ليالي رائعة بحق، استمتعت بها ما بين ليلة عن الحب وليلة عن الامومة وليلة عن الصداقة وليلة عن الفقد

حقيقة احترت في ليلتي، وكيف تكون مميزة بعد كل التميز الذي استمتعنا به

في البداية خالص شكري وتقديري لأخي قمم الاعالي الذي شرفني بالدعوة، والذي هيأ لنا هذا المرسى الرائع...فهنيئاً لنا بهذه الفكرة الرائعة وهذه الفرصة لمزيد من التعارف




حينما ذكرت الليل، جال بخاطري ذكريات الاستذكار والاختبارات، وكيف كنت افضل مذاكرة الليل عن النهار حتى لا يقاطعني أو يزعجني أحد
كنت أظن نفسي كائناً ليلياً ما بين استذكار الدروس بعد منتصف الليل، وبين السهر امام التلفاز أو الحاسوب أو الانترنت
ولكن مع دوامة العمل وجدتني استيقظ بعد الفجر ليبدأ يومي الطويل، والذي كان ينتهي أحياناً في المساء

حديثي ليس عن الليل بحد ذاته، وإنما عن علاقته بمفهوم الأمن والأمان
ففي الماضي، كنت لا أخشى الليل، وأنهي التزاماتي في أي وقت من أوقات اليوم وأنا أحمد الله على نعمة الأمن

ولكنني مؤخراً لم أعد أتمتع بتلك النعمة...
فلم يعد الأمن رفيقاً لليل كما اعتدنا في ليل مصر
ولم أعد أبرح منزلي ليلاً إلا في اضيق الظروف

ولكن إذا خُيرت بين هذا الليل والليل القديم، سأفضل هذا الليل المعطر بعبق الحرية
ربما نفتقد الليل القديم قليلاً
لكن القادم بإذن الله سيكون افضل لنا ولأبنائنا

عاشت مصر حرة

رباب

ليس لدي مااقوله

سوى أبدعتي بالفعل بوصف

ليالي ام الدنيا

عزيزتي

ربــــــــاب

الله ماأحفظ على مصر أمنها

وأدمها

حـــــــــــرة أبيـــّــه

الليالي أزدانت بحظورك

رباب ليلة اكيد رائعة

وانشاء الله ننعم بالحرية دى علطول

الف شكر ليكى

ليلة رائعة جميلة بذكر ام الدنيا مصر حفظها الله لكم وللعالمين اجمع