغالية منورة ياأحلى وردة انا بخير انت كيف حالك وكيف حال ولدك واختباراته ؟ ^_^
ماتبين خاطرة؟
تبين نسولف؟
والله يستاهل هالفصل السواليف
(تقل عاد سبق و وقفت السواليف ياحبي لكم والله تشجعوني )
هههههههههههههه خاطرة او سواليف كل شي منك حلو ياعسوولة مجرد وجودك يملأني سعادة ^_^
المهم
والد عمر
ماجده
صبا
هؤلاء هم البطولة المطلقة في
الفصل
بعثرة المشاعر
الكذب على الذات
تبرير الافعال
الهزيمه النفسية
توقع العقوبة الالهيه
ياسلام عليك لخصت الفصل كله في هذي المشاعر ^_^
والد عمر
يشعر بالذنب يخاف انتقام القدر يبرر لنفسه افعاله يريد أن يحمي نفسه و عائلته من .. العقوبة الالهيه!!
يظن بأن ضحى ستكون ممتنه له عندما تعلم من هي عائلتها و ستفرح بقربها من عمر حبيبها و غيداء ستخر ساجدة لربها متعلقة به شاكرة صنيعه لتكتمل صورة البطوله المطلقة التي رسمها لنفسه و نفذها بجدارة أو حقارة
فعلا هذا اللي كان يظن ان صبا راح تسويه وكمان توقعه من راغدة ...
دافعه الوحيد أنه لم يثق يوما بأحد لا زوجته ولا زوج اخته ولا حتى اخته بمشاعرها المبعثرة تلك
قام بكل قوة و ثبات و خاض نار (شرف المهنه و العائلة) وتخلص من اللعنة الباقية من جمال ولم يطاوعه قلبه أن تقتل بيد أخته ليس خوفا عليها بل خوف على نفسه حتى لايكون القاضي أو المدعي العام أخ لقاتله أخ لسجينة يكفيه ألما أنه أخ .. لمعتوهة مقعده
اممممم ربما كان هذا التفكير في بواطن عقله ..واعتقد أنه صحيح لحد ما ..لكنه بطن هذه الأحاسيس بأنه ينقذ أخته وابنتها من مصير سؤلمهم جميعا ..ياسلام على تحليلاتك يا وردتي ^_^
بكل هذا الحمل السخيف من العظمة تغلفه حياة عائلة زوجته و تحلق به بعيدا عن وضاعة اصله الاجتماعي رمى ضحى في حضن سامية و ابتعد بعد أن القى ضميره في زبالة حارة ساميه متناسي الأمر حاملا هم أخته كيف ينقذها من الموت و الجنون و يقيدها بظن مشؤوم أنها ... قاتله و السبب مشاعر متناحرة لجمال الغادر حتى تزداد له كرها ومن اخيها العظيم قربا فتبقى به وله أسيرة..
هي راغدة توصلت لاستنتاج أنها قتلت ابنتها لأنها كانت تقريبا واعية أن ابنتها كانت في السيارة لذلك هي متأكدة أنها قتلتها ..
ومع مرور الزمن وكبر الأولاد و غيداء بلا احباب بدأ الضمير إليه يهتدي و بوخزه يدمي لما أنت وهي لا ؟
لما تضحك وهي تبكي
انتهى جمال و هي تكاد تتلاشى بلا سبب
هيا حانت التوبه
ارحها من ثقل ظن يكهلها أنها لابنتها قاتله
وهذا مادفعه للبحث عن ابنتها ثانية و عندما وجدها
فعلا هذا ماجعله يبحث عن ابنة راغدة مرة ثانية .. حتى يريح ضميره ..
عادت مشاعر البطل المغوار للظهور بغرور
هاهي امامه و لأبنه ولهانه وهدية العرس أمها لها حاضنة
فتفاجأ أنها سبقته بخطوات و عرفت طريق الانتقام وأن سكينها عمر ابنه الذي لم يتهنى بحبه
فعاد يسكت الضمير و يدافع عن عائلته بأنها كـ جمال لا تساوي شروى نقير!!
وردتي ياعسوولة بجد مو لاقية كلام أقوله من تحليلاتك الرائعة ..تتذكرين أول رد لك على روايتي لما كشفت خيوط الرواية واحنا لسه في البداية بصراحة انتي تستاهلين لقب لناقدة والمحللة المميزة للروايات ..
عجبا للنفس كيف تتلوى كالثعبان تبحث عن مأوى في التراب و تلدغ بلا حسبان
ماذا يادهم كان الماضي سبات شتاء و هاهو الصيف بلفحه يوقض الثعبان ليعود و ينهش ليحمي كما يزعم أو يحتمي من ... كلام الناس ؟
من سيوقف الثعبان عن بطشه
غيداء أم صبا أم ... عمر؟
هممممممم مانعرف ^_*
ماجدة
تلك الارمة الشرقية التي احنت رأسها للعادات العربيه ودفنت انوثتها بأمومتها و كان والدها .. المشير المعين
فلا يجب أن تكون ابنة القاضي علك بأفواه الناس
وعندما تشجعت و اتخذت القرار كان لفراس كارها بلا أسباب و قابله بصمت يوتر الاحساس حتى اطمأن أن لامساس عليه من كلام الناس!!
هو ماكان يكره فراس الا لأنه كان يظن انه يمكن يجرح بنته ..غريزة الحماية عند أدهم على أشدها >_<
وهاهي تقف مرة أخرى شاهدا لا ضحية على فجور والدها (حسب ماهو ظاهر لها) بحرمان رضيعة من والدتها بلا ذنب اقترفته
فهل ياترى سيتصدع البنيان من جهة ماجدة أولا؟
لا!!
لأنها مثله تخاف كلام الناس و هي لاتزال تحبو في حياة جديدة ستفقد من تحبه لو علم من هو والدها و مافعل بأقرب الناس له!
ماندري ايش راح تعمل ماجدة ..لكن ماأظن ان فراس بهذي الدرجة من ضيق الأفق أتمنى مايكون كذا لأنه بطلي المثالي في الرواية هههههههههههه
صبا
سكون يسبق العاصفه
صدمة الحقيقة
اعتراف ادهم لها بلا .. ضغينه بل فرحة قتلتها بلا روية
هاهي الآن تقف في معركة ثار غبارها بعد رحيل المتحاربين
سيفها ممدود و عمر بجانبه مقيد مربوط و والده هاجر بلا وعود وأمها حزينة بل كانت ستكون لها قاتلة بلا غيله
وهاهي مقعدة كسيرة تظن أنها نفذت بها مخطط الجريمه
الذنب يثقلها تجاه عمر
ستفكر أن سبب الزواج هو انتقامه من حلا
ستبرر لنفسها أنها مرغمة
ستبرهن لضميرها أن ادهم جاء به القدر ضحية لها بدعوة سحر
حتى... ماذا؟
لا أظن أنها تدري ربما ديو تحيك لها بزة الحرب بمهارة بخيوط الحسرة و الانتقام بإثارة لتدمع عيوننا بغزارة و هي تتمنى لنا قراءة ماتعة!!!!
|
ههههههههههههههههههههه جملتك الأخيرة فطستني ضحك ..لكن بصراحة تحليلاتك تمتعني بشكل ماتتصورينه وسعيدة جدا بحماسك وتساؤلاتك وان شاء الله راح أجيب عنها لو تكلمت الحين او بالأحرى لو كتبت كلمة راح أكشف كل شي راح يصير واحنا في النهاية يعني قربنا شوي ^_^ الله لايحرمني من طلتك المميزة وسواليفك الذهبية الحلوة ..سعييييييييييدة كل السعادة لوجودك معي بالرواية ^_^
|