كاتب الموضوع :
صدووود
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا قفلاتك اللى تحرق الاعصاب
اللقاء بين الاخزة كان رائع بس اللى كان محزن مؤلم هو غازى ألمها فى اخر لحظة عشان تحس بألمه هو فقد الامان والاهل بسببها فى شعوره وتقلبت الاية
اما موقف طالب مع الاثنين كان مدمر للاعصاب هو شئ يقرف بس الكتير من المجتمعات متقبلة فيه كشئ عادى فى البلاد العربية مما جعل تقبله واقع مؤلم فى مجتمعاتنا
الامن الخاص اكيد بطلب مسفر اراد توصيلها بامان وابعاده عنها لكنها تركت مشاعرها تقودها فلم تنتقم او تكون السبب فى اذيته تمسكت به بكل قوتها وارخت دفة القيادة له
ابو على وركان وعرفنا اخيرا هم فين دوخونا بالافكار
وياسمين واخيرا زاحت الاسرار من على صدرها بس ايقظت الشكوك من جحرها وتألمت اكتر
رجعت الوطن ببأغلى شئ اخذته من الغربة ومع وعد باللقاء مع صوفى لكن النعادلة صعبة الفهم هى اذاى صوفى مازالت زوجة ماكس زواجهم يعتبر ملغى لانه مش زواج على سنة الله ورسوله؟
عبدالله ده عسل الواحد ما يشبعش من اقفشاته
بس يا ترى مين المستقبل الثانى مع عبدالله اللى ما قدرش يخطو بخارج السيارة هى واحدة بس العسووولة
منتظرة على نار يوم الثلاثاء ويا رب يجى على خير
|