لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


لوحة فنان ..

لوحــة فـنـان ديوان شعر لوحــة فـنـان ماهذا الجمال، فى لوحة صنعها إنسان، من طبيعة مدن وبلدان، أو خيال فى الأذهان إنها يد الإنسان، التى تبرع فى

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-05-11, 06:20 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224999
المشاركات: 9
الجنس ذكر
معدل التقييم: bestbooks عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدUnited_States
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
bestbooks غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي لوحة فنان ..

 

لوحــة فـنـان

ديوان شعر


لوحــة فـنـان
ماهذا الجمال، فى لوحة صنعها إنسان، من طبيعة مدن وبلدان، أو خيال فى الأذهان
إنها يد الإنسان، التى تبرع فى بعض الأحيان، لتظهر روعة الخالق، وبناء الإنسان
السماء ملبدة بالسحب، فى شروق أو غروب، يسبح معه الوجدان، فى بحيرات تعكس الظلال
أو سماء صافية، وراعى له أغنام، فى صحراء، أو أدغال، وعشب وغزلان
أو لوحة فنية تعبر عن كوخ يقطنه أفراد، يعيشون فى سلام، بين المزارع وصيد الأسماك
فى هدوء تسير الحياة، بدون صخب، أو ضجيج يشتت الأذهان، ويأتيك النسيم يلفح الأبدان


قد تتقلب بك الأيام، فتعيش فى صيف حار، يعرق فيه الإنسان، من جوا مشمش صافى للعيان
أو قد يأتيك البرد، والرياح من كل مكان تدغدغ الأبدان، وتطلب الدفء من زمهرير قدر الإمكان
قد يصفوا بك الذهن فى أمسية بعد تعب وكد طول النهار، وتسبح فى ملكوت يهز الوجدان

إنها لوحة فنان يأثر المشاعر والألباب





الوضع المتأزم الذى نعيشه
أصبحنا فى حال من الهوان، وكل حاسد وحاقد أصبح مثل الحيوان والهوام
لايهم إن كان رأى سليم، أو حتى فى الحياة بدون رأى تسير، يأتيك عدو بالصياح يريد
إنها سيطرة، على البلدان والأبدان إن كنت تسير نحو النور، يريدها من النيران
حقدا مائ القلوب، من أجل ملئ الجيوب، ويستمع إلى سيده من الفلوس

لا يريدون لنا خيرا، أو عزا ورغدا، وأن نكون فى اليأس والفقر دائما لهم مددا
إن سألنا الله لنا رحمة ويندى لنا جبيننا له قطرا وعرقا، فأنهم له حقدا وحسدا

هل تظنون أنكم من الله غير منظورون، ,انكم فى عبثكم سوف تخلدون وتنّعمون
هل تظنون أنكم طالما فى حصونكم أمانون، وتستطيعون أن تمنعون، ما لا توافقون


هل نستطيع……؟
هل نستطيع أن نبنى مصانع بالأنتاج الغزير، ونلبى أسواق تطلب دائما المزيد؟
هل نستطيع أن ننطلق نحو مجدا تليد، وإعتمادا على النفس شديد ورشيد؟
هل نستطيع أن نصلح عيوبنا، من صرحا مجيد تهدم، بأيدى الإهمال، ونبنى غيره قويا سديد؟
هل نستطيع أن نبنى البيت السعيد، وصفاءا دائما بين أفراده فى عيشا رغيد؟
هل نستطيع أن نبنى مصانع وجسورا وأنفاقا بين الحدود، وبلا حدود، تقرب المسافة بين الدول والشعوب؟
هل نستطيع أن نبنى صروحا تبقى دهورا تمدنا بعلما ونورا ومن عطاءا لايزول؟



تغيرات فى النفوس
ما هذا الذى تدعين، لنصرة هذا الدين، وهناك المستضعفين!
ماهذا الذى تصنعين، وأنك من بلاد تملك سلاح وبه تدمرين!
ماهذا ياشعوب، وقد أصبحت القسوة فى القلوب، وأين الرحمة والرأفة فى النفوس!
ظهرت الطبقات بين الصفوف، وظلم أشخاص بدون ذنب أبدوه أو فعلوه!




من حال إلى حال
وأنتقلنا من حال إلى حال، وقلنا ها يحقق المحال، بعمل فى طريق أضئ بعد ظلام
وأنتقلنا من مكان إلى مكان، وبرأى به صياح ونباح، وما عهدنا أنه أتفاق ووئام
من منا لم يبالى فى عهد مر قصر أو طال لتحقيق الأمانى، ولبلوغ الأعالى
وأنتظرنا عهدا قادم، ليس فيه منغصات، فى نهار الأيام أو الليالى
تحسدوننا على ماذا، ونحن فى وضع قاسى لانبالى، شدة ظهرت أمامى
علام تنغصون علينا، ونحن نبنى بأيدينا، مجدا وعزا، شئنا أم أبينا
أتروكونا نسير، ولاتعرقلون المسير، فهذه طباع لكم على مر التاريخ
هل أنتم لهذه الدرجة فى فراغ، وتظنون أنكم العقلاء، ويجب أن تضعوا العقبات




إزالة الغمة
وأنطلقنا فى لقاء، وأجتمع شمل الأصدقاء، بعد طول فراق!
وكانت ذكريات، أعيدت عم ماضى حلو فات، وفتحنا له النوافذ لدخول النسمات!
وبدأنا فى نقاش، وقراءة الأحداث، وتبادل الأراء، بعد كبت وأنقطاع فى الأطلاع!
وسهرنا الليالى، نطلب الأعالى، م، من أمجتد خرجت من بلادى، لبناء مجدا لايضاهى





تقلب الأيام

سعدنا بسمو الطيور، وتغريد العصفور، وازدهار الزهور فى كل مكان ترتاح اليها القلوب العقول
ومرت لحظات قصار، كنا فيها نلعب كلأطفال، وتركنا أنفسنا تهفو مع الأشجار
ولم نفكر فى أمس مض، ولاغدا قادم، وعشنا يومنا، فى فرح وسرور، وصفاءا أو غرور
ولم نكن ندرى ماذا تخزن لنا الأقدار، من شقاء بعد الفرح، للأتراح، والحزن اصبح متاح
الأيام السعيدة، لم ندفع لها الضريبة، ولم نظن انها قصيرة، وتتركك فريسة من كل جهة قريبة و بعيدة
عمرنا مضى، وذكرنا فنى، لقينا اندثر، وشعرنا بمرارة العيش مع اللظى أكثر من الحب والهوى
راحت أحلامنا فى أيامنا، ومشينا خطوينا بالآمنا، ورمينا أمالنا تحت أقدامنا
وطوينا كتبنا فى بطونا، وتركنا ترثنا وأفكارنا لأعدانا، ورحنا تصالحنا وأنخذلنا
وعشنا فى بيوتنا بعدما أصبحت قبورنا، فى دنيا ثانية فى ذل وهوان، بدون افكار واراء
عشنا فى انبهار الغرب وانهيار، الذى يريد لنا الدمار، ليظل هو فى أذدهار، ولنكون أسرى الأستعمار
الثروات كثار، وتملئ أرضنا بوفرة وأذدهار، يأخذوها من بين أيادينا، ونحن كسالى لانعرف لها قيمة
متى العودة الى مجدا تليدا تركوه لنا اجدادا كانوا ابطالا فى الميادين ودخلوا التاريخ مخلدينا




الأنحدار والأنهيار
هل المجد الأبى والعيش النقى والمعدن النقى، أنحدر إلى المستوى الدنى!
هل رأينا النور الخفى، وتركنا الظلام الأبدى، وتمتعنا بالحلال الذكى فى الطريق السوى!
هل تحصنا من التسلل للفساد المستمر، ورفعنا مبادئنا فى المستوى العلى، فى أنحاء العلم الحالىّ
هل تركنا طريق الذل، وخضنا طريق العز، ورفعنا الراية فى السماء العليا،
وبنينا الحضارة فى الطريق السوى، وصنعنا الحضارة وخضنا طريق المعارف الكلى




الأنحدار إلى الهاوية
إنهم إلى المكر يسيرون، ولايريدون أن يستسلموا، ولهم باع طويل
أن حسابهم أكيد، من رب العالمين، ولاتحسبن أن النور سيظل أسير
أنهم من كل مصدر ينهبون، ولايستثنون، إن كان تجارة، أو بيت عظيم يأخذوه
ما يستطيعون ولا يعرفون أن هناك عالم بالأمور، من تلاعب بالأمور والنفوذ
وأنه مطلع عليهم ولايعلمون، وأنهم يظنون عكس ما يفعلون، وسف تكون علبهم
العاقبة وخيمة، من أفعال ستظل عقيمة، يريدونها نافعة ورشيدة، ولكن
هيهات هيهات، أن يصلوا إلى معرفة الأتجاهات، وإنهم يمرحون فى كل سبيل
ويتركون الغيث الأكيد، ويريدون أن ينتصروا على كل نفير، مهما كان الحساب عسير
إنهم يريدون القوة والمناعة، ولكنها لاتوجد لديهم الشجاعة، ولا القناعة







أيامنا وليالينا

عشنا أيامنا وليالينا، وصفاء الدنيا حوالينا، وكنا نحب بعضينا
وكانت بساطة الدنيا فينا، وقناعة العيش تملئ فيهنا، وزهد الدنيا جوينا
جمال الروح فينا، وحب الغير والخير شيم فينا، ونشر العلم والنور طبع فينا





العشق والجمال

إن عشقنا الجمال قالوا ده كفر وضلال، وإن كوتنا الجبال قالوا الصبر هان
وإن سلكنا الصعاب، لبلوغ المنال، قالوا ده الحب غلاب، وماينباع



عدو غادر

جنوب لبنان ومآسيه تدمينا، وصراع فى الأمة سارى فينا
والعدو يضرب ويمرح فى أرضينا، وإن الصد والرد لازم يكون مميتا
وإن قلنا يا قدس ها نطهرك من أعادينا، وهاتكونى عاصمة أبدي’ لفلسطينا
أولى القبلتين، وثالث الحرمين، لازم يعود لينا، ونعيد مجد صلاح الدين للمسلمينا
ألا بالله أفيقوا، وأحذروا خطرا محدق بيكم، والغرب يلعب بيكم، حقدا فيكم
لن يتركوكم فى سلام، للبناء والتشيد، يريدوا لكم الدمار المستديم، والأستسلام الأكيد
حوارا عقيم، مع عدوا لئيم، الغدر طبع فيه، وامتصاص الدماء، غذاءه الوحيد
لن يرحلوا إلا بقتال شديد، وبأس عتيد، وأستبسال لطلب الشهادة الأكيد، فانصر حليف
أتركوا الوهم والأقاويل، وأن أمريكا بسلاح فى جسر مديد للأنتصار السحيق
تمسكوا بالدين، وتعلموا من تاريخ المسلمين الأولين، وأنتصروا على الكفار بقوة تزيد
وأنت ياتركيا تركت الأسلام متاعلية، وتحالفت مع العدو لدشين الطاغية
ألا يكفى من تناحر وتقهقر المسلمين، بأيدى الأمبريالية، والصهيونية، لنهب ثروات كامنة
فى الأرض الطاهرة، كنوز ظاهرة، والعيون ساهرة، لتبقى الشعوب المسلمة أصحاب الأرض الطيبة
العقول مفكرة، ومن القديم صنعوا الحضارة الباقية، وأستمدت منها الحالية، فماذا لانبنى الثانية
إلى الأعالى هيا سيروا، وأطرقوا باب المجد وسيروا، وأنشروا نورا مضيئا ساطعا للأجيال القادمة
إلى القس عزمنا المسير، وفى طريق صلاح الدين نعود ونسير فى نفس الطريق، وتحريرها للمسلمين





لتحقيق مكسب سريع
دعنا نتحدث بصراحة عن عالمنا اليوم، والأنسان فيه، بعد أن كان سيدا رشيدا
أصبحنا اليوم فى وضع لايحسد عليه، من قريب أو من بعيد، فإن كان الوفاء فى الحضيض
وأصبح الوضع لمن يملك السلاح أو المال الكثير، فإنه من أجل مكسب سريع فالدمار أكيد
لا يهم كيف الوصول إليه، طللما الفكرة فى الرأس تدور، والسلاح مشهور
بالقوة والدمار احقق ما أريد، لايهم كم من الدماء أريق، أو أنفق من مال كثير
والغاية فى النهاية، لاتنفع ولاتفيد، المهم أننى حققت ما أريد لكى أسيد، أو أكيد
أقذف بالرعب فى القلوب، ليعرف الناس من أكون، ونظرات ذات شرار بالهدف تصيب
ليس هناك من مكان أمين، تسلم فيه منى، أن لم تعطنى ما أريد، وبالحديد المقيد



عزا ومجدا
إن رأيت عزا وجاها، فأبحث عن الأسباب، وأعلم أن هناك سلبيات فى الخفاء
وإن أرد أن تسير فى نفس الطريق، فأعلم أن هناك ضعفا فى بعض المواطن والأركانا تفادها
وإن رأيت علما ورجالا، فأعلم أن هناك جهدا طويلا، وبحثا دؤوبا مضاعفا ووفاءا
وأسلك طريقا معهم للمجد والعلا ودخول التاريخ بثبات الخطى، وأعمال تملأ الأفاق صدى
هناك العديد من الدروب، فأختر ما يناسبك، وأبرع فى الأتقان ومايناسب العادات والأديان
وأهجر ملذات الحياة والأنغماس فى الشهوات، وهذا مصير الفناء، وزوال أكيد
ولاتنسى نصيبا لك من الدنيا، يكون لك سندا ومؤنسا فى طريقا طويل، أومشوار قصير
هو المجد والنصر والأنطلاق نحو الغد المشرق، والصمود أمام التحديات والأقاويل
خذ طريقا، أنت فيه زعيم، وأترك أعمالا وأقوالا للأخرين بالنفع الأكيد تفيد
وأترك التاريخ شاهدا لك بالعمل الجليل، والعزم الأكيد، ومن بابه العريض لك طريقا سديد
بالعمل الدؤوب أستمر فى المسير، وأطلب أن يكون لك النجاح حليف أكيد، ودائما نصير
خذ من الحديث ولاتنسى القديم، وأبنى صرحا به الخير العميم الوفير لكل طالب غنى او فقير
لايهم من يأتي لتللقى العلم، المهم أن يبرع فيه، وأن يفيد الناس أجمعين، ويكون نبراسا للقادمين



الوضع المستحيل
وكانت هزة، جعلت الدنيا فى كارث’، وأنغم الشعب فى الحادث’
كانت الدنيا نعيم، وكنا فى العيش الرغيد والسعيد، وصفاء قلوبنا مستديم
وجاء هذا اللئيم، وأحال الدنيا إلى جحيم، وصور الوضع بأنه مستحيل
بدأت الدائرة تدور، ونأخذ فتات من الشعوب، ونتسول لملئ الجيوب
بدأت الدائرة تدور ونأخذ فتات الحضارة من غربا عظيم، ويسلب منا الخير الكثير



الجراح واللى حواليك

الجرح بان فيك، والناس أتلموا حواليك، وفرحوا فيك،،
اللى مافيه حد منهم حـّن عليك، وخلوا الجرح يبقى أثنين!
الدنيا أتغيرت كده ليه، مأحنا فى طريقنا ماشيين، وعايزين الخير،
نعمل بأيدينا وقكرنا للغير، وهم يتأمروا علينا، ويزيدوا عذبنا ليه!
المبادئ والقيم اللى عشنا عليها أصبحت فين، وليه سبناها ليه،
كل واحد ماشى فى طريقه، ومايهموا رايح فين، ليه كده ليه!









الهدف وجهتنا
رأيت الطيور فى السماء عالية، ونفوسنا معها ترتفع وتسمو باقية
لها صفاء ونقاء وتضع الأركان للركبان فى خوض مجالات الحياة
بلأيمان والتوحيد بقينا، وفى طريق العلم مشينا، وفى الظلمات أضاءنا
لانبالى أعاصير، أو أقاويل، فأنها واجهتنا، ودائما أنتصرنا ولانحيد عن هدفنا





كوارث وحوادث

كيف هذا يأمة العرب، الله حفظ البلاد من كثيرا من الكرب
كثرت الزلازل، والأعاصير ومعها الأقاويل، والأرهاب ترعرع، واللجام آسير
ما هذا ياشباب، أين البناء والتشييد، والعمل الرشيد السديد
متى النهوض؟، وترك الخمول، الذى يترك العباد والبلاد، فى ظلام سحيق
هل هناك من يثور؟ ويجول، ويملأ الصفوف، بالوعى والرأى السديد
كل حين والصحف تملأ الدنيا بأخبار ماضينا التليد، والفخر الأكيد
أخبار العلوم، فى عصرنا الذى نعيش، جاءت من ماضينا القديم وتراثنا الكبير
ياليت فى الصفاء أكيد، وفى النفوس مكين، لاترى لها غلا، وأن الحب الحقيق
النفوس تفور، والأرض تثور، والهلع يسود، والطريق مسدود،والأسلام منبوذ
بالأيمان نسود، والفولاذ فى النفوس، وبالعلم نفوز، فى عصرا جسور
إن أتيت أو أبيت، لن يفيد، فالطريق طويل وعسير، بالكفاح لن تضل الطريق!
لن نحيد عم طريقا مشينا فيه، بالعرق والجهد الكثير، روينا الأرض وعملنا المستحيل
والعدو الخسيس، إن وضعنا أيدينا للسلام نسير، فإن يد الغدر، ألفناها فى الظهر الكثير





علوم اليوم
وعشنا فى قصور من علما لا يزول، وأكشافات اليوم وأثارا من دهور
وأدرنا الظهور، عن جاه أو مال سوف يزول، وبحثنا عن العمل فى حقول أو مصانع
وسوف نبنى لنا قلاع، هى لنا حصون، بها علما لايزول، بجهد وعرق أضئنا به العقول
وأرسينا قواعد فى أراضى لنا من الأجداد، وفى الجذور تظهر من العروق
ونثرنا البذور فى حقول، ننتظر لها الإنبات من كل نوعا ويدوم





همّا وضيقا
لاتقولن ياصديقى أن هما كان ضيقى، لاتذهبن ياصديق فى نفس الطريقى
إن كانت جبالا فوق كتفى، كان أهون مما أنا فيه من حملا ثقيلا
لا تحسبن ياصديقى أن ضعفا كان لينى، إنما زاد حنينى، ولم أضل الطريق
إن رأيت خلاصا من سجينى، أو شعاعا من أية جهة يأتينى، فإننى سأحكى للتاريخ تأبينى
لاتشكون ياصديقى من زمان أصبح فيه المال سيد الطريق، والمبادئ فى الحضيض
إن ذهبت تبحث عن خلاص، فلا مناص من همّا آخر قاس، لايقاس بالمقياس
لاتحزن ياصديقى، على مكرا كان سبب ضيقى، فالله أعلم بمكرهم فى طريقى




خطى الرسول
سيروا على خطى النبى محمدا، فإنه أملا لكل سائلا مؤملا للأعالى ناشدا
أعلموا أن الرسول محمدا، نورا فى ظلاما دامسا، وحجة فى يوما عصيب مشددا
من كان يريد دينا بين الأديان مشرفا، لإإ الأسلام رسم له منهجا وطريقا مؤديا
أحترم الأنسان وعلاقاته جمعاء، وأبى ذلا أو هوانا مؤديا إلى الجحيم مخزيا
لاحياء فى الحق موضحا، وسيرة الرسول خير شاهدا، ولا فى حياة كاملة
نظم العلاقات المتشعبة، فى أمورا متعددة، وأنهى صراعات، ,ارسى أمنا باقيا
رسولا بين الرسل متميزا فى رسالته الجامعة، ويوم القيامة شافعا متشفعا
له المعجزة القرآنية الخالدة، والباقية ,اسرارها لكل عصرا سارية وأياتها شاهدة




طريق فيه نسير
ونحتنا فى صخور، واخترقنا الجبال، بأظافر
من حديد، أدمت لنا أيادى، سالت بالدماء
قالوا لنا مستحيل، قلنا بالعرق، والجهد سوف
نصير، شيئا جديد عظيم، ونحقق الأمال

والطريق أمامنا طويل، والعمل ليس بالشئ
اليسير، ولكن يجب أن نبدأ ونكمل نسير
اننا نواجه العقبات، من قديم الزمان،
وعصور شهدت لنا بالمجد التليد والعجيب

لن نقف فى الطريق، مهما وضعوا لنا من
أشواك، ولن تدمى لنا أقدام، وسوف نحلق فى الهواء
مثل طيور فى السماء تطير، نتشبه بها،
لنشق عنان السماء، ونصنع حضارة فى التاريخ

نفيد بها البشر أجمعين، من علما متاح مفيد،
ومن خير يعم على الجميع، بفوائد ليس لها مثيل



قلوب كانت تغنى
ما هذا الأهمال والتجنى، بعد ان كنت قلوب تغنى، أصبحت لها دموع تدمى
كنا نسير فى حب ووئام، وعطف وود وإنسجام، وكانت لنا أمال لتحقيق حلم أو خيال
أستمرينا فى طريقنا، وبعين الحسد عدو صادقنا ورفقنا، وبالنية الصافية أقبلنا
بدأ بالكلام المعسول، وسمه فى كل مكان بيذوب، وأصبح اهتمامنا من شخصينتا بيزول

وأندس وراء الحضارة، وأجهزة التكنولوجيا والشطارة، ينشر أفكاره المكارة، ودمر البساطة
إنها الدنيا القاسية الشديدة، التى لانت لنا بالدين والآراء السديدة، وأفكار منيرة عديدة
إتجهنا للغرب لعلمه الحديث الوفير، وأصبحنا للشرق به مستأنسين، لحمل العبء عن المواطنين
تركنا أوطاننا، ونحن بها نعيش، وكلا بها يمرح ويعربد بدون قيد رقيب أو حسيب

ما يهمه غريب، ليس ملكه ما يحيط، إن ترك دمار بعد الرحيل، أو أمراض هو عنها أصبح بعيد
إنها الأفكار السوداء التى تعشعش فى الرؤوس، كلا لها يريد أن يسود ويفوز، مهما كان الوضع يفور







كئيبة وغريبة
الحياة ملها أمان، والعملية أصبحت فى التوهان، وأحنا تعبنا، وكل شئ هان
الحياة أصبحت كئيبة، والدنيا فى عينى أصبحت غريبة، وزاد زهدنا فيها
الخلاص مين يدلنا عليه، والأستقرار مين يأخذنا إليه، والأطمئنان أمتى هانوصل إليه
خدعنا بأقوال معسولة، ومشينا فى دنيا موبوءة، وسكتنا لعل هناك جوهرة مكنونة
وجدنا ظلم وخراب، ووحدة وشقاء، ودمار ولاعمار، حياة كالحيوانات بلا تفكير أو أراء
الظلم أصبح ظلمان، ورموك فى غابة وسط الوحوش، وقالوا إنها حديقة الغزلان والبلابل تبان
وجدت الكل منهار، من عفن كالأنهار، وبؤس وشقاء، بغير صفاء الوجدان، أو أحبة فى أى مكان
خوفى من غدٍ قاس، وعمل شاق، وجسدا منهك بالبلاء ولاشعور أو فؤاد، تأخذنا للأمام
إتخدعنا كثير، والناس دائما ورائها طمع ماله مثيل، للجمع من الأغراض والتبذير
مين يدلنا على الخلاص ياناس، من دنيا قاسية كثير، وراحة البال التى أصبحت ذكرى فى التاريخ
إن العذاب داخل قلوبنا وصدورنا، يوم عن يوم بيزيد، والنار بتشتعل فيه
لاحد معنا يهون علينا فراق أو ينهى شجار بين أصحاب أو أحباب فى صفاء ولقاء
ألا يكفى ياصديقى ما أنا فيه من هما وكربا أعيش فيه، وبؤساً وشقاءاً مسديم






قلوب كانت تغنى
ما هذا الأهمال والتجنى، بعد ان كنت قلوب تغنى، أصبحت لها دموع تدمى
كنا نسير فى حب ووئام، وعطف وود وإنسجام، وكانت لنا أمال لتحقيق حلم أو خيال
أستمرينا فى طريقنا، وبعين الحسد عدو صادقنا ورفقنا، وبالنية الصافية أقبلنا
بدأ بالكلام المعسول، وسمه فى كل مكان بيذوب، وأصبح أهتمامنا من شخصينتا بيزول
وأندس وراء الحضارة، وأجهزة التكنولوجيا والشطارة، ينشر أفكاره المكارة، ودمر البساطة
إنها الدنيا القاسية الشديدة، التى لانت لنا بالدين والآراء السديدة، وأفكار منيرة عديدة
إتجهنا للغرب لعلمه الحديث الوفير، وأصبحنا للشرق به مستأنسين، لحمل العبء عن المواطنين
تلركنا أوطاننا، ونحن بها نعيش، وكلا بها يمرح ويعربد بدون قيد رقيب أو حسيب
ما يهمه غريب، ليس ملكه ما يحيط، إن ترك دمار بعد الرحيل، أو أمراض هو عنها أصبح بعيد
إنها الأفكار السوداء التى تعشعش فى الرؤوس، كلا لها يريد أن يسود ويفوز، مهما كان الوضع يفور







جراح فى النفس

إن رأينا قلوب فى الحب تدمى، وإن شكونا من نار فى الجسم يسرى
ما رأينا وما عرفنا أن لقاء المحب أدمى، وما عهدنا أن صراخ فى العقل يبقى
لجراح فى النفس ينهى، لإنتصار النشوى لحظة، وبقاء سلوك الدرب أشقى
لاتحيد عن هوى فى القلب أزلى، إن قاومت اليوم خططى، فالنصر لى أبدى
إن رأيت الحسن أسرى، فى وجدان الشباب يلقى، أنفعال فى القلب لا يحصى
إن ذهبت بعيدا عنى، فى صحراء مجدبة، ألقى سحرى فى رمال أو صخور، فى الوديان تروى
لامناص ولاخلاص، من حب فى القلب قاص، إن رأيت الوجد قاس، وفى الهوى عاصى
يقلوب مالعيوب، من قيود، من سدود، من شهود، فى شعور، فى خياما بلا حدود






دربا غريبا
لاتلمنى ياصديقى، من قربيا أو بعيدا، فإننى سلكت دربا غريبا
ما عهدـ فيه من أياما مليئة بأفكارا سديدة، أو نمطا رشيدا، أو علما منيرا
ما رأيت أننى ضللت إلا بعد أن قضيت وقتا طويلا، فى سرابا مستديما
ما أفقت، وما صحوت، من نوما عميقا ثقيلا، إلا بعد أن دق الجرس مدويا رهيبا
إن قصصت ياصديقى، حالى فى تلك السنين، فإنك ستظن أنها من قصص المستحيلا





عالم آخر
ترصدون النجوم فى سماءاٍ بلا حدود، وترسمون الخطوط بمدادٍ فى سطور
تأملون الأجابة من سماءٍ فى متاهة، أطلقنا العقول فى فضاءٍ تجوب تبحث عن سرٍ فى الوجود
ودرسنا العلوم فى جهدٍ مبذول، لأكتشاف المكمون، لعل هناك عالم آخر موجود
مازال الأنسان مجهول، والكل مذهول مهما حصلت من العلوم فى جميع الفروع
فالأنسان يحصل العلوم، ويبدع فى الفنون، ويشطح فى الخيال بلا حدود، ويخوض فى كل الدروب
وجيل بعد جيل يأتى، وما يعرف له مصير، ويحتار فى العلوم، ويتوه فى الالآداب والفنون




وراء البحار
جاءتنا أفكار وأراء، من بلاد عبر أو وراء البحار، تبحث قضايا فى وضح النهار
إنها بداية الأنطلاق، فى الأعالى وعنان الفضاء، ننشر علما وبرامج لوقت الفراغ
إننا إندمجنا فى حضارة، لانأخذ منها إلا بالشطارة والمهارة، لتعمير الكون، ونشر الثقافة
إننا نأخذ العصارة، للأبحاث فى المعامل، لأطباء كتنوا، أو هندسة الوراثة، وخلافه مع تجارة
إنها بحار تتدفق إليك، وللخوض فيها يجب أن تسبح فى مهارة، أو أن تكون على الأقل فى قارب
إن جاء موج هائل، أو عاصفة عاتية فأنت فى مأمن من كوارث قد تطيح بسفن عملاقة
"إنها الشطارة، والمهارة مع الصبر فى عمارة أو تجارة"






أهل علمٍِ على الدوام
علماً تعلمناه يجب الا ننساه، ودرسا أخذناه يجب أن نفهم مهناه
علوما لدينا وصلنا إليها، أنارة طريقنا، وأضاءت جبهنا، وأزالت صعابنا
جيوشا فى الحرب لاتبالى، وتهزم الأعادى، وجيوشا فى السلم تبنى الأعالى، وتصفق لها الأيادى
سلكنا شتى الدروب، وتجارب لدينا تملء الرفوف، ويجب أن نكون فى مقدمة الصفوف

وانطلقنا فى الحياة، مثل ماء يجرى بين الشعاب، لينبت الزرع، ويملئ الدنيا أزهار وثمار
وأضاءنا طلمة الطريق، وأزحنا من النفس كل ضيق، وسمونا مهما كان فى الدنيا بريق
هل هناك أروع من إسعاد الفقير، وتضميد جراح المسكين والمريض، لمسة حنان أغلى من كل ثمين
وسيبقى نثر الورود، فى طريق العمل الكدود، وسنعطى فى الحاضر والمستقبل المنشود




عصر نحن فيه
إن كان هذا مما يعيب، فإنك لا تعرف عدواً من حبيب
وإن كان هذا مما يشين، فإنك فى الصبر جالس مستريح
لا تحضر إلينا بنغمات هى لنا حسرات وآهات، وتأخذ منا نقد لاذع ولفتات أحتقار
أصبحنا نعيش عصر فيه الملك لله، وكل أنسان أصبح يجرى وراء ملذات فى الحياة
كانت هناك موازين، لكل خطانا حتى تستقيم، وكانت لنا مفاهيم فى عقلا سليم
تغيرت الأمور والمقاييس، وأنتهت أزمنة كان فيها رجالا تركوا بصماتهم فى التاريخ
أين نحن الآن، من عصر هذا الزمان، الذى أنتشر فيه الفساد، والظلام ساد
الكل يجرى وراء المال، ومتع الحياة، وتركوا علما مياح ومتاح، وقفلوا عليه بالمفتاح
وملئوا الدنيا ترهات وتفاهات، وقالوا إننا فى الملذات، ولكن هيهات هيهات




على الدوام
أهل علما ونور، وحفظا للعهود، ورحمة فى الصدور، ولقاء الناس بالبشاشة والسرور
أهل صبراوجلد، وزهداً وأدب، وشقاءاً وتعب، وأنتصاراً مهما طال الأمد
سلكنا طريق النصر بخطى الشباب نسير، وكل عقبة لنا فى الطريق نزيح
ورفعنا الصوت مدويا فى الأفق للأعلان عن التوحيد وأننا إلى الجنة نسير، ونتجنب الجحيم



صرحا عملاقاً
هل لنا إنطلاق، نحو الآفاق نبنى صرحا عملاقا ينهل منه الجميع
لا للشعارات المدوية البراقة، التى لا تحقق هدفا بدون أقفالا، وليس لها إقبالا
نعم للشعارات الهادئة الرزينة، التى تنطلق بالقيم والهمم الرشيدة
هيا بنا ننطلق نحو الدى البعيد، الذى ينتظرنا بالخير الوفير، من نبع غزير مديد





النفوس وما تشتهى
هناك أناس منعّمون ومرفهون، ويمرحون فى الحائق والبساتين
وبين الرياحين ذاهبون وغادون، ومن كل ما تشتهى النفوس لهم أجرا معلوم
هل نحن إلى ذلك المصير ذاهبون، أم أنها أحلام وأوهام نحن فيها مخلدون
ليس كل ما تشتهى النفس نحن لها غانمون، وأنما حقائق نحن بها مصدمون



إن كان هذا هو ما يفيد، فلماذا لا نصنع المستحيل، وتأتى بكل ما هو جديد ومفيد
إن كان الزمن يمر فى غفلة الغافلين، فلماذا لا نستيقظ ونلحق الركب ونسير
لماذا ياأشقاء لانجتمع تحت مظلة الأخاء، وسوف يأتيكم المستقبل بالرخاء المبين
ونكون فى ودٍ وحباً ووئام، والتعاون من شيم الكرام، وأن التآخى ونبذ الأحقاد، عملا رشيد




رخاء لا يدوم
لاتظن أن الرخاء سوف يدوم، وأن الناس سوف يتركوك تفوز
إن الحقد ملاء القلوب، وسوف يكون هناك العديد من السدود، فى طريق كان لك ممهد ممدود
لا تحسبن أن هناك سرور، من عملا وإنجاز أنت به تفوز، وأن الكل به يشهد انه يفوز، وينال السرور
لا تحسبن أن هناك سرور من عملا وانجاز انت به تفوز، وتحقق مجدا يسودن ويدخل تاريخ الشعوب
ولاتقولن أن هناك هناء فى النفوس، بعد كل هذا التعب، وجهد غير محسوس



لايهم 0000 ولو تدمير
إنه أمراً عجيب هذا الذى يأتيك، يسأل عنك من بعيد، وكأنه مخلص لك صديق
وإنه فى الحقيقة وراء مصلحة هو لها مستفيد، فأصبحت القضية فيها نفعا أكيد
لا يهم إن كان وراءه خراب أو تدمير، فالقضية ليست فيما يفيد، وانما من المستفيد
سوف تدور الأيام، وتجد نفسك فى نفس المكان يازميل، ولن تجد لك من يدٍ تعين
إنه نفس المصير الكل إليه يسير، وأن الصبر قليل، ولن تستطيع أن تكون مرتاحاً أو حتى مستفيد




الأيام تدور
إنها الأيام تدور، تأتى بكل ما تشتهى النفوس، والقليل هو الذى يفوز، والتمسك به من فضيلة النفوس
كل من لهث ورائها تعساً أو مهووس، وكل من تركها وارء ظهره، عرف ماذا يدور من أمور
الأستعداد لها يجب أن يكون، وترتيب منطم معلوم، والأخذ بمنها يجب أن يكون بحساب وحذر مدروس
إن بريقها سوف يسحر العيون، وإن اللهو والمجون طريق إلى الهلاك، ودائما مفتوح، وانك مفضوح ومذبوح
هناك رجالاً عركوا مجال الحياة، وإستطاعوا أن يخّرجوا أجيالاً، بعلما وسلاح من الإيمان، قهروا به الايام الصعاب
الحق يقال أن هناك أنتصار، فى مجالات كانت فى أنحدار وأنكسار، وعاد الأعتبار، يبت عاليا مثل الأشجار




بحث وإعتبار
إنه من الصعب جداً أن تفهم ما يقال من بحثٍ وإعتبار
إنه قولاً لايقال فى قصيدة أو مقال، أمام الملاء وفى وضح النهار
ليس هناك شئُ فى الخفاء يدار، فأرائُنا على الناس تذاع فى كل مكان
إنه كان فى الأمكان، السعى فى جهد وإجتهاد، فسوف تستبشر بلوغ الأمال
ليس لنا غاية ندركها، قبل حلول الأوان، أو بعد فوات الأوان، فى جميع الأحوال
ودائما نقول كل شيئا حلو فى وقته، حين يحل الميعاد فى أية أو نفس المكان
هل ليس فى الإمكان، تحقيق الأمال، كما يشتهى الأنسان، وأنه مسّير وليس له خيار
هل هو صعب المنال، أن نطالب بحق هو لنا، الكل له مؤيد على وجه الأشهاد والعيان



التحدى
سنهفو مثل الفراش فوق الزهور، ونشم عبيرا يملئ الصدور، ويشرح القلوب
سنطير فى السماء مثل الطيور، وللسلام والمحبة سائرين ومحافظين، فى الدنيا معلنين ومحلقيين
سنحلق فى الأعالى مثل الصقور والنسور، وسوف نكون حصونا للعلوم والفنون وللأديان نصون



منع الخيرات
إن كان الله أعطى فلماذا أنتم له كارهون؟، وإن كان خيراً من عند الله فماذا أنتم له مانعون؟
ما عهدنا هذا يوما من تصرفات قوما بالظلم سائرون، ولايهم إن كانوا أبرياءاً أمنيين
أفيقوا بالله، وأعلموا بأن الأيام بالمرصاد لمن أراد أن يمنع الخيرات، عن العباد المطمئنين
لاتعاتبوا من يريد أن يفتك بالمقدسات والأبرياء الطيببن، والغضب شرازات لمن يحنوا على الضعفاء والمساكين





حفنة من فلوس وسمو النفوس
وأنطلقنا نحو آفاق، تحمل فى طياتها نقاء السلريرة، وتحقيق الأحلام ولقاء الأقرباء
هل حان الوقت لنزيح الغمامة عن العيون، وندخل البهجة والسرور إلى القلوب، ونكون منارة للعقول
وأن الشعوب فى الدوامة تدور، وتريد الخلاص من ظلم الدهور، وأن تطفو على السطح مثل الزهور
هل أصبحت الناس على بعضٍ تدوس من أجل حفنة من الفلوس، هم لها مثل التيوس
أين سمو النفوس، وصبرا على الشدائد، وحنان فى القلوب والصدور، وصفاء فى الأرواح والعقول

 
 

 

عرض البوم صور bestbooks   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لوحــة, فـنـان
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:27 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية