نوووودي


فديتج عسل و الله و فوقها سكر و شربات


و كلانج صحيح مليون بالمية التعليم في قبله


كلمه الأغلبية يجهلونها و هي " التربية " فإذا


كان أسلوب التربوي أو المعلم بــ الهمجية إذا


هو ما أستفاد و لا أفاد بــ أي شيء لا ربى و كون


أخلاق عند طلابه و لا علم تعليم و كون معلومات


و قدرات عند طلابه ,, و مثل ما قلتي


" الدين معاملة " ...


من خبرتي الصغيروووونة جدا بالتربية و خلال تدريبي


الميداني مرت علي حالات كثيرة و خصوصا اني كنت


أدرس أطفال " بـ الصف الثاني و الثالث " و كانت


الحصص بــ الاسبوع مقسمة بيني و بين معلمة الفصل


الأساسية و كنت لما أجي أعطيهم الحصة البنات


شعلة من النشاط و يفهمون و يحلون الكتابين مع بعض


بــ الصف و فلما أقول لأبلتهم ماشاء الله تلميذاتج قمة


تعصب و تقعد تسب فيهم مني لــ باجر و هذيل فيهم و ما فيهم


السبب طلع من تعاملها معاهم لما استفسرت من المدرسة الأولى


طلع هالأبلة تعاملها مع التلميذات سيء فوق ما تتصورين و معانا


بــ القسم ما في أحلى منها عسل ,, الصراحة أنا نقدت عليها


هذيل بنات صغار يلقطون أي شيء من أنسانة هي قدوة لهم


فلما يسمعون من فمها كلمات " قمة بـ السوء " وين التربية


و ين التعلم بــ سبب هــ الخوف اللي انزرع بــ قلوبهم ...




======================

و في موقف ثاني كان في تلميذة عندي بصف ثالث كانت


شيطانة و كسلانة و لما أقول لأبلتها انتي شلون تتعاملين


معاها لانها ما تقعد هادئة بالصف و تسبب إزعاج و الباقي


ما ينتبهون لــ الشرح " قالت طقيها " قلت لا مستحيل هذي


فيها قص رقاب أو وقفيها طول الحصة عند " الزبالة " تكرمون


يعني عطتني أساليب همجية و لا لها بــ التربية أي صله


أول الأيام كنت أعصب عليها و أوقفها شوي بس كانت تزيد


منها عرفت أنها تسوي هالحركات عشان تلفت الإنتباه فــ


مرة كنت أخليها تقعد عندي على طاولتي و تعطيني المغناطيس


يعني مساعدة لي ,, و مرة ألبسها تاج على رأسها شفت


البنت نفع معاها و صارت شاطرة و تدرس و تشارك عشان تحصل


نجمات و أخر الأسبوع تأخذ هدية عروسة ...



من هــ الكلام كله أن أسلوب التربوي أو المعلم هو من أهم


ركائز العملية التربوية التعليمية ...





عوافي نوووودي


..
..
..

تسلم ايدك نودى
ما شاء الله ما قصرتى فى طرحك
الحقيقه فعلآ للاسف ان معظم المعلمين والمعلمات
يكرهوا الطلبه فى الماده والدراسه بأسلوبهم
والبعض القليل هم من يحبب الطالب فيه وفى مادته
كنت اتذكر ايام المدرسه كان هناك بعض المدرسين
عندما تأتى حصصهم كانت الطلبه تبقى عايشه فى رعب
وكأنهم يساقوا للموت بدون مبالغه وكنا ننتظر انتهاء الحصه بفروغ الصبر
وعلى العكس كان هناك مدرسين لما ييجى معاد حصصهم
نكون فى منتهى السعاده ونبقى مش عايزين الحصه تخلص
الفرق كان فى المعامله والاسلوب
اللى يخليك تحب مدرس ومادته
وتكره مدرس ومادته ونفسك كمان
الف شكر ليك عنود على الطرح المميز
وبارك الله فيك