اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اقدار |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدود الحقيقة انا لست معجبة فقط
انا منبهرة ومدهوشةٌ جداً ..
هذه القصة الخلابة جعلتني استرسل في قراءتها دون توقف ودون ملل وكلي امل بأن لاتنتهي !!
تخيلي انني منذ زمن بعيد لم اقرأ قصة بهذا الشغف ..
الفكرة استغربتها في البداية وتمنيت كثيراً لو ان بداية قصة هديل لم تكن بهذا الشكل وتوقعتها ستكون تقليدية كبقية القصص ، لكني أصبت بالدهشة مع سياق الأحداث ، واقتنعت انك قادرة على ان تصوغي من هذه الفكرة قصة مليئة بالمفاجآت المدهشة والمشوقة ، ومختلفة بل متفردة عن بقية القصص !!
اعجبني مزجك بين الشرق والغرب في حكاية غازي وعمال المزرعة وهديل وهذا دلالة واضحة على ذكاؤك ككاتبة مثقفة وجريئة ومميزة .. !!
اتمنى ان تطول هذه القصة كثيراً .. وتبقى بذات المتعة والتشويق .. واتمنى ياصدود الا تصيبك حالة التوقف ، ارجوك استمري استمري استمري حتى النهاية ..
ان كنتِ ممتنةٍ لي بالمتواضعة جداً امام هالة ابداعك " مهلاً ياقدر " فالآن انتِ تردين لي ذات الإحساس بل اعمق وأكثر .. قصتك ترافقني بحب واشتياق .. وأجد بها سلوى وتفوق قدرات خيالي بكثير << لذا تمنيتها ان تطول بلا توقف !!
ليتني ياصدود اقدر على قول مالدي كله عنك هنا !!
الحقيقة لدي الكثير من الكلام لأقوله عن هذه القصة التي سرقتني حباً ودهشة من كل القصص التي احاول ان اتابعها متراكمة الأجزاء !! لكن حتى لاأصيبك بالملل والإحساس بالإزدحام سأكتفي بقول انك مبدعة ومبهرة جداً !! :)
والدنا الأديب الراحل غازي القصيبي كان ضوء يشع بالإحساس ( شكراً عميقة ياصدود لأن غازي معنا في القصة ) !!
" رحمه الله رحمةٍ واسعه "
ماشاء الله لاقوة الا بالله .. حفظك الله من كل سوء وعثرة .. وأعانك على اكمال الطريق بالتوفيق والتفوق !!
كل الود والإمتنان لروحك ياجميلةْ ..
اقدار
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,,
أقف بمكاني خجلة من قلمي وتقصيره في التعبير عن شعوري ..
الانسانة التي بنت برجاً من الأمل في حياتي ,,
تتواجد هنا في غراامي و صدوودي ,,
عزيزتي اقدار ,,
ياذات القلم المبدع والمشاعر الراقية ..
رأيك ومروورك الكريم والغالي على قلبي ,,
يشرفني وينييير لي الدرب الطوويل ..
وكم أتمنى لو انها مكتملة في هذه اللحظة فاهديها لسموووك الغالي ,,
وقد يصيبني الخجل والخووف من ان لا ترتقي الى ذائقتك العذبة ,,
قصة هديل لا يربطها با الواقع الا خيييط دقيييق كخيط العنكبوووت ,,
ولكني رسمتها با الخياااال مع احاسيس الأديب المرحووم غازي القصيبي ,,
فكم من حرف خطه ذاك المرحوووم .. بعثر به أمواج الخياااال ,,
تميزي لن يكووون الا بتواجدك الغالي غاليتي ,,,
لا تقلقي ,,,
ستطووول قصتي حتى يحين موعد غربتها والرحيل ,,
و وعد مني باذن المولى عز وجل ..ساستمر الى النهاية ,, ان لم يعقني عااائق ,,
مهلاً علي ...
مهما قرأت ومهما كتبت أنا وغيري ,,
لن يصل بي الاحساس الا الى مهلاً ياقدر ..
عزيزتي اقدار ..
عندما قرات مهلا ياقدر كنت بحال لا يعلم بها الا الله وحده ,,,
وكانت روايتك صديقة ورفييقة .. كانت مثل الوشااح ألتف به وأنسى كل شيء ...
وكم تمنيت وتوسلت الا تنتهي أبداً..
ربما أنتي لا تعلمين غاليتي ..بأنك بعد الله جل وعلى ,,
كنتي رفيقة لي بأيااام عصيبة ,,
وبعد ما ختمت الرواية ,,ماسمحت للاكتئاب يسكني ,,
لأن كلماتك ظلت في بالي ..
الى اليوووم ...
غاليتي اقدار ,,,
الابداااع لم ينبض الا من هناااك .. من خيااالك وقلمك المخملي الخرااافي ,,
الله يسعد أيااامك وينور دربك بنوووور الايمان ,,,
كلمة أخيرة ,,,
أنا تلميذتك يا أستاذتي ,,,
فكوني بالقرب مني ,,
فوجودك كم أبهج قلبي وروحي ,,,