(حصري ومميز) 30-رواية (أسير فراشة الاوبال) بقلم *أوان وردة دجلة* مكتملة برابط الكتاب - الصفحة 126

03-06-12, 04:30 AM

المشاركة رقم: 626

المعلومات
الكاتب:	روفـــي
اللقب:	ناقد مميز جدا سندريلا القصة الأجمل

البيانات
التسجيل:	Oct 2010
العضوية:	193985
المشاركات:	9,304
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	20774

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله

الفصل الاول

دعوه لزيارة موضوعي

♥♥ ســـتحبـني يـومـاً ♥♥

أسير فراشة الاوبال

من تاريخ غيابك عن المنتدى ومناشدة هبة الفايد اياك العودة قائلة في عنوان الموضوع : اوان وردة دجلة يا قراصنة
كنت قد انتويت قراءة الرواية .... ولكنك ادرى بحالي فانا اطير محلقة بنشاط ما بين هنا وهناك .. وانتم ما شاء الله في العبق غزيرو الانتاج .. لا تتوقفين عن اسعادنا بروائع من ابداع اقلامكم .... ودارت الايام ... وقلت في نفسي لا بد لي من قراءتها , بعد ان استعدت ذكرى جمال قلمك في قرائتي ل جريمة حروفي والتي كانت تجربتي الثانية مع قلمك ... ولكن الرياح القت بي بعيدا ثانية ... ودارت الايام واعدت افتتاح الرواية الذي تزامن مع بداية روايتي ... كنت ارى التواجد في صفحات الموضوع وارى الاعلانات على الشريط وانا اتحرق شوقاً للدخول ومشاركتكم ... لا احب التهميش وحياتي كلها اقضيها في قلب الحدث خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ واخيرااااااااااااااااااا وحططت رحالي في رواياتك
وبدأت بالحلقة الاولى .
كانت البداية
عيناك سرقت اوشحة الكلمات
هههههههههههههههههه اليس من المضحك ان ابدا تعليقي بكلمة مذهلة ... الا يبدو هذا تطرفاً وتحيزاً من قبلي
كيف لي ان اقول مذهلة وانا بدات لتوي بالسطر الاول
ولكنك والله يا اواني مذهلة .....
يا امرأةً جمعت في عينيها قواميس النساء
يا امرأة علقت على أبواب عينيها طلاسماً
لهــــا بدايــــــةْ ....... وليس لها انتهاء
الله عليك .... عندما ترى عيناي هذا الجمال ويستوعب عقلي افق الكلمات ويدق قلبي على ايقاعها فلا تملك اصابعي المسكينة الا ان تنقر على لوحة المفاتيح
ر ا ئ ع ة

الخاطرة في قمة الجمال والاحساس .... احسست بأنها بمثابة كتيب صغير سيكون دليلي للتنقل في احداث الرواية
اذاً نحن مع بطلة غامضة تخفي الكثير الكثير وتظهر القليل
ولها عينان بلونين مختلفين حسناً هيا هياااا يكفي حديثاً ولندخل صلب الموضوع .
ههههه طبعاً دائماً صاحبة بدايات ملفتة يا اواني خلته يتحدث الى امرأة وهو يقول هيا هيا لا تكوني عنيدة ....
ولكن الفكرة ادهشتني بحداثتها مقدم برنامج تلفزيوني مشهور ... وحلقة تتحدث عن ستيف جوبز واوووو نحن في عالم متقدم جدا اذا
وانا اعشق اي شيء يمت لعالم التلفزيون والسينما بصلة
فما بالك اذا اتضح لي ان الشقيق الاخر مخرج ياسلااااااااااااااااااااام دي كبرت اوي واحلوت اوييي
طبعاً يصفعني منذ الصفحة الاولى تمكنك اللغوي المخيف ما شاء الله (فيس يحصنك من العين بجد والله يا اواني )
دعيني لا اتكلم عن غيري بل عن نفسي وبرغم انني اتعرض للنهر بسبب ما يسمونه عدم ثقتي بنفسي الا انني الان ادرك المثل القائل رحم الله امرأ عرف قدر نفسه ... انا اخجل ان اقف الى جانبك مسمية نفسي كاتبة
عندما اقرأ جملك ...عندما التهم تعابيرك وتشبيهاتك التي لا تخطر على بال ... اجد نفسي حقاً ... لا اريد ان اقول خجلة كلا فانا محبة جداً وسعيدة وفخورة بما اكتب ولكني اراني لا اتمالك نفسي من الابتعاد للوقوف في الزاوية المعتمة حال تواجدك في القرب
امممممممممممم حتى لا اقلل من قدر نفسي فلنقل اننا كحجري اوبال واحد خرج لتوه من مناجم اوستراليا والاخر كان قد خرج سابقاً فمر به الكثير من التجارب والمراحل فصقل ولمع وهذب وتزين حتى بات في ابهى حلة ممكنة وبريقه يشع بالاخضر والازرق واولوان اخرى
ههههههه لربما صقل الاخر يوماص وحمل وهجاً مشابها وربما لا ... ولكن ذلك المصقول يحمل هيبة وبهجة للعين لا مثيل لها
سيقول زملائي من القراء والنقاد ربما انني اتلاطف معك وامتدحك ... حسناً اتحاهم ان يأتوني بتشبيهات وجمل صيغت بروعة جملك وتشبيهاتك

عينايّ تنوحان من عدد الوجوه المتملقة

الباسورد الذي يقتحم به أعماقه ليلجم غضبه

انتبهي انا هنا لا اتكلم عن صقل ادبي للعبارة
بل اتكلم عن فكرة .. عن نوعية تشبيه احياناً لا تخطر لك على بال ولكنها ترد على لسانك بطريقة رائعة

نفس عميق انتهيت من موجة الاندفاع الاولى لنعد للرواية
صاحبنا الذي خذلته سيارته يبدو دون جوان فما ان هلت عليه صاحبة المرسيدس البيضاء حتى كان على ثقة من استقرار الامور
وأنا من قلت لنفسي أن الشارع خالٍ..لكن على ما يبدو أنه لا يخلو من الملائكة...لحسن حظي.
ههههههههههههههههههه هذه ما نسميها جملة غزل نموذجية خخخخ ما تطلع منها يا عم وهات ابتكار جديد
تلك المبرلي تبدو متهافتة بشكل غريب ... ويا للصدفة السعيدة بمرورها ... واندفاعها اللامحدود للمساعدة ... بل ولكل شيء خخخخ
جملتها تلك :وعقلها يصيح دهشةً لانغماسها في محاولة جذبه
جعلتني اعيد التفكير انها ربما اخفت هدفاً ما والقاء لم يكن صدفة

أمسك جوزيف بالبطاقة وبأصابعها التي تعانق البطاقة الفضية كمعانقة البسمة لعينيه الفيروزيتين اللتين تذوبان في بريق الانتصار

.كبت الضحكة الوليدة في أروقة شرفات عينيه الفيروزية

شايفة الجماااااااااااااااااااال هذا ما كنت اقصده بكلامي السابق عن تمكنك اللغوي .
وصلنا لنقابل كول شخص يبدو نزقاً عصبياً مدخناً خخخخ كما هو حال مخرجي السينما المضغوطين بالعمل الدائم
حديثهما عن تموز يوحي بوجود فاجعة ما حلت بهم في هذا الشهر ... وهي تؤرق والدتهما ... وهما يريدان اسعادها هذا ما قصداه بعبارة : زهرة لأشواك تموز
حسناً ولديهم زميل عمل عراقي مصطفى ... :) يا حيا الله ابن البلد ....
حديثهم عن مركز الادمان جعلني اربط نوعاً ما ربما احدهم ادمن على الكحول في عائلتهم ومات متسبباً بالفاجعة لهم وخصوصاً الام ربما زوجها .. ابنتها ... لا ادري القادم لا بد ان يكشف لي
وهوووووووب الى ذلك الاصطدام الساحر بين مخرجنا ومساعدة المصور التي يبدو انها خجولة
بوصف ساحر منك يا اواني لكل الحركات والسكنات والنبضات جعلتني اعيش المشهد لحظة بلحظة
لم يكن يعلم أن سماء شمال فنلندا قد تكون بهذا العمق وبهذا...الجمال المدمر
الله عليك الله .... رومانسية حتى النخاع يا وردة ليلاس وصفك لشكلها بشرتها عيونها انفها فمها كل شيء فيها جاء يقطرررر رقة ونعومة حتى لكأني شعرت بها تكاد تتهشم من اثر الارتطام
ايهييييييييييي يا رب انا مقضية حياتي طالعة نازلة عالدراج ... انا مش بركب اسانسور ابدا ع فكرة طيب ليشششششششششش ولا مرة بحياتي اصطدمت بحدا آخ يا حظي فيس الاحباط اللامتناهي
لأنها أدركت أن الدقيقة اكتسبت خصائص المطاط وامتدت الى زمن طويل هههههههههههههههه هذا ما احسسته في المشهد تماماً وبمنتهى المتعة
واوووووووو لقاء ساحر
اذا هذان هما جورجي وكول اللذان كنت اسمع اسمها يتردد الى جانب جوزف و ... نسيت اسمها للامانة
فأردف بسرعة كابتاً شعوره السخيف بأن هناك من يمسك بجدران صدره ويرجه رجاً
اوان يااااااااااا وردة دجلة هل يصلك قصدي هل تستطيعين ان تدركي سبب ذهولي واعجابي
اي شخص عادي مثلي مثلاً كان ليقول : شعر بنبضات قلبه تتسارع .. او زادت الضربات حتى شعربها تهز اركان صدره
ولكن لاااااااااااا والف لاااا شركة اوان الادبية تحت شعار لاااااا للنمطية ....
احييك صديقتي .
وعاد الشك يراودني عندما قلتي : وعندها ارتسمت ابتسامة مــــــاكرة في أغوار عينيها ... اما انني لكثرة ما شاهدت افلاماً بوليسية مؤخرا اصبت بجنون الارتياب واما انني اسير في الطريق الصحيح ههههه سنر ما يحمله لنا القادم
وكان اللقاء الثاني اللا اعتيادي بين جوزيف وتلك التي نسيت اسمها واتضح انه سول ...
ههههههههه واو اواني ميكنيسان بتشتغل روووعة ولا زلت تحافظين على شعار لا للنمطية .... ههه تذكرت موضوعاً كنت قد كتبته في المجلة عن اختيار المهم في الروايات من قبل الكاتبات .... خخخ بريئة من التهمة اواني
وبطلتنا تبدو ليس فقط غريبة العمل بل غريبة الطباع .. لم تكترث لشهرته وجاذبيته بل تعمدت استفزازه بتجاهله
تلك السول صاحبة فردتي الحذاء كباخرتين خخخخخخخخخخخخخخخخخ
سكنت رموشه عن ابتلاع شراب الدهشة ليرتشف صدره نبضات هذا الوجه الملائكي يا اوووووووووووان أ و الام ان قلت مبدعة وكررت !!!!!!!
زرقاء ككلمة بحر في مخيلة طفل يعنون اللون الأزرق بالبحر
يا سلااااااااااام عندما يكون ازرق داكناً متوهجاً شفافاً هكذا كان في مخيلتي عندما كنت طفلة
بيروتو الذي يبدو انه فشل هذه المرة في فك التشفير وحل الطلاسم وفهم ما يخفى ... يبدو انه خرج خاوي اليدين ببطاقة ممزقة ... وعبارة قاسية
لست روح الفراشة انما الاوبال ملك الاحجار ...
هههههههههههههههههههههههههههه اذا صديقنا هو من سيقع اسيراً لفراشة الاوبال هذه ذات العينين الملونتين العجيبتين ... من كانت تصغلى لصوته مراراً لتغطي على صراخ والدتها التي يبدو انها اذاقتها الكثير واتركت في حياتها واعماقها الاثر الكبير
اذاً بلا تردد والى الفصل الثاني على بركة الله :)

ملاحظة غيرت الالوان في مداخلتي احتراماً لك عزيزتي فانت الاقدم في استخدام لون استخدمه انا ايضاً
لذا وعندما اتواجد على ارضك علي احترام قوانينك خخخخخخخخخ هذا ما يجعلك ترين الاختلاف في الوان مداخلتي :)

03-06-12, 04:39 AM

المشاركة رقم: 627

المعلومات
الكاتب:	روفـــي
اللقب:	ناقد مميز جدا سندريلا القصة الأجمل

البيانات
التسجيل:	Oct 2010
العضوية:	193985
المشاركات:	9,304
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	20774

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله

الحلقة الثانية

دعوه لزيارة موضوعي

♥♥ ســـتحبـني يـومـاً ♥♥

الحلقة الثانية :

طالعتني عبارتان بائستان في بداية الفصل اثارتا حفيظتي
تموز.. وكر ألم الحنين
تموز .. مستنقعُ جرح ٍ دفين
هههههه لا ادري ربما لانني من مواليد هذا الشهر اشعر به دافئاً حميمياً .... مبهجاً ...
جئت انت فأرديت احلامي كلها صريعة برصاص كلماتك :(
ولكني تذكرت حديثهما في الفصل الماضي عن جرح تموز و بؤس تموز
وها هو كول يحملها برقة تتنافي مع ما شهدت من عصبية من قبله
مخرساً الصوت المألوف المتمتم من وراء قضبان بشرته السمراء ..ذاك الصوت الذي طالما لملم عصارة اهتمامه وكبته في صندوق الذكريات الضيق داخل أحضان الحنين للعينين التمريتين
هو في ايه بالضبط ؟؟؟ قصة حب سابقة مدفونة في العمق
اواني اصبحت ادرك الان لماذا تسمينها حلقات وليس فصول
فهي كمسلسل في روعة مشهديتها الذي يكرسه وصفك الرائع
وعدت لتجعليني اسيرة كل حرف وكل سطر خطه قلمك بروعة الوصف والتشبيه
ينساب منتصراً برقته على الأول وأسترسل كقطعة قماش من الساتان الأملس ملامساً قلبها برقصة انتصار رقيقة خفية
واوو واوو على رسلك يا وردة دجلة على رسلك ..
اذكر عبارات قراتها لك منذ عدة ايام في صفحات ل لعزيزتنا اميرة الرومانسية قلت لها انت لا تدعين الوقت لنا لا لنربت على رأس هذا ولا لنصرخ غاضبين من ذاك
ههه انا هنا تملكني نفسي الشعور لم تعد عيناي قادرتان على ترك الصفحات منذ اللحظة التي سحبني فيها كول من يدي مغرقاً اياي في لجة الذكرياااااااات و تلك الاشياء المتبعثرة من صندوقه ترتطم بي من كل الجهات
اذاً هاي الاحداث بدات تترتب في ذهني هو اظن من كان مدمناً على الشراب وربما جوزيف لأنه قال عبارة انظر ماذا فعلنا
فقد في حادث تسبب به ماريا تمرية الشعر والعينين التي يبدو انه كان يعشقها و كارلو .... ابنه الصغير ربما اخوه الصغير لم تضح لي الصورة تماماً لان جوزيف هو من حمله
وبرغم ان جورجي بعثرت تماسكه وهزت سكينته وسيطرته الطويلة على نفسه الا انه عاد ليلملم كل ما تناثر من الصندوق مغلقاً اياه باحكام ليعيد وضعه في مكانه المعتاد ... حتى لكاني به يسعى ل لملمة الغبار الذي تبعثر لو استطاع
لااا جورجي ... حسناً اسمعني عزيزي كول واسمح لي ان اناديك باسمك الاول فلقد اصبحت معرفتنا الان وثيقة ... انا وبرغم كوني رومانسية 5 نجوم الا انني اوقن ان فترة وفاء الرجال لحبهم القديم لا تتعدى السنة وان طالت .. حتى احصائياً اثبتت الاستطلاعات ذلك ... ولذا ومن منطلق اعجابي بك اهمس في اذنك بان هذا ليس وفاء للحب بقدر ما هو شعور بالذنب
ويبدو انه حتى فترة السجن التي قضيتها لم ترح ذلك العذاب الذس يمزقك على فقد الاحبة بسببك
اعلم انك لن تصغي الي ولإن فعلت فإن اوان ستسد لك اذنيك وستجعلنا وجورجي نعاني الامرين انا واثقة بذلك
ولكن قناع البرودة واللامبالاة الذي عدت لارتدائه لن يدوم طويلاً .. والايام بيننا يا بيرتو
وجائت خاطرتك يا اواني صفعة مدوية احسست بألمها يهز اركان جسدي كاملاً وليس فقط عضلات وجهي
رأيته يقف ليتلوها امامي هازئاً بكل ما سبق ان قلته عنه
ماريا
حنيني ليس مجرد حنين
أجهضته مطرقة الفراغ
حنيني فؤادٌ مخلص لعينيك
حنيني ختم ٌ بالشمع الأحمر
"سوا حبك ِ"
" لا أريد أن أختار"

كدت اقول له سمعتك بالله عليك لا تصرخها وكف عن قتلي بسهام هاتين العينين
سأدع الامور تسير سيرها الطبيعي ولن الوم احدا او احكم قبل ان اصغي للجميع
فلتهنأ ماريا بذلك الوفاء الذي قل مثيله
وهاي هي جورجي تضرب كيف الملاكمة ناسفة بذلك كل نمطية يمكن لبطلة قصة ان تعلق في شباكها
احسنت اواني ... هههه فيس الشر يتمنى ان يرى احدى هذه اللكمات تهشم فك احدهم في المستقبل لتخرجه من قوقعة الرثاء للذات الذي يعيش بها .
وعدنا الى سول
صحيح أنها ترتدي ملابس كجده لا بل جده أأنق منها
خخخخخخخخخخخخخخخ يعجبني اواني حسك الفكاهي المغلف بالوقار
تشوقت لاعرف من هو دييغو .. ولكن وجدت نفسي انتقل الى المرحوم ستيف جوبز خخخخخخخخخخ
استمتعت بالاستضافة وحديث جوبز فانا اعلم عن تاريخ الشركة الكثير اذا انني قدمت حلقة بحث علمي عنها في فترة ما
واذكر دهشتي عندما رايت شكل الحاسوب الاول الذي صنعته الشركة وكم كان يبدو ضخماً ومضحكاً اذا ما قورن بمنتجات ابل اليوم
ولكن ما لم اكن اعرف ان ستيف جوبز يملك شركة بيكسار
وانا بقول ليش بحبو لهيدا الزلمة .... بتعرفي انو بيو سوري اسمو عبد الفتاح .. بيو البيولوجي يعني خخخ عشان امي سورية كانت فرحانة بالخبر وما خلت حد ما قالتله تقول من عيلتنا الزلمة
شكراً اواني للمعلومة
وبينما سرح فكري انا مع ستيف سرح فكر مقدم برامجنا مع اوبالية العينين خخخخخخخخخخخ
نقطة فقط صغيرة اواني ارغب في طرحها وهي رأي شخصي يعني ادبياً لا اظن يؤثر على الرواية
انا اجد تكرار الوصف المميز لشيئ او شخص ما على اخر يفقده تميزه
كنت قد اعجبت بوصفك لعيني ماريا وشعرها بالتمريين
ولكنك جئت لتزعزعي الخصوصية بوصفك لشعر سول :
ضفيرتها التمرية المحمرة القصيرة ... انا احتاج في ذهني لان اجعلها مميزة
هذا امر ضروري بالنسبة لي عندما اسمع بلون عينين تمريتين او شعر تمري فإنا اما يجب ان استحضر صورة ذهنية لماريا او ل سول
ما بينفع الاتنين ... تفقد الخصوصية بالنسبة لي .
اه منك اواني لماذا عليك ان تزيدي الوجع لماذا تكون الولادة والموت في نفس التاريخ
عيد ميلاده مثلي في تموز يسسسس ولكنه فقد احبته ايضاً في نفس اليوم
وهنا اوجه لك تحية خاصة لاستخامك لاسم الشهر العربي .. فلقد اصبحت عادة دارجة الان ان يعربو اسماء الاشهر وينطقوها بحروفها الانجليزية
ابريل - يونيو - يوليو .... الخ
وها هي جورجي تتعمد اغراء كول لغاية في نفسها اصبحت بشوق لمعرفتها بينما هو يقتل نفسه بتأنيب الضمير
وانفطر قلبي لحزن كول والمه كان مذبوووحاً بتأنيب الضمير .. عندما ركع امام والدته يطلب السماح شعرت بوطأة الهم الذي يحمله والحزن الذي يعتم اعماقه مانعاً اي ضوء من التسرب
" فيث" اعجبني اسم الام ان دل على شيء فلا بد ان يدل على ان لديها ايماناص بالقضاء والقدر
يسسس برافو على ذكائي طلع كالو اخو مش ابنه ... اراهنك ان القراء اغلبهم ظنو ابنه
بس احط تعليقي برجع لكل التعليقات نياهاهاها
وجائت افكار فيث باركها الله لتعزز مقولاتي السابقة التي اخرستها انت يا اوان بخاطرتك الرائعة
يرحل من نحب فيأخذون قطعةً من القلب
ويُملئ الفراغُ بخليط الحنين والعذاب
وتنوح ثُكلى أرواحنا
من ثقل مرساة الغياب
بعض الوجوه لا تغيب إن غاب الجسد
بعض الذكرى لا تموت
حتى لو غاب أصحابها للأبد
رابط الدم الذي يجمع العروق
يشدنا حتى بعد الفراق
يشدنا
حتى بعد الفـــــــــــراق
رااااااااااااااااااائعة صادقة مفعمة بالاحساس حتى اخر قطره

وانتهى الفصل بانفجارهم ضاحكين لمخيلة جوزيف الذي اضفى بعض السعادة على اليوم البائس في اخره .
كان بودي ان اهب للحلقة الثالثة ولكنني ارهقت
اخ ام غيتنغ اولد يا اواني .. سقى الله اياماً كنت اقرا فيها 500 صفحة دون ان يرف لي جفن
ولكن ايضاً قلمك دسم خخخخخ يحتاج للهضم والتأني .. لا استطيع تجاوز اي سطر بسرعة على ان اتفحص كل كلمة واستمتع بها
ليتني كنت هنا في البدايات كنت لاستمتع معكم كثيراً
ذاهبة للنوم بقلب مفعم بالحزن على مارياً من جهة ومليئ بالامل ل كول وجوزيف بمستقبل مشرق من جهة اخرى .
الى اللقاء .

03-06-12, 04:46 AM

المشاركة رقم: 628

المعلومات
الكاتب:	روفـــي
اللقب:	ناقد مميز جدا سندريلا القصة الأجمل

البيانات
التسجيل:	Oct 2010
العضوية:	193985
المشاركات:	9,304
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	20774

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله

الحلقة الثالثة

دعوه لزيارة موضوعي

♥♥ ســـتحبـني يـومـاً ♥♥

مررررررررررررررررررحباً بهمة ونشاط الى الحلقة الثالثة .

الانثى الغامضة
بمجرد ان قرات الكلمة طغى على اذني صوت تلك الموسيقة التي نسمعها في افلام الاثارة والتشويق
وبمجرد ان قرات عن ما للمحبوبة من قسوة عرفت ان المقصودة هي سول
قسوتك التي تجمعين بها لبَناتٍ
ترصفينها بيننا
و تحجبين بسُمكها عن عينيّ ..عينيكِ
لن تعسكر على أبوابنا
وميييييييين غيرها هي قاسية المظهر رقيقة القلب سول ...
الملل عاطفة وهي الان تشعر بالخواء ... خطيرة جدا الجملة اواني
وهي هي تخاطب تاريا ... من هي يا ترى ؟؟؟ تلك المراة التي على حد قولها تحدت العالم من اجلها سنرى
تبدو مرهقة من حياتها الخاوية ... طبعاً انا هنا توقفت عن التعليق عن مدى روعة وصفك اواني ... وذهولي امام استخدامك لتشبيهات ولا اروع واستعارات وكنايات تتركني سااااااااارحة في فضاء متفرد بجماليته
واكتشفت انني اذا اردت ان اورد كل تعبير او جملة تعجبيني لكتبت تعليقاً يوازي الرواية وأنا الان اسااااااااااابق الزمن حتى استطيع الانتهاء من التعليق قبل نزول الفصل الاخير عساي اوفق
ولكن السبب الجوهري انه لغاية الان واقولها بمنتى الموضوعية والمصداقية كل سطر ابداع .. يحكي قصة وحده
وحدتها تبدو غالية عليها .... اوبس اواني لماذا استخدام تعبير شاور بدل الدش ... انت ضليعة باللغة العربية لا يجب ان تشوه رواياتك بهكذا كلمات ... وليس لك عذر ان تمر سهواً او بالخطأ فمن المفترض انك كاتبة عريقة وتراجعين فصولك بدقة فلا يجب ان تبقى هذه الكلمة كذرة غبار تشوه صفاء الاسطر .
..... وأشعة الراحة الوليدة أمست سراب بل أمست دخان تصاعد الى سقف ذكرياتها وخنق رئتيها.. وعيناها تقعان على الخطوط الوردية القديمة الشبه متلاشية على فخذها وذراعها ورسغيها
واووو توقف هنا ذاهلة ل لحظات .... كان ذهني قد وضع الكثير من الاحتمالات .... ولكن ان تكون قد تعرضت لاذى جسدي ... لم اضع ذلك في حسباني
لا ادري لم اكمل بعد لاعرف المصدر ولكن ذهني رحل مباشرة الى صراخ والدتها ... هل كانت هي ... او ربما والد سكير ... من يدري .... ربما كان حادثاً لماذا رحل ذهني بهذا الاتجاه لا اعلم حقاً ولكنها نقلت لي الم شعورها بطريقة مبهرة
مُسا .... ماذا مساعدتها ؟؟!!!! تلك التي قست عليها تحتاج المساعدة ...
ههههههههههههههههه احببت قواعد جوزيف الثلاثة في لاقاته مع النساء ... على الاقل صادق لا يخدع
وعدنا الى كول وجورجي ذات الشعر العجيب كبجعة الوبر الفلندية هههه جميل استخدام المعلومات بهذه الطريقة جدا اواني .. اذكر اول مرة سمعت بها عن هذه البجعة عندما رأيتها على عملة ذهبية فلندية تم اصدارها في 2011 لذكرى مصرف فلندا العريق وبما انني اهوى جمع العملات فقد اهمني الخبر ولكني للاسف لم اكن قادرة على الحصول عليها اولاً لان كمية الاصدار كانت محدودة جدا ثانياً وهو الاهم انها كانت مصنوعة من الذهب خخخخخخخخ اذكر يومها انني قرأت في نفس المجلة مقالاً يتحدث عن البجعة ورأيت صورتها وشكل منقارها الرائع الذي اختلط به اللونين الاسود والاصفر .... وعنقها الذي ينحني بدلال لذلك عندما وصفت لنا شعر جورجي وخصلاته الذهبية الغريبة وسط السواد استطتعت تخيل الصورة بسهولة ولكن الامر كان ممتعاً جداً فشكرا اواني للالمام الثقافي الذي طالما اسعدني عند قراءتي لاي رواية ... فأنت لم تكوني تقليدية وتوردي لنا ذكر البجعة بطريقةسردية بل استخدمتها اروع استخدام :)
وجورجي التي يظهر انها مثابرررررة جداً وبرقة مذهلة ... يبدو انها ستخوض صراعاً طويلاً مع صندوق الذكريات
طبعاً اذا بقيت سليمة الاضلاع والاجزاء فبعد ان اسقطها المرة الماضية و كاد ان يكسر قدمها .. هذه المرة باستدارته المفاجئة كان على وشك ان يهشم انفها
اترين مع الجمال في مشاهدك اواني ... اخرج مشبعة عاطفياً حتى دون ان يلمس البطل البطلة ... كانت النظرات والابتسامات باقة ورود عادية جداً شكلتها يداك لتصبح باقة ولاااا اجمل
اوااااااااااااااني ما القصة هنا
يدها تنساب الى جيب بنطالها بحذر
تخطو خطوة سريعة نحو جهازها المحمول من جديد ؟؟!!!
قلبي مش مستريح
هل هي صحفية تسعى للتجسس عليه او لكتابة مقال عنه .... يا سلام ما كان ينقصه الا ان يخدع .... كم سيكون سعيداً لاكتشاف الامر
هذا ان كان توقعي صحيحاً
يسسسسسسسسسسسسسس
جهزي نفسك لسهرة الليلة ... ارتفع حاجبي اليميني بتساؤل واهتمام ولكني كنت سعيدة بالخطوة
قوية واستثنائية يا فراشتي الاوبالية خخخخخخخخخخ
يعجبني هذ الرجل اشعربتألف معه منذ بداية الرواية
او هل فعلاً تعتبر فلندا المكان الافضل لاقامة النساء ؟ فيس ما عندو فكرة عن الموضوع ابداً
اعجبني ذلك النقاش الذي دار بينهما يدل على ثقافة من قبلها
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
وأمامك امرأة لا تهتم أن تُشعرك أنك أمام أنثى.
أكملت ساخرة :
فأحمل نفسك وألقي مصيدتك على امرأة لا تنسى أنها أنثى وتضخم غرورك الرجولي كما تحب أنت.
خطيرة يا بنت بتصوب على الهدف مباشرة :)
ولكن صاحبنا لا يقل خطورة عنها ابدااااااااااااااااااااااا
منذ أن أبصرتُ عينيك الأوباليتين هاتين اضمحلت كل الإناث أمام عينيّ يا فراشتي الوردية . واووووووووو انا دق قلبي فما بالها هي ؟؟؟!!!!
ههههههه مستر كاتشب تقبل الامر بروح مرحة .... لكم تشبه شخصيته جورجي بمثابرتها واصرارها
وكم تشبه شخصية سول كول بمكابرته وعناده واصراره على جعل الماضي يسيطر على حياته
انتباه : نفس الطريقة الواهمة التي كانت تنظر بها لذاك وينظر إليها قبل ملايين السنوات الضوئية اذا كان له حب في الماضي شخص كانت تعشقه وتنظر اليه بهيام ماذا حصل يا ترى ؟؟؟
كتشب وصرور وابتسامة عنكبوتيه او لا لا .. لا بد ان الماضي كان بقسوة قلبك الذي تدعين انه تحول الى حجر يا فراشة الاوبال
اووبس ونهاية غير متوقعة وخاتمي زواج تحملهما باعتزاز في عنقها ؟؟؟؟ يشوشان تحليلاتي السابقة كلها ... ليس لامها فهي يبدو انها كانت تعاني من مشاكل معها ... ليس لها فلا يبدو انها مرت بعلاقة حب انتجت زواجاً ... ولكن وجود احجار الاوبال على الخاتم شيء له صلة وثيقة بها ... لها .. ام لشخص امتلكت عينيه ... جدة عمة ... لاااا ادري سأبحر مسسسسسسسسسسسرعة نحو الحلقة الرابعة .

03-06-12, 04:51 AM

المشاركة رقم: 629

المعلومات
الكاتب:	روفـــي
اللقب:	ناقد مميز جدا سندريلا القصة الأجمل

البيانات
التسجيل:	Oct 2010
العضوية:	193985
المشاركات:	9,304
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	20774

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله

الحلقة الرابعة

دعوه لزيارة موضوعي

♥♥ ســـتحبـني يـومـاً ♥♥

الحلقة الرابعة :

دموع باردة لجروح مخدرة
خاااااااااااااااااطرة مذهلة احببت ما سبقها كثيراً ولكنها حظيت بمكانة خاصة في قلبي
قسوة !
أن يكون وجهك أجمل فراشةٍ خُلقت
وأن يكون ثغرك أجمل زهرةٍ خُلقت
و أن يكون قلبك ترعرع بين جنبات جزيئات الصخور
فأكتسب خصائص الصخور
و أحتفظ برقة مظهر فراشات الزهور

الله يا اواني الله ... تنتزعين الاه من فمي غصباً عني
خخخخخخخ عجيبة جرأه المراهقات ... تريده ان يوقع لها على كتفها ...
وووووووو عجيبة برودة سول الصخرية ... التي اتفنت تصويرها بشكل يستدعي التصفيق
افزعني ذلك الحادث المفاجئ لثيو المسكين ... ولكنه في نفس الوقت اظهر لي كم هي هشة تحت كل هذه القسوة واللامبالاة التي تلحف نفسها بها ... وكم هو سيد مواقف ويعتمد عليه
اه لهف قلبي عليه تذكر شقيقه الاصغر في خضم الحادثة ... عاوده الالم والذنب
اما سول فأصابتني بحالة من الشلل عندما قالت :
لماذا اذهب معه؟ كان يجدر به أن يكون حذرا ً أكثر من هذا ويتأكد من محابس الرافعة قبل أن يلقي بنفسه تحت السيارة بإهمال! سأبقى في الكراج لدي عمل كثير
رباه ما هذا ؟؟؟!!!! اليس من المفترض ان تكون المرأة أكثر مخلوقات الكون حساسية ورهافة ... ما بالها هذه ؟؟؟!!! ما الذي صنعه الدهر بها حتى اضحت هكذا لا بد انه شيئ كبير كبيررر ومؤلم حتى الاعماق .
اها اذا تاليا هي عمتها ... سندها كما تسميها ... وقد فقدتها ... اذا دعنا لا نتسرع بالحكم عليها ياجوزف
وعدنا الى كول الذي يرغم نفسه على الغرق في بئر الذكريات ويحاول اجبار حواسه على الوفاء لماريا ... ويأبى ان يعيش حياته ويطلق العنان لمشاعره ...
اتراه حب ام شعور بالذنب ... ها انا ذا اقولها ثانية يا كول وارجح كفة الاحتمال الاخر ... ولكن هذا لا ينفي جبك فلا بد انه كان موجوداً ... ولكنها رحلت .. ربما تحتاج لهزة عميقة تثبت لك انها رجلت وان عليك ان تتابع حياتك مع اناس من لحم ودم وليس مع اشباح
وتذكر جيدا : للقدر دائما الكلمة الأخيرة
واوووووووووووو GoOoOoOoOoOoOجورجي
اتدافع عن نفسها بقوة وشراسة برغم مظهرها اللطيف
ههههههه احلف لك لم اتوقع ان يخفق قلبي بشدة لمشهد انقاذ يليه عناق سريع ... رباه كيف فعلتها بي يا اوان
كيف استطعتي نقل الاحساس بهذه الطريقة المدهشة العذبة .... صديقتي انه لفن ... وانت تتقنينه وبشكل ممتااااااز
كا انني بعد ان عاد قلبي ليعتدل في الخفقان اشكرك على مشهد الحادث الخاص ب ثيو ومحاولة سرقة جورجي اذا ان الحادثتين وصفتا بطريقة رائعة جعلتني احس كما لو أنني اشاهدهما امامي مباشرة :)
اوكي فيس استيقظ من الاحلام الوردية ويسأل نفسو شو محتوى الورقة ومن ارسلها ؟؟!!!!
ولكاذا تشعر بال ـ ,,,, اوه اسمعي اوان هناك شيئ غير مريح هنا لا بد ان احدهم ارسلها لخداعه او التجسس عليه ... ما الذي يحصل ... بدأت تنتابها مشاعر تجاهه .. وهو لم يستطع المقاومة بعد وجاءت كاثي تطرق الباب فيس حاقد الله لا كان جاب الغلا :(
وعدنا لسول ... لا زالت تلك القسوة وذاك البرود يدهششني ويرعبني ... جرحت يدها ... اين انت يا جوزيف
لسينما سداسية الأبعاد ؟؟؟!!!! انا اقصى حد سمعت فيه يا اوان هو رباعية الابعاد اما سداسية ؟؟!!! فيس مصعوق الا لو كانت خطأ مطبعي .
وكانت كلمة حق ما كنت لأصوغها افضل مما اخرجته شفتاها : أوبال أنت ِقاسية و مثيرة للشفقة
اه من الصمت وابجدية الصمت يا اوان
احترق كل يوم الف مرة وانا ابحث عم يتقن الحديث معي بلغة الصمت .... عمن يعرف ابجديتها عن ظهر قلب
ولكن هيهات هيهات ...
احببت دخول شخصية مصطفى على الخط ... فهي لم تقحم اقحاماً برغم انه من جنسية اخرى الا ان وجوده عمله ... ارتباطه ب كول وجوزيف جاء سلساً .. احسست بمعاناته وغربته عندما ترك اللغة الفلندية ليستعيض عنها بالانجليزية ... تعب هو من الغربة والبعد
ومشتاق للاهل والوطن :(
كـأس الماء السداسي خخخخخخخخخخ اواني ما خطبك انت وال 6 ؟؟؟!!!1
فيلم سداسي الابعاد
غرفة سداسية الاركان
كأس سداسي الجهات ...
في ايه يا بنتي ؟؟!!
هههههههههههههههههههههههههههههههه الان اصبحت اعرف عن من تحدثتي عنداما علقت على هيلين وليونارد خخخخخخ ذلك الفستان المحتشم من الامام المكشوف من الخلف هو خدعة الخدع
خخخخخخخخخخ خفة دم جوزيف سااااااااحرة : وجهك يقول لي أن حقوق اللمس حصرية ... حرام عليك يا اخي اتركه بحاله .
وسول الكريهة العنيدة الرررررررررررررررررررائعة كيف جاء من قلبها ان تخدش تلك السيارة الفخمة ...
هههه وهو يا لهول انتقائه للعبارات يمتعني ايما امتاع هذا الجوزيف : تعالي إلى هنا أيتها المجنونة الفاتنة ضئيلة الحجم
مستمتعة كأقصى ما يكون الاستمتاع بحرف عذب شجي ممممممتع
ومكتأبة بعض الشيئ سأخبرك لماذا على الخاص ...
والى الحلقة الخامسة

03-06-12, 05:00 AM

المشاركة رقم: 630

المعلومات
الكاتب:	روفـــي
اللقب:	ناقد مميز جدا سندريلا القصة الأجمل

البيانات
التسجيل:	Oct 2010
العضوية:	193985
المشاركات:	9,304
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	20774

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وردة دجلة المنتدى : روايات عبير الاحلام المكتمله

الحلقة الخامسة

دعوه لزيارة موضوعي

♥♥ ســـتحبـني يـومـاً ♥♥

الحلقة الخامسة :

براعم الهوى
بمجرد قرائتي لكلمة براعم شعرت بالتفائل على هذا الفصل يحمل املاً جديداً لبرعم يقاوم الثلج فيخرج مزهراً

أتعلمين الآن من أنت ِ؟!
أنت الصلة الأزلية بين الشوكِ والوردِ
وبين عسل ذكراكِ ولسعاتِ رؤيتك ِ.." فقديْ"!
أتعلمين من أنت ِ ؟!
يا حبيبتي
يا دمعي ويا بسمتي
أنت الحبيبة التي أسرت رجلاً
من المهد الى اللحد ِ

يا اوان كلما قلت الوقت يداهمني ... والفصل الاخير قارب على النزول ... لن اتوقف عن الخواطر سأعود لها لاحقاً ...
ولكن عبثاً تستمرين في اسري وتكبيلي بسحر كلماتك الرائعة
تستنزفي كل طاقة عاطفية لدي على التفاعل حتى اخرج كطفل انهكه بكاء طويل حزين .. او ربما هده لعب طويل مثير .
خخخخخخخخ وعدنا الى الرقم ستة و فندق سداسي الزوايا .
واعجبني اقتحام الفارس المغوار كول للرقصة واقصاء كلاوس بكل عنجهية ولا مبالاة خخخخخخخ خطير يا مااان
هناك خطأ في صورة الباخرة ... ههههيهيهيهيه يا صاحب الضمير الصاحي والاخلاص في العمل يا مستر بيروتو
اوووه رباه يا جورجي لدي احساس انك ستعضين اصابعك ندماً لكل هذه المحاولات من الاغراء وسينطبق عليك المثل القائل من حفر حفر لأخيه وقع فيها :)
عيناك يا ابنتي اللتان تشعان بأضواء شتى .. ضوء براءة وضوء أنوثة وضوء مكر وضوء استجداء ... احسن بانهما قريباً ستشعان حزنً وندماً .
كلما أردت أن أطلق عنان أفكاري وأتمتع بوحدتي أتيت إلى .....
خخخخخ فيس ينصحك عن خبرة يا بنتي احفظي المكان ممكان تحتاجيه في المستقبل :)
كانت صدمتي بانتهاء المشهد كصدمة جورجي عندما امرها ان تعود للسيارة وتنظر الى الصور ... مرت اخرى اوان نقلتني وبشكل سااااااااااااااااااحر لاعيش الحدث لحظة بلحظة .. كان في عناقها غارقاً لينبع وجه وماريا .. اسم ماريا .. جسد ماريا ... ونغوص في اتون الذكريات الحارق
لا امل من شكرك اوان على هذه اللحظات الرائعة التي يجعلني قلمك اعايشها ... ولا ال من القول ابدعتي يا فراشة الحرف الملون بألف احساس واحساس
وماااااا كدت اصحو من هذا المشهد حتى عدت لانغمس معهما في مشهد ايقاظ ماريا له ... و ردة فعل والده
رباه انني كأمراة احسد ماريا على ذلك الاخلاص اللامتناهي وتلك اللوعة التي يناديها بها ويسألها العودة ... ويسألها المغفرة و المسامحة
رباه .. اي شعور هذا الذي يتملكك يا اوان لتخرجي لنا مشاهد بهذا الكم من الزخم العاطفي ... اي حال ؟؟ اي جنون ؟؟ اي ابداع ؟؟؟!!!

حبيبتي أدخلتني دوامة التناقضات
و فتحت لي أبوابا لـ قاهر الحكايات
جعلتني أنسى غزل الكلمات
و أمطرها عشقا بصامت نظرات
و أمطرها عشقا بمعذب مكتوم نظرات

اها اذاً ها هي تسرق ملفات خاصة به من جهاز الكمبيوتر .... تبدين فتاة جيدة يا جورجي لماذا تفعلين ذلك ؟؟!!

خخخخخخخخخخخ لقد اجبرها على اعادة بخ السيارة هههه كيف استطاع ان يفعل ذلك ويقنع تلك المتوحشة باصلاح خطأها ..
اها تعيدين بنا الذكرى جميلة ومنعشة هذه الحركة أواني جميلة جداً
يبدو من ردة فعلها على اقترابه الغاضب منها انها سبق وتعرضت ل اذى جسدي .. هذا الرعب والتراجع خير دليل على ذلك يضاف اليه الاثار على ساقيها التي تحدثت عنها في الفصول الماضية .
ثلاثة رجال ... مروا على حياتها تسببوا بكل هذا الرعب والالم ... او بالاصح دمرو حياتها ... ثلاثة رجال من هم ؟؟ ابوها اخوها زوجا خطيبها من منننننننننن اووووووووووووووان جننتيني تزيدين الاسرار ولا تكشفين اياص منها ؟؟!!!
روعة مشهد نظره اليها و وصف دموعها ومشاعره تجاهها وملامسته لها كانت رااااائعة
قطعتها كعادتك بمنتى الرومانسية ضربة على المعدة
مسكين يا جوزيف خيراًتعمل شراً تلقى , حقاً عليك ان تلعن الساعة التي التقيتها بها .
لست أنا من تخيفني تهديداتٌ تافهة لـ رجل مقيت قميء يلهث وراء امرأة لا تطيق رؤية وجهه الأبله .
خخخخخخخخخخخخ ما شاء الله رقة لطف تهذيب مثال الانثى الرائعة يا فراشة الاوبال
ولكنه كان على قدر الموقف بجدارة حقاً اواني ... كاتبة .. بكل ما تعنيه الكلمة من مهنى تستطيع فقط قولبة الشخصيات بهذه الدقة .. كنت منذ بداية المشهد افكر كيف سيقنعها لأي اسلوب سيلجا وهي الصلبة كالصخر القاسية الباردة كمعدن السيارات التي تصلحها ...
لإن اظهر ضعفاً او تراجع سيختل منظوري الى شخصيته ....
ولكنه لم يفعل وعولج الموثق بطريقة رائعة ... لا ادري كم مرة استخدمت كلمة رائعة حتى الان ولكني اظن انني سأستخدمها كثيرا بعد .. ربما في نهاية التعليق سأعد كم مرة استخدمتها واخبرك
خخخخخخخخخخخ
والى الحلقة السادسة ننطلق :)

LinkBacks (?) LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t160808.html
أرسلت بواسطة	For	Type	التاريخ
Untitled document	This thread	Refback	27-11-14 12:08 AM
Untitled document	This thread	Refback	23-07-14 01:29 AM