مساء الورد والفل والياسمين عليكى يا بيرو يا قمر

تسلم ايديكى يا جميلة على الفصل الرائع ده

انا عارفة انى دايما بكرر الجملة دى .. بس اعمل ايه بقى اذا كنتى انتى السبب وان كل فصل جديد بتنزليه بيكون اكتر من رائع كمان

اليخاندرو .. الاخ اليخاندرو بدأ يغير بدرى بدرى .. ووقع ولاحدش سمى عليه .. أحسن خلينا نفرح فيه شوية قبل مايفترى على جيزيل

جاردينيا .. أثر فيها كلام اليخاندرو جدا عن انها ماتشبهش ساريتا .. بس انا حاسة انه كان قاصد حاجة تانية غير اللى فهمتها .. بس هي فهمت ان ساريتا كانت احسن منها وانه مش هيقدر يحبها زى ما حب زوجته الاولى ..

الله كان فى عونها وهى فى البرج .. مش قادرة اتخيل احساسها .. احساس من اسوأ ما يمكن انها تكون فى مكان مظلم وعارفة ان فيه حد معاها ومش عارفه مين .. مش عارفة اصلا اذا كان ده حقيقى ولا تهيؤات

طونيو .. اثر فى جدا وصفك لحزنه لما افتكر ان جاردينيا تركته وهربت .. لكن فى نفس الوقت كنت سعيدة بيه لإنه اخيرا خلاه يفوق ويكتشف انه بيحبها بجد

ابدعتى يا قمر فى وصفك للبرج .. حسيت كإنى كنت مع جاردينيا ساعتها .. وافتكرت البرج اللى فى فيلم نيللى ومحمود ياسين لو تعرفيه .. عشان كدة حسيت انى شفت البرج فعلا

نهاية الفصل جمعت بين الروعة والسعادة والالم .. يعنى جاردى كان لازم تتكلم دلوقتى وتهدم سعادة طونيو !! .. الراجل ماصدق فرح شوية .. وفجأة نزل على جذور رقبته .. هههههه

تسلم ايديكى يا قمراية .. وفى انتظار النار على ناااااااااااااار ..

وربنا يستر على جاردينيا من غضب طونيو


اترعبت لما اسهبتى فى وصف البرج .. وحسيت انى كنت واقفة مع جاردينيا وهى بتتفرج عليه