السلام عليكم حبيبتي نسايم نجد انا من الاول اتابع روايتك وهي رائعه وانتظرها واتابعه اول باول بس ماكد علقت ع الاحداث بس الي حبيت احكي فيه انوا تدخل الهيئه بالطريقه الي سردتيها كان غير اسلوبهم وغير تعاملهم مع هالقضايا الحساسه جداً وبينهم بمنظار عدم الوعي والغباء بالتصرف وهم ارفع واسماء من كذا كانت افضل لو حبكتيها بطريقه غير ولك تحياتي ارجوا ان تتقبلي حكيي بصدر رحب

السلام عليكم
بارت حزين جدا
وترى سهل جدا اكتشاف انها مخدره اولا لو فحصوها راح يبان الامر وانها مخدره ومسيره
او يتم اكتشافه اذا تم تفتيش سلوى لانه اكيد معاها او زاد شي منه
ايضا تقدرين تطليعين كذبهم في الرسايل انها ارسلت في وقت واحد وهو وقت فعلته
واان شاء الله ربنا ينصر ديما
ودي,,

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رواية جميلة ( ولا يعيبها إلا الجزء الأخير )

للأسف جزء كله مغالطات في حق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..

1- إمساكهم بالجرم وعدم ستر ديما .. عار من الصحة ، وأنا لم أشهد في حياتي مثل هذه القصة .
2- التحقيق الساذج والذي يجمع بين اثنين فقط هما (ديما) و (مروان) << وكأن المحقق جالس يتقهوى معهم .
أولاً : التحقيقات تمر بمراحل .. ثانياً : يمتنع جمع المتهمين في مكان واحد .. ثالثاً : المحضر لا يعد مباشرة بل لا بد من إبلاغ ولي الأمر .. أو الستر المباشر عليها بعد السماع من كل الأطراف .
3- إظهار الهيئة بمظهر الغلط .. تعودنا عليه إعلامياً للأسف .. مع أن مظهر الهيئة مشرف .. ويكفي أنها أقل مؤسسة أخطاء ، ومع ذلك يتم التركيز عليها دون غيرها .
4- المخدر وماأدراك ماالمخدر : )
هل المخدر يعني موافقة ديما على كل شئ : ) وهل الهيئة وأعضائها بهذا الغباء : ) أتمنى منك مراجعة الجزء الذي كتبتيه مرات ومرات حتى تعرفي حجم التناقضات التي تكتبينها .

(لا أنسى :
أختي من أراد إظهار القضاء على سلبيات شئ فعليه أن ينصف فيأتي بإيجابياته وسلبياته .
وأنا أراك منصفة مع شخصية (نوف ) فالكل يحبها رغم تعريها .. رغم كرهها لوطنها .. رغم أشياء كثيرة سلبية فيها ، ولكنك أظهرت إيجابيات فيها تغلبت على سلبياتها .

وهكذا الهيئة : لا تستطيعي في الرواية أن تأتي بإيجابية واحدة .. فمن الظلم أن تأتي بموقف واحد ثم تقولي بملء الفم : نريد القضاء على هذه السلبية )


كاتب هذه العبارات : أخ لكم متابع للرواية من البداية ، ولكني هنا أتوقف نظراً لما قرأته عن حبيبتي (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )

علماً أن هذا المعرف لأختي وكتبت به لأنبّه على هذا الخطأ (الذي أعلم أن الكاتبة وفقها الله لم تقصده ، وإنما قصدت خيراً ، لكن ليس كل من قصد الخير يصيب .. وخير الخطائين التوابون)