كاتب الموضوع :
dew
المنتدى :
رومانسيات عربية - القصص المكتملة
غاليتي ديوي آسفة على التأخير... لقد كتبت المداخلة مرتين ولحظي السيء أنقطعت الكهرباء في كل مرة لظروف خاصة يمر بها البلد... هههههههه كالعادة...........................
فصليين ولا أروع من أحداث سريعة لدرجة لم استطيع استيعابها فعدت للقراءة مرة أخرى...
نادر ماذا يحدث لنادر؟؟؟؟ وسوسن ؟؟؟ ديوي هل قررت التخلي عن د. نادر؟ كيف وأين العشق الازرق كله... ذهب هكذا ببساطة ليأتي بدل عنه أوس... يعني لا بأس بأوس انما لا تتخلي عن عاشق الازرق... فصلين وفقط لمحة بسيطة له ولأنثى معه جعل سوسن تتخبط بذكرياتها... يعني هناك عاطفة ما له في الافق... لا لا لا لا أقبل الا أذا أعدت العاشق الازرق الى موضعه الطبيعي وجعلته يلاقي عشقه الازرق لنرى ما سيحدث بينهما من كلام ونظرات وعتاب...
ماجدة يساعدك رب العباد فلا تيأسي فارس الفوارس فراس لن يكل أو يمل... واذا لم تاتيكِ باقة الورود التي أدمنت عليها لا يعني انه ملّ وتركك... هذه استراتيجية جديدة للهجوم التالي بالأخص انه حدث والدته ( وعرفنا قصة حياته) عنكِ وكيف هو متمسك بكِ... فلا داعي للخوف ماجدتي...
صبا كأن والدة عمر استشبهت بكِ عزيزتي... لن تواجهي أدهم بعد الان لانه وبكل بساطة عرف عنك... فلا داعي للأنتقام وعيشي لحظات حياتك مع عمر بهناء وسعادة فأنت وهو بحاجة لها... أنت عانيت كثيراً وهو عزيزتي أيضاً...
أدهم بعد معرفتك الحقيقة عن صبا فاضل شاهين واظن انك تمر بحالة طرف ذبحة قلب من المعرفة بتلك المعلومة وبعد شفاءك منها هلا تكرمت وأفصحت عن السبب الذي جعلك تكذب على أختك وتقول ان ابنتك ماتت... السر كل السر بينك وبين راغدة...
فصلين رائعيين مدهشيين ماذا اقول أكثر سوى انني أستمتعت بكل فاصل وحدث وفقرة في الرواية... أحداث كثيرة أنما كان واجب المرور بها... أبدعتي عزيزتي كالعادة.
|