لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com
|
التسجيل |
|
روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة |
|
|
|
LinkBack (1) | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-04-11, 02:41 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
اماريج
المنتدى :
روايات احلام المكتوبة
شعر كريستوس بموجة عطف مفاجئة نحوها ، لكتها لم تكن كافية لكى يبتعد عن مائدة اللعب . لا . . إنه لم يفعل ذلك قط من قبل ، وهذا لا يعنى أنه يلعب بالورق ، بل هو يقامر بطرق أخرى ، مقامرات جريئة تخطف الأنفاس فى صناعة السفن اليونانية .
فيجنى من ورائها أرباحا هائلة . لقد حقق نجاحا بالغا بالنسبة لأى شخص من مستواه . - بيتك ، يا أليسيا ، سيكون معى . فقد أخترتك ، وأنت جزء من خطتى . وعندما أبدأ بتحقيق أى خطة ، فأنا لا أتخلى عنها ، أنا لا أهرب أبدا . - من الأفضل أن نستخدم هذه المزايا الرائعة فى مكان آخر . - ليس هناك مكان آخر ، ولا خيار آخر ، أنت وزواجنا هو المستقبل . قال هذا بنعومة . منتديات ليلاس وهبت نسمة حركت خصلة من شعرها المعقود باحتشام . ولم تحاول هى ان تسويها فأخذت الخصلة البنية الذهبية تتحرك بخفة الريشة . أعجبه تماوج أشعة الشمس على كتفيها ووجهها . إذا تحول لون شعرها إلى ذهب ونحاس ، ولون عينيها إلى خضرة مياة البحر ورفعت حاجبيها : " أنا أعرف من أنت ، يا سيد باتيراس . أنا لست جاهلة بنجاحك . هل أخبرك بما أعلم ؟ " - أرجوك ، فأنا أستمتع بقصة نجاحى . - أنت يونانى أصلا ، ولدت ونشأت فى ضاحية للطبقة الوسطى فى نيويورك . تعلمت فى مدرسة أهلية مجانية قبل أن بقبلوك فى كلية عالية ذات أهمية . - كلية " ييل " . - وهذه جيدة جدا ، ولكن لماذا ليس جامعة "هارفارد" ؟ المفروض أن جامعة هارفارد هى الأفضل . - لأنها غالية . - هذا صحيح . فقد ترك أبوك موطنه "أونوساى" مفلسا مهانا. - لم يكن مهانا ، بل فقيرا ، راجيا أن يجد حياة أفضل فى مكان آخر . - اشتغل أبوك فى بناء السفن وترميمها . - كان يعمل لحاما . قال هذا بهدوء , مخفيا مشاعره في الأعماق . فقد كان وفيا لوالديه كثيرا , وخصوصا لأبيه , أبيه التقي المتين الخلق والمكرس حياته لأسرته . فاستطاع أن ينأي بها عن الذل زمن الأزمات المالية الكبري . كان هناك أيام شدة , أيام بالغة الشدة , هذا عدا نبذ المجتمع الأميركي – اليوناني لهم . منتديات ليلاس وبسرعة , وقبل أن تستمر في نبش الماضى , حول الضوء إليها : " وأبوك يا أليسيا , قد ورث ملايينه . وهكذا ليس لديك فكرة عما تعنيه كلمة فقير " - لكنك لم تعد فقيرا , يا سيد ياتيراس . إن لديك من السفن بعدد سفن أسطول بريطانيا التجارى . وبالرغم من أصلك المتواضع ليس من الصعب أن تجد عروسا بسيطة .. أكثر مني لهفة لقبول الزواج منك . - لكنني لا أستطيع العثور على " داريوس ليموس " آخر . - إذن , أنت فى الحقيقة تريد الزواج من أبي . كانت ذكية , وابتسم بفتور وقد عاد يشعر بالتسلية مرة أخرى للتناقض بين مظهرها الهادئ الصافي , وداخلها الناري . ووجد نفسه فجأة يتساءل عما تخفيه في داخلها من مشاعر , ربما محمومة كجهنم . كانت خصلات شعرها الذهبية تتراقص على خدها . فراح ينظر بإعجاب وهي تلامس أذنيها , فشعر بدافع مفاجئ للإقتراب منها لرفع هذه الخصلة عن وجه هذه المرأة التى تسحره . إنه سيستمتع بالزواج من امرأة كهذه .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-04-11, 02:42 AM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
اماريج
المنتدى :
روايات احلام المكتوبة
اتكأت أليسيا إلى الخلف من مقعدها , وثوبها البني يبرز صدرها الصغير وأهدابها المسدلة تخفي ما تنطق به عيناها :
" كم تبلغ معرفتك بأبي ؟ " - إلى القدر الذى يجعلني أعرفه . سمحت لنفسها أن تفوز بابتسامة صغيرة . ولاحظ كريستوس غمازة شمال فمها الممتلئ , ربما سيتاح له أن يقبلها . - لابد أن أبي مسرور جدا لأنه وضغك فى جيبه الخلفى , يمكنني أن أتصوره تماما وهو يفرك يديه معا مبتهجا ضاحكا. ورفعت أهدابها : " لقد فرك يديه بعد أن أبرمتما الصفقة , أليس كذلك ؟ " لهجتها , صوتها , عيناها , شد ما يرغب فيها . ومال فجأة إلى الأمام وأمسك بشعرها المعقود على رقبتها .. اتسعت عيناها عندما اشتدت أصابعه على شعرها لحظات قبل أن ينحنى ليعانقها . شهقت أليسيا عندما بدأ يعانقها , ولم تفته شهقتها والليونة المفاجئة في ردة فعلها . منتديات ليلاس تصلب جسده , وجرى دمه حارا . ومن بعيد سمع نحنحة , إنها الراهبة ! إن طرده إلى خارجة المكان الآن سيكون كارثة , وهكذا تركها ببطء , قائلا : " كم أنت لذيذة " شحب وجه أليسيا وانتفض جسمها كأنما تحاول أن تمسح آثاره عنهما : - حاول هذا مرة أخرى وسأستدعي رئيسة الدير . وضع قدمه على المقعد بجانبها , وشعر بجسدها يرتجف : " وماذا ستقولين , يا أليسيا الحلوة ؟ إن زوجك عانقك ؟ " - نحن غير متزوجين , بل نحن غير مخطوبين حتي . - لكن هذا سيحصل حالا . وحدق في صدرها المضطرب الأنفاس : " أتحبين الرهان ؟ " فارتجفت بوضوح : " لا , أنا لا أقامر أبدا " - هذا أمر يدعو إلى الإعجاب , لكنني أحب الرهان . إننى يا أليسيا , أعرف عنك أكثر مما تظنين . ورأي ما بداعليها من شك , فشعر بالرضا : " في السابعة عشرة من عمرك حصلت على منحة من معهد عال لدراسة الفنون في باريس . وعشت فى غرفة فوق السطح مع " دزينة " من دارسي الفنون . كانت حياة بوهيمية نوعا ما , مع أطفال يجرون بين الأقدام . وعندما كانت نقودك تنفد . كنت كالآخرين , تقومين بأعمال شاذة متنوعة . عملت , ذات صيف مدبرة منزل ثم فى مخبز . وأطول عمل قمت به هو مربية لمصمم وأسرته " فقالت بفتور وقد شحب وجهها : " كانت جميعا أعمالا محترمة " منتديات ليلاس - ومحترمة جدا , لكنها مختلفة تماما عن الملعقة الفضية التى فى فمك . - هل ثمة غرض من قولك هذا ؟ تلاشت ابتسامته ومال إلى الأمام : " لقد أمضيت ثماني سنوات من حياتك محاولة الهرب من أبيك " انفرجت شفتاها ولكن دون صوت . وأخذ يتأملها مراقبا كل خفقة من عينيها .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-04-11, 02:44 AM | المشاركة رقم: 8 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
اماريج
المنتدى :
روايات احلام المكتوبة
- أمضيت فترة من حياتك حرة , رسمت وسافرت واستمتعت بالحياة بين مجموعة من الأصدقاء , ولكن عندما مرضت وضعك أبوك فى مستشفى في " بيرن " , ومنذ ذلك الحين تملكك , جسدا وروحا .
- ربما جسدا , ولكن ليس روحا أبدا . إنها النار مرة اخرى , والتمرد العنيف , وشعر بتماثل بينهما لم يشعر به إلا نحو قليلات من النساء. ورقق من صوته : " فكري في الأمر , يا أليسيا . في اليونان أنت دون قوة , وأبوك رأس الأسرة .. السلطة الكاملة له . لديه الحق في أن يختار لك زوجك . لديه الحق في أن يسجنك هنا . لديه الحق في أن يجعل حياتك تعسة " - أنا لست سجينة هنا . منتديات ليلاس - لماذا لا تغادرين الدير إذن ؟ حبست أنفاسها , بتوثب آسر . واتسعت حدقتا عينيها , وتوترت شفتاها . فقال بعد قليل من التردد : - يمكنك أن تغادري اليوم , حالا , وستكونين حرة أخيرا . بقيت لحظة لا تجيب , وهي تتفحصه بنفس العزم الذى قابلته فيه . ثم قالت : " الزوجات اليونانيات لايملكن الحرية أبدا " - لا . ربما ليس بالطريقة التى تفكرين فيها , لكنني سأسمح لك بالسفر , وبمزاولة الهوايات التى تهمك , وسأسمح لك بإختيار اصدقائك وسيكون بإمكانك أن تعودي إلى الرسم . - أنا لم أعد أرسم . - ولكن بإمكانك ذلك , فقد سمعت بأنك ماهرة فيه . ضحكت فجأة بصوت منخفض وأخذ جسدها يرتجف توترا , وعقدت ذراعيها فوق صدرها : " لابد أنك بحاجة ماسة إلى سفن أبي " تملكت كريستوس موجة من مشاعر حلوة بشكل لم يشعر به من قبل . رأي نفسه كما هو بالضبط , منقادا , حذرا بشكل أناني . يخدم نفسه بكبرياء , وهذه المرأة , هذه المرأة الجميلة النقية الشابة , تعلم بأن أهميتها الوحيدة تكمن في أنها جزء من صفقة مقدار ما تدفعه من بائنة . وما يستحق الاهتمام فيها هو اسمها فقط . وفي جزء من اللحظة شعر بكراهية لهذا النظام ولنفسه , لكنه ما لبث أن أزاح اعتراضه هذا جانبا دون رحمة .. سوف يحصل عليها . انزلقت أليسيا من تحت ذراعه وابتعدت عنه عدة خطوات , وسارت إلى آخر الحديقة , ثم ركعت عند شجيرة لافندر وهمست وهي تقطف زهرة : - السفن ... لشد ما أكرهها ! وأخذت تشم الزهرة الأرجوانية . فقال وهو يفكر في أنها أشبه بلوحة زيتية : " وأنا أحبها " انحناءة عنقها , رقبتها البيضاء , شعرها المجموع على قفا رأسها بلون العسل الطبيعى , يتألق فى أشعة الشمس الذهبية . إنه يريد هذه المرأة , سواء كانت صفقة أم لا . وأطبقت على الزهرة في قبضتها وهي تقول : " يا سيد باتيراس , ألم يخطر في بالك قط أن تتساءل عما يدفع رجلا ثريا مثل أبي إلى منح ثروته لمن يأخذ ابنته ؟ " كانت الشمس تتألق ذهبية دافئة على قمة رأسها , والنسائم تعبث بخصلة شعر أخري : " أنا بضاعة تالفة يا سيد باتيراس , ولايمكن لأبي أن يعطيني إلى طالب زواج يوناني حتى ولو حاول ذلك " منتديات ليلاس أكثر تلفا مما قد يظن , كانت أليسيا تعترف بذلك بكآبة , وهي تسحق زهرة اللافندر في كفها , فقد تبادر إلى ذهنها , دون رغبة منها , ذكرى المصح الذى كانت فيه في سويسرا . لقد أمضنت هناك قرابة أربعة عشر شهرا , طوال سنتها الواحدة والعشرين , قبل أن تأتى أمها فتنقذها وتساعدها على السكن فى شقة صغيرة في " جنيف " . وقد أحبت أليسيا جينف إذ لم يكن لها فيها ذكريات سيئة . وقد عاشت فيها بهدوء وسعادة حوالى عامين , راضية بوظيفتها في متجر للملابس , متذوقة الأمان فى شقتها البسيطة .. كانت تتصل أسبوعيا بأمها في " أونوساي " وتتحدث إليها فى أشياء كثيرة مختلفة سارة ليس فيها ما يؤلم بل ما يفرح . لم تسألها أمها عن المصح , أو عن حياتها في باريس على الإطلاق , ولم تسأل أليسيا عن أبيها قط . كانت كل واحدة منهما تتفهم الأخرى , وتتفهمان آلام بعضهما البعض .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-04-11, 02:48 AM | المشاركة رقم: 9 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
اماريج
المنتدى :
روايات احلام المكتوبة
وما كانت أليسيا لتعود قط إلى اليونان , أو إلى بيت أبيها , لولا مرض أمها بالسرطان .
رنين الأجراس المفجع أثار مشاعر أليسيا فجفلت فجاة , وأسدلت أهدابها وتوترت شفتاها وهي تجد في رنين الأجراس هذا ما يذكرها بموت أمها وجنازتها . استمرت الأجراس في الرنين , رنينها أشبه بأظافر تخدش لوحا أسود بحدة . آه , لشد ما تكرهه هنا ! لقد قامت الراهبات بكل ما يستطعن للترفيه عنها واكتساب مودتها , لكن أليسيا لم تكن تستطيع احتمال يوم آخر من رنين الأجراس والصلاة والصمت . منتديات ليلاس لم تشأ أن يذكرها شئ بما فقدت . كانت تريد فقط أن تستمر في العيش . الأخت " إيلينا " , ذات الوجه الصام والقلب الحنون , أشارت إليها بأن وقت عودتها إلى الداخل قد حان . شعرت أليسيا بالذعر , وأدار اليأس رأسها . شعرت فجأة بأنها لا تحتمل مغادرة الحديقة , أو وعود الحرية . وكأنه أحس بكراهيتها تلك فمد لها كريستوس يده : " لست مضطرة إلى الدخول . يمكنك , بدلا من ذلك , أن تغادري الدير معي " لقد شعر بضعفها , و أحس باضطرابها . ومرة أخرى قال بصوت رقيق : " تعالي معي هذا النهار وستبدئين من جديد , وتدخلين حياة جديدة ... كل شئ سيكون جديدا مثيرا " إنه يغيظها , يعبث بها . لكنها تلهفت إلى الحرية رغم نفورها من الصفقة هذه . يمكنها أن تغادر الدير إذا هي ذهبت معه بصفتها زوجته . يمكنها ان تهرب من أبيها إذا هي ارتبطت مع هذا الغريب . - ألست خائفا مني ؟ سألته وهي تهرب من نظرات الأخت إيلينا القلقة . وتستدير إلي هذا الرجل الأميركي اليوناني الغامض الوسيم الواقف على بعد قدم منها فقط . - وهل علي أن أخاف ؟ - أنا أعرف أن أبي حدثك عن ... صحتي . كل كلمة قالتها كانت أشبه بقطرة سم على لسانها . وخلف عينيها تجمعت دموع ساخنة . - قال إنك لم تكوني بصحة جيدة وذلك منذ سنوات . لكنه طمأنني إلى أن صحتك جيدة الآن . وشكلك جيد , وفي الواقع جيد تماما رغم نحولك نوعا ما . التوت شفتاها بإبتسامة سخرية بالنفس : " قد يكون المظهر خداعا " فهز كتفيه : " أول سبع سفن لدي كانت تالفة . جردتها حتى أصبحت هياكل , ثم أصلحتها . وفي خلال عام درت علي ربحا مليوني الأول . مر عليها الآن عشر سنوات وما زالت حتى الآن أفضل قطع أسطولي " تصورته يجردها ثم يحاول أن يجعل منها شيئا ما . صعقتها هذه الصورة الواضحة وأشعرتها بالخوف . لقد مرت سنوات وسنوات منذ كانت على علاقة حميمة مع رجل . وهذا الرجل .. كرهت الدم الذى تصاعد إلى وجهها , ثم رفعت رأسها : " أنا لن أدر عليك أي مليون " - لكنك سبق إن فعلت ذلك . تضايقت لتقييمه القاسي هذا , وتصلب ظهرها : - عليك أن تعيره إلى أبي . لقد سبق أن أخبرتك بأنني لن أتزوج ابدا . - تعنين مرة أخري , أي أنك لن تتزوجي أبدا مرة أخري . جمدت مكانها , وتسمرت نظراتها على ميناء ساعة أثرية . أتراه يعلم ؟ - لقد تزوجت من قبل عندما كنت في سني المراهقة , وكان هو إنكليزيا يكبرك بست سنوات . وأعتقد انكما تعارفتما في باريس . ألم يكن رساما هو أيضا ؟ التفتت إليه ببطء , متسعة العينين , ممزقة بين الذعر والاقتنان إزاء تفاصيل ماضيها . ماذا تراه يعرف أيضا ؟ وماذا أخبروه أيضا ؟ وأجابته بصوت راعش , ذلك أن زواجها من جيريمي كانت غلطة مأساوية : - لا أريد أن أتحدث معك عنه أو عن الزواج . - أبوك قال إنه كان يريد ثروتك . - وهل أنت لست كذلك ؟ منتديات ليلاس التمعت عيناه الداكنتان , وخطر لها أن هذا ليس رجلا سهلا . اقترب منها إلى حد اضطرها إلى رفع رأسها لترى وجهه . وخفق قلبها فزاد ذلك من قلقها . كان طويلا , أطول من أكثر الرجال الذين عرفتهم , وصلب الجسد عريض الصدر , وذا عضلات في ذراعيه تملأ كمي سترته . كانت متوترة الأعصاب , وبحثت عن شئ , أي شئ يعيد إليها اليد العليا مرة أخرى . فقالت : - الرجل اليوناني الأصيل لا يحب أن يكون الزواج الثاني لامرأته . - لقد سبق أن تفاهمنا أننى لست رجلك اليوناني التقليدي . أنا أعمل ما أريد , وبطريقتي الخاصة . نهاية الفصل الاول
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
30-04-11, 01:44 PM | المشاركة رقم: 10 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
اماريج
المنتدى :
روايات احلام المكتوبة
دعوه لزيارة موضوعي
باين انها زى ما معودنا دايمن روووووووووووووووووووووووووووعه كفايه انها على زوقك حبيبتى وكمان الكاتبه جين بورتر من الكاتبات المفضلات ليا روايتها رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــعه بس مش اروع منك دايمن اختياك موفق فى انتظار انك تكمليها على نار لان مش بقدر ابتدى روايه الا لما اخلصها فى نفس الوقت وكمان دى البطل يونانى بالرغم من انه متامرك بس اكيد الطبع اليونانى يغلب انا بحب الروايات اللى ابطالها موفقه ويسلم ايديكى يونانين
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
احلام, اسوار الذهب, دار الفراشة, جين بورتر, روايات, روايات مكتوبة, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية |
جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة |
|
أدوات الموضوع |
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع |
|
|
LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t160563.html
|
||||
أرسلت بواسطة | For | Type | التاريخ | |
Untitled document | This thread | Refback | 12-07-16 12:46 PM |