السلام عليكم

مرحبا سوسنتي شو أخبارك إنشاء الله بخير

بداية خليني أقلك إني قرأت رواية على جرعة يومية قبل النوم خخخ كنت بدخل كزائرة وأقرأها ولاحس ولاخبر أبدا خخ شو رأيك بفيس النذالة حقي هههههاي

ثانية أبارك لك بداية روايتك المبشرة برواية رائعة بإذن الله كما هو واضح من الفكرة والافكار الموجودة جواها ويارب تتوفقي ونشوف نجاحك قريب بإذن الله <<فيسي يرفع يده للسماء ويدعي وأنا كمان يارب وأنا كمان خخ

بداية الحكاية نبدأها بطفلة في الرايعة عشر من عمرها برفقة والدتها سيئة الأخلاق وبصراحة هذه المرة الأولى التي أقرا فيها رواية لكاتبة في عبير الأحلام تكون والدة البطلة بهذا السوء لكن ياترى هل هناك سبب وراء هذا السوء أعني هل لقت عذاب من والد سوزانا أو سو ..لتصبح بهذه الأخلاق وفكرة أن الجدة متأكذة من أن سوزانا حفيدتها يعني بأن الأم لم تكن بهذا السوء من قبل فماالسبب في تغير حالها ياترى ؟؟

تكتشف سوزانا بأن لديها عائلة لا تعرف عنها شيئا وبأنها ليست لقيطة (لا أعلم إن كان المصطلح صحيح) أب وجدة بإنتظارها تهرع إليهم لتتخلص من تلك الحياة المليئة بالعفن وتبحث عن حياة جديدة وأمل جديد

تكبر سوزانا وهنا سؤال لا أدري أنا المخطئة أم لا ..حين قابلت سوزانا والدها كانت في السابعة عشر صح؟ جلست ثلاث سنوات في كنف جدتها دون أن ترى والدها هممم ....؟

تزور والدها وهناك تراه وتعجب به وتنمو بذرة الصداقة لتتحول إلى حب وإعجاب وقريبا زواج وهي لازالت طفلة وستتم قريبا الثامنة عشر لكن هناك عائق أمامهم ..راشيل الأفعى ..فعلا هكذا تخيلتها أفعى وشريرة ع الخالص ..ماذا فعلت راشيل لتفصلهما إعتقادي وهنا فيسي الفيلسوف اللي دائما يخرج بالروايات إنه أسكرت جون حتى لم يعد يعي شيئا وجعلته يخون محبوبته لتحمل منه أو ربما ذلك الطفل ليس ابنه ؟؟ همم أترك لك الإجابات سوسن

نعود إلى الوقت الحالي لازال جان بيير وهو إسم وبصراحة وفقتي باختياره لأنه إسم رااائع وفي محله ..جان لازال يريد أن يستعيد محبوبته تحت أنظار راشيل التي أعتقد إنها مجنونة وراشيل تخبرها دائما بأنه كان بين أحضانها حين كان سو تنتظره وتمنحه ثقتها ...

أعتقد راشيل جزء محوري من القصة مثل أبطالنا جان وسو وأعتذر لأني لا أستطيع إضافة المزيد فعيناي لن تبقيا مفتوحتين أكثر لي عودة بإذن الله مع الفصل الجديد لوضع تعليق أفضل بكثير من تعليقي النائم هذا خخخ

أتمنى لك التوفيق ورؤية حصاد ماأنتجته يداكي بإذن الله

تحياتي

thank you gram soooooooooooo mutch