لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-11, 12:51 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

قالت أولغا منقطعة الأنفاس: " أنا أستطيع أن اكون كذلك
لكنها عادت، ونظرت غلى بيرس قائلة: " لكن لا. أنا أريد أن أبقى معكم في خليج الدلافين، لكي صديقة تدعى مايبيلاين، يمكنها القدوم إلى هنا. كانت تملك مزرعة قبل أن يهجرها زوجها مع امرأة أخرى ما جعلهما كلاهما مفلسين. أنها تحب الأولاد ".
أضاف بلايك: " روبي تود الانتقال إلى خليج الدلافين. هي اخبرتني بذلك. هنالك ناد جيد للتطريز هناك. لذلك كل ما أنتم بحاجة إلى فعله هو أن تجدوا منزلاً كبيراً هناك ".
قال نك: " أظن أنه يجدر بروبي أن تحصل على منزلها الخاص ".
علق بلايك: " لكن ليكن بالقرب من منزلك ".
وقف بيرس قائلاً: " أعذروني! ".
سألته آبي بصوت لطيف: " هل تريد أن تتزوج شاني؟ ".
سكت الجميع، ونظرت شاني إلى بيرس، أما هو فبادلها النظر, قال: " نعم ".
أطلق الجميع أنفاسهم بتنهيدة جماعية، ثم أضاف بيرس: " لكنني بحاجة إلى أن أسألها ".
قال بلايك: " ما من داع لذلك. فقد أُنجز العمل. أولغا، هل يمكنك أن تمرري لنا الفطيرة إلى هنا، أرجوك؟ ".
كان بيرس في وسط الطاولة. ناولته أولغا الفطيرة. ناولها بيرس لبلايك من دون أن يفكر. بدت شاني مرتبكة، أما البقية فتابعوا تناول الحلوى.منتديات ليلاس
زمجر بيرس: " اتركوا القليل لنا أو ستموتون ".
حثته أولغا قائلة: " إذا كنت تريد أن تسألها أن تتزوجك، فافعل ذلك بسرعة. بلايك تلك القطعة كبيرة جداً. تسع حصص متساوية. أنت اقطع الفطيرة ونحن سنختار ".
أخذها بيرس إلى الحديقة. مشى بها نحو البوابة، ثم توقف. قالت شاني بتردد: " إنك تبدو . . . غاضباً ".
استدار بيرس ليواجهها: " أنا أحب أن أحظي ببعض السيطرة على الأمور ".
" وأنا أيضاً ".
" أتحبين الأولاد؟ ".
قالت شاني: " بالطبع أحبهم ".
" هل تعرفين ما الذي ستورطين نفسك به؟ ".
همست شاني: " سيكون الأمر على ما يرام. إذا . . . ".
" إذا ماذا؟ ".
" إذا كنت تحبني ".
جمد العالم في مكانه. أخيراً قال بيرس: " ما الذي يجعلك تعتقدين أنني لا أحبك؟ ".
" لم تقل لي أبداً ".
" لست أدري كيف أفعل ذلك ".
" إنه أمر سهل ".
قالت شاني ذلك، وقد جاء دورها لتبدو ساخطة. شبكت ذراعيها حول عنقه، ثم وقفت على أطراف أصابعها. عانقته بخفة فائقة، ثم تراجعت قليلاً إلى الوراء قبل أن يتمكن من التجاوب معها. همست قائلة: " هكذا تحب. بيرس ماك لاكلان، أنا أحبك. أحبك من قمة رأسي حتى أخمص قدمي. أحبك أكثر مما ظننت نفسي قادرة على أن أحب أي شخص. أحبك حتى أكثر مما أحب سوزي بيل
" سوزي بيل؟! ".
" لم تتعرف إليها بعد. ستتعرف إليها قريباً. إنها على وشك أن تجعل وندي ابنتنا سعيدة جداً ".
" وندي . . . ابنتنا؟! ".
همست شاني: " إنها وندي فتاتنا الصغيرة الرائعة. أكثر الأطفال شجاعة. أنا أحبها حباً جماً ".
" شاني . . . ! ".منتديات ليلاس
كانت شانيس ما تزال واقفة على أطراف أصابع قدميها، وما زالت ممسكة به: " نعم يا حبي ".
" لست أعرف بشان مسألة الحب ".
" ألا تظن أنك قادر على أن تحبني؟ ".
قال بيرس وهو يبدو مبهوراً: " يبدو أنني قادر. يبدو أنني كذلك ".
قالت له شاني وهي تعانقه مجدداً: " حسناً! هاك اختبار. سانتقل إلى هنا على أي حال. أنا أحب هؤلاء الأولاد. روبي أحبتهم أيضاً وكذلك أولغا. لقد استعدت لي للتو مبلغاً كبيراً من المال، لذا يمكنني أن أستاجر منزلاً كبيراً رائعاً في منطقة خليج الدلافين، وأنشئ معرضاً فنياً إلى جانبه. يمكنني أنا وأولغا وروبي أن نأخذ الأولاد وأن نحبهم إلى الأبد. يمكننا أن نكون عائلة واحدة ضخمة. وأنت يمكنك أن تنسل عائداً إلى حياتك المستقلة في سيدني، وأن تمارس دورك كأهم مهندس معماري في العالم
" أنا . . . ".
" أنا جدية، بيرس ".
قالت شاني ذلك وقد بدت جدية. خلا صوتها من الضحك. تابعت كلامها: " وندي أخبرتني أنك لن تطلب مني الزواج لأنك ظننتني ساكره أن أتقيد بالأولاد. أهذا هو الحال معك؟ لأنني سوف أقدم لك عرضاً، وأنا جدية بذلك. يمكنك أن تعود إلى حياتك السابقة وسوف نعيش بسعادة إلى الأبد من دونك ".
ما تعرضه عليه بدا هائلاً لدرجة أنه أحس بالدوار. استعادة حياته السابقة . . . استقلاليته. وندي، دونالد، برايس، آبي، بيسي، شاني، روبي وأولغا يعيشون سعداء في خليج الدلافين، من دونه.
فجاة بدت له فكرة وجوده من دونهم باهتة جداً، ولم يقو على احتمالها: " لا! ".
" لا؟ إذا الخيار التالي هو من دوني أنا. إذا كنت لا ترغب بي، يمكنني أن أزوركم فقط ".
" لا ".
" ألا أستطيع أن أزوركم؟ ".
" لا، أنا لا أريدك ".
" أنا أواجه هنا صعوبة في الفهم نوعاً ما ".
فجاة صار الأمر واضحاً كالبلور. على الرجل أن يفعل ما عليه أن يفعله. هي قامت بعرض الزواج عليه. هي رمت بقلبها داخل الحلبة. أخبرته أنها تحبه. إن الهاوية التي وضعتها أمامه، أي الحياة من دونهمـ هو أمر جعله يرى ما لم يكن قادراً على رؤيته حتى الآن. إنه مغرم بجنون وعمق وجموح بكل فرد منهم. نزل بيرس راكعاً على إحدى ركبتيه. أخذ يديها بين يديه، وقال: " شاني! أنا أحبك ".

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 05-04-11, 12:57 PM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

بدت شانب مسرورة. قالت: " أحقاً؟ ".
" أحبك. وأريدك أن تتزوجي بي ".
ثال بيرس ذلك، وفجاة سٌمع الضحك خلفهما. كانت شاني ما تزال تبتسمن لكن غشيت الدموع عينيها.
" بيرس . . . هل أنت واثق؟ ".
" لم أكن أبداً واثقاً من أي شيء أكثر طيلة حياتي. أنا أحبك كثيراً إلى درجة أنني لا أحتمل أن أفكر بأن تتخلي عن أي شيء. أنا أريدك أن تحظي بأفضل حياة، وها أنا أقيدك بنا جميعاً ".
" لو لم تكن مرتبطاً بهم لما كنت ستتمتع بنصف الجاذبية التي تتمتع بها الآن ".
" أحقاً؟ ".
أقرت شاني: " حسناً! هنالك مٌربى على ياقتك ".
" هلا تزوجت بي؟ ".
حدقت شاني نزولاً نحوه لدقيقة مطولة، ثم ابتسمت وابتسمت وابتسمت. أخيراً نزلت على ركبتيها كي تنضم إليه. جذبته بين ذراعيها وأمسكت به.
كانت روبي قد بذلت قصارى جهدها كي تصحح مسار عالمه منذ طفولته، لكن هذه المرأة الحيوية الصلبة ذات الشعر الأحمر علمته أخيراً كيف يجب أن يكون العالم. شاني هي عروسه المعجزة!
همست شاني: " بالطبع ساتزوجك. بالطبع سأفعل. آه، يا حبي. بيرس، حبيبي . . . أهلاً بك في ديارك ".
إنها جنة لشهر العسل.
شواطئ أصلية وغابة مطرية رائعة وشاليهات غخمة، والأهم الخصوصية. أمضت شاني وبيرس هناك ثلاثة أيام من شهر عسلهما. ثلاثة أيام من النعيم المطلق، حيث لم يكن هنالك أي ولد على مرمى نظرهما.
" بالرغم من حبي لأولادنا، لتحل اللعنة علي لو أخذتهم لشهر عسلنا ".
منتديات ليلاس
قرر بيرس ذلك، وبدا جدياً في بلاغه النهائي. تولى القيادة كرجل فعل ما يتوجب على الرجل أن يفعله.
حصل والدا شاني وروبي وأولغا وسوزي على مبتغاهم بإجراء حفل زفاف في خليج الدلافين. جرى حفل الزفاف بحضور فتاتين تحملان الأزهار، إضافة إلى سيدة شرف واحدة رائعة مشرقة تبلغ السبعين من العمر، فضلاً عن العديد من الأصدقاء والأقارب، حيث وافقت شاني على الزواج ببيرس بحنان ووداعة.
************************************************************ ********
استلقيا في خليجهما الصغير، في مكانهما المثالي الخاص بهما. لم يكن يُسمح بقدوم أكثر من ستة أزواج في آن معاً إلى الجنة، ما جعل الشطآن وافرة وعديدة. استلقت شاني بين ذراعي بيرس، فيما الشمس تشرق بنعومة على وجهها. بدت مرتوية بالحب وبالسعادة . . .
" أنزلوا المرساة. استفيقا أيها الكسولان! ".
فجأة تبدد هدوء صباحهما. رفعا أنظارهما إلى الأعلى، فرأيا زورقاً صغيراً ذا مجذافين، يقترب منهما. رأيا رجلين يمسكان بالمجاذيف، وأربعة أولاد داخل الزورق، إنهم بلايك ونك ووندي وبرايس ودونالد وآبي. تعثر بيرس وهو ينهض واقفاً على قدميه، وجذب شاني المخطوفة الأبصار معه. بدات شاني تحمر خجلاً حين جذبها بيرس نزولاً نحو حافة الماء لملاقاة الزورق القادم.
وصل الزورق إلى الشاطئ، وأخذ الأولاد يتعثرون خارجين منه، وهم يهتفون ويطرشون الماء ويحيطونهم بالضحكات. سال بيرس: " من المؤكد أنكما لم تجذفا طوال المسافة إلى هنا من البر الرئيسي ".
قال نك بفخر: " استاجرنا يختاً. ما زالت روبي مع أولغا وبيسي على متنه ".
قالت وندي وهي تقهقه: " روبي هي القبطانة. لكن سام يساعدها ".
سام. أخ آخر لبيرس . . .
" لا يسمح لكم بالقدوم إلى هنا ".
قال بيرس ذلك وهو يحاول أن يبدو صارماً، لكنه فشل.
قالت وندي: " نعرف ذلك. نحن فقط نطمئن عليكما ".
فسرت آبي قائلة: " كي نتاكد من أنكما لستما مشتاقين لنا كثيراً جداً ".
ضحكت شاني إلى درجة أنها أحست برغبة في البكاء، ثم حملت آبي بين ذراعيها، وعانقتها. سأل نك: " هل ترغبان بالمجيء معنا؟ ".
قال بيرس: " لا! ".
فابتسم شقيقاه ابتسامة عريضة. قال نك: " هاي، يا أخي! هل تقول لنا حقاً نحن عائلتك إنك لا تريدنا؟ ".
زمجر بيرس قائلاً: " أنا لا أريدكم لأسبوعين، ثم سوف أحصل عليكم لبقية الحياة ".
قالت آبي: " يمكنك أن تحظى بشهر عسل آخر، حين تحتاج فعلاً إلى واحد ".
قالت وندي: " هل أنت واثق من أنك لم تملّ من شهر العسل هذا؟ تبدوان وحيدين هنا ".
" لسنا وحيدين بقدر ما تظنين ".
ما إن أخفضت بصرها، حتى ابتسم بيرس ابتسامة عريضة وحملها بنفس السهولة التي حملت بها شاني آبي، وقال: " أنت تستمتعين بعطلتك، ونحن نستمتع بعطلتنا ".
قالت آبي: " أعددنا الغداء من السندويشات. هل ترغبان بتناول الغداء معنا؟ ".
قالت شاني، وهي تضحك ضحكة مكتومة: " نعم ".
قال نك وهو يبتسم لها ابتسامة عريضة: " يمكنكما أن تبدآ شهر عسلكما من جديد بعد الغداء ".
قال له بيرس: " لا تبتسم لزوجتي ".
صرحت شاني قائلة: " بل يمكنه أن يبتسم لي. إنه فرد من العائلة. العم نك! أين هي السندويشات؟ ".
قال بيرس: " سوف يتم اعتقالكم ".
ردت شاني بجواب مفحم وسريع قائلة: " إذاً شوف نحتجز كلنا سوياً وهو ما يجب أن يحصل. القليل من شهر العسل تتخله فترات صغيرة مع العائلة ".
قال بيرس: " مع عائلة كبيرة ".
قالت شاني بصفاء: " لا بأس بذلك. شهر عسل صغير وعائلة كبيرة، نحن نحب هذا. أليس كذلك؟

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 05-04-11, 01:01 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 161788
المشاركات: 902
الجنس أنثى
معدل التقييم: قلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداعقلب حائر عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 384

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
قلب حائر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تمت قراءة ممتعة للجميع
بتمنى تكون الرواية قد نالت اعجاب الجميع

 
 

 

عرض البوم صور قلب حائر   رد مع اقتباس
قديم 05-04-11, 05:43 PM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 218282
المشاركات: 651
الجنس أنثى
معدل التقييم: ليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداعليتني اعود طفلة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 469

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ليتني اعود طفلة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الرواية روووووعة سلمت ايديك

 
 

 

عرض البوم صور ليتني اعود طفلة   رد مع اقتباس
قديم 05-04-11, 11:18 PM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141319
المشاركات: 11,659
الجنس أنثى
معدل التقييم: اماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميعاماريج عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 12376

االدولة
البلدSyria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اماريج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : قلب حائر المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

تسلم ايديك الحلوة يلي امتعتنا برواية حلوة وروعة
بس صراحة كاتبتها اااااااااااااااحلى ^_* تسلمي لقلبي يالغلا
ويعطيك ربي اااااالف عافية
ومااننحرم من هالتواجد الرائع والانامل الناعمة
ودوما بنتظار جديدك ياعسولة
ودي لك


 
 

 

عرض البوم صور اماريج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ماريون لينوكس, من ينقذني منك؟, احلام, دار الفراشة, روايات مترجمة, روايات احلام, روايات احلام المكتوبة, روايات رومانسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:01 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية