كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RAFDO |
الفصل الحادي عشر :
الخاطرة التي بدأ بها الفصل اشعرتني ان العودة ستكون صعبة ... علي كليهما يوسف وهمس ... طبعاً لكل منهما اسبابه ...
ومن لنا سوى حمادة ليشيع البهجة وسط المواقف الحزينة .....
دمعت عيناي عند لقائها بوالدها ....
اكيد العودة صعبة وخصوصاً انها تخبي مصيبة هالهموس
عندما كان خالد يسترق السمع لاخواته وامه وسمع انها لا زالت تحبه ... اعجبه الامر ... كنت اقول له في نفسي حبك بورص .... يا اخي طلاع من حياتنا بقا .... اوف مش طايئتووووو والله مش طايئتووووووو
وانا كمان حسيته كثير حقير هنا
هههههه اضحكني تبرير شفا ..... لم ارقص في حفل خطبته ..
ودخلت المجلس :
شعرت بأنها غريبة .. وهو غريب .. يلتقيان صدفة .. ويفترقا بلا حديث .. لم يخفق قلبها بجنون .. لم تركع بحبها امامه ولم تتوسله أن ينظر اليها .. نظرت اليه ثم اشاحت عنه .. هكذا ببساطة ..
الله اكبر .... واخيراً فرجك يااااااااااااااااااااااااا رب ..... سنتخلص منه ونخرجه من حياتنا ..... هموستي يا حبيبتي الله يكملك بعقلك ...
هههههههههههههههههههههه
الله اكبر عليك ياخالد ماعبرتك
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
ولك يؤبرني يلي اخترع السيلولييير :)
آه صوتك صوتك !
ترميه من سماعة الهاتف
على طرف ليلي الشتائي
مثل خيط من اللآلئ
:) :) :) :) :) :) :) :) :)
ههههههههههههههه الله يحفظه والله عمل معانا معروف^_~
وجاء .... اطل يوسف على ارض اليمن .... وجلب معه وسام ... يا مرحبا يا مرحبا ...مع ان الوضع لا يسمح وبدأ الامور بالاشتداد وحمي الوطيس اذ ان حمزة جاء لمقابلة يوسف ,الا انني احب ان انوه الى ذوقك العالي في اختيار الثياب ... سواء اختياره للثوب العاجي قي السوق الذي مر معي في الفصل الماضي ... او اختيار يوسف لملابسه :)
يسلمو حبيبتي من ذوقك :)
اهلاً خالد .... استفتاحية مباركة ... فهو لا يزال يظن ان الاسم الذي نطقت به وهي مريضة يعود لشقيقها ....
هههههههه صدمة جاية ولايهمك في ناس سوس بيقولوله كل شي
وتزداد الامور بؤساً يريدون والده .... ذلك الذي تكتنفه الاسرار .....ماذا ستفعل يا يوسف ؟؟؟
لأجل عينيها ... هو مستعد للتنازل والاتصال بابيه .....
كم انت عظيم يا يوسف .... كم انت حبيب للقلب :*
يقبش قلبي مااروعه فيس عيونه قلوب
وما ان خرجت من صدمة حضور عمه بدل ابيه ... حتى صعقنا العم بموضوع فضيحة بنت الكاتب ..... اوف .... حقاً تهتم العائلات بهذه التفاصيل حتى بعض انقضاء فترة زمنية طويلة ؟؟؟؟؟وكان مصيبة العم الحقير لا تكفينا حتى يقرر وسام البوح بمكنونات صدره في نفس اللحظة ..... اه لهفي عليك يا يوسف ... ترفقوا بحاله يا نااااااااااااااااااس .
اااااااه وعاده وعاده
اسوأ اسوأ يهتمون حتى بعد مرووووور سنوااات
الله يكفينا شر الناس ... معليه وسام هنا عمل بأصله وماحب صاحبه يتورط
سيجعلها تركع على ركبتيها أمامه .... ذكرتني كلماته بوعد تلفظت به هي نفسها يحمل نفس المضمون ...لم اعد اذكر مكانه بالضبط او حرفيته ...ولكنه كان وعداً مشابهاً ....
الوعد كان ضد خالد وهي بالمستشفى :)
انتبهي يا همس ... فلقد انقلب السحر على السحر .... وطريدتك عادت لتأخذ دور الصياد .
المواجهة بينهما كانت مريعة .... افقدتني انفاسي ... يملك يوسف قسوة لا حدود لها .... ولكنه استاهل بجدارة تلك الصفعة التي انهالت على وجهه .
هو استاهل وهي استاهلت كماان ماخلو لبعض شي
كل واحد اخذ بثاره
ولكنها ايضاً استحقت الصفعة التي انهالت على وجهها فلقد طعنت كبريائه ورجولته بقسوة .... جيد اصبحا متعادلين .... امممم للامانة .. غاضبة انا من قسوته بعض الشيء .
اكيد بتغضبي مهو رجل واحنا نسوان بنتعاطف مع بعض :)
هاها .... عشر خطوط حمراء تحت هذه العبارة :
لاتحلمي بالطـلاق ياهمس .. لست غراً كالأحمق الذي أفلتك بجريمتك .. أنا سأنتقم ببرود ... سأسلخه من روحك .. سأخرج خالد من كل عرق في عروقك .. سأجعلك لي روحاً وجسداً .. سأروضك حتى لاتعترفي بسيدٍ سواي .. شفتاك لن تنطقا سوى اسمي .. وجسدك لن يتوق الا لجسدي .. ستكونين لي ياهمس .. برضاك .. أو رغماً عنك ..
قرأت العبارة ل 3 مرات متتالية .... كنت مرة اتخيل خالد ... ومرة عبد الله ... ومرة يوووووووووووووووسف
اذا تغاضينا عن عنفه المبرر بعد كل هذه الاخبار والمواقف الكوارثية التي توالت عليه .... نكتشف انه رجل بألف رجل ....
شجاع وقوي ومسيطر .... كما لم يكن خالد يوماً .....
حتى عبد الله لم يقارب مداه عندما طلقها كانت كبرياء غبية ... وعندما عاود طلبها ... كان الامر مجرد توق لأمر كان يطمح في الحصول عليه وسلب منه فجأة ..كطفل اراد استعادة لعبته التي اخبرته امه انه يمكنه الحصول عليها .... وفجأة غيرت رايها ....
يوسف ... كان الاكثر عنفاً صح ... ولكنه الأكثر صدقاً ورجولة بين الجميع .... امراة بروح متمردة وشخصية متفردة كهمس ... لا تستاهل الا رجلاً ك يوسف اعصار في غضبه ,,, وغيث سماوي رقيق في حنانه .....
الله عليك ياروفي
عجبتني العبارة .. اسمحيلي اسرقها منك خخخخخخخخخخخخخ هو فعلاً هي عاانت وتعبت بس والله يستاهل يقبش قلبي هاليوسف حبييييييييبي
ستعاني الكثير بعد فلأسوأ قادم .... ولكن النتيجة تستحق العناء ....
عبير القاضي .... لو كنت امامي الآن لرأيتني وان اصفق لك عالياً بيدي الاثنتين على تجسيد هذا المشهد المؤثر كأجمل ما يكون ..... قولي عن نفسك ما شئت .... فلقب أميرة الرومنسية قليل عليك ... فأنت الملكة بلا منازع .
الله يحفظك حبيبتي
خجلتيني
خدودي حمممممممر الان وايش اسوي
خخخخخخخخخخخخخخ:):):):)
الفصل الثاني عشر :
ودق قلب شفا لوسام ..... لست مسكيناً يا حمادة فلا زلت صغيراً وستقابل الكثيرات ... بحكم العادة والقرابة والجيرة احسستما بالتوافق ويظهر انه لم يكن حباً ... فقلبها قد دق للتو :)
تك تك
بس وسام قلبه متاخذ من زماان
اعذرنـي سيدي.. انالا أسمح لزوجتي بالانكشاف على رجل غريب ..
يا كبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر
هو فين جو ؟؟؟
حد ا يقلي جوزيف وينوووووو
هيدا اللي بيغار مين
حياتي يا يوسف .... دخيلووووووووووووووووو ما اطيبه :)
ههههههههههههههههههههههههه
جو هناك هيدا يوسف الشهري ابن ابو يوسف ^_~
احببت ثوبها الذي ارتدته في حفلة الحناء ... احببت الفكرة باجمعها ....ودق قلبي عندما دخل للقائها ....وكنا نعيش تحت ظل سحر قلمك ... ونستمتع باللقاء .... عندما عاد له طبعه الشرير ليهد السعادة فوق رؤوسنا ويقول : لقد رأيته البارحة ....
يخرب بيتك يا خالد .... الله يهدك يا منكد علي حياتي من الفصل الثالث في الرواية لهلأ ... :(
خخخخخخخخخخخخخخ انا كماان عجبني الفستان ذكروني شي مرة اجيب لكم صورته .. بس لازم ينكد عليها شوي يعني هو متزوجها اصلاً حتى ينكد عليها
من هو ؟؟؟ من الذي انقذ عنان ... احد اخوة همس ... من من ؟؟؟؟
امممممم هنشووووف
الله عالتشبيه الروعة :
كانت تبدو كحلم على غيمة بيضاء :)
هههههههههههه
عندما اخذها حمزة بين ذراعيه احسست بهموم الدنيا كلها تزيح عن كاهلي .... انها بحاجة لكل دعم مهنوي ممكن هذ ه الليلة .
اه والله تحتاج بزياااادة
ااا انتو عندكم بيجي العريس القاعة قبل العروس !!!! احنا بيجي معاها ... وممكن يضل وممكن يروح ويرجع بعد فترة ....
لاممكن هيك وهيك ومكن العروس تدخل لحالها وبعدين يدخل هو هيك وهيك
الله عليك يا بيرو يا ملكة ... عيشتنا الحدث بأدق التفاصيل ...
رفعتها عيناه وسندتها بقوة ... تعبير ولا اروع ... كم للنظرات من مفعول ساحر وجبار في بعض الاحيان
كنت اتابع الحدث ... وانا عاجزة عن التعبير ... استفزته بكلماتها ... اجابها بقسوته .... وكان ما كان
بكل بساطة لا اجرؤ ان اقول لك سوى ابدعت يا بيرو ... كنت اشعر بموجة حارة تدفق من اخمص قدمي الى منابت شعري .... حزناً خوفاً قلقاً غضباً ....... شفقة عتباً ..... ااه اااه .
اصعب مشاهد الرواية ومن اكثر المشاهد التي استنزفتني ولكي يظهر بصورة تليق بكم وتليق بالرواية عدته اكثر من مرة حتى خرج اليكم هكذا والحمدلله انه نال اعجابكم
ملحق الزفاف
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ روعة
انتي طالعة زي القمر بالفستان الذهبي
وتوأمتك ما شاء الله وريري خطيري بألزرق وهي عاملة زعيمة وبتقلكم فضحتونا اسكتوا هههههههههه بس هي ربانة ليه هيك متحاملة على يوسف حراااااااام قلبي انا كتير طيوب .... فيس الشر يدور ريحانة عشان يهزأها :/وام اسيل هنا يا سلااااااااااااااااااااااام وهوبة لااااااااااا وجايبة لتوأمتك تسبيرة في الشنطة .. يا حنينة يا بيرووووووووووو ...سوز هي البنت همس حتجننا خلص بئا كفاية تدافعي عنها ... دبحتو للزلمة بلسانها اللي بيشتغل بدون ما يستشير دماغها :(ولوشة وام طيبة ... وكاتيوشا بفيسها الاجنباوي خخخخخخخخخ يا عيني يا عيني وملاك وهالة وبتصور .... واوووو يا جماعة الحفلة روعة
زعلت عشان ما عزمتوني :(
هههههههههههههه والله الفكرة كانت لعهودة وانا طبقتها قلت اسلي عالبنات شوية بعد نهاية الفصل المرعبة وخصوصاً اني تلقيت تهديدات فيس يتلفت ويبتلع ريقه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ولايهمك نعزمك الفرح الجااي اكييييييييد
ههههههههههههههههههههه
والله مشهد روعة وفكرة اروع يا عبير تسلم ايدك
طلعت فيه شوي من حزني على ليلة الزفاف اللي طينتيها بستين نيلة
الحق معها سوز ما تستريحلك .
هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
مش قلتلك ^^
الفصل الثالث عشر :
اذكر الان تلك الثورة التي قامت عليك في الشريط منذ فترة ... لا بد انه كانت في هذه المرحلة ..... :)
هههههه لا لا بعتقد الثورة كانت لما طلعت مهيب ببنتهم
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
لم اتوقع ان نتابع من حيث توقفنا ... وعدنا للاحساس بالالم والحزن كسرها وقهرها ..... وعاد بالندم ... ترى هل ينفع الندم ...؟؟؟؟احب في يوسف اصراره وعناده وعدم تراجعه حتى لو اضطر لتطيم باب الحمام :) ستكونين بخير ..... يا ألبي انا يا حنون ... فين سوز وربانة يشوفو الحنان فين ؟؟؟؟
هههههههه ياربي عالدفاع مو كنتي هسة تنتقديه
المهم هو فيه كل اعلبر بس والله حنون وطيب ومتدهول على عينه بحب البنية بس الشيطان الله يخزيه
اذن هو رائد الذي انقذ عنان :)
الله يهديك وتصلي يا يوسف
وجاء السؤال المنتظر :
لماذا لم تخبريني ؟؟
سؤال سخيف بصراحة
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
هي دي محتاجة قوالة
واستعدنا الذكريات برقة مع ليال ....وعذوبة لا متناهية ....
عجيبة انت يا عبير كيف تستطيعين نقلنا من قمة الالم والحزن والمعاناة ... الى قمة السعادة والفرح ... دون ان نشعر بخضة الانتقال بل بمنتهى السلاسة .....
الحمدلله مانزعتها
اه يا باش مهندس رائد ايه الاخلاق العالية دي .... دا دفعه عهوووود والله اعلم هههههههههه
خخخخخخخخ لا عهودة كمبيوتر وهو معماااااار
يوسف سأكرر للمرة الالف : احب عنادك واصرارك ..... خخخخخخ رائع انت يا عزيزي
لم انته بعد :) وكان الجواب في النهاية
في احلامك ..... ليكن حلماً يا هوستي .... ولكنه حلم سعيد ... ومكرر ولا بد ان يتحول الى حقيقة في النهاية :)
ان شاء الله يكون حلم سعيد على طوووووووول
الفصل الرابع عشر :
تشائمت من كلمات غادة السمان التي افتتحت بها الفصل ...
اكره كلمة الفراق .... ا ك ر ه ه ا
ولكن .... ابتدا الفصل بمرح
هههه وكأن همس بغير قصد منها كانت ترد لوسام معروفه السابق معها عندما اخبر يوسف عن حبها لخالد .... تبرعت هي باخبار شفا عن حبه ل ليال
كلهم فسادين بها الرواية :(
ههههههههههههههههه البداية تمهيد وجس نبض
وبالنسبة للفسادين حبة بحبة
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ما شاء الله ماهذا الانسجام المدهش بين الاثنين همس ويوسف لا اريد ان احسدهما ... ولكني اتمنى ان لا يكون هدوء ما قبل العاصفة ...مش عوايدك يعني يا بنت يا عبير تجيبيها البر..... ناوية على ايييييييييييييه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههههههههههه هي سوز حكيتلك
خخخخخخخخخخ لاتقعدي جمبها كثير هالبنية
خخخخخخخخخخخخ
وسام :( غباء غباء ..... برافو منيح عارف حالك
ما هذا السعي للزواج السريع .... اتحاول ان تنتقم من نفسك ؟؟؟ عار عليك يا رجل كنت اظنك افضل من ذلك .
عاااااااااار ووساااااااام عاااااااااااااار
لماذا ترفض عنان شقيق همس ؟؟؟
ليه تعتقدي :)
مسكينة شفا واناني وسام يا ليت يوسف صفعه صفعة مدوية تعيده الى ارض الواقع .
ياااااريت
بس قريباً ان شاء الله
وعاد عمه المقيت للظهور .... (( الله لا كان جاب الغلا)) فيس امي السورية خخخخخ وعاد عمه ليرش الملح على جرح همس المسكينة التي لم تكد تنعم بالسعادة ..
اعترافات الحب بينهما كانت راااااااااااائعة.... لماذا لم ننتهي هنا .... ماذا بقي ليقال ؟؟؟؟
بقي قول الأخرين ياعيني
نحن نعيش وسط مجتمع مصر ان يتدخل بين كل دقات قلوبنا
إني عشقتك واتخذت قراري ..... فلمن أقدم يا ترى أعذاري
لا سلطه في الحب ..... تعلو سلطتي فالرأي رائي والخيار خياري
عنان المسكينة ام مريضة .... واسرة مفككة .... قلب يخاف ان يحب ..احسنت يا رائد باسراعك الى المستشفى
رأفت الغليظ تبع الجامعة ... ابن عم عنان .... دنية كبيرة صغيرة ... سبحان الله
مين قصدك مافهمت
لايكون اللي صدم بليال ؟؟ لا مو هو
وماتت الام .... كل لحظة سعادة نمر بها بين صفحاتك يا بيرو ندفع ثمنها غالياً .... تصرين دائماً على اعادتنا الى الواقع بقسوة صائحة : اصحووووووووو هذا ليس فلماً رومنسياً او رواية عاطفية ... هذا هو الواقع وهذه هي الحياة .... ونصحو ونحن نحاول سد اذاننا لمنع صوتك الزاعق فيها لكننا ضمنياً نعرف ان ما تصيحين به هو الحقيقة .
مواجهة عنان مع ابيها اخبرتنا انه يخفي سراً ..... وتقدم ابن عمها السمج لخطبتها صعقني ..
ويا لمحاسن الصدف .... رائد يعمل في مشروع مع والدها ...
ياربي هو انا بعمل كده :(
اتخيلت نفسي بصارخ واااااااع طلعت شريرة خخخخخخخخخ
الصدفة خير من الف ميعااد
شفا ... المسكينة .. كنت قد نستها في غمرة الاحدااااااث
لا بد ان تناضل للفوز بقلبه ... ترى هل ستصمد .
ممكن بس مو اكيد
واه يا قلبي على يوسف يغني ويعرف الغيتار ويقول احبك ........
اوكيييييييييييييي رائد انا متعاطفة معك تماماً لكنك تختار اسوأ الاوقات يا عزيزي للاتصال .
يا ربي كل شخص في هذه الرواية مصر على اصابتي بنوبة قلبية
لماذا الجميع يوافقون على الخطبة والزواج للاسباب الخطأ ؟؟؟؟؟؟ لماذا ..... قررت عنان ان توافق على خطبة رائد تحدياً لوالدها .....ليش هيك عم تعملوا بحالكن ؟؟؟؟
هبل بعيد عنك
كلهم متركبين شماااااااال
ومرت الايام
وجاء زفاف وسام وشفا مع اننا لم نشهد اي تطور في العلاقة بينهما بل استمر وسام بالتهرب .... حتى في رقصة زفافه فكر بليال ... ولم يكتف بذلك بل ناداها ليال .. في احلك اللحظات .....
ماذا هناك ؟؟؟ ما الذي يحدث .... انتهت فترة اللطف التي كنت تمرين بها يا بيرو !!!!
خخخخخخخخخخ نسيت نفسي
خخخخخخخخخخخخ
عودة طبيعية لبيت اهلها لتجلب مفاتيح نسيتها .... حلت علينا بالويلات والمصائب ....
لعنة الله على عمه ... هذا القذر الذي خرب حياة والديه ويسعى لتخريب حياته هو الاخر ....
و........................................................... .......
لا أريدها أن تلطخ اسمي بالعار مجداً وهي أصـلاً لا تنتمي إليــه...
هذا ما لم يكن بالحسبان ... ليست ابنته .!!؟؟؟
يا لهول المصاب ... كل هذا الحب والعناية والاخوة والحياة السعيدة ... ليست ابنته ..... كانت الفكرة قد مرت في ذهني مروراً عابراً عندما قرات في البدايات عن وصفها لحزن عيني امها .... وزواجها الغامض ... ولكني كنت قد اقصيتها بعيداً .....
يا حرام يا همس .... الن تحصلي على سعادة صافية ابداً .
وقفت مصعوقة لفترة طوووووووووووووووووووووووويلة امام هذه العبارات :
امـرأة الخطيئة !!
طفلة بلا ماضي !!
امـرأة قذرة كالتي أعطتها الحيـاة !!!
لماذا يا عم ؟؟ لماذا ... صنعت خيراً وربيتها طوال هذه السنوات ... لماذا الان .... لم هذه القسوة من رجل عجوز طيب مثلك ....
|
الصدمة كانت كبيرة عليهم كلهم وبعتقد والدها كان من اللذين تأذو كا تأذت هي
الله يعينهم والله تعبو قلبي خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
لي باك للباقي
|