كاتب الموضوع :
عبير قائد
المنتدى :
سلاسل روائع عبق الرومانسية
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحل المحيط |
السلالالالالالالالالالالالام عليكم يا أغلى الناس
مشتاااااااااااااااااااااااااااقين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركااته ياغالية
والله مو قدر شوووووووووقي
اعتذر عن الغيبة بس والله كنت في ظروف والحمد لله انتهت على خير
الحمدلله واعتذر عن عدم الرد طيلة الفترة السابقة
وصلنا الى المحطة الاخيرة
الى لحظـــــــــــــــــات الوداع
ليس فقط وداع الماتادور او الجاردي وانما وداع قلم خط بحروف من ذهب روعة من روائع الادب
وانا دائما اقول انن مع الاسف نفتخر بشكسبير ولدينا من هو اكثر روعة منه بكثر
انـــــــــــاا لاااااااااا كثييييييييييير علي والله كثير
مو قادرة استوعب غاليتي حبكم لي هو الوحيد مايجعلني استمر فقط لا غير
غاليتي العزيزة بيرو لن نقول وداعا وانما الى اللقاء في عمل اضخم وفي فكرة عبقرية اخرى لها نفس الوزن رجاءا
ان شاااء الله بل اكثر عمقاً وستمس جزءاً من داخل كل وااحدة فينا
اذا كنتم قد احببتم الجاردينيا والماتادور بكل تقليعاتهم الغربية فأكيد ستتعلقون بهمس وهي تطرق بوابة احلامها معكم خطوة بخطوة
اعدكم بهمس مختلف كل الاختلاف ..
لقد كان حزني كبيرا لدرجة لم استطع ان اكتب اي تعليق على الجزء الاول من الفصل الاخير
الماتادور شخصية قوية حكم على نفسه بالحزن مدى الحياة رغب شعاع الامل المتمثل بالجاردينا
اما الجاردي في عبارة عن شخصية معطاء كانت قطرات الماء التي كسرت الحجر في قلب الماتادور
فابيو انسان مريض مع الاسف وحزين في نفس الوقت يشعر بالخيانة من طرفين من اخوه ومن حبيبته رغم انه هو الخائن
حبيبتي قد تكون لكل شخصية نصيب مما كتبت ولكن فابيو اعتقد بأن حزنه هو سبب جنونه ولا يلام العاشق على الجنون ولهذا لم أحكم عليه بقسوة اشد من النبذ
الجد وما ادراك ما الجد بدون تعليق ((متكلمش عالكبار عيب))اضافة الى ((اذكرو حسنات موتاكم))ههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه
طيب يامؤدبة
اخيرا فكرة ان رجعتيلنا الجاردي كانت رووووووووووووووووعة واحببتك بشدة في لحظة تواجدها
كان يجب ان تعود في تلك اللحظة ولا سواها فهي صمام الامام للطونيو ومن غيرها يتخبط في ظلامه فهي نوره في ظلمته وعصاه التي يترشد بها في عماه
اما لحظات ضياعها فكانت لا توصف بالكلمات روعة قليلة اكثر اكثر من راااااااائعة
الله يخليك ياحلوة تسلمين
الخاتمة كانت جميلة ايضا
كون انطونيو لم يهتم بالقصر الكبير او منزل الاحزان كما اسميه
منزل الاحزاان االكيراس كان عليه ان يتخلى عنه حتى يجنب نفسه التعاسة التي سيعيش فيها الى الابد
وشكرا لانك جمعتي بين جيزيل و اليخاندرو
واخيرا وليس آخرا شكرا على الاهداء الذي اسعدني جدا جدا
بعضاً وليس كل قدرك غاليتي ليس لدي سوى هذا الاهدااء حبيبااتي
يكفي انك وضعت اسمي مع نجوم ليلاس حسن الخلق و لامي
هههههههههههههههههه طيب اوك كلنا اخوات في الله ياقلبي والمعزة فقط بالقلوب
واخيرا شكرا على هذه الرواية الاكثر من رائعة
سلالالالالالالالالالامي
سوسو
|
الله يسلمك ياقلبي
تسلمين على تواجدك وحبك للرواية وان شااء الله ما اخيب ظنك أبداً
كل عام وانت بخير
|