كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا بيرو ..........
|
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa |
هلا وغلا بإيمو منورة ^^
فصل ارجوحة الزمن صحيح ..........اوقات ترفعنا عاليا مع سعادة ونشوة حب الحياة وتارة اخرى تأخذنا الى الحزن والالم ..........
عمرو ...........
وما ادراك ما عمرو ..... انسان فقد روحه سلبت منه ..... فاراد محاربة من سلبه الروح بنفس سلاحه ..... فوجد انه فقد ايضا انسانيته ..... اصبح فهدا لئيما لا يرى الا انتقامه ومصلحته ..... ويمشي في طريق التهلكة ...... فهل محاولة هند للانتحار ستفيقه ام انه وصل لمرحلة اللارجوع ...........
بعتقد ان عمرو لم يفقد انسانيته بعد وبنلاحظ في الفصل القادم انه اهتز لموت هند
ليس كثيراً .. ولكنه لم يفرح لذلك .. ونرى تعامله مع ابنته .. ولكننا نلمس ان قسوته ارتبطت بسبب .. ونصفه زال الان
هند .....
فتاة احبت الشخص الذي اوصلها الى طريق التهلكة ...... عبرت عن هذا الحب بطريقة خاطئة في مجتمع لا يرحم الفتاة في التعبير عن مشاعرها ......
مشكلة هند انها لم تتقبل انه لايريدها وان اخرى احتلت مكانها
وهذا غير مقبول بأي مجتمع ايمووووووووووووو
كيف وصلت علاقة عمرو بهند الى مستوى الكراهية والغضب الاعمى المغلف بالازدراء وعدم القدرة على تقبل الطرف الاخر .....
بنعرف الاسباب كلها ان شاء الله ^^
الصورة .....
لامرأة( قلتي امرأة وليست فتاة وتحمل من صفات عمرو ...... وعلى لسان هند قلتي ... سنوات وسنوات .... هل الصورة هي لام عمرو ) وان موضوعها يمس الشرف والعرض ..... وسبب بعدها او موتها هو العم قاسم ..... وعندما عرف عمرو بهذا الموضوع وجد انه لا يستطيع حل الموضوع الا بمحاربة عمه بنفس سلاحه ...... وهند ... هل حمل لها مشاعر خاصة في يوما ما وعندما عرف الحقيقة بغضها لانه تذكره بما فعل والدها .....
هههههههههههههههههههه رحتي بعيد
قلت امرأة لأنها فعلاً كذلك وسنوات وسنوات تعني 7
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
اعتقد عرفتي السر الأن بس بجد تحليل جهنمي مو كذا ^_~
رهيبة يا ايمووووووووووووووو
فتعامل عمرو مع هند بغضب شديد وكراهية جعلها تأخذ طريق الانتحار في حالة انتحارها فعلا .......لان الغضب قد يدفع الناس القيام باعمال متطرفة .....
الله يرحمها
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
همس يوسف ...... يوسف همس ........
من قلب السعادة يأتي الحزن ......
فصل خاص مليئ بمشاعر جياشة متبادلة بين همس يوسف ..... ويوسف همس ...... اسمان ارتباطا في ظروف خاصا ..... فوجدا كلا منهما شقه ونصفه الاخر مع الثاني ......
اثنان عزفا معا سيمفونية من الحب .... والانتماء ...... والتفاهم ..... والاحتواء ..... فيوسف احتوى همس في ازمتها ...... وجعلها تنتمي اليه فقد فاصبحت لا تعرف نفسها الابه ....... ووصل هو معها الى عدم معرفته لنفسه الا بها ...... ولكن هل ستستمر هذه السيمفونية ...... ام ستوالد الحزن مرة اخرى في حياتهما وخاصة في وجود جانا والمتفجرات التي تحملها معها ..........
امممممم جيتي عالوجع
سيمفونية راقصة وارجوحة .. فهل ستقف همس مع يوسف كما وقف معها ؟؟ وهل سيتقبل هو وقوفها معه أم انه سينأى بنفسه ليداوي جرحه القادم
حسين ليال ...... ليال حسين ......
اثنان اصبحا روحا واحدة .... ورغم المرض والظروف المجتمع وبعد المكان الا انهما تحدا ذلك كله واصبحا معا ..... ولكن قلم بيرو لهما بالمرصاد ..... فهل سينتكس حسين ويعود له المرض ام انه عارض لشيئ ما بسيط وسينتهي .........
الى الان وكل شي حلو بتعليقك يا ايمو
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ماعدا المرصااااااد هذا لييييه شو عملتلك ياقلبي
شفا وسام ........
شفا قبلتي التحدى ..... اردتي انت تحاربي الطاحونة ..... وتنحتي اسمك على قلب سبقك غيره عليه ونحت اسمة بالدم .... فهل ستستطعين نحت اسمك بالنار .....
شفا التي عهدناها لا تستسلم ..... ولا تعود الى اول الطريق ولكنها تستمر وبطريقتها الخاصة تستطيع اقناع الغير قابل للشفاء بالشفاء على يد شفا ...........
بس هذا لما المريض يتقبل الدوا ويصير طريق الشفا مسهل للجميع
بس لما يكون المريض مستسلم وقانع بالمرض ؟؟؟
بعتقد صعب والطريق طوييييييييييييييل
وسام ....
مازال يبكي على الاطلال ..... وهذا رد فعل طبيعي ..... فليال اول انثى تلفت انتباهه وتدق باب قلبه ..... ونسانها صعب اكيد ..( وخاص ان وسام لا يقبل الرفض .... ولم يتقبل الى الان فكرة ان ليال هذه الفتاة الجميلة ليست له ) وايضا مشاعر وسام كانت قوية ( فهو من الناس التي تحب بقوة .... وتكره بقوة ايضا ...... ينسى بصعوبة ..... ويحاول التسامح ببطء شديد ...) لا تتركيه يا شفا بل دقي على الحديد وهو حامي .... فقد بدأتي تشغلين عقله ..... ولا اعتقد ان وسام سيتركها ويسافر الا اذا ...........
الا اذااااااااااااااااااا
هههههههههههههههههههههههه
جبتي مربط الفرس
من حق وسام أن يحب
ولكن ليس من حقه ان يدوس على غيره في سبيل هذا الحب
ابو يوسف .....
انسان غلط في كثير من حياته وخاصة في حق يوسف ..... انسان اكله الشعور بالذنب .... وصحوة الضمير ..... فاحب ان يعوض يوسف على تقصيره .... فكتب له نصف الثروة ..... فغلط غلطة كبيرة ... فيوسف غير محتاج للثروة ولكن محتاج لعائلة وانتماء .... فيوسف عربي الاسم ..... الماني المنشأ والتفكير ... واللغة ...... وليس الثروة هي من ستجعله يسامح عذا الرجل ..... وايضا مازال هناك فجوة كبيرة بينه وبين عمرو ....( اشعر ان هذا الرجل قد وقف على السلم لا هو اللي مد يده الى يوسف ليشعره بانتمائه وحنانه ولا هو الذي تقرب الى عمرو ليشبعه حنان وعطف .... فولد هذا الرجل الشقاق بين الاخوين ) وايضا العائلة لا تعرف بوجود يوسف اي مهزلة هذه يا ابن الشهري .......
اه من الاب بعتقد أن خسارته فادحة فهو على وشك خسارة ابنيه سوياً .. الابن اللي رباه وحطم حلمه أخيراً
والابن الذي تركه منذ زمن ويبحث عن طريق المال ليجذبه اليه
لا يعرف ان كليهما لايبحثان عن المال بقدر بحثهما عن الأخر وعنه هو شخصياً
الخاطرة رائعة فهي رسمت حال العشاق بجدارة مثل
ساعة تقذفها الى سعادة لا توصف........والاخرى...ترمي بها وسط دقائق الالم ( ليال وحسين )
ساعة رملية تخفي اسرار الجميع ........ بين ذرات الرمال ( عمرو .... هند )
رجل وجد عشقه... ( يوسف .... حسين )
ورجل فقده بلا رحمة .....( عمرو )
وامرأة وجدت روحها ( همس ... ليال ... )
وفقدت كل شيء سواها ( همس )
والارجوحة لا تزال تراوح مكانها ....بين حزن وسعادة ...بين حب وكراهية ...ولانعرف اين ستستقر
ابطال الرواية كلهم فهم في ارجوحة الومن مستمرين ..... ونحن القراء مع ارجوحة قلم بيرو مصميين على الاستمرار في المتابعة ...... تقدمي واستمري منتظرين جديدك .............
|
تحليل ولااا اروع لخاطرة الارجوحة
كل يوم يمر بنبهر أكثر بأسلوبك الشيق في التحليل
عن جد ناقدة راائعة وجوهرة انسانية
وانا بانتظار تعليقك على الفصل الجديد كماان
مووووووووووووووووووووووة
|