السلام عليكم
هذا التعليق وصلني من الغالية سوز عالفيس وحبيت أشاركم فيه لأنها ماتقدر تشارك بالمنتدى بسبب ظروف النت والاختبارات عندها
ادعولها بالتوفيق
مووووووووووووووووووة سوز برد عليك بالتفصيل غاليتي
شوفى بيرو بما انى ف بيت بابا يعنى نت ميت وبيحاسبوه
وبما انى بمنتصف فترة الامتحانات بالضبط يعنى مخ مفوت اخر حاجة
جت ببالى كلمات كتير وعبارات عديدة اوصف بيها الفصل
لكن وجدت بعض القصائد لعمونا نزار قبانى اعجبتنى بشددده وقررت ان اقتبس منها ما يعبر عن كل شخصية
سامحينى المنتدى هنا ما بيحمل خالص اصلا الفيس بالعافية كان نفسى احلل الفصل وارد تفصيلى بس بلييييز اغفريلى ماعنديش وقت والله خالص
عايزة تاخدى الكلام تحطيه رد بكيفك عايزة تخليه هنا بكيفك زى ما بدك ماشى
طيب ف الاول حسيت اوى همس وهى مع نفسها فى المشفى بتردد الكلمات دى مع نفسها
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أكرهه أو كنت أهواه؟
ماذا أقول ، إذا راحت أصابعه
تلملم الليل عن شعري وترعاه؟
وكيف أسمح أن يدنو بمقعده؟
وأن تنام على خصري ذراعاه؟
غدا إذا جاء .. أعطيه رسائله
ونطعم النار أحلى ما كتبناه
حبيبتي! هل أنا حقا حبيبته؟
وهل أصدق بعد الهجر دعواه؟
أما انتهت من سنين قصتي معه؟
ألم تمت كخيوط الشمس ذكراه؟
أما كسرنا كؤوس الحب من زمن
فكيف نبكي على كأس كسرناه؟
رباه.. أشياؤه الصغرى تعذبني
فكيف أنجو من الأشياء رباه؟
هنا جريدته في الركن مهملة
هنا كتاب معا .. كنا قرأناه
على المقاعد بعض من سجائره
وفي الزوايا .. بقايا من بقاياه..
ما لي أحدق في المرآة .. أسألها
بأي ثوب من الأثواب ألقاه
أأدعي أنني أصبحت أكرهه؟
وكيف أكره من في الجفن سكناه؟
وكيف أهرب منه؟ إنه قدري
هل يملك النهر تغييرا لمجراه؟
أحبه .. لست أدري ما أحب به
حتى خطاياه ما عادت خطاياه
الحب في الأرض . بعض من تخيلنا
لو لم نجده عليها .. لاخترعناه
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أهواه. إني ألف أهواه..
ولما جه يوسف وقعد قدامها قالوا كحديث نفس داخلى يتناقل فيما بينهم بلا كلام
شكرا لكل دقيقه
سمحت بها عيناك في العمر البخيل
شكرا لساعات التهور والتحدي
واقتطاف المستحيل
شكرا على سنوات حبك كلها
بخريفها وشتائها
وبغيمها وبصحوها
وتناقضات سمائها
شكرا على زمن البكاء
ومواسم السهر الطويل
شكرا على الحزن الجميل
شكرا على الحزن الجميل
اما هو فنظر لها وهو يتذكر كلام والده وردد
يذوبُ الحنانُ بعينيكِ مثلَ دوائر ماءْ
يذوبُ الزمانُ، المكانُ، الحقولُ، البيوتُ،
البحارُ، المراكبُ،
يسقطُ وجهي على الأرض مثلَ الإناءْ
وأحملُ وجهي المكسَّرِ بين يديَّ..
وأحلُمُ بامرأةٍ تشتريهِ..
ولكنَّ من يشترونَ الأواني القديمةَ، قد أخبروني
بأنّ الوجوهَ الحزينةَ لا تشتريها النساءْ
المتخلف اللى ضيع شفا منه قال ايه بعد ذهاب ليال
على فكرة ردة فعلها روووووووعه
تصورت حبك نهرا صغيرا
سَيُحيي المراعي.. ويَرْوي الحقولْ..
ولكنَّهُ اجتاحَ برَّ حياتي..
فأغرَقَ كلَّ القرى..
وأتلفَ كلَّ السُهُولْ..
وجرَّ سريري..
وجدرانَ بيتي..
وخَلَّفني فوق أرض الذُهُولْ..
تصوَّرتُ أنَّ حماسي لعينيكِ كان انفعالاً..
كأيِّ انفعالْ..
وأنَّ كلامي عن الحُبِّ، كان كأيِّ كلامٍ يُقَالْ
واكتَشفتُ الآنَ.. أنيَ كنتُ قصيرَ الخيالْ
فما كان حُبُّكِ طَفْحاً يُداوى بماء البنفسج واليانسُونْ
ولا كان خَدْشاً طفيفاً يُعالَجُ بالعشب أو بالدُهُونْ..
ولا كان نوبةَ بَرْدٍ..
سترحلُ عند رحيل رياح الشمالْ..
ولكنَّهُ كان سيفاً ينامُ بلحمي..
وجَيْشَ احتلالْ..
وأوَّلَ مرحلةٍ في طريق الجُنونْ..
وأوَّلَ مرحلةٍ في طريق الجُنونْ..
عصا المقشة عمووور ولا اقولك من شان عيونك نحبه خلاص بلاها عصا مقشه
وهو واقف يشاكس شفا قال ده
أعطيني وقتاً..
كي أستقبلَ هذا الحبَّ الآتي من غير استئذانْ
أعطيني وقتاً..
كي أتذكَرَ هذا الوجهَ الطالعَ من شَجَر النسيانْ
أعطيني وقتاً..
كي أتجنَّبَ هذا الحبَّ الواقفَ في نِصْفِ الشِرْيَانْ
أعطيني وقتاً..
حتَّى أعرفَ ما اسِمُكِ..
حتَّى أعرفَ ما اسْمِي..
حتَّى أعرفَ أين ولدتُ،
وأينَ أموتُ،
وكيف سأُبْعَثُ عُصفوراً بين الأجفان
أعطيني وقتاً..
حتى أدرسَ حالَ الريحِ،
وحالَ الموجِ،
وأدرسَ خارطةَ الخلجانْ..
ولما فاتها ورجع لبنته سرح فكره وقال
أشعر بالخوف من المجهول.. فآويني
أشعر بالخوف من الظلماء.. فضميني
أشعر بالبرد.. فغطيني
إحكي لي قصصاً للأطفال
وظلي قربي..
غنيني..
فأنا من بدء التكوين
أبحث عن وطنٍ لجبيني..
عن حب امرأة..
يكتبني فوق الجدران.. ويمحيني
يالا هى جت على حمزة ومها نغيظ شفا شويه بيقولوا لبعض
بيرو روايه ولا اروع ولو اعتذرت حجم الكون عن اول رد ليا ما بيكفى انتى مبدعتى وكمان مرة سورى للرد الغير مفصل وحشتووونى بجد
وسلام كبيييييييير لاحلى عهوووودى بالدنيا بليييييييييييز