كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
السلام عليكم
كيف الحال يادوك؟
خف الغبار عندكم والا لسة؟
شئ مؤلم ان تحمل اخته فانيسيا لطونيو كل هذا القدر من الكره .. جميع الاصابع في الكيراس تشير للمتادور بالاتهام وتحمله مسؤولية شئ حدث في الماضي وسبب هذا القدر من الكراهية والحقد ...
حبيت فاطمة كثيرا بحجابها وخجلها الشرقي العربي الجميل الذي مع الاسف بدأت تفقده الكثير من فتياتنا هذي الايام
فابيو الوقح .. لم احبه منذ البداية فمهما كانت المشاكل بينه وبين قريبه لكن احساسي بأنه خسيس يجعلني اكرهه مقدما
وصفك للمعركة الرياضية مع الثور وتلك الذكريات كان بارع جدا ، انا متأكدة انها اخذت منك الكثير من الوقت والجهد
لكن الناتج كان ممتاز ، فقد ريسمتي فلم سينمائي تدور احداثه في خيالنا بأدق الصغائر
هههه حلوة هاي ( لم اعرف انك مهتم بطرق تربي الفيلة في حدائق الحيوان)
تصدقي بيرو في ناس بتهتم وتتابع عالم الحيوان وخاصة ناشنل جيوغرافي يوميا ومعقدتنيييييييييييييي
والله امبارح كان عندي نوبة صداع نصفي قاتلة قضيت من وراها اليوم كلو بالسرير
بيرو ما ينولني من الحب جانب وتبعتيلي جاردينيا
كان فصل عذب كعوذبة عبير كاتبته
تنقلت بين مشاعر متناقضة مختلفة
فمن عاشقة طيبة كجيزيل مكسورة الفؤاد الو احقاد فابيو والانتقام يتردد بين ثنايا قلبه
الى الحب الذي يزهر وتفوح عطوره في قلب الجاردنيا ثم الماتادور الذي تتضارب في داخله المشاعر الكثيرة
وتتركنا في حيرة وتشوق لمتابعة المزيد وسبر اغوار قلبه .. هل هو صلب كالحديد ام هو قلب تحمل الكثير من الجروح وغلف ذاته بقشرة صلبة بدأت الجرادنيا بعطرها الفواح تشق طريقها اليه
بكل الود والاعتزاز غاليتي بيرو اسجل حضوري
|