* مَـعْ رمَضضـآنْ .. " أنتْ " هالمـرّهْ غييرْ . . ^^
بسسمْ الله الرحمنْ الرحيمْ
السسلآم عليككمْ ورحمة اللهْ وَ بركَـآتهْ ،
صبآحآتكمْ * مسآءآتكمْ ، روحَـآنيّهْ وَ إيممآنْ ، !
صبآحكمْ ، طططهرْ وَ بيآضْ يششبهُ أروآحكمْ . . . !
رمضآنْ ، وَوَ الككثيرْ الككثيرْ منَ الأمورْ ، !
آتَـى رمضـآنْ وإنْ كنّتُ سَ أتكلّمْ هذهِ المرّه بِ شكلْ بسسيطْ ، : )
آتَـىْ بِ سرعَهْ دونَ أنْ نششعُـرْ ، !
فَ رمضضـآنَ المآضِيْ وكأنهْ بِ الأمسسْ ،
وَ اليومْ نسستقبِلُ شهرَ رمضآنْ آيضـأً ، !!
الوقتْ يمـرُ سسريعـاً ،
فَ هلْ إغتنمنَـآ الفرصّ ، !
البعضَ لِ سرعَةةِ مآ ينقضِيْ رمضضآنْ وَ يأتِيْ رمضآنْ آخخَـرْ ،
تفتُـرْ همّتهْ ...
وتقلّ عزيمَـتهٌ لِ الششعُورْ بِ الروحآنيّهْ وَ الإيمآنْ فِي هذآ الششهرْ العظيمْمْ !
( فَ مـآذآ آعددنَآ لِ رمضآنْ ، ؟ ! )
قدْ تتكرّرْ هذهِ الكلمَـه علَى مسسآمِعِ الككثيرْ ،
دونَ أنْ يفكّرْ بِ مَآ هيتهَـآ أوْ غيرِهْ ، !!
فَ إنْ فكّـرْنَآ بِ السسؤآلْ ،
مآ ذآ آعددنآ لِ رمضضآنْ حقّـاً ، !!
هلْ سيمرّ علينَـآ كَ غيرِهْ منَ الششهورْ ، !
مرورَ الككِرآمِ دونَ أنْ نغتنِمَ الفرصَهْ ثمّ نقـولْ ، ( ذهبَ دونَ أنْ نششعرْ ) !!
فهَـلْ فكّـرنَـآ يومأً مَ اللّذِي أعددنَآ لِ رمضضآنْ ، ؟ !
هلْ فكّـرنَآ بِ آغتنآمِ الوقتْ لِ ختمِ القرآنِ الكريمْ مرّه ومرّتـآنْ ، !!
هلْ فكّـرنَآ فِي كيفيّةةِ تنظيمْ الوقتْ وَ النومْ بِ حيثْ لآ ينقضّيْ نهآرهْ كلّهْ بِ نومْ ؟ !
هلْ وهلْ وهلْ ....
ولكِـنْ منْ سَ يعمملْ ، !
يقولْ اللهُ تعـآلَىْ ،
( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
* البقَـرهْ ، ,
وَ قـآلْ عليهِ الصصلآةَ وَ السسلآمْ ، :
( من قآمَ رمضآنِ إيمآنـاً وَ إحتسآبـاً غفرِ لهْ مآ تقدّم مِنْ ذنبِهْ )
وقآلْ إيضـأً عليهِ أفضلُ الصصلآةِ وَ أتمّ التسسليمْ ،
( عمـرَه فِي رمضآنْ تعدلْ ححجّهْ ) ، ، !!
فهلْ إسستوعبنآ حججمْ النعمَهَ اللتِيْ منّ بهَـآ اللهْ علينَآ عندمَآ كنّآ قآدرينْ علَى صيآمِهْ وقيآمِهْ ، !! ؟
البعضُ قـدْ يككونْ مريضـأً فلآ يستطيعُ الصيآمْ ،
أوْ أعمّـى فلآ يسستطيعُ قرآءَةة القرآنْ ، !!
أوْ مقعداً فلآ يسستطيعُ الصلآةَ ولآ إستشعآرْ لذّة الترآويحْ وَ القيآمْ فِي المسسجدْ ، !
لنْ أططيلً الححديثْ فَ ككلّكمْ يدرِكُ عظمَ هذآ الششهرَ الفضضيلْ ، !
لكنّ الحيَآةْ وَ الممَآْتْ كلّهـآ تريدْ " إنجّـآزْ "
فَ مآذآ سَ ننجِـزْ فِي رمضـآنْ ، ؟ !
سَ / هلْ قمتِيْ بِ ترتيبْ وقتكِ منَ الآنْ لِ آغتنآمِ رمضآنْ ، ؟ !
سَ / هلْ فكّرتِـيْ بِ ختمِ القرآنْ وكمْ مرّهْ سَ تختمينَهْ وتقرأينَهْ فيهْ ، ؟ !
سَ / هلْ قمتِـيْ بِ تنظيمْ أوقآتْ قيآمكْ وَ نومِْكْ لِ آغتنآمْ نهآرْ رمضآنْ ، ؟ !
سَ / مـــآذآ أعددتِيْ لِ رمضضـآنْ ، ، !! ؟
أسسئلَهْ تحتآجَ الإججآبَه الصريحَهْ منّي ومنكمْ ، !!
وَ سَ نقوومْ بِ الحديثِ وديّاً عنْ وقتهِ وَ آغتنآمِهِ وَ وَ وَ ....
ونتججآذبْ أطرآفَ الحديثِ وَ نتبآدلَ الأفكَـآرْ وَ الإنججآزآتْ ، !
فَ ططـوبَـى لِ مَنْ إغتنمَ رمضـآنْ ....، : )
* أختكمْ ،
( الججودْ ) : $