كاتب الموضوع :
حسن الخلق
المنتدى :
الارشيف
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيــرو |
بنات ايش رايكم بالقصيدة دي
بصراحة لانها في الرواية عندي فيس التشويق والحماس
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
والتف حولك ساعداي ومال جيدك في اشتهاء
كالزهرة الوسني فما أحسستإلا والشفاة
فوق الشفاةوللمساء
عطر يضوع فتسكرينبه وأسكر من شذاه
في الجيدوالفم والذراع
فأغيب فيأفق بعيد مثلما ذاب الشراع
في أرجوان الشاطئ النائي وأوغل في مداه
شفتاك في شفتي عالقتان والنجم الضئيل
يلقى سناه على بقايا راعشات من عناق
ثم ارتخت عني يداك وأطبقالصمت الثقيل
يا نشوة عبرىوإعفاء على ظل الفراق
حلواَ كإغماء الفراشة من ذهول وانتشاء
دوما إلى غير انتهاء
يا همسة فوق الشفاة
ذابت فكانت شبه آه
يا سكرة مثل ارتجافات الغروب الهائمات
رانت كما سكن الجناح وقد تناءى في الفضاء
غرقي إلى غير انتهاء
مثل النجوم الآفلات
لا لن تراني لن أعود
هيهات لكن الوعود
تبقى تلحّ فخفّ أنت وسوفآتي في الخيال
يوما إذا ماجئت أنت وربما سال الضياء
فوق الوجوه الضاحكات وقد نسيت وما يزال
بين الأرائك موضع خال يحدق في غباء
هذا الفراغ أما تحس بهيحدق في وجوم
هذا الفراغأنا الفراغ فخف أنت لكي يدوم !
هذاهواليوم الاخير ؟!
واحسرتاه! أتصدقين؟ ألن تخفّ إلى لقاء؟
هذا هو اليوم الأخير فليته دون انتهاء !
ليت الكواكب لا تسير
والساعة العجلى تنام علىالزمان فلا تفيق!
خلفتنيوحدي أسير إلى السراب بلا رفيق
يا للعذابأما بوسعك أن تقولي يعجزون
عنا فماذا يصنعون
لو أنني حان اللقاء
فاقتادني نجم المساء
في غمرة لا أستفيق
ألا وأنت خصري تحت أضواء الطريق ؟!
ليل ونافذة تضاء تقول إنك تسهرين
أني أحسّك تهمسين
في ذلك الصمت المميت ألن تخف إلى لقاء
ليل ونافذة تضاء
تغشى رؤاي وأنت فيها ثمينحل الشعاع
في ظلمة الليلالعميق
ويلوح ظلك من بعيدوهو يومئ بالوداع
وأظلوحدي في الطريق...
|
الله الله يا بيره
هى دى القصيده الى كنتى بتبحثى عنها ؟؟
تستاهل التعب و البحث بصراحه رائعه جدا
اممممم عندك بالروايه دا احنا شكلنا هنتعب معاكى جدا المره دى و البطل هيغلب طونيو و ثيوس
باين عليه مش سهل ابدا
|