لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-11, 08:58 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224624
المشاركات: 744
الجنس أنثى
معدل التقييم: fati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 941

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fati_mel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : fati_mel المنتدى : روايات احلام المكتوبة
Flowers

 

2_هل احلم؟
عندما عاد جاك الى المنزلكان الوقت متاخرا لم يتطلب توقيع لاتفاقيةوقتا طويلا لاكنه تناول الغداء مع رئيس بلدية اتبعها بجولة في المدينة... قبل ان يتناول عشاء مبكرا مع مهندس البناء و مساح الارادي و الاخرين .
كان على جاك ان يجاريهم رغما عنه قبل ان يعتدر بشكل مهدب و يغادر .
لقد سارتالامور على ما يران . و بدا الكل راضيا بالاتفاقية و شعر جاك بانه قام بواجبه بشكل كافي باعبار ان مزاجه لم يكن يسمح باي من دالك مند تحدث الى طبيبه يوم الثلاثاء و هو يجد صعوبة في ان يفهم حياته حتى يجد صعوبة في قضاء بعض الوقت بصحبة راشيل .
في الاشهر الاولى من زواجهما ادرك على الفور ان تمت خطا ما و لاكن هده الاشهر الاخيرة كانت كالجحيم كان يومه سيئا و شهيته معدومة. لقد انهكه ضغط العمل و المسؤوليات الاخرى التي تولاها الان بعد وفات والد راشيل . فضلا عن تعامله مع كارين جونسون . اصبح يعمل اكثر مما ينبغي حتى ان السيدة غريدي مدبرة المنزل لاحضت دالك لكنها ادكى من ان تتدخل
منتديات ليلاس
دخل من البوابة المفتوحة الى البيت الدي بناه بعد زواجه من راشيل مباشرة . فتملكه شعور بالغ بالارتياح كان شاكرا ايضا للضلام الدي غطى التعب الدي يعلم انه يبدو على ملامحه . على اي حال . كان بيته يبعد عن بريستول اكثر من مئة ميل و رغم حبه للقيادة . الا انه تمنى لو انه سمح لسائقه بان يقود السيارة هده الليلة.لكن اخر شئ يريده هو ان يراود دان الشك في ما يتعلق بصحته . و قد يشعر بان من واجبه ان يخبر ان يخبر راشيلفهو شغوف بزوجة سيدة جاك .
كان تمة اضواء في المنزل رغم ان الساعة تجاوزت الحادية عشرة لابد ان مدبرة المنزل مستيقضة فقد ولت الايام التي كانت تنتضره راشيل فيها طويلا و بدا الاسف على ملامحه فهو يفتقد تلك الاحاديت الطويلة في اخر الليل مع زوجته و الفرص اللتي وفرتها له تلك الاحاديت كي يرى الاحدات اليومية بابعادها الصحيحة نادرا ما يتحدتان عن الشركة هده الايام و مند وفاة والدهامند عامين لم يعد لديه احد في الاسرة يشاركه مشاكله .
دنب من هدا.؟
لاكن جاك لم يشا ان يفكر في هده الامور الليلة فهو متعب للغاية و مكتئب ايضا و هو يشعر بالغثيان للانه رئيس الشركة (فوكس كونستراكشن) اولا و جاك ريوردان تانيا و بعد ان اوقف السيارة بجانب المدخل خرج منها من دون ان يعبا بادخالها الى المراب و ادا سرقت فليكن هدا لا يهمه كثيرا .
لوى شفتيه ... هده هي الحياة تعطيك كل ما تريده بيد ثمتستعيده باليد الاخرى نعم هدا هو شان القدر معه .
رن هاتفه الخلوي في جيبه فكبح لعنة و اخرجه . انها كارين كما توقع . ضغط الزر و قطع الاتصال يا للجهنم لقد امضت نهار في الاتصال به و الاشهر الثلاثه الماضية ايضاو لا رغبة لديه في الحديث معها الليلة .
اقفل الهاتف تم ادار مفتاحه في القفل بهدوء مدركا ان راشيل نائمة الان من دون شك .كانت تتاخر دوما في النوم و تستيقظ حال دخوله الغرفة . و ان كان هدا لا يعني انهما يتقاسمان غرفة النوم نفسها هده الايام مند فقدت راشيل جنينها الاخير تركته فادرك انها تفضل ان تنام وحدها

 
 

 

عرض البوم صور fati_mel   رد مع اقتباس
قديم 13-05-11, 09:00 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224624
المشاركات: 744
الجنس أنثى
معدل التقييم: fati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 941

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fati_mel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : fati_mel المنتدى : روايات احلام المكتوبة
Shakehands

 

[SIZE="5"]
كان تمة اضواء تتالق في الردهة الفسيحة . عاكسة ضوءا ناعما على الارض الخشبية. وبدت اللوحات التي كانا . هو و راشيل . قد اختاراها معا اشبه بضلال على الجدران.
معظم غرف السفلي تؤدي الى الردهة لكن الابواب كانت مغلقة ولا يلوح اي ضوء من تحت اي منهما ادا كانت مدبرة المنزل مستيقظة فستكون في المطبخ و توجه جاك الى هناك لكنه وجد المطبخ مظلما هو ايضا و عندما اشعل النور راى المكان خاليا فتوجه الى الثلاجة عابسا واخرج ابريق الحليب ثم رفعه الى شفتيه.
اخد جرعة ثم مسح فمه بقفا يده واغلق باب الثلاجة وعندما صعد الى الطابق العلوي اخد ابريق الحليب معه ولن تتدمر مدبرة المنزل وهي التي تخبره دوما بان عليه ان يتناول اطعمة مغدية.
لكنه نسي امر مدبرة المنزل عندما اقترب من فسحة السلم في الطابق الاول ادرك تدريجيا ان ثمة ضوء هنا اكثر من الضوؤ الدي اعتادت راشيل ان تتركه له من باب اللياقة شعر بحرار و رائحة غريبة....هل هي رائحة العطر ؟بخور؟ ولاحظ وهج ضوء يتسرب من باب غرفة راشيل المفتوح.
اول ما خطر له هو النار اد لم يجد سببا اخر لهدا الضوء المتقطع وتسارعت خفقات قلبه و حاول ان يهدء نفسه و نفسه ولكن عبثا ياالهي هل احدى الاتصالات الهاتفية التي رفض تلقيها من هنا؟ .
وضع ابريق الحليب جانبا ثم صعد السلم بسرعة بالغة بالرغم من احتجاجه انتقلت راشيل من غرفة نومهما المشتركة الى احدى غرف الضيوف في الجانب المقابل للمنزل ولهدالم يستطع ان يفكر في سبب اخر له انفتاح بابها . ورغم التوتر المتزايد في صدره كان اكثر قلقا على زوجته منه على صحته.
المشهد الدي طالعه في الغرفة جعل انفاسه تنقطع. نعم. راى نارا و لهيبا . لكنه لهيب عشرات الشموع المعطرة التي صفت في انحاء غرفة النوم . كانت شموعا طويلة نحيلة و قصيرة غليضة . و كانت الحرارة و الرائحة قويتين تديران الراس.
وقف عند الباب واضعا يدا على قلبه الدي تسارعت خفقاته فيما استند بالتانية على جانب الباب استطاع ان يرى من خلال الضباب الخفيف ان الغرفة خالية و كان قوة سحرية اختطفت راشيل تاركة هده الشموع رموزا تحترق في مكانها .
كافح ليلتقط انفاسه و قد استند الى الباب بكل وزنه الان محاولا ان يفهم ما يرى مادا يعني هدا ؟ لمادا تشعل هده الشموع كلها ؟ يا الاهي ما الدي يحدث ؟
دس يده في جيبه و اخرج حبوبا اعطاه اياها الطبيب تم وضع واحدة منها في فمه شاعرا بشئ من الارتياح عندما اخدت خفقات قلبه تهدا لعل راشيل عرفت بحالته و هي تحاول ان تقتله و ارتسمت ابتسامة خفيفة على فمه لهدا التهكم الواضح و لكن ما هدا؟
هم بالوقوف عندما فتح باب حمام راشيل فنظر غير مصدق اليها و هي تخرج الى الغرفة حافية القدمين و على ضوء الشموع المعطرة راى عينيها تتحولان اليه و ادا به ينتبة الى انها لا تكثر من الملابس .
بدت له مدهلة كانت تشبه بالهة رشيقة طويلة الساقين في ملابسها الداخلية هده.

يا الهي .
لم يستطع ان يتحكم في نفسه . و حولت راشيل اليه عينين بريئتين.ثم قالت برقة و كانها راته لتوها (اه. جاك كنت في انتضارك ).
شعر جاك و كانه مات و دهب الى الجنة . لابد ان قفزه على السلم هو ما فعل به هدا .و ها هو دا يستمتع بحياة خيالية في مكان اخر .
لا يمكن ان تكون عليه حياتهما . و قال بضعف .( مرحبا) .
تطلبت هده الكلم منه جهدا . ثمة كلام كثير كثير يريد ان يقوله...عليه ان يقوله .لكنه كان اكثر دهولا و ارتباكا من ان يستطيع ان يبتكر او يبدع .
قالت له و هي تتقدم نحوه لتزيل خصلة شعر من عينيه .(يبدو عليك التعب . هل كان يوما مرهقا ؟).
كانت اصابعها باردة على جبينه الحار . و عندما مدت دراعها نحوه . احس برائحة جسدها الحارة اكثر فعالية و اثارة من الشموع التي تحيط بها.
ضشعر جاك بالحرارة تسري في عروقه على الفور . مضى اكثر من سنتين على اخر مرة عاشرها فيها معاشرة الازواج لكنه تدكر مدى روعة العلاقة بينهما . و لسوء الحظ .
كان عليه ان يلمسها فقط لكي تحمل . لكن الزمن و التجربة المؤلمة علماه انها لن ترحب باية علاقة معه مرة اخرى .
قال سامعا صوته الاجش.شاعرا بخفقات قلبه تتسارع برغم الدواء الدي تناوله ( راشيل )
اجابت و هي تمسك بيده تجدبه الى دفء و ضوء الغرفة ( هيا بنا يا جاك)
ثم اشارت الى السرير الضخم الدي لم يتشاركاه قط واضافت (اجلس هل تريد شرانا).
هز راسه رافضا ادا كان هدا حلما فهو لا يريد ما يزيد من رغبته.وادا لم يكن حلما فعليه الا يقاطعه.
تركها تدخله الى الغرفة سامحا لهابان تغلق الباب خلفهما ثم تدفعه ليجلس على طرف السرير الفسيح .كانت ساقاه غير ثابتتين نتيجة الاثرة التي احددتها في جسمه ونتيجة التاتيرات الدفينة لوضعه.
حبس انفاسه عندما ركعت امامه ولكن كل مافعلته هو انها خلعت حداءه و جوربيه وعندما اصبح حافي القدمين رفعتيديها الناعمتين واخدت تمسد ربلتي ساقيه برقة وعندما اسند نفسه على مرفقيه ابتسمت له باتزان هل كانت تعلم انهده هي الطريقة الوحيدة التي تمنعه من الوصول اليها ؟لابد انها واعية الى ما تملكه من اثارة.
[/SIZE]

 
 

 

عرض البوم صور fati_mel   رد مع اقتباس
قديم 13-05-11, 09:04 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224624
المشاركات: 744
الجنس أنثى
معدل التقييم: fati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 941

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fati_mel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : fati_mel المنتدى : روايات احلام المكتوبة
Flowers

 


ولكن كل ما قالته هو (الاتشعر بتحسن )
وكان تصرفاتها هده هي امور قد تعودهافكر في انها ليست بهده البراءة فما الدي تهدف اليه يا ترى؟
وعندما وقفت واصبحت بمحاداته لم يستطع ان ينكر انها مثيرة بشكل جهنمي .
قالت وتمد يديها الى ربطت عنقه (اهدا)
ولو انه لم يكن مشغولا بتاملها لاعجب بمهراتها في فك الربطة
وادرك ان الهدوؤ الدي تامره به هو خلرج عن مقدرته خصوصا عندما ركعت على السرير بجانبيه لتتمكن من فك ازرار قميصه احتكت اصابعها بجلده كما تخللت اظافرها بخفة شعر صدرهالاسود الناعم ما جعله باثارة بالغة .
تمتم (راشيل مما تظنينني مصنوع ) فابتسمت ظافرة (اعلم مما انت مصنوع من لحم و اعصاب ودم وعظام .كما يجب ان يكون الرجل بالضبط الا توافقني )
فاطلقة زفرة معدبة (مدا تظنين انك تفعلين؟)
رفعت حاجبيهاالداكنين بينما اخدت عيناها العميقتا الزرقة تنضران اليه بعنف و كانها تقيمه فقالت تتصنع البراءة (ضننت انني اساعدك في خلع ملابسك )
فتمتم ( هل شربت شيئا ؟)
اومات ( شربت شايا مثلجا هل احضر لك منه؟)
حدق فيها غير مصدق ( هل انت طبيعية ؟)
هدا ما ارجوه
منتديات ليلاس
و استقامت ثم تاملت نفسها لحضة قبل ان تضيف ( اضن دالك الا تضن انت هدا ايضا ؟)
لم يعرف مادا يضن و سالها بخشونة ( هل هده لعبة تلعبينها ؟للان علي ان اخبرك ادا كانت كدالك فسوف...)
انها ليست لعبة
بدت مجروحة الكرامة الان و عندما نضر اليها غير مصدق القت بنفسها بعيدا عنه و اخدت تتدحرج الى جانب السرير ( فكرت فقط في اننا قد ... نتواصل ان تعلم ما اعني و لاكن ... ادا كنت لا تريد ان ...)
لا اريد ان ؟ طبعا اريد دالك يا راشيل .
كرر قولها هدا بشعور من الاحباط لا حد له .
و اندفع واقفا و اخد يتخلص من قميصه و سترته اللدين ما زالا معلقين بدراعيه .ثم القاهما على الارض . قبل ان يتقدم منها قائلا.(تعالي ... ارجوك )
و امسك بكاحلها يمنعها من القفز عن السرير بينما كان قلبه يخفق بسرعة في صدره . و رغم انه توقع منها ان تعترض.الا انها لم تفعل بل تركته يسحبها اليه ثم سالته بصوت اجش(هل هكدا افضل؟)
فلم يستطع الا ان يحدق اليها بعينين داهلتين غير مصدقتين .
تنفس بخشونة .من دون ان يقتنع تماما بانها تعني ما تقول. و رغم ان عقله كان يخبره بان ياخد ما تقدمه من دون مزيد من الشرح . الا ان غريزته حدرته بان ما من شئ ياتي بهده البساطة .
قال بصوت غير واثق (راشيل).
لكنها لم تشا ان تجيب . فرفعت يدها ووضعت اصبعها على فمه . فامسك بيدها ووضع راحتها على فمه و لثمها .
كانت كل ما يريده قبل ان عرقل طريقها تلك الاجهاض المتكرر و من تم رفضها معاشرتها بعد دالك .
انه لا ينكر تلهفه الى العودة اليها مرة اخرى . حتى دقات قلبه المتسارعة لا يمكن ان تعيقه عن دالك.
كان اكثر من راغب . و قالت بصوت اجش و هي تميل عليه بدعوة مغرية سافرة لم يستطع ان يقاومها (ارجوك يا جاك ).
و لم يكن بحاجة الى دعوة اخرى . و رغم مرور سنتين على اخر مرة الا انهما انسجما معا تماما .
و دار راس جاك للمشاعر الفياضة و همس لها بدالك . لم تكن حتى الان قد وضعت دراعيها حوله . لكنه وجدها الان تحيط كتفيه بدراعيها بشكل متشنج و تضمه اليها




[SIZE="7"]انهى الفصل التاني[/SIZE]

 
 

 

عرض البوم صور fati_mel   رد مع اقتباس
قديم 17-05-11, 10:35 AM   المشاركة رقم: 14
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224624
المشاركات: 744
الجنس أنثى
معدل التقييم: fati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 941

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fati_mel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : fati_mel المنتدى : روايات احلام المكتوبة
Flowers

 

[SIZE="7"]الفصل الثالث[/SIZE]


3انا زوجك


عندما نزل جاك في الصباح التالي الي المطبخ وجد راشيل والسيدة غراي هناك .
كان قد استيقط فوجد نفسه واحيدا في دلك السرير الكبير .عندما لاحظ ان الناحية الاخرى من الفراش كانت ببرودة الثلج اشتبه في ان زوجته نامت في مكان اخر .وكانت الشموع كلها قد سالت فبدت غرفته باهتة من دون حياة كاي غرفة بعد حفلة ما .
فتح النوافد قبل ان يستحم مصمماعلى الا يحلل سبب غياب راشيل و بما انه لم يكن ينوي الدهاب الى المكتب هدا النهار ارتدى قميصا اسود مقفلا و اقدم سروال جنز لديه وترك الزر عند خصره مفتوحا .
ادرك انه يشعربتحسن لم يشعر به مند اشهر وبراحة واسترخاء لم يعد يشعر بهما هده الايام .
كانت راشيل تقف وظهرها الى الجدار وفي يدها ابريق قهوة وهي تتحدت الى مدبرة المنزل وعلى عكسه لم يكن يبدو عليها اي راحة او استرخاء رغم انه راها مدهلة .بدت انيقة في بلوزة شفافة منقوشة بالورود وسروال رمادي فضفاض .كان شعرها الاشقر مسترسلا على كتفيها فتبادر الى دهنه كم ان شعرها هدا اثار مشاعره الليلة الماضية .
اسكت دخوله المراتين فقال (صباح الخير هل قطعت عليكما حديثكما؟)

طبعا لا يا سيد ريوردان اظنك تريد فطورا مادا تريدني ان اقدم لك؟
كانت مدبرة المنزل هي التي اجابت ولاحظ جاك ان راشيل كانت تتجنب عينيه فتمنى لو تنظر اليه وبعد نضرة خاطفة نحوه سارت لتقف امام الحوض تاركة اياه يتحدث الى مدبرة المنزل بينما اخدت هي تحدق في الحديقة بجانب المنزل .
لم يكن غريبا منها ان تتجاهله فقد اعتاد دلك في السنتين الماضيتين لكن بعد الليلة الماضية لم يفهم سبب تصرفها هادا و عندما انشغلت مدبرة المنزل باعداد الطعام تقدم ووقف بجانب زوجته ثم قال اجش الى درجة خطيرة (مرحنا...افتقدتك عندما استيقظت)
اخدت راشيل رشفة من قهوتها قبل ان تجيب من دون ان تنظر اليه (احقا؟اظنك اعتدت على علاقة الحميمية صباحا ايضا)
لم قالت هدا ؟وعندما حدق جام فيها بعينين ضيقتين اخدت راشيل تشتم نفسها ...رباه اخر ما تريده هو ان تفكر في معاشرة جاك او تقول ما يدكرها بمدى روعة العلاقة بينهما الليلة الماضية.
مجرد النظر اليه صعب عليها فجاك رجل دو وسامة غير عادية بحسب قول كارين .و حتى بلحيته النابتة مند الليلة الماضية كان عليهاان توافق كارين الراي ولا شك ان هدا يعود اصله الارلندي الدي منه شعره الاسود الاشعت غالبا اما عينه الخضروان فنقيتان صفياتان كبحيرة جبلية و ملامحه القوية اكثر خشونة من ان يعتبر وسيما حقا.
كان يتحلى بعزيمة قوية جعلته يتشبت باهدافه ويثير اعجاب ابيها .
وكان طويلا نحيلا يسير براشاقة و خفة الفهد ما منحه نوعا نم الاثارة التي لا يمكن الا لقلة من النساء ان يقاومنها.
لقد وقعا في حب بعضهما البعض وكان حبهما حكاية اسطورية.
كانت تعتقد انه لاشيء او احد يمكن ان يقف عئقا بينهما لكنها اخطات .
هل فاتني شيء؟
كان في صوت جاك نبرة لم تفت راشيل عليها ان تخبره فليس من الانصاف ان تدعه يعتقد انهما عاداالى بعضهما البعض .
لكنها فكرت في ان ترجىءدلك حاليا فهي تعلم ان كلمة واحدة منها تجعلهما يمضيان بقية النهار في السرير.
لكن لا يمكنها ان تفعل دلك .وقالت (انا واثقة من انك تعرف ما اعنيه .اعرف انك كنت تنام مع.....مع نساء اخريات يا جاك فانت لم تكن تعيش كالرهبان طيلة الاشهر الماضية)
يا الهي.
جاء رد فعله عنيفا فالقت راشيل نظرة قلقة من فوق كتفها لترى ان كانت مدبرة المنزل تصغي اليهما لكن يبدو ان المراة قررت ان تتركهما بمفردهما وتابع جاك يقول ((ما هدا الكلام؟))
جف فم راشيل وقالت (حسنا انها الحقيقة اليس كدالك؟الم تكن تقابل امراة اخرى؟)
فاجبها بحدة ((لقد قابلت الكثبدير من الناس لم هدا كله يا راشيل؟
ومادا عن الليلة الماضية ؟لمادالم تحدثني عن شعورك قبل ان.....؟)وسكت فجاة وابتعد وهو يتخلل شعره باصابعه المرتجفة شاعرا فجاة بالغتيان و الدوار اترى هدا نتيجة الاثارة البلغة ؟ام انه ترقب الكابوس ؟وشعر بمرارة.
جاك؟
بدا شيء من القلق على راشيل . و تساءل عما ادا تكهنت بان يعاني من مشكلة . لكن اخر ما يريده هو ان تشعر نحوه بالاسف . فلديه بعض الكرامة . و ان تنازل عنها نوعا ما . الليلة الماضية.
ابتعدي فقط . يا راشيل .
و اتخد قرارا مفاجئا (علي ان ادهب الى المكتب . ساراك عندما اراك . صح؟)
لمست راشيل دراعه فاجفل . و فكر في ما الت اليه مشاعره نحوها . ليس عليها الا ان تلمسه ليمسك بهاو ياخدها بين دراعيهمهما صرخت او قاومت . و رغم اختلال توازنه . و حقيقية انها استغلته الليلةالماضية الا انه ما زال يرغب فيها . و هو امر محزن .
انت لا تلبس ملابس المكتب .
ادرك جاك ان عليه ان يواجهها (كنت جائعا) .
لكن التفكير في العجة التي عرضتها عليه مدبرة المنزل جعله يشعر بالغثيان .
و توترت شفتا راشيل ( اضنكمتلهف الى رؤيتها. اليس كدالك ؟).
رمش بعينيه لهدا الهجوم المفاجئ ( رؤيتها عمن تتحدثين بحق جهنم؟).
تلك المراة تعمل في مكتبك . اليس كدالك ؟
و سكتت . و عندما لم يبدر عنه اي رد فعل . تابعت تقول ( كارين جونسون . لا تتضاهر بانك نسيتها).
و كيف علمت بامرها بحق جهنم ؟.
لم تشا ان تخبره بان الراة جاءت الى المنزل ( عرفت ) .
لا اصدق انك تهتمين بي بما يكفي حتى تتحري عن حياتي .
لا تصدق؟.
المتها كلماته لاكنها اخفت دالك و تابعت ( اظن اننا لم نعد نعرف بعضنا جيدا ) .
واجهها و قلبه يخفق عاليا بسبب انزعاجه البالغ ( و دنب من هدا؟بالله عليك يا راشيل انا لم اهجر فراشك).
صرخت مدافعة عن نفسها ( انت تعرف لما فعلت دالك ) .
لاكن جاك لم يكن في مزاج يحتمل تسوية فقال بعنف ( كانو اطفالي انا ايضا ).
شعر و كانه شيموت ان لم يحصل على بعض الهواء فسار مترنحا و خرج و هو يتمتم ( ادهبي الى الجحيم يا راشيل ).
كان جاك جالسا في مكتبه في بلايموث منهارا على مكتبه عندما رن الجرس الداخلي فعبس ثم جاهد ليستقيم و يجيب (نعم؟)
لديك خابرة يا سيد ريوردان اعرف انك قلت انك لا تريد ان يزعجك احد .
زوجتي؟.
تملكه الدهول فلم تتصل به راشيل و بعد خصامهما هدا الصباح ؟ لاكن هو متفائل دوما فقال ( صليني بها ).
نعم يا سيد ريوردان .
ساد الصمت لحضة ثم سمع ( مرحبا يا جاك ).
اول ما خطر له هو ان هده ليست راشيل و تبددت حيويته ما جعله يقول بخشونة و فظاظة ( كارين ).
لقد ميز صوتها على الفور بعد ما قالته راشيل عنها . وكل ما شعر به الان هو رغبة بان يلوي عنقها لو كانت امامه .
هتفت ( حبيبي... انت تتدكرني ادن) .
تساءل كيف تتوقع منه ان ينساها بعد ان دابت على الاتصال به طيلة الاشهر التلاتة الاخيرة اي مند طردت من العمل و لهدا كان غالبا من سكرتيرته ان تراقب اتصالاته .
تساءل لما لم يقفل السماعة في وجهها و قد فعل دالك من قبل و قال بحدة تساءل لما لم يقفل السماعة في وجهها و قد فعل دالك من قبل و قال بحدة ل(لا تنادني بحبيبي ما الدي تفعلينه؟انتحال شخصيةانسلذان اخر جريمة يعاقب عليها القانون ادا اتصلت بهدا الرقم مرة اخرة فساطلب القبض عليك ثمة اسم لما تفعليه يا كارين وهو ازعاج )
لا تكن فظا بهدا الشكل جاك لم تكن بهده الطباع عندما كنا معا.
لم نكن قط معا يا كارين.
كا يدرك انه قال هدا كله من قبل و تابع يقول ( لقد خرجنا معا مرة واحدة . و صدقيني . كانت تلك غلطة مني ).
ضحكت كارين (انت لا تعني دلك يا جاك)
بل اعنيه وانا اعني ما قلته حين قلت انني ساتقدم بشكوى ضدك وكان يجب ان افعل هدا من قبل لكنني اظن انني شعرت بالشفقة عليك.
تغيري لهجتها الان وشعر بانه ضياقها هدا حسن لا بد ان تفهم الرسالة الان لكنها قالت بحدة (بل اشعر بالشفقة على نفسك)
فرغ صبره وصرخ (بالله ياكارين اكملي حياتك من التعرض الي).
كهن على وشك وضع السناعة فاشرعت تقول وكانها شعرت بدلك (سنرزق بطفل يا جاك.وهدا سبب اتصالي بك علينا ان نتفاهم).
امضت راشيل الصباح في الاستوديو الدي بناه لها جاك عند طرف الحديقة بحيث يطل على الخليج الرائع كان الخليج عند اسفل الصخور التيتكثر في هدا الجزء من الساحل ويمكن الوصول اليه بواسطة درجات حجريةحفرها الملك السابق لللارض.
كانت راشيل رسامة موهوبة للغاية وهي تستعمل الزيت و الطبشور في لوحاتها لكنها تفضل الالوان المائية وفي السنوات الاخيرة اثبتت قدرتها برسمصور لكت الاطفال لحساب ناشر لندني ميز موهبتها.

 
 

 

عرض البوم صور fati_mel   رد مع اقتباس
قديم 17-05-11, 10:59 AM   المشاركة رقم: 15
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224624
المشاركات: 744
الجنس أنثى
معدل التقييم: fati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عاليfati_mel عضو ذو تقييم عالي
نقاط التقييم: 941

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fati_mel غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : fati_mel المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 




لكنها وجدت صعوبة في التركيز اليوم فقد بقيت تفكر فيما فعلته الليلة الكاضية متدكرة وجه جاك حين اخبرته بانها على علم بعلاقته بكارين جونسون.
لم يعترف بانه على علاقة مع كارين لكنه لم ينكر دلك وبدلا من دلك اتهمها بهجران سريره واضعة نهاية لعلاقتهما.
ومع دلك كان عليه ان يتفهم شعورها فقد حملت ثلاث مرات وشعرث في المرات الثلاث بمعجزة الحيات في احشائها وفي كل مرة تخسر الطغذفل في الشهر الثالث لاباس لعلها لم تفكر بما يكفي بشعور جاك ربما كان تفكيرها منحصرا بمشاعرها الخاصة واحزانها الخاصة.
لكن جاك كان يبدو قويا دوما منيعا ازاء مصاعب الحيات كان الابن الاكبر لعلمل ارلندي هاجر مع زوجته الى انكلترا في الستنات و قد اجتهد في دراسته ليتخرج مهندس مدنيا.كان الفرد الوحيد في اسرته الدي ارتاد الجامعة ورغم ان اخواته قد استقرو اىذلان الا انه ساعدهم وساندهم لسنوات حتى عندما كان في الجامعة.
لم تستطع الا ان تتساءل عما ادا تسرعت حين عزت تصرفهالى خيبة امل لانه لم يصبح ابا خيبة الامل منها كامراة اعتقدت انه ظنها تخلت عنه.....ليس مرة واحدة بل ثلاث مرات وعندما رفضت ان تعاشره مجددا مال الى امراة اخرى.
بدا كل شيء غاية في البساطة لم تكن تصدق ان رجل مثل جاك يمكن ان يعيش من دون امراة وواقع ان اكتشافها لعلاقته مع كارين استغرق ثمانية عشر شهرا لم يطمئنها كانت واثقة من ان كارين ليست الاولى لكنها الوحيدة التى حملت منه.
منتديات ليلاس
حان موعد الغداء فتركت راشيل كل محاولة للرسم وعادت الى البيت عليها ان تشرحلمدبرة المنزل لما كانت الشموع ذائبة في غرفة نومها ذلك الصباح ولما لم يبدو على سرير جاك وكان احد لم ينم فيه.
على اي حال لم تكن مدبرة المنزل هنا فهيا تذهب عادة للتسوق صباح الخميس كما تدكرت راشيل التي وجدت صعوبة في التركزعلى اللامور المعتادة زيارة كارين جونسون لها انس و سلوكها المخجل تركاها في حالة من الاضطراب تعلم انها اغرت زوجها لكنها لم تكن تعرف لماذا .
بل ثمة سبب واضح ارادت ان تحمل ولكن لم هذا؟ لم اعتقدت ابذن نتيجة حملها ستكون مختلفة هذه الملرة عن المرات السابقة ؟الم تكن بهذا تجلب وجع القلب لنفسها؟
هزت راسها كانت تعلم فقط ان عليها ان تمنع تلك المراة من ان تسرق زوجها منها فهي مازالت تحبه رغم عدم نيتها في ان تخبره بذلك لكن اذا حملت بطفله فهذا سيثبث لكارين انهم يعيشان كزوج زوجة ما يمنحها الافضلية على اي حال هي مازلت زوجته.
ادهشها ان ترى مدبرة المنزل تركت غداء باردا لشخصين في الغرفة الصباحية حساء الهليون السلطة التي تحبها راشيل وحلوة الفريز وتساءلت راشيل عما اذا كانت مدبرة المنزل تريد منها ان تدعو لوسي على الغداء وكانت لوسي روباردز صدقتها المفضلة تسكن على بعد نصف ميل وبدا لها هدا غير محتمل لان راشيل لم تدكر لها انها دعت احدا كما ان جاك لا ياتي الى المنزل لتناول غداء او حتى عشاء اذ ناذرا ما يكون لديهما ما يتحذتان عنه.
اترى جاك اخبر مدبرة المنزل انه سيعود الى البيت للغداء؟
بدا هذا بعيد الاحتمال بعد ما حصل بينهما هدا الصباح كانت شبه واثقةمن انها لن تراه اليوم مرة اخرى لكن هذا لم يكن ذنب جاك وحده فهي تنام باكرا هذه الايام للتهرب من الاسئلة التي يثرها غيال جاك.
ارتجفت حين سمعت هدير سيارة يقترب من المنزل قد تكون مدبرة المنزل لكنها استبعت دلك فسيارة مدبرة المنزل من نوع (فورد) وليس (استون مارتين) و هذا صوت هذه الرائعة حتما.
توترت اعصابها بشكل غريزي لا حاجة لكل هذا التوتر فلعل جاك نسي شيئا ما وقد يدخل الى البيت و يخرج منه حتى من دون ان تراه.
سمعت باب السيارة ينصفق فشعرت بفمها يجف بالرغم من تطمينها لنفسها اخدت جرعة اخرى من الصودا ثم كادت تختنق عندما ظهر جاك عند عتبة الباب.
كان عليها ان تغلق الباب ومازلت تعتقد انه لن يبقى لكن جاك كان لديه افكار اخرى.
قال بادب ما ادهشها بعد الطريقة التي ترك بها البيت في الصباح (مرحبا لقد جئت في الوقت المناسب)ابتلعت ريقها واشارت الى المائدة المستديرة الجاهزة للغداء قائلة (هل هذا ...من اجلك) قال جاك وهو يخلع سترته و يلقي بها على ظهر احد الكراسي (بل من اجلنا نحن الاثنين)
وفك زر قميصه وارخى ربطة عنقه فضية اللون .
حدثت نفسها بان عليها الا تدعه يتصرف وكان شيء لم يحدث فهنا يعرفان ان هدا غير صحيح وان كارين جونسون جزء من حياتهما الان.



 
 

 

عرض البوم صور fati_mel   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
a trial marriage, anne mather, آن ميثر, احلام, دموع الورد, دار الفراشة, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:37 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية