لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-04-11, 06:55 PM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2010
العضوية: 191808
المشاركات: 37
الجنس أنثى
معدل التقييم: mesa l عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
mesa l غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

فصل رائع شكرا لك انا عجبنى جدا ما فعله لموررين لرد الجميل لها

 
 

 

عرض البوم صور mesa l   رد مع اقتباس
قديم 02-04-11, 09:04 PM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 39949
المشاركات: 485
الجنس أنثى
معدل التقييم: saeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداعsaeda45 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 316

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saeda45 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شكرا على الرواية الحلوة

 
 

 

عرض البوم صور saeda45   رد مع اقتباس
قديم 02-04-11, 10:18 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

شكراا على مروركم الجميل نورتوا
وانا كمان عجبني كتير تضحيتة لرد الجميل لمورين

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 02-04-11, 10:31 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

4- ليلة عصيبة
نظفت شاني الأطباق, ثم أنهت عملها في تنظيف البراد, وأعادت إليه الأطعمة التي ما زالت تصلح للأكل فعلاً. أخيراً شقت طريقها عبر البيت المعتم نحو غرفة نومها. أستطاعت أن تسمع صوت خطى تروح جيئة وذهاباً في الطابق العلوي, كما سمعت همدرة رجولية ناعمة. لا بد أن بيرس يحاول جعل بيسي تسترخي. إنه بالفعل رجل عازب, وقد تبنى خمسة أولاد لا يعرفهم .إن أقل ما تستطيع أن تفعله هو مساعدته
أقل ما تستطيع أن تفعله هو مساعدته.
مشت نحو السرير. لابد أن هذه هي غرفة النوم الرئيسية. لماذا أشترى بيرس منزلاً يحتوي على غرف نوم عديدة؟ أتراه فكر بأن ينشئ عائلة كبيرة لنفسه؟ التفكير به وهو يروح جيئة وذهاباً في الطابق العلوي, فيما هو يعانق طفلاً, ويحتضنه بملاصقة صدره .. بدا صورة جذابة جداً. توقفت خطوات بيرس فوق رأسها تماماً, فسمعته يقول لبيسي: "أعلم أنه يسبب لك الحكاك . لكننا جميعنا بحاجة إلى النوم".
بعدئذٍ سٌمع النشيج من جديد.
" أتعاندينني مجدداً بيسي ! نحن بحاجة لأن نتوقف عن هذا ".
قررت شاني أنه أكثر من مجرد رجل جذاب. إنه رائع !
قالت لنفسها: " اذهبي إذا إلى السرير، وكفى عن التفكير به ".
عبرت نحو النافذه, وسحبت الستائر, رأت بقرة على بعد بضعة إنشات من أنفها. تدبرت أن تبقى صامتة, فيما حدقت البقرة إلى الداخل .أحست بالرضى على نفسها لأنها لم تزعق . أخر شيء تريده هو أن يأتي بيرس راكضاً على الدرج لأنها خائفة من بقرة. حسناً! البقرة في الخارج ,أما هي ففي الداخل. يا لها من بقرة ضخمة جداً. لم تكن البقرة تحدق مستكينة,بل كان رأسها يتحرك إلى الأمام وإلى الخلف ,كما لو أنها مرتعبة . هل تخاف الأبقار؟
بدأت بيسي تزعق مجدداً في الطابق العلوي. من الواضح أن إغواء النوم مع بيرس لم يهدئها. سادت لحظة سكون .إذ توقفت بيسي لإلتقاط أنفاسها ثم بدأت بالصراخ من جديد .
" اخرجي! "
منتديات ليلاس
ظنت شاني نفسها لوهلة تتخيل الامور.
" إخرجي من الحديقة ! ".
إنه صوت ولد يصرخ. بدا ذلك كمحاولة لأن تبدو لهجته آمرة. لكن صوته حمل بوادر الخوف بوضوح .
رفعت شاني النافذة إلى الأعلى قليلاً فقط, خشية أن تتمكن البقرة من إدخال رأسها. كان القمر بدراً , فاستطاعت شاني أن ترى الحديقة بوضوح. كان هذا دونالد البالغ من العمر سبع سنوات. إنه الفتى النحيل ذو العينين الخائفتين والنظرة التي تقول إنه لا يثق بالعالم أجمع.صرخت شاني به:"ماذا تفعل هناك في الخارج؟"
استدارت البقرة لتنظر إليها.إنها بقرة كبيرة فعلاً.
" لا يجدر بها أن تكون في الحديقة ".
قال دونالد ذلك وهو يجاهد كي يبدو شجاعاً, ثم تابع : "أحدهم ترك البوابة الحديدية مفتوحة. رأيت ذلك من النافذة . سوف تأكل نبتة الورد التي زرعها بيرس عندما توفيت والدتنا".
خرجت من دونالد حازوقة تخفي نشيجاً, بعدئذٍ قال: "أنا أطردها خارج البوابة ,لكنها لا ترحل".
" دونالد ! إنك صغيرجداً كي تطرد الأبقار.سوف أحضر بيرس ".
رأت شاني أن كتف دونالد تتصلب من فرط عزمه, ثم قال:" إنه منشغل مع بيسي. وأنا لست صغيراً جداً. يمكنني أن أفعل ذلك".
" لكن. . . ".
قال دونالد للبقرة: " اخرجي من هنا ".
لكنه تراجع إلى الوراء ليختبئ خلف أجمة نبتة الكاميليا. بدا الصبي مرتعباً على الرغم من جرأته .
قال شاني لنفسها إن الأبقار غير مؤذية, فيما تذكرت كلمات صديقتها المزارعة. سوف تذهب إلى الطابق العلوي , وتعرض على بيرس أن تأخذ منه بيسي ريثما يحل هذه المسألة. فكرت شاني بذلك ,لكن زعيق بيسي ازداد قوة. هنالك خطران أمامها : الطفلة الباكية والبقرة .كلاهما مرعب بقدر متساوٍ.
" هيا ..أذهبي من هنا! ".
صرخ دونالد بذلك , لكن البقرة لم تتحرك . حسناً ! إنها قادرة على أن تفعل هذا. صرخت من النافذة:"دونالد أهرب إلى الشرفة . سوف أتعامل مع البقرة ".
فكرت شاني أن كلامها بدا عازماً. من حسن حظها أنها ما تزال ترتدي سروال الجينز وسترتها . توجهت عبر البيت المظلم نحو الباب الخلفي. في الخارج بدت الحقيقة واسعة, أما القمر فبدا مكتملاً. استدارت حول المنزل. فاستطاعت أن ترى الشكل الباهت للبقرة .إذ ظهر من خلفها النور المضاء في غرفة نومها. ما زالت البقرة تبدو بالغة الكبر وخطيرة. لكنها لم ترَ دونالد. الشرفة الأمامية للمنزل تبدأ بعد نافذة غرفتها نومها مباشرة. ودونالد ليس على الشرفة. رأت البوابة المؤدية إلى المراعي مفتوحة على مصراعيها. ما دامت هناك بقرة واحدة, فمن المحتمل أن يكون هناك المزيد. نظرت شاني حولها بتوتر, لكن ... لا شيء, إذاً ... بقرة واحدة. حسناً! أين دونالد؟.................
" هيا ...من هنا! ".

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 02-04-11, 10:36 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

جاء صوت دونالد من خلف أجمة الكاميليا. فأخذت البقرة تتحرك باتجاه صوته.إنها ضخمة جداً
" دونالد! ".
صرخت شاني , وقد أقرت لنفسها أخيراً ,بأنها خائفة فعلاً. مهما كان ما أخبرتها به جولز عن الأبقار, وبعدم كونها مؤذية , بدا لها فجأة أنها لا تصدق أي كلمة من ذلك : " دونالد ! ".
أخفض الحيوان رأسه الهائل,وركز كل ذرة من انتباهه على شيء ما خلف نبتة الكاميليا .إنه يقترب ...
" شـ . . . شاني. . .! ".
بدا ذلك همساً مرتعباً, أما بالنسبة إلى ذاك الحيوان فبدا صوت دونالد كصوت المسدس الذي يعطي إشارة الانطلاق. إذ اندفع الحيوان بقوة إلى الأمام.
" دونالد! ".
منتديات ليلاس
صرخت شاني وهي تنطلق في الظلام من دون أن ترى شيئاً. كان الحيوان يندفع بقوة نحو صوت دونالد المرتعش , فصدمته شاني على جانبه, فضربته بكل ما أوتيت من قوة حتى أزاحته من مساره. صرخت للصبي: " أدخل إلى المنزل . اركض, دونالد .اركض ".
صرخ الطفل بصوت مرتفع :" بيرس ! بيرس! ".
رأت الحيوان يتأرجح على جانبه . راح يشخر ويتراجع إلى الخلف. يا إلهي ..! ما الذي يفعله مصارعو الثيران؟ هذا المخلوق يستدير ليواجه دونالد مجدداً . دونالد كان يحاول الصعود متخبطاً نحو الشرفة ,لكن الشرفة تعلو عن الحديقة حوالي الثلاث أقدام, أما الدرج فهو بعيد جداً عنه .إنه لن يتمكن من رفع نفسه .بدأ الحيوان يتحرك مجدداً.
" لا! ".
انطلقت شاني إلى الأمام مجدداً صارخة , وراحت تطرق بقبضتيها على جانب رأس الحيوان.
أستدار الحيوان حول نفسه بسرعة كبرى, حتى إن شاني لم تستطع أن تتحرك لتتفاداه. صرخ دونالد مجدداً : "بيرس".
لدى هذا الحيوان قرنان. إنه ثور! قبضت شاني على أحد القرنين , وتعلقت به. تأرجح الحيوان بجموح تام ,وقذفها جانباً , فاستقرت عاجزة على بعد أربعة أقدام من رأسه . تراجع الحيوان لينظر إلى الشخص الذي هاجمه, وأخيراً انحرف عن دونالد. انقلبت شاني على جانبها ,محاولة إيجاد القوة لتقف على قدميها .
" لا! "
دفعت شاني نفسها بقوة إلى جانبها, فانقلبت على الحشائش. أه ,يا إلهي ! صدم الثور كتفها بخبطة مثيرة للغثيان .أحست شاني بشيء ينسحق وبألم حاد واخز, لكنها استمرت في انقلابها على الارض.
فجأة ظهر لاعب جديد على الساحة :" اخرج,اخرج,اخرج".
هذا كان صوت رجل يصيح بحدة.إنه بيرس .جاء راكضاً نزولاً عن الشرفة, وهو يصرخ بأعلى صوته من أعماق رئتيه, حتى ملأت صرخاته عتمة الليل. أجفلت شاني متوقعة الصدمة التالية , لكنها لم تأتِ.
" اخرج!اخرج!اخرج!
انقلبت شاني مجددا إلى عمق الظلام, ثم تجرأت أن تنظر . كان الثور يحدق بها, وهو يضرب الأرض بحافره كأنه يتحين اللحظة المناسبة للضربة التالية. لكن بيرس وصل إلى جانبه ,وقد ظهرت حدود جسده الخارجية في ضوء القمر. كان يؤرجح شيئاً ما يبدو كالبندقية. فكرت شاني أنه يجدر به أن يطلق النار على الثور, لكنها شعرت بالدوار,ولم تقوَ على التفكير أكثر.
" هيا .. تحرك,تحرك,تحرك! "
اندفع بيرس بقوة نحو الثور, وراح يجلده ببندقيته كما لو أنها سوط .استدار الثور ليواجه بيرس.
" أخرج,أخرج,أخرج! "
لم يعطه بيرس وقتاً للتفكير . وقف مباشرة أمام الحيوان وهو يلوح بسلاحه ويجبره ليسير إلى الأمام . راح بيرس يصرخ , يضرب , يدفع..تراجع الثور, ثم تراجع أكثر. أما بيرس فلحق به. دفعه للعودة إلى الوراء , إلى خارج الحديقة . استدار الثور مرتبكاً , وراح يسير متثاقلاً نحو البوابة. ما إن خرج من البوابة الخشبية الضخمة حتى تأرجحت البوابة وانغلقت بصفعة قوية .رمى بيرس السلاح جانباً.
" دونالد,هل أنت بخير؟ دونالد..! "
راح بيرس يمشي بخطوات واسعة عبر الحديقة ,ثم قفز إلى الشرفة ,فجذب دونالد بين ذراعيه ,وقال:"ماذا بحق الجحيم. . . ؟".
ارتجف صوت دونالد وهو يقول :" شاني. . . ".
" هل أنت بخير؟ "
استطاعت شاني أن ترى شكليهما على الشرفة سوياً. جاء كلام دونالد همساً وهو يقول : " نعم .لقد هاجم شاني .إنها في الأسفل".
" شاني ؟أين؟ "
وضع دونالد بعيداً عنه على مسافة من ذراعيه.
" كان يحاول أن ينطحها . أنا ... أنا أظنه فعل ذلك ".
" أبقَ هنا يا ,صغيري. لا تتحرك ".
قفز بيرس عن الشرفة ,أخذ يسحق الأعشاب ويسير من خلالها باحثاً .
قال : " شاني ...شاني ! أين أنتِ ؟ شاني ...! ".
أرادت شاني أن تتكلم ,لكن صوتها لم يجدِ نفعاً, ثم تدبرت أن تقول : " أنا هنا ".
أطلق بيرس شتيمة ثم أخرى ,فيما غاص بين الأعشاب, وركع إلى جانبها . وضع يده على كتفها ,فأحس بلزوجة الدم الدافئ. توقف عن اللعن .. توقف عن التنفس حتى .
دخلوا جميعاً إلى المطبخ .. الجميع. كانت وندي تجلس على الكرسي الهزاز قرب النار, وهي تحتضن بيسي, أما دونالد فوقف على مقربة من وندي على قدر ما استطاع أن يدنو منها . فيما جلست اَبي عند قدمي دونالد. أما برايس فقرر أن الجميع بحاجة إلى الكاكاو الساخن, فأخذ يحضره ببطء شديد.إذ كانت يداه ترتعدان. شاني نفسها كانت ترتعد بشدة. مزق بيرس سترتها. فكشف عن خدش طويل, أمتد من تحت ذراعها حتى كاد يصل إلى عنقها. حمل بيرس طاساً فيه ماء مع الصابون وراح يغسل جرحها وهو يشتم تحت أنفاسه..............

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماريون لينوكس, من ينقذني منك؟, احلام, دار الفراشة, روايات مترجمة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:43 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية