لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-05-11, 09:15 PM   المشاركة رقم: 76
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 175141
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: sal_sal_ma عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
sal_sal_ma غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكووووووره حبيبتي ولا يهمك كلام بعض الاعضاء الله يعطيك العافيه ونشوف المزيد منك



مستنين الباقي وتسلم الايادي

 
 

 

عرض البوم صور sal_sal_ma   رد مع اقتباس
قديم 11-05-11, 11:23 PM   المشاركة رقم: 77
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2011
العضوية: 224393
المشاركات: 4
الجنس أنثى
معدل التقييم: نسايم عطرة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نسايم عطرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

لا يهمك حبيبتى احنا عارفين انها كتابتك تسلمى على الرواية الروعة

 
 

 

عرض البوم صور نسايم عطرة   رد مع اقتباس
قديم 12-05-11, 07:41 AM   المشاركة رقم: 78
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64726
المشاركات: 961
الجنس أنثى
معدل التقييم: الجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاطالجبل الاخضر عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 127

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الجبل الاخضر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

رررررررررررررررررررررررررررررررررروعه:dancingmonkeyf f8: ننتظر التكمله اختيار موفق

 
 

 

عرض البوم صور الجبل الاخضر   رد مع اقتباس
قديم 12-05-11, 10:05 AM   المشاركة رقم: 79
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 



شعرت جوستين كأنها بدأت تذوب , كل جسمها راح يرتعش ........ لقد شعرت بأن سلكا كهربائيا قد لمسها.
لم تستطع جوستين أن ترفع عينيها عن وجهه , رأت فيهما الرغبة والأعجاب والتقدير , لن يكون لديها سلام الآن , حتى لو لم يكرر هذه التجربة .فأنها ستكون لها ذكرى , ذكرى جميلة جدا , لم يكن هناك أنتهاك , لقد كانت أسيرة راضية .
" أنت جميلة جدا ". قال وعيناه تحملقان فيها.
أمسكت جوستين بوجهه بين يديها وقبّلته .
" أنت تعلمين يا جوستين بأنني أريدك؟".
بلعت ريقها بألم وأطرقت موافقة , لقد كان هو البادىء , وهذه هي اللحظة التي طالما حلمت بها , ولا يهم مدى ندمها لاحقا , أنها لن تضيع الفرصة.
" هل تريدين أنت؟".
أطرقت برأسها ثانية.
" لماذا؟".
" لأنني أحبك , هل أنت أعمى ؟ ألا ترى ذلك؟". كم تمنت أن تنطق بهذه الكلمات , لكنها بدلا من ذلك قالت له:
" لأنك أغريتني".
" ماذا ستفعلين لو أنني تراجعت؟".
لقد بدا سؤالا سخيفا , ماذا يحاول أن يثبت؟ ماذا يتوجب عليها أن تقول له؟ هل تركع أمامه متوسلة؟
حاولت أن تظهر عدم الأكترث:
" لست أدري".
" أذن أنت على وشط أن تكتشفي ". غابت رقته وحلت محلها القساوة التي وجدت أن من الصعب عليها تقبلها.
لقد بدت روحه كأنها تتعذب مثل روحها , لقد أثار فيها كوامن غريزتها , وكان ذلك غير معقول , وهي الآن تحبه أكثر من ذي قبل.
" كان يجب علي أن أعرف بأنك سهلة الأنقياد , أنت لست أبنة دلفين بدون شيء , أو هل قلت لك ذلك من قبل ؟ أذا كنت قد فعلت ذلك , فأنني أعتذر , لكن هذه هي الحقيقة , أنت جاهزة لأي رجل , وقد كان يتوجب عليّ أن أعرف ذلك".
هزت جوستين رأسها بغضب:
" لعلمك , لم يكن هناك أي رجل في حياتي لفترة طويلة – ولا أردت رجلا".
لكنها , مثل أمها , قد وجدت الآن الرجل الذي يستطيع أن يسعدها.
" هل تتوقعين مني أن أصدق ذلك؟ ومع أنه يحزنني كثيرا أن أ1عن لذلك , فأنت , عليك اللعنة , لا يستطيع أحد أن يقاوم سحرك , لا يمكنك أن تخدعيني بأن زملائي من الرجال قد تركوك وحيدة".
" بالطبع لا , لكنني دائما أوضح مشاعري , وهم لم يضايقوني – كما قعلت! ". نظرت اليه بسخرية, وضحكت.
" أذن لماذا أنا مختلف؟ لماذا سمحت لي بأختراق خطوط دفاعك؟".
" لأنني أحبك , أيها الأحمق ". بكى قلبها , ما قالته كان :
" دعنا نقول بأن لديك طريقتك".
" هل هذا أطراء ؟". سألها بأبتسامة ساخرة :
" أعتقد أن هذا الحديث قد ذهب الى أبعد من اللازم ". قال ميتشيل بحدة , وبدا العبوس على وجهه فعرفت جوستين أنها قد تجاوزت الحدود. لكنها لم نتنه.
" من الغريب كيف يتراجع الرجل عندما يكون الحذاء في القدم الأخرى".
بصرخة غضب أمسك بكتفيها وراح يدفعها بلا رحمة نحو الفراش , في ثورة غضبها نسيت جوستين نفسها وشعرت بالضغط المؤلم لأصابعه في لحمها.
تشابكت ركبتاها وهي تتراجع الى الفراش وتجلس , ومددها على الغطاء الحريري , وراح يحدق فوقها , فعرفت جوستين ماذا يدور في ذهنه.
أنه لا يعجب بها الآن , كان يفكر بالأغتصاب , لا يتوجب عليها أن تدعه يفعل ذلك , عندما كان لطيفا كانت كلها طوع يديه , لكنه أذا حاول أن يلمسها في هذه اللحظة فأنها ستقاومه بكل ما أوتيت من قوة.
ظلا يحملقان ببعضهما في صمت , وضاعت جوستين في غمرة الأنفعالات القوية , وتصلب جسمها , وعيناها تحدقان الآن في وجهه الخالي من أي لون.
لو أنه تجرأ ووضع أصبعه عليها فأنها ستصرخ , وتصرخ بأعلى صوتها بحيث يسمعها كل من والده والسيدة نايت ويحضران لنجدتها , وماذا سيقول ميتشيل عندئذ ؟ كيف يمكنه أن يتخلص من تلك الورطة؟
ربما نفس الأفكار كانت تدور في ذهنه , لأنه في اللحظة التالية دار على عقبيه وتلاشى , تاركا جوستين تلف ذراعيها حول جسدها الذي أصبح فجأة باردا كالثلج.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
قديم 12-05-11, 11:04 AM   المشاركة رقم: 80
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: May 2010
العضوية: 162960
المشاركات: 2,906
الجنس أنثى
معدل التقييم: نيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالقنيو فراولة عضو متالق
نقاط التقييم: 2759

االدولة
البلدLebanon
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
نيو فراولة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : نيو فراولة المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الفصل التاسع

رقدت جوستين ساكنة , لقد رفعها ميتشيل الى القمة ثم هوى بها , كل ذلك في دقائق معدودة , لقد أظهر لك مدى خبرته في الأثارة , ومدى سرعته في التبدل – ماسحا كل تلك المشاعر وكأنها لم تكن.
لقد كانت حمقاء حين تركته يثيرها بسهولة ,ولا عجب لو أعتقد بأنها سهلة هكذا مع كل رجل تقابله , آه لو يعلم!
كان الوضع جنونيا وكان يتوجب عليها أن تفكر قبل قبول عرض السيد ولريندر , أن كل ما تأمل به الآن هو أن لا يكرر ميتشيل هذه التجربة.
لكنها كانت مخطئة مع هذه الآمال , في اليوم التالي حيّاها ميتشيل عند الأفطار بأبتسامة وقبلة – ومه كل أشارة بأنه ينوي الأستمرار في لعبته , لم يستيقظ والده بعد , منتظرا زيارة الممرضة اليومية قبل أن ينضم اليهما.
منتديات ليلاس
ذعرت عيناها الزرقاوان وهي تنظر اليه , لكنها غامرت بأبتسامة ضعيفة.
" صباح الخير , يا جوستين , هل نمت جيدا؟".
هل كان يأمل بأنها لم تنم ؟ هل يعتقد بأن مغامرة الليلة الماضية كانت مزعجة وحالت دون الأسترخاء ؟ كم كان محقا في أعتقاده , لكنها لن تدعه يستمتع بأعترافها :
" نعم , أشكرك". قالت له.
" كاذبة! ". راح يدرس وجهها وهي ترتجف.
لقد كان من المستحيل عليها أن تمحو من ذهنها ذكرى لمسته :
" يبدو أنك لم تنامي أبدا".
" ربما بقيت مستيقظة قليلا ". قالت بصوت أجش.
" ذلك يكفي لأعطاء ظلال تحت عينيك , هل كانت هي أفكار ممتعة أم عدائية التي حالت دون نومك؟".
رغم أن تجاوبها كان كاملا , فأن كفيه عبى خديها , والمداعبة الخفيفة لأصابعه , كانت قوية جدا.
" لا تتلفي وجهك الجميل بعدم النوم". قال بصوت ناعم.
" سأحاول أن لا أفعل".
" أعتقد أنني ربما أخرج معك اليوم , أذا لم يمانع والدي, أنت لم تخرجي منذ قدومك الى هنا".
تحطم قلبها بين ثناياها , هل يدرك ما سيفعله بها يوم كامل برفقته :
" أنني لست بحاجة للوقت للترفيه , أن البقاء برفقة والدك ليس عملا شاقا".
حضرت السيدة نايت وهي تحمل صينية دافئة مليئة بالأطباق , وأكل ميتشيل بشهية , أما جوستين فقد تجاهلت المقانق, وراحت تقضم قطعة من التوست وتشرب عصير البرتقال.
كانا على وشك الأنتهاء من وجبتهما عندما دخل السيد واريندر الغرفة بكرسيه ذي العجلات.
" صباخ الخير يا جوستين , ويا ميتشيل ". لقد بدا في أحسن حالاته.
" أنني مسرور لأنني ألتقطتك قبل أن تغادر يا بني , لقد فكرت بدعوة بعض الأصدقاء على الغداء , لأنني أجد نفسي قد تحسنت , أريدك أن تكون هنا".
عبس ميتشيل :
" لقد أتخذت ترتيبات أخرى , يا والدي , أنني لست ذاهبا الى المكتب , سأخرج مع جوستين".
" لكن الأمر لا يهم ". قالت جوستين بسرعة , لقد فرحت عندما رأت العجوز مرحا.
أبتسم الأب وعيناع عليهما:
" في هذه الحالة , تابعا خطتكما , سأقيم حفلة الغداء في يوم آخر".
" لماذا هذا الحافز المفاجىء للرفاق؟". سأل ميتشيل.
" لأنني أريد أن يتعرف أصدقائي على رفيقتي جوستين ". قال السيد واريندر بفخر.
منتديات ليلاس
أنحنت جوستين وطبعت قبلة على حاجبه , لقد كانت هذه عادة درجت عليها خلال الأيام القليلة الماضية.
عندما أستقامت كان ميتشيل قد ذهب , لكنها أسرعت وأحضرت محفظتها , كان يدير السيارة عندما خرجت , وفي ثوان كانا في طريقهما.
بدا ميتشيل غاضبا , لقد أعترض على تقبيلها والده!
كانت بداية اليوم مخيبة للآمال , وكانا يدخلان ويخرجان في زحمة السير اللامتناهية , عندما يكون في هذه الحالة , فأنه لا يطاق , لقد بدا أن تآلفهما الليلة الماضية كأنه لم يكن.
نظرت اليه وذاب قلبها لأبتسامته الرقيقة التي منحها أياها :
" لقد أعتقدت بأننا لن نكون معا هكذا".
" ولا أنا ". قال هو:
" يبدو أننا أضعنا المزيد من الوقت , لكن ألتقاطه سيكون أكثر متعة".
أطرقت جوستين بحياء.
" أنني أستطيع أن أفهم لماذا وقع والدي في غرام دلفين أذا كانت لها نفس صفاتك التي لا تقاوم , أن مشكلته هي أنه لم يعط تفسه الوقت الكافي للتعرف عليها قبل أن يستسلم".
" أنت بكل تأكيد لم ترتكب نفس الغلطة".
قالت جوستين وقد لوت شفتيها.
أخذ بيدها ووضعها على ركبته ,فسرى الشوق في عروقها , وراحت تتعجب الى أين سينتهي هذا النهار؟
سحبت يدها فصرخ قائلا:
" لا ". ثم أعاد يدها وقال:
" أنني مشتاق أليك , أنا أيضا , لم أنم الليلة , أذا كنت تتعجبين , أنني أريدك يا جوستين , كما لم أرد أية أمرأة أخرى في حياتي ".
أغمضت عينيها , وظلت ساكنة , أنه يريدها , لكنه لم يحبهاّ! كان هذا هو الجزء الحزين في القصة.

 
 

 

عرض البوم صور نيو فراولة   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارغريت مايو, الأنتقام العاطفي, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t160366.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
192 - ط§ظ„ط£ظ†طھظ‚ط§ظ… ط§ظ„ط¹ط§ط·ظپظٹ - ظ…ط§ط±ط؛ط±ظٹطھ ظ…ط§ظٹظˆ - ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط¹ط¨ظٹط± - ظ…ط§ط±ط؛ط±ظٹطھ ظ…ظٹطھط´ظ„ This thread Refback 27-02-16 03:25 PM


الساعة الآن 01:01 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية